![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() منذ البدء .. كانت الكلمة وكانت المفردة ..جواز عبورنا بإتجاه الآخر نحاوره .. ونلامس شغاف قلبه ونجني نشوة ماتقترفه كلماته في حق قلوبنا عجبت لها كيف تُخفي الكنوزَ ، وكيفََ يَلُمُّ النُهـــا شَهْدَهـا أمِنْ عهدِ فينيسَ، جاءت؟ أمْ أنَّ لِفَاتِنَتي(في الهوى): عهدَََها..؟ ![]() اليوم ... على غير العادة نمنح أنفسنا مساحة أبهى ..للإيغال عميقاً في مدارات أحد الذين إستشعرنا دفيء مفرداتهم هنا .. شعور المتعمقين في نصه حد الثمالة .. هذا النص الذي كان يغمرنا دوماً ..بمواسم ربيع لاتنتهي ذاك الرمـادُ المستكينُ حسِبْتُهُ *** فـــوقَ المجامِرِ لايزالُ رَمادا لكنَّني ألفَيتُ نفسيَ أصطلي ***بلظاهُ ، أسعى نَحوَهُ ، مُنْقادا ماجد الملاذي لغة متفردة .. تمخر عباب الروعة بل عطر منزوف من أنامل متمرسة .. ألفت ترويض جوامح الأحرف لتلجمها بلجام الإبداع المُدْنَـف قدري أني عربي قلب الأم الموعد الأخير شيطان الشعر أخي في القدس ثملنا مع نصوص ..كانت كقوارير تعبق بسحر لا ينتهي لي قلبٌ كافرٌ في حبِّه عاشَ بينَ الغيدِ لايرعى الذمم له من أهوائِه في كلِّ وجهٍ بارعِ الحسنِ لهيبٌ مضطرم خيــَّم الموتُ على أحلامِهِ ، فهَوَتْ أحلامـُهُ ، إلا حـُـلُمْ من هذه الأبجديات المتشحة بالجمال ...الهامسة بالروعة هلموا نحلق معه .. ونستنطق حرفه.. ونوغل في عالمه الذي طالما آسرنا بسحره.. ![]() وتبقون أنتم ... قلب اللقاء النابض
|
#2
|
||||
|
||||
![]() شاعرنا ماجد الملاذي
قرأناك ... قلم ... جواد عربي أصيل هو لا تلجمه اللحظات ... أو تسرجه العبارات على الجانب الآخر ..وبعيداً عن الشعر من هو ماجد الملاذي ؟ ![]() في بلاط الشعر ... يبقى الحرف جواز العبور ... والكلمة وشاح يتدثره الشاعر ..لتفتح له أبواب هذا العالم السحري على مصراعيها .. بدايات الملاذي ..كيف كانت ؟؟ وماهو أول بيت نظمته ، في أي مكان ، وفي أي زمان ؟؟ ![]() تقول الكاتبة أحلام مستغانمي : ((كي تكتب , لا يكفي أن يهديك أحد ما دفترا وأقلاما ,بل لا بد أن يؤذيك الى حد الكتابة)) لحظة البوح ... متى تتولد لدى الملاذي ؟؟ ومتى تجتاح قلمك رغبة في معانقة نقاء صفحة بيضاء ؟؟ ![]() في الشعر ... يبحث الشاعر عن شركاء يقتسمون معه بصورة عادلة فرحه وحزنه ..عقله وجنونه .. صحوه ومطره لمن يكتب ماجد الملاذي ؟ ومن هو ملهمه الأول ؟؟ ![]() أخيراً ثلاث باقات ورد ..أقدمها لك لمن ستهديها ... من اعضاء قصيمي نت ؟؟ ![]() أتمنى أن لا أكون قد أثقلت عليك بأسئلتي .. شاكرة لك .. منحنا فرصة قراءتك عن قرب لك مني ... عاطر التحايا
|
#3
|
||||
|
||||
![]() نرحب بشاعرنا الكبير الغالي ماجد الملاذي في ضيافتنا
ويسعدنا أن نلتقي بعلم من أعلام الشعر في هذا الصالون الأدبي صاحب الحروف المذهبة والكلمات العذبة والأحساس المرهف واسمح لي ببعض الأسئلة البسيطة: أي نوع من الشعر يفضله شاعرنا الغالي وهل لنا أن نستمتع معاً بقصيدة من أجمل القصائد لهذا النوع؟ هناك من الشعراء من يتطرق إلى كتابة قصائد تحمل في جعبتها الحكم والامثال. فهل لكم قصائد في هذا المجال ؟ مع خالص الشكر والتقدير أخي الغالي ماجد الملاذي. والشكر موصول للأخت شيهانة على هذه الاستضافة
|
#4
|
||||
|
||||
![]() اهلا بماجد
ومرحبا به كل ما اريده ان اجد اجوووبتك واقرء لك العربي
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ؛ صباح اشراقات شمسٍ لا تـَ تعب ونسيم طيبٍ لا يَمّــل اشراقات ندىًّ بكر .. تـُ داعب مخمل الورد .. ماجد الملاذى اسمٌ غنىٌّ عن التعريف .. رائدٌ لـِ المفردة .. فارسٌ لـِ الكلمة .. فرصة لنــا هُنــا لـِ النظر إليه عن قرب .. واكتشافٍ حقيقة هذا الأنســان إن استطعنا ذلكـ .. ![]() بعيداً عن الأوراق الرسمية .. ماجد الملاذى الأنســان من يكون .؟.. ![]() يـُ قال .. أن الحزن قد يـُ فجّر طاقات الأبداع .. أو أنه قد يـَ قتل ينابيع التعبير .. ما رأيكـ في ذلكـ .. و هل مررت بـِ هكذا حال .؟.. ![]() لغتنــا الأم بحرٌ واسع .. ولكن لِمَ اتجهت لـِ الكتابةِ بها في حين اتجه الكثيرون لـِ المفردة العامية .؟.. ![]() لـِ كل شاعرٍ شيطان أو لـِ نقل بـِ لفظةٍ ألطف مُلهِمه ماهى صفاتُ مُلهمتكـ .؟.. ![]() الكتابة .. اين موقعها من حياتكـ .. وكم حيز الفراغ الذى تشغله فيها .؟.. ![]() الجميع يـَ كتب .. ولكن .. هل كتبت ما ندمت عليه يوماً .. أى شيئاً لم يـَ كن ماجد الملاذى فِعلاً . ؟.. ![]() هذا ما يـَ حضرنى لـِ الآن .. قد يكون لى عودة فـِ اعذر جموح حروفى في تـِ واجدكـ لَكـَ وافر الشكر .. لـِ تواجدكـَ بيننـــا دُمت بـِ ود ؛ عَذبةُ الأحساس
|
#6
|
||||
|
||||
![]() شيهانة العزيزة
الأخ العزيز حسن خليل بعد المقدمة التي استهللتماها في الحديث عن محاورة تبتغيان استدراجي فيها ، لأفتح قلبي أكثر مما كنت أفعل ... أجد ني أحسد هذا الرجل الذي أتلبسه . هل يستاهل هذا الغلو في وصفكما لمفرداته وقصائده ..؟ هل أنا كذلك .. حقاً ؟ لأبدأ من الأول... ولدت في جرابلس ، النائمة على الشاطىء الأيمن لنهر الفرات بعد أن يعبر الحدود إلى سورية .... عائلتنا ( وهو الأعجب )، عائلة صغيرة الامتداد : تبدأ من جدي محمد الذي كان يجاهد مع ابراهيم هنانو . ثم هرب عندما طارده الفرنسيون من كفرتخاريم إلى أبعد مدينة في الشمال (جرابلس )، و اختار( الملاذي) اسماً جديداً لعائلته ، ليهرب من الملاحقة . وهناك أنجب ثلاثة أولاد وبنتاً واحدة( توفاهم الله جميعاً). الغوص في أصل العائلة ، فذلك لامحل له الآن . درست في ابتدائية جرابلس النموذجية حتى حصلت على السرتفيكا ( الشهادة الابتدائية ) . أما المرحلة المتوسطة والثانوية فقد أمضيت أكثر سنيها في ثانوية المأمون بحلب ، وعندما رسبت في اختبار الشهادة الثانوية : عملت في المديرية العامة للأرصاد الجوية ( راصد جوي) ، واجتزت في نفس السنة : المرحلة الثانوية ( الفرع العلمي ) ، فانتسبت إلى كلية الحقوق في الجامعة السورية بدمشق . اجتزت في المديرية العامة للأرصاد الجوية دورة متنبىء جوي ، كما حصلت على الليسانس في الحقوق . عملت في مطار دمشق الدولي ( مركز التنبؤ ) بوظيفة متنبىء جوي . سافرت بعد ذلك إلى المملكة العربية السعودية ، وعملت فيها محامياً ومستشاراً قانونياً ثم مدير أعمال ، ولا أزال أعمل فيها حتى الآن . تسأل شيهانة وعذبة الإحساس من هوماجد الملاذي ...؟ أقول على لسانه في إحدى قصائده ( وقد ركبه الغرور ) : قد كنتُ أنْبَهَ صبيةِ الحيّ ... وأوصف ُ بالمليح أذكر أنني بدأت الكتابة منذ كنت في المدرسة الابتدائية : يذكِّرونني أن أستاذ الفصل لفّ على أساتذة المدرسة جميعهم ، وهو يحمل قصاصة ورق من كراستي ، كتبت عليها واجباً في الإنشاء ( هذه كانت تسمية الشرح الأدبي ) : فلسطين عربية ... وستبقى عربية .. مادام في عروقنا دم ينبض بالحياة .. وما بقي عربيٌ على وجه البسيطة . كان الواجب : يتعلق بفلسطين . كنت في الخامسة عشرة من عمري عندما كتبت أول قصيدة أرسلت إلى عمي الموظف في مدينة الحسكة ثمانية أبيات من الشعر أهنئه بالعيد منها : شوقي إليك : مقاطعٌ مزهوّة ... لو أستطيع جعلتها من ذاتي تزجي لمعنٍ من دمايَ محبةً .. ولأخته وأخيهِ .. من خفقاتي وتظلّ معمورَ الحياة بحبّهم : كنفاً عزيزَ االركن.. والجنبات كان لديه في ذلك الوقت ثلاثة أولاد : صبيّان (معن ومضر ) ، وابنة واحدة . وقد توفي ( رحمه الله ) وهو يشك في أنني صاحب هذه القصيدة . أما لحظة البوح التي تسأل عنها العزيزة شيهانة ، فهي: في كل وقت ... وفي كل مكان... في حنان الأم... في أوراق الزهرة الذابلة المبعثرة في الطريق... في البسمة الحانية ...و في النظرة الشرسة ... في كل كلمة حب ... وفي وجه كل مخلوق ... في زيف الوقائع ... وافتعال الصدف . وأكثر ... أكثر : عندما يشدك الحنين إلى الماضي ... وفي البوح (الذي لامهرب منه) بمكنونات الصدر ... وتجتاح قلمي الرغبة في الكتابة . عندما أقرأ الروائع ... وأقرأ عن ظلم الناس وعن ظلم الشعوب... وعندما تدمع عيناي ويغلبني البكاء أسى وحرقة... شعوراً بفجيعة الناس . وعندما أخلو إلى نفسي ... ويعبر الطيب في جو غرفتي...وتسترق الياسمينة النظر إلي من وراء زجاج النافذة.. عندما أسمع صوتاُ حانياً .. أو لثغة طفل يحبو ... وعندما تدفعني شيهانة أن أنفعل .. فأكتب الشعر مذهولاً ببديع النجادي . قصائدي التي أكتبها : مستوحاة من شكاوى الناس ومشاكل الأصدقاء مع نصفهم الآخر ... كما في ( أتظنني كرسيها الهزاز ) و ( لست حبيبتي ) أو بأحلام اليقظة و التصورات التي أحلق بها في السماء ، ...كما في قصيدة ( الخال ) . أو تكون مستوحاة من الواقع كقصيدة (الموعد الأخير) ... التي تحكي القصة الحقيقية لحب عذري .. وضعت أنبل امرأة النهاية له . في نبلها : أيقنت أني قد قتلت الحب في قلبي ... فكنت أنا القتيل و حسبي يقال بأنني أفرغت أو تكون القصائد انفعالية تكشف عن الحقائق بشفافية ، كما في قصيدة ( في السحر)مافي جعبتي حكماً نزيها لصبيةٍ لا تستبيح بحسنها شأني ولا تختالُ تيها وصدقت فاتنتي الشعورَ ولم أشبّبْ ( مثلما الشعراء ..) فيها ولذلك قصة : كانت العزيزة ظمأ تبدي أسفها دائماُ لعجزها عن الإجادة في نظم الشعر ... ثم...كانت المفاجأة التي أذهلتني : قرأت لها قصيدة ( سحر ) ... فكدت أحترق بلظى مجامرها... فجأة رأيتها تعتلي صهوة جواد جامح.. وتحمل سيفاً عبقرياً .. وتقول أجمل الشعر.. منفعلاً ... مشجعاً ... عاتباً ... كتبت ماكتبت . وكما في القصائد : (قلب الأم ) و ( أخي في القدس ) و ( شيطان الشعر) و ( قدري أني عربي ) أو في قصيدة قلتها في شقيقتي مجيدة ، مطلعها : ما قاله في العاشقين وفي الهوى ( من قبل أن يلقى الحبيب ) : هراءُ وربما يقوم الشاعر بنقد واقعة ما ، فيقول لها وهو على فراش المرض :........................... ما مثل خلفتـــــك الجميلة خلفةٌ تزهـــو بها بين الأنـــام نســـــاءُ حملتْ قطوفَ ورودها ... لكنني دائماً مع الحب .... والحنو...... والدفء....مهما كان مصدرره :وجرتْ إليّ ... تنافقُ واستكْتبتْ ( في رقعـــةٍ ) : بدْرُ الدجى يتــــألقُ لا تكذبي .. أتخبئ الخمسين من عمـر المشيب، زنابقُ وربَّ حبيبٍ جارَ ... فاعتدْتُ جورَهُ وألفيتُُهُ : حلوَ التغطْرُسِ ، حانيا وللأخ العزيز حسن خليل أقول أنني لا أفضل قصيدة على الأخرى . وإن كنت أكثَرََ تعايشاً مع الإنساني الانفعالي منها مثل ( قلب الأم ) و( الموعد الأخير ) .وكذلك ... فأنا لا أضمّنُ جعبة قصائدي الحكم والأمثال . وإذا وردت في شعري حكمة أو مثل كما في : [SIZE="4"] واعتمد صبراً فما من راغب يبلغ المجد على متن العجل [/SIZE] فقد جرى ذلك عفو الخاطر ودون قصد.وانشد الفطنة فيها إنما فطنة المحبوب من أصل الغزل.. أقول للأخ العربي : أهلاً بك يا أخي .... البيت بيتك... وأقول للأخت عذبة الإحساس : الحزن قد يقتل البعض أحياناً ... و يفجر الطاقات عند آخرين ... فجر طاقة الإبداع عند نزار قباني ، فكتب رائعته في رثاء أبيه ... أما أنا ... فقد نضبت ينابيع التعبير عندي ...عندما توفيت شقيقتي ...ولم أبعث إلا رسالة عزاء قصيرة وباقة ورد... الطاقة لا تنفجر إلا في وقفة تأمل ... يجمع فيها الشاعر شتات فكره ...ويحفز مشاعره في عملية حبك الأفكار ... أما لماذا لم أهتم بالمفردات العامية فذلك لأنني أحترم اللغة الأم .. بل أقدسها ، وأعتبرها أجل وأسمى من أن يُساء إليها ، أو تُهمل ثوابتُها . وهل أقدس من القرآن شيء ؟ ذاك الذي أنزله الله عربياً ... وكذلك .. لأن المفردات العامية تختلف من بلد إلى بلد ، ويصعب حفظها . كثيرة هي المفردات العامية في أية دولة عربية التي يقف أمامها مواطنو الدول العربية الأخري عاجزين عن فهمها... أما عن شيطانة الشعر ... فما قصدت في قصيدة ( شيطان الشعر) إلا رسم البسمات على وجوه أصدقاء المنتدى . وإدخال المسرة إلى نفوسهم . شيطانة الشعر هي الملهمة : فشيطانتي في قصائد الحب هي فتنة المرأة .. قدها .. الخال في أعلا خدها .. النجوم التي تبرق في عينيها ... هناك ألف شيطانة وشيطانه بعدد قصائد الغزل . وشيطانتي في ( قلب الأم ) : عين تدمع عندما أذكرها ... صدر يضم كل عذاباتي .. قبلتها ... دعاؤها ... وشيطانتي في القدس : رمح مغروس في صدري ينزف حتى العودة ... أطفال حجارة ... أشجار الزيتون ... في كل عمل شعري ملهمة ... أسميها أنا شيطانة الشعر ... أما عن الندم ... إنني أندم فقط على الفترة من حياتي التي لم أكتب فيها . أما بشأن باقات الورد الثلاث : اجعلي الباقات ياشيهانة أكثر .. بعدد رواد المنتدى... ولكن أرجو أن تكون إحداها باقة خاصة لك : فيها زهر الياسمين رمز نقائك... والقرنفل لطيبتك ... والبنفسج لجمال وأناقة حديثك .... حفظك الله ياشيهانة . وحفظك أخي العزيز حسن..والأخت عذبة الإحساس والأخ العربي ... وجميع الأصدقاء في المنتدى .
|
#7
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استضافة رائعة شكرا عزيزتي شيهانة ولأخي ماجد الملاذي استمتعت جدا بكل قصائدك .. وكانت رائعة فعلا ويبدوا أننا متقاربين وجيران ليس فقط بالبلد بل بالمدرسة الثانوية أيضا . وممكن سؤال معروف أن من يكتب الشعر إنسان بمعنى الكلمة مرهف الشعور وحساس جدا كيف يتوافق الشاعر الملاذي مع هذا العالم من حوله ؟ وشكرا لك ودمت بحفظ الرحمن ورعايته
|
#8
|
||||
|
||||
![]() شام العزيزة
يتعامل الشاعر مع هذا العالم من حوله .. كما يتعامل العامل مع عمله في المصنع ... وكما يتعامل كل إنسان مع ظروف حياته ... لافرق بين العملين سوى فارقين أساسيين - أن عمل الشاعر خيري يفعله لإنقاذ نفسة من الأرق و التفكير في النكبات ... وفي الطبيعة... وفي الناس ... وفي الجمال ... وأجره هو : حب الناس . - عمله : ساعات غير محددة ... يصل ليله بنهاره في النظم ... وقد لايكتب شيئاً في سنين ... الأخت الفاضلة أشعر أننا متقاربان بالفعل ... ولكن ... هل كنت جارة حقيقية في ( ثانوية معاوية ) جارة ( المأمون ) ... ؟ أحياناً أعاقب نفسي بالخلود إلى القطيعة ... إذا جد جديد ... ولكنني أظل أنسق الورود كقصيدة شعر غزلية أهديها للأحباء ... ويظل قلبي عامراً بكل الود ... أجمل تحية لك ... وحمداً لله على سلامتك [/
|
#9
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() قبل كل شيء .. الشكر أولا وآخرا لمشرفتنا الفاضلة شيهانة التي لها الفضل .. " بنبش هذه الدفائن واستخراج الفرائد ما ظهر منها وما بطن بقلب شاعرنا العربي القادم .. من أعماق الشام من " ... طاحونة البُنّ , وعطر الهال , من بردى وشجر الصفصاف.., من تاريخ الوردة الدمشقية ومن ذاكرة المتنبي , من ضحكة النساء الشاميّات , من زقاق معاوية , من حمام الخيّاطين , والنبيذ هنا .. نارٌ معطرة ٌ وعيون نساء الشام أقداح ٌ ..؟! " ومن الإنصاف والعدل والإحقاق , أو بعض منه .. أقول ُ للأخت شيهانة مشرفة الصالون وهو أقل ما أقدمه .. أقول: * شكراً لك ِ .. على " ما تقومين به من خدمة وجهد في الصالون الأدبي إقبالاً جاوز كلَّ تخمين وتجلَّى بمظهر لم نعهده من قبل " ..! ما أعلاه إلا مُقدمة على وزن عبرت الشط من ( الفراغ ) وإليه ..! الضيف الكريم .. والشاعر الكبير .. والأخ الحبيب ماجد.. تحيّة وسلاما وبعد قبل البوح بنزقي .. ليسمح لي الأخ الحبيب الرد على قوله الذي ما نصه :
يا سيدي .. إذا كانت ( فيروز ) تُحيينا بطيْب حنجرتها فأنت تُحيينا بما تنثره لنا من ( القَريض ) من نثر ومن شعر .. سؤالي يا أخي الفاضل ما القصد بقولكَ :
|
#10
|
|||
|
|||
![]() شكرا شاعرنا المبدع ماجد الملاذي أنت فعلا تنسق ورودا ، قصائدك أجمل من جميع باقات الورد أنا درست المتوسط والثانوي بمدرسة الفنون النسويه وتقع خلف مدرسة معاوية تماما ألا ترى ضعفي باللغة العربية والمشكلة أن الاخ ابو الطيب ابتعد عن تصحيح أخطائي النحوية وأنا عاتبة عليه . أخي ماجد الملاذي هل لديك هوايات أخرى ؟ عندي معلومة أظن أنهاصحيحة وهي ممارستك للرسم ماذا عنها وهل نستطيع أن نشاهد بعض رسوماتك؟ أقام الأمير خالد الفيصل معرضا باسم ( ألوان الحروف ) منذ عدة سنوات كان يعبر بالرسم عن بعض القصائد هل لديك فكرة عن تلك الرسومات ؟مارأيك ؟ وهل لديك محاولات من هذا النوع ؟ وسؤال آخر معليش أنا طماعة قصائد ماجد الملاذي فعلا من أروع ماقرأت في هذه الأيام هل يفكر ماجد الملاذي بإصدار ديوان يجمع فيه روائع ماكتب ؟ في هذه الأيام قليل مانقرأ الجيد وأشعر بأن القراء يحتاجون لكتب قيمة فهل تتحفنا بديوان لك ؟ ولك جزيل الشكر والامتنان ودمت برعاية الرحمن
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |