العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
كل ما اردت معرفته حول سرطان الثدي ؟
سرطان الثدي هو مرض يمكن علاجه إذا تم اكتشافه مبكراً ومع ذلك: كل 3 دقائق يتم تشخيص سرطان الثدي لدى امرأة في العالم وكل 12 دقيقة تموت إحدى المصابات. تأخير الإنجاب أو عدمه، عدم الرضاعة، تناول أقراص منع الحمل، قلة الرياضة البدنية، السمنة الزائدة، التغذية الغير سليمة الغنية بالدهون والتدخين، هي عوامل تتحكمين بها ووجودها يزيد من خطورة الإصابة بسرطان الثدي. تابعي قراءة المقال لأن الوقاية ممكنه والكشف المبكر بين يديك. سيدتي / آنستي، إعلمي أن الفحص الذاتي للثدي يمكنه اكتشاف %90 من حالات السرطان، والاكتشاف المبكر يساعد على نجاح علاج %95 من حالات سرطان الثدي. المرأة العربية ضحية التغييرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد. بينما كانت اليد اليمنى لزوجها في الأعمال الزراعية والحياتية قبل 50 عاماً، نجدها اليوم: ü بسبب تدني تحصيلها العلمي وخاصة الأكاديمي في مجتمع محافظ أدى إلى مكوثها في البيت عاطلة عن العمل وخاصة للبعد الجغرافي لأماكن العمل، مما حد من الحركة وأضاف من السمنة. ü المرأة العربية تنجب ضعف نسبة الولادة لدى اليهودية وتفقد من أطفالها ضعف نسبة وفاة الأطفال لدى اليهودية (هناك علاقة عكسية بين سنوات التعليم لدى الأم ومعدل وفاة الرضع). ü انقلاب في نمط التغذية من حبوب وقطنيات إلى لحوم والكثير من البروتينات. ü السمنة الزائدة لدى %41 من النساء العربيات مقابل %22 لدى اليهوديات (وزارة الصحة 2005). النسبة والفارق يزيد مع تقدم الجيل والولادة المتكررة. هناك علاقة مثبتة علمياً وطبياً بين السمنة المفرطة وسرطان الثدي. ü قلة الرياضة البدنية. فقط 8% من النساء العربيات يقمن بالرياضة مقابل %24 من اليهوديات (وزارة الصحة 2004). أثبتت الدراسات العلمية العلاقة المباشرة بين ساعات الرياضة البدنية ونسبة الإصابة بسرطان الثدي الأسبوعية (تخفف نسبة هرمون الإستروجين). مسببات سرطان الثدي – عوامل خطورة لا يمكن تغييرها: ü الجنس: كل النساء في خطر. أقل من %1 من كل سرطانات الثدي تحدث عند الرجال. ü إصابة سابقة أو إصابة في أعضاء آخرى تزيد خطورة الإصابة ب- 5 أضعاف. ü عدم الإنجاب أو الإنجاب لأول مرة بعد سن 30 . ü ظهور العادة الشهرية (الدورة الطمثية) قبل جيل 11 سنة أو انقطاعها قبل جيل 55 . ü عوامل جينية وراثية حوالي %10-5 من الحالات. تصيبهم بجيل أصغر وغالباً بكلا الثديين، التغيير لدى نصفهم بالجينات BRCA1 & BRCA2ويزيد من حدته ظاهرة زواج الأقارب بنسبة متزايدة. ü إشعاعات بيتية وبيئية. ü هرمون الإستروجين يشجع بناء أنسجة سرطانية. ü إصابة أقارب من درجة أولى تزيد من خطورة الإصابة ب- 2-3 أضعاف. ü قومية: نسبة الإصابة تزيد لدى شعوب معينة وتقل لدى الآخرى. ü الجيل المتقدم، نصف الحالات في الوسط اليهودي بجيل فوق 65 بالرغم من أن هذه الشريحة تكون %11 من النساء (جمعية مكافحة السرطان 2005). مسببات سرطان الثدي – عوامل خطورة يمكن تغييرها: ü عدم إنجاب الأطفال. ü استعمال أقراص منع الحمل لمدة طويلة. ü العلاج بالهورمونات وخاصة لجيل اليأس. ü تناول الكحول والمشروبات الروحية. ü عدم الرضاعة. ü عدم الرياضة البدنية. ü التدخين: يزيد من خطورة الإصابة ب- 5 أضعاف. ü السمنة الزائدة (كثافة جسم فوق 30 كيلوغرام للمتر المربع). علامات تلزم فحص طبيب: ( يمكن لسرطان الثدي في المراحل الأولى أن لا يرافقه علامات ): ü الثدي: تغيير في الشكل أو الحجم، أوردة متسعة أو بارزة، تجويف أو نتؤء أو إنكماش في جلد الثدي، حكة مستمرة لا تنقطع. كتلة أو تكثف بالثدي وتكون ظاهرة ومحسوسة في %90 من الحالات، وتتميز هذه الكتلة بكونها عادة مفردة، في أحد الثديين، يابسة، وغير منتظمة ومتداخلة في أنسجة الثدي، غير مؤلمة وغير متحركة. ü الحلمة: إفرازات دموية أو شفافة، طفح على الحلمة أو ما حولها، حلمة غاصت إلى الداخل مؤخراً، كتلة أو تكثف. ü الذراع: انتفاخ في الذراع العلوية، انتفاخ أو تصلب في الإبط. التشخيص: بواسطة المعاينة المخبرية للإفرازات من الثدي، تصوير الأشعة، الخزعات ودراسة العينة. %80 من إمراض الثدي هي ليست سرطانية. يمكن للتورم أو الإفرازات أن تكون: ü أكياس: تحتوي على سائل مصدره غدد منتجة للحليب. تظهر عادة في سن الإخصاب،يعالج بإخراج السائل من الكيس أو إخراج الكيس كله. ü غدة ليفية:ورم غير خبيث ولا تسبب الألم تظهر عادة في العشرينات،في بعض الحالات تزول هذه الأورام لوحدها وفي حالات أخرى مفضل إخراجها لكبر حجمها. ü إفرازات: بنية أو دموية من درنات الحليب في الثدي. العلاج هو استئصال قنوات الحليب المصابة. ü سرطان: يمكن أن يكون أورام حميدة غير سرطانية أو خبيثة. للتشخيص المبكر يوصى بـ : ü فحص شعاعي (مموغرافيا) سنوياً ابتداء من جيل 50 ومرة كل عامين حتى جيل 74 مجاناً في جميع صناديق المرضى. ومرة كل سنة للنساء اللواتي بلغن الأربعين عاما من العمر ويتواجدن ضمن فئة الخطورة العالية من حيث إمكانية الإصابة بالمرض. ü فحص ثدي إكليني لدى طبيب/ة العائلة: بجيل 20-39 مرة كل 3 سنوات، ومرة كل سنة بعد جيل 40. ü فحص ثدي ذاتي شهرياً من جيل 20 في نفس اليوم من الشهر (مفضل عند نهاية الدورة الشهرية، في اليوم الثاني أو الثالث بعد إنتهاء الحيض). المرأ ة التي تفحص ثدييها بإنتظام يمكنها وبسهولة معرفة أي تغيير غير طبيعي يحدث فيهما. العلاج: ü الجراحة: منها التشخيصية (لأخذ عينة للفحص)، التصنيفية (لمعرفة نوع ودرجة الورم)، العلاجية (لاستئصال الورم أو الثدي بكامله مع العقد الليمفاوية المحيطة)، الملطفة (لتخفيف الألم والمعاناة)، الوقائية (لمنع الإصابة أو منع انتشارها)، الداعمة (جراحة لعضو آخر يساهم في معالجة سرطان الثدي) والترميمية (إعادة بناء الثدي من خلايا ذاتية أو السليكون لأهداف تجميلية). ü الأدوية الكيماوية بالحقن للوريد أو أقراص عن طريق الفم. يستخدم لتقويض الخلايا السرطانية من خلال إيقاف دورة الحياة لهذه الخلايا. ü الإشعاع: جرعات من الإشعاع على جلسات يومية حسب المريض ونوع المرض عادة بعد إجراء إستئصال الورم. ü الهورمونات: إستخدام هورمونات خاصة مثل عقار الهيرسبتين لمقاومة المرض وخاصة للمريضات اللواتي لديهن إيجابية لمستقبلات الهرمونات. ü العلاج المناعي: استخدام بدائل طبيعية لتحفيز جهاز المناعة. ü العلاجات المكملة: كالوخز بالإبر الصينية والمعالجة المثلية. الوقاية: ü نوعية الغذاء: الإقلال من المواد الدسمة واللحوم الحمراء تحوي نسبة دهون عالية واستبدالها بالسمك والدجاج. الإكثار من الخضراوات والفواكه والأطعمة الغنية بالألياف (القمح والذرة والرز الأسمر والبقول والمكسرات). ü الكشف المبكر: التشخيص المبكر للورم يرفع نسبة الشفاء من خلال الفحص الذاتي الشهري (يكشف %25 من الأورام) والفحص الطبي السريري (يكشف %40 من الأورام) وتصوير المموغرافيا (يكشف %90 من الأورام). الفحص الذاتي يشمل الفحص بمراحله الثلاث، خلال الاستحمام وأمام المرآة وخلال الاستلقاء. ü التقليل من كمية السعرات الحرارية في الوجبات الغذائية، وتجنب السمنة الزائدة. ü التقليل من تناول الدهنيات في المواد الغذائية وخاصة الدهنيات الحيوانية المشبعة. ü الإكثار من تناول المواد الغذائية الغنية بالألياف. تناول الألياف الغذائية وخاصة تلك الموجودة منها في الخضار والفواكه والحبوب الكاملة كالقمح والأرز والفاصوليا والبازيلاء والعدس والحمص وفول الصويا وغيرها. ü الحرص على ممارسة النشاط الجسماني المنتظم والدائم. ü مراجعة الطبيب عند ظهور أي عوارض مرضية على الثدي. ü هناك نساء قد يلجأن لاستئصال الثدي حتى بدون الإصابة بالسرطان حالما يتأكدن من أنهن حاملات لجينات هذا المرض كوسيلة للوقاية من الإصابة به لاحقاً. وعلى الرغم من شدة وقسوة هذا الإجراء إلا أنه يوفر نوعا من الوقاية لمن تزيد عندهن احتمالات الإصابة. سيدتي/آنستي، بتصرفاتك الصحية من تغذية سليمة، رياضة بدنية، منع السمنة والإقلاع عن التدخين أن تمنعي الإصابة بسرطان الثدي. بين يديك من خلال الفحص الذاتي والمموغرافيا إمكانية الكشف المبكر والعلاج الشافي لأكثر من %95 من الحالات. لكي يبقى "هذاك المرض" بعيداً عنك عليك بالمقولة "إعقلي وتوكلي". عند شعورك / ملامستك / مشاهدتك لأي تغيير في الثدي أو المنطقة المحيطة به، راجعي طبيبك للفحص. الوقاية والحذر مهمان لسلامتك لتبقي بجانب زوجك ورعاية أطفالك العمر الطويل. وقد وافانا بهذه المعلومات الممرض قاسم بدارنة رئيس جمعية التاج للتوعية الصحية . عن صحيفة بانوراما
|
#2
|
||||
|
||||
يعطيك العافيه زهره
|
#3
|
||||
|
||||
نسأل الله السلـامه ..!
بارك الله فيك ..! تحيتي ..! ...!
|
#4
|
||||
|
||||
الله يعطيك العافيه
|
#5
|
||||
|
||||
المهاجر
الهنوف ديسكفري مشكورين على المرور يعطيكم العافية
|
#6
|
|||
|
|||
سرطان الثدي ياتي من مزيلات العرق المصنعه والشبه لانها تسد مسامات العرق فيرتجع في الغدد في الثديين وكذلك بسبب الاضطراب الشديد في الهرمونات او التداوي بالهرمونات ثم الم تجدوا من تقارنونا به الا اليهوديات الله يرفع مقامك
|
#7
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |