![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() أكد الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان البارحة أن الجهات المختصة بمحاربة ومكافحة شجرة القات المخدرة تسعى لإزالة تلك الشجرة من المزارع الجبلية في المنطقة واستبدالها بزراعة أخرى تدر على أهالي تلك المناطق الرزق الوفير.
وأشار أمير جازان إلى أنه لا يمكن أن تبقى نبتة قات واحدة في أرض الحرمين الشريفين التي تستمد تعاليمها من الدين الإسلامي الذي يزجر وينهى عن كل محرم وملهٍ عن العبادة ومضر بالصحة ومتلف للمال. وأضاف الأمير محمد بن ناصر أن القات مصنف دولي بأنه نوع من أنواع المخدرات مثله مثل بقية المخدرات في الضرر وإيقاع العقوبة واعترف بأن سجون المنطقة قد امتلأت بالمهربين والمستخدمين لهذا المخدر مما يستوجب على الجميع محاربتها نظرا للأضرار الدينية والصحية والاجتماعية المترتبة على استخدامها، مشيرا إلى أن اللجنة المكلفة بالإزالة ووعي المواطنين قد أسفرت عن تحرير جبال الريث من هذه النبتة، لافتا إلى أن إزالة شجرة القات تستوجب تطوير تلك الجبال ومعالجة التربة ومساندة ومساعدة السكان على زراعة المحاصيل، ودعمهم وتوفير كل الخدمات الضرورية لهم بما يضمن لهم الكسب الحلال والشريف. واستعرض الأمير محمد بن ناصر جوانب التنمية في منطقة جازان التي قدرت بالمليارات في الجوانب والمحاور كافة والتي من شأنها أن تغير مجرى المنطقة وحياة أبنائها واستعرض المشاريع الاقتصادية والتنموية الجاري تنفيذها والمعتمدة مثل المدينة الصناعية ومشروع مصفاة البترول والمدينة الصناعية في جازان ومشروع صوامع الغلال ومطاحن الدقيق في الجانب الصناعي في حين قال إن مشاريع الإسكان في المنطقة شهدت نموا كبيرا إذ من المتوقع تسليم ألفي وحدة سكنية من مشروع إسكان الملك عبد الله التنموي في حين سيتم استكمال المرحلة الثانية بأربعة آلاف وحدة سكنية ليصبح مجموعها ستة آلاف وحدة سكنية إلى جانب مشاريع وزارة الإسكان التي تغطي عددا من محافظات منطقة جازان. وعن الوضع الصحي قال الأمير محمد بن ناصر إن المنطقة حظيت باعتماد عدد من المشاريع الصحية التي ستسهم في تحسين الخدمات الصحية ومنها إنشاء مستشفى التخصصي بتكلفة 350 مليون ريال ومستشفى آخر جنوبي المنطقة بتكلفة 280 مليون ريال إلى جانب إنشاء مركز الطب الشرعي وتطوير ثلاجات حفظ الموتى بتكلفة تبلغ 60 مليون ريال. وكان الأمير محمد بن ناصر قد التقى الإعلاميين المشاركين في الملتقى الإعلامي الأول الذي أقيم في منطقة جازان وضم أكثر من 300 مشارك ما بين أكاديميين ورؤساء تحرير وإعلاميين وخرج الملتقى بعدد من التوصيات منها رفع الحوافز المادية والمعنوية للصحافيين بهدف دعمهم واستقرارهم وعقد الدورات المتخصصة لهم في العمل الصحافي داخل المنطقة نظرا لحاجة الإعلاميين إلى تطوير مهاراتهم وقدراتهم في ظل وجود الإعلام الجديد للاستفادة من الأدوات الحديثة والتقنية لمواكبة التغير في الإعلام الجديد وتطوير الشخصية بما يضمن حسن التعامل مع القضايا الحساسة والعمل على رفع مستوى المهنية في العمل الإعلامي والعمل على نهج الشفافية والابتعاد عن الحساسية من قبل الجهات الحكومية عند التعامل مع الجهات الإعلامية والتزام الإعلاميين بالمواثيق المهنية في تحري الدقة وضرورة إلمام الإعلاميين بالأنظمة والقوانين التي تحكم عمل الأجهزة الحكومية المطالبة باختيار المتحدثين الرسميين والناطقين الإعلاميين وفق معايير مهنية بما يحقق التفاعل مع الجهات الإعلامية ويضمن تحقيق التعاون معهم وعقد اجتماع نصف سنوي بإشراف فرع وزارة الثقافة والإعلام لمناقشة وتوطيد العلاقة التكاملية بين الأجهزة الحكومية والوسائل الإعلامية وإنشاء صحيفة من جازان وعدم استخدام السلطة الحكومية ضد منسوبي الإعلام فيما يخدم الصالح العام.
|
#2
|
|||
|
|||
![]() القات نبته اتت من بنو يمن والتي ترجع اصولهم للاحباش
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
الله يقلعها من جذورها ،،،
|
#4
|
||||
|
||||
![]() القات في اليمن.. جلسة تخدير أم جلسة تفكير
هناك من يعتبره آفة اجتماعية لكن اليمنيين يؤكدون أنه مصدر للتقارب والتباحث في الشؤون الملحة فيما بينهم ، أنه القات الذي نادرا ما تلتقي يمنيا لا يتعاطى تخزينه.
|
#5
|
||||
|
||||
![]() في إطار مشاركتها ضمن بحث يعد الأول من نوعه
عقار لعلاج إدمان «القات» بدعم من جامعة جازان قدمت جامعة جازان ورقة عمل في المؤتمر العالمي المنعقد في مقر الجمعية العالمية لطب الإدمان في العاصمة السويسرية جنيف حول مشروعها البحثي بعنوان "تجربة الانقطاع عن القات.. أسبابها وآثارها"، لخصت فيها نتائج بحث وتجارب قام بها مركز أبحاث المؤثرات العقلية الذي تم إجراؤه على 50 شخصاً ممن رغبوا في الإقلاع عن تناول نبتة القات لفترة امتدت أكثر من سنة وعلى فئات عمرية مختلفة، من أجل المساهمة في إنتاج عقار يساعد على الإقلاع عن القات يحمل اسم "ويلبيترين". وتضمنت الورقة عرضا لأسباب انقطاعهم عن تناول القات وآثار ذلك عليهم وعلى أسرهم وطرق الاستفادة من نتائج هذا البحث في تحفيز الراغبين في الإقلاع عن تناول نبتة القات. وأوضح استشاري الطب النفسي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية في جامعة جازان الدكتور رشاد بن محمد السنوسي أن هذا البحث يعد الأول من نوعه عالمياً في هذا المجال، مشيرا إلى أنه نتج عن ذلك اعتماد مشروع بحثي سيباشر طرح أحد العقاقير الجديدة لمساعدة الراغبين في علاج الأعراض الانسحابية التي يتعرض لها متناول نبتة القات خلال الأسابيع الأولى من انقطاعه عن تناوله. وأضاف السنوسي أن العقار يحمل اسم "ويلبيترين" الذي نتج عن المشروع البحثي بالتشارك بين جامعة جازان ممثلة في مركز أبحاث المؤثرات العقلية وأعضاء من الجمعية العالمية وجامعة كاليفورنيا، مبيناً أن المركز أجرى العديد من الأبحاث العلمية كما شارك في العديد من الأبحاث خلال المؤتمرات المحلية والإقليمية والعالمية. يذكر أن وزارة الصحة اعتمدت 66.56.000 ريال لإنشاء مشاريع في منطقة جازان لمكافحة القات. وقال مدير عام الشؤون الصحية في جازان الدكتور حمد الأكشم إن المبالغ التي تم اعتمادها ستخصص لتأمين سيارات إسعاف للمراكز في المناطق المستهدفة، وسيارات للمراقبة الوبائية في المراكز المستحدثة، واستئجار مراكز لنقاط الطبابة السيارة، وتجهيز وتأمين نقاط الطبابة السيارة المستحدثة وتجهيز وتأمين مراكز مكافحة القات. كما أكد الأكشم اعتماد مبالغ مالية للتوعية الصحية في المناطق الجبلية ومستلزماتها المختلفة وكذلك استحداث تسعة مراكز رعاية أولية في المناطق الجبلية مع التجهيز والتأثيث والإيجار.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() بدء تطبيق التجربة العام المقبل وتستمر لمدة 12 شهراً
عقار للمدخنين يخفف الأعراض الانسحابية للمقلعين عن «القات» ![]() سعي حثيث لمساعدة المقلعين عن تعاطي "القات". كشف الدكتور رشاد محمد السنوسي استشاري الطب النفسي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية في جامعة جازان أمس لـ"الاقتصادية" أن العقار الذي سيتم تجربته على متعاطي "القات" هو عقار موجود في السوق اسمه "ويلبيترين" ويستخدم في الأصل لتخفيف الآثار الناتجة عن ترك التدخين وسيستخدم على من يرغب في الإقلاع عن تعاطي "القات". وقال السنوسي إن العقار سيتم تجربته على الراغبين في الإقلاع عن القات منتصف العام المقبل، بتعاون مشترك بين جامعة جازان، والجمعية العالمية لطب الإدمان في العاصمة السويسرية (جنيف)، وطبيب من جامعة كاليفورنيا. ولفت إلى أن نتائج البحث والتجارب التي قام بها مركز أبحاث المؤثرات العقلية في جامعة جازان على 50 شخصاً رغبوا في الإقلاع عن تناول "القات" أظهرت الوضع النفسي والعصبي والصحي الذي يعانيه المتعاطي، موضحاً أن هذه الدراسة امتدت عام على فئات عمرية مختلفة، حيث كشفت أسباب ودوافع استخدام "القات" ووضعت بعض الملاحظات التي ظهرت على العينة، مبيناً أن معظم الذين تركوا "القات" قالوا إنهم عانوا من أعراض انسحابية وانتابهم إرهاق وإعياء وخمول وشعور بالنوم امتدت هذه الآثار ما بين أسبوع وأسبوعين، وذكروا أن من لا يملك إصرارا سيعود خلال هذه الفترة ما جعل المركز يعكف ما يمكن أن يخفف من هذه الأعراض، ويمنح النشاط والحيوية خلال الفترة الانسحابية التي يمكن أن تحول دون انتكاسة المتعاطي. وأشار السنوسي إلى أن المختصين أجمعوا على استخدام عقار يستخدم مع المقلعين عن التدخين من صفاته التخفيف من وطأة الأعراض الانسحابية التي يشعر بها من المقلع عن "القات"، ويمنحهم النشاط والحيوية. وأضاف أن الدراسة رأت تجربة ما يمكن من العقاقير وغيرها من المنبهات التي من شأنها معالجة النوم والخمول الذي قد ينتاب المقلعين عن التعاطي، مشيراً إلى أن التجربة ستطبق لمدة عام كامل ليتم تقييم نتائجها وذلك بالتعاون مع الشركاء، حيث ستعمم إذا حققت نتائج إيجابية. وتوقع أن تساعد التجربة من يرغب في الإقلاع عن هذه العادة بشرط وجود رغبة صادقة لمن يتعاطى "القات". وأكد أن الإدمان بصورة عامة يعد مشكلة صحية رئيسة من خلال علاقته مع غيره من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر والاضطرابات، مشيراً إلى أن مركز الأبحاث يهدف إلى توفير المعلومات العلمية والموضوعية التي ستدعم اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن قضايا تعاطي المؤثرات العقلية، لافتاً إلى أن المركز يضم باحثين من جميع الكليات الطبية والصحية في الجامعة ويدعم البحوث التي تسعى إلى تحديد العوامل التي تضع الناس في خطر تزايد تعاطي المؤثرات العقلية. يذكر أن جامعة جازان قدمت ورقة عمل في المؤتمر العالمي المنعقد في مقر الجمعية العالمية لطب الإدمان في العاصمة السويسرية جنيف حول مشروعها البحثي بعنوان "تجربة الانقطاع عن القات.. أسبابها وآثارها"، لخصت فيها نتائج بحث وتجارب قام بها مركز أبحاث المؤثرات العقلية، وتضمنت الورقة عرضا لأسباب انقطاعهم عن تناول القات وآثار ذلك عليهم وعلى أسرهم وطرق الاستفادة من نتائج هذا البحث في تحفيز الراغبين في الإقلاع عن تناول نبتة القات، حيث يعد البحث الأول من نوعه عالمياً في هذا المجال، ونتج عنه اعتماد مشروع بحثي سيطرح أحد العقاقير الجديدة لمساعدة الراغبين في علاج الأعراض الانسحابية التي يتعرض لها متناول نبتة القات خلال الأسابيع الأولى من انقطاعه عن تناوله.
|
#7
|
||||
|
||||
![]() المشكله أنهم يعرفون بانه ماده مخدرة وشينه وما منه فود ويستخدمونه هالجوازنه الله يهديهم
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
الله يهدينا واياهم
|
#9
|
||||
|
||||
![]() يدمّر الزراعة والمياه الجوفية
القات يكبّد اليمن 20 مليون دولار يومياً أوضح مسؤول يمني أن الخسائر الناجمة عن تعاطي نبات القات تصل إلى 20 مليون دولار يومياً؛ في شكل استنزاف للصحة وإهدار الوقت والجهد وتدمير الزراعة والمياه الجوفية. ونقلت صحيفة ''26 سبتمبر'' الرسمية عن عبد الواسع هائل سعيد رئيس مجلس أمناء مؤسسة ''يمن بلا قات''، قوله إن المبالغ المنفقة على استهلاك القات يمكن أن تؤسِّس مصنعاً يشغّل 500 عامل يومياً، ويسهم في مكافحة البطالة المتفشية. ولفت سعيد، وبحسب شبكة ''سي إن إن'' عربية، إلى أن زراعة القات تستنزف 60 إلى 65 في المائة من المياه الجوفية، كما أن استخدام مواد كيماوية للتعجيل بقطاف النبتة أو مبيدات حشرية، أسهم في تزايد حالات الإصابة بالسرطان إلى 20 ألف حالة سنوياً. كما أثرت زراعة القات سلباً في الأمن الغذائي في اليمن، وفق الأمين العام لمؤسسة ''يمن بلا قات''، حميد زياد، ففي فترة السبعينيات بلغ الإنتاج المحلي من الحبوب 92.8 في المائة من إجمالي الحاجات الغذائية، إلى 5 في المائة فقط حالياً. يُذكر أن اليمن يُعَد من أكثر دول العالم فقراً في الموارد المائية. وبجانب ذلك، يتكبّد اليمن خسائر أخرى بسبب تعرُّض خطوط أنابيب النفط لهجمات متكرّرة، كان آخرها الأسبوع الماضي عندما تعرّض أنبوب النفط في وادي عبيدة، مديرية الوادي في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن، لعمليتَي تفجير جديدتين.
|
#10
|
||||
|
||||
![]() نوه بتعاون مشايخ القبائل في القطاع الجبلي لإنجاح أعمال اللجنة
أمير جازان يوجه الإدارات الحكومية بمضاعفة الجهد لمحاربة «القات» وجه الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان مديري الإدارات الحكومية بمضاعفة الجهود والتنسيق التام فيما بينهم لدعم جهود إزالة القات في المرحلة الأولى بمحافظة فيفا ومركز بلغازي والعمل الجاد والمخلص لتنفيذ المهام والأعمال المناطة بهم على أفضل وجه وفق الخطط والبرامج المعدة لذلك، منوها بتعاون مشايخ القبائل والأهالي في القطاع الجبلي لإنجاح أعمال اللجنة وتحقيق أهدافها وبرامجها. جاء ذلك خلال ترؤس أمير منطقة جازان أمس، اجتماع لجنة متابعة إزالة القات المرحلة الأولى في محافظة فيفا ومركز بلغازي، وذلك بقاعة الاجتماعات الرئيسة بمقر الإمارة. واستهل الاجتماع بكلمة أكد فيها الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أهمية الدور المناط باللجنة ومختلف الإدارات المشاركة فيها والأعمال التي تقوم بها في مكافحة هذه الآفة وفق الخطط والآليات التي أعدتها اللجنة، مشيدا بالجهود التي بذلتها وتبذلها الجهات ذات العلاقة في مجالات التوعية بالأضرار الصحية والاقتصادية والاجتماعية لشجرة القات وأهمية استبدال زراعتها بمحاصيل زراعية ذات المردود الاقتصادي المناسب للمزارعين في المناطق الجبلية وفق ما يناسب طبيعة تلك المحافظات والمراكز. وجرى خلال الاجتماع بحث الموضوعات المدرجة ضمن جدول الأعمال، ومنها استعراض محاضر الاجتماعات السابقة للجنة والنتائج التي تم التوصل إليها والجهود التوعوية التي نفذتها وتنفذها حاليا العديد من الجهات ومنها فرع وزارة الشؤون الإسلامية في جازان ولجنة التوعية بأضرار القات، إضافة لاستعراض المشاريع المعتمدة ضمن برنامج تنمية المناطق الجبلية في ميزانيات أمانة منطقة جازان والمياه والطرق والتعليم والصحة وغيرها من الجهات ذات العلاقة.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |