![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() عندما ضمتني أمي مع السلامة ، قلتها ووضعت سماعة الهاتف ، نظرت إلى ساعتي ، تشير إلى الثامنة والنصف صباحا ، نهضت بسرعة لبست ملابسي واتجهت إلى باب المنزل للخروج . جاء صوت زوجتي : لم أستعد بعد . نظرت مستفهما ، قالت : لقد وعدتني أن تأخذني إلى السوق اليوم . قلت : اعذريني سنأجله ليوم آخر. قالت : لكنك وعدتني ، وهذه ثالث مرة تؤجل هذا الأمر. قلت : حسنا هذا المساء سأخذك حيث تريدين . ردت بخبث : أنت دائما تفضل الصباح . قلت : اليوم سنذهب في المساء . - والزحام : قالتها بطريقة فيها شيء من السخرية قلت : مرة واحدة لا تضر. خرجت مبتسما ، غالية أنت يا زوجتي لكن التي سأذهب إليها وآخذها اليوم إلى السوق أغلى منك . إنها أمي وصلت إلى منزل أمي ، الباب مفتوح ،أدخلت سيارتي وإذا بها تقف هناك ، عند الباب ، نزلت من سيارتي واتجهت إليها أمي تختلف في كل شيء ، سلامها مختلف ، تأخذني في حضنها كأنني طفل صغير، تضمني وتقبلني ، أقبل رأسها فتقبل رأسي أقول : يا أمي لا تقبلي رأسي تقول : ورأس من أقبل إن لم أقبل رأسك يا ولدي تضمني بقوة ، حتى زوجتي تغار منها تقول : لم أر أما تسلم على ابنها هكذا ، أنا أمي لا تضمني مثل أمك ! قلت : وما حيلتي إن كانت عواطفكم قد جمدها برد الشتاء آتيها أحيانا فأجدها قد أخفت لي شيئا تأتيني تقول : هذا تين أحضره زوج أختك وحفظته لك قلت : وأنت قالت : عندما تأكل أنت كأنني أنا من أكل . أقتسمه معها فتحلف بالله إلا أكلته كله فتحت لها الباب الأمامي لتجلس بجواري ، تذهب وتفتح الباب الخلفي أقول : يا أمي . تقول : أنا أحب هذا المكان . لا أدري ، ولا أفهم لماذا ؟ أردت أن أحرك السيارة قالت : انتظر أختك ستأتي . جاءت أختي وجلست في المقعد الأمامي بجواري . ضحكت وقلت : يا أمي هل يصح هذا ؟ ردت أختي : لا تحاول ، أنت تستطيع أن تقنع كل الناس إلا أمي لديها قناعات لا تتنازل عنها أبدا . ذهبنا إلى السوق كنت قد قلت لها من قبل : أنا أحضر لك ما تشائين . قالت : أنت لا تعرف أن تختار، يغشك الباعة . قلت : يا أمي أنا أشتري لمنزلي قالت : وأنا أحب أن أشتري بنفسي وصلنا ، أخذت عربة ودفعتها أمامي ، وأخذت أمي تضع فيها ما تحب . قالت : اسمع لا تأخذ هذا النوع ، تشير إلى أحد أنواع المنظفات ، ليس جيدا . ثم أردفت : وهذا الصابون لا ينظف الملابس جيدا عندما تريد خذ هذا النوع إنه أفضل . وكلما مررنا على قسم قالت لي هذا جيد وهذا رديء . قلت : يا أمي أنت تقومين بالدعاية للأصناف التي تحبينها . قالت : أنا أقول عن تجربة . أمي تختار بدقة بل وهي التي لا تقرأ ، تتأكد من تاريخ الصنع ، تقرأ أمي الأرقام . تقول : انظر هذا تاريخ صنعه ( .... ) . قلت : نعم يا أمي . تتأكد من السعر وتحسب كم لديها من نقود ، لا تحمل معها ورقة تسجل فيها الأغراض التي تريدها ، كما أفعل أنا والذي أحضر شيئا وأنسى آخر، مرة سهوا ، ومرة قصدا ، لتتلقاني زوجتي ثائرة : لماذا ؟ وأنا أقول : لم أنتبه ترد : كيف ؟! ألم تقرأ ؟! . أعتذربالزحام كم أشفق عليها ، لكن لا يمكنك أن تلبي كل طلبات النساء وإلا فلن يبقى قرش لآخر الشهر انتهينا بسرعة ، وقفلنا راجعين إلى منزل أمي . قالت : أين تلك القصيدة ؟ بحثت فلم أجدها . قلت : ربما أحد الأولاد أخذها . تسأل أمي عن قصيدة سمعتها عندما ذهبنا معا في المرة السابقة قالت : حسنا أسمعنا شيئا آخر. فتحت المذياع قالت : لا أريد سماع الأخبار . قلت : اذاعة القرآن الكريم . جاء صوت الشيخ نديا يرتل سورة الحجر تحدثت أختي تسألني عن أمر فغضبت قالت : الشيخ يقرأ وأنت تتكلمين . صمتت أختي ، وصلنا إلى المنزل أنزلت الأغراض مع أختي قلت : ياأمي لم لا تحضرين خادمة ؟ ردت : وهل أنا كسيحة . قلت : يا أمي تساعدك . قالت : تساعدني حركتي في منزلي لو جئت بخادمة فماذا سأفعل أنا . ما شاء الله ، أمي خفيفة الحركة وصحتها جيدة تجاوزت الستين ، لا ضغط ولا سكر ولا غيره وأنا ابنها اجتمعت في هذه الأمراض هي تُرجع ذلك إلى الحركة ،لديها حديقة صغيرة تزرع فيها ما تحب تعتني بها وتسقيها بنفسها . قلت : تأمرين بشيء يا أمي . قالت : سلمك الله لا آمرك إلا بطاعته وتقواه . ودعتها ، ضمتني بقوة وقالت :حفظك الله ورعاك ، وأوصلك إلى بيتك سالما وبارك لك في أهلك وولدك ورزقك برهم ونفعهم . ابتسمت ركبت سيارتي ، وغادرت منزل أمي سلكت الطريق السريع فتحت المذياع وإذا بأنشودة أخذتني معها بعيدا ( يذكرني رحيلك منزلـ ن باقـ ن على حله ) سرحت معها وانا أردد صلى الله عليك وسلم يا رسول الله انتبهت ، أنا أقود بسرعة كبيرة ، الخط سريع ، لكني تجاوزت الحد المسموح به ، رفعت قدمي عن دواسة البنزين وضغطت قليلا على دواسة الفرامل لأخفف من السرعة واذا بها لا تعمل ، حاولت لكنها رفضت الاستجابة عدت لدواسة البنزين واذا بها قد علقت لا تتحرك ماذا أفعل الآن ؟ سيارتي منطلقة بسرعة كبيرة والسيارات أمامي وخلفي ، كم مرة عزمت على بيعها ثم أغير رأي أقول: مادامت تسير فلم أبيعها ؟ لكنهاآخر مرة أشتري فيها سيارة مستعملة المرة القادمة سأشتري جديدة ، لكن الآن ماذا أفعل ؟ غاب عن ذهني أن أطفىء المحرك أو أن أغير ناقل الحركة . أخذت الجانب الأيمن من الطريق ، ثم قلت أخرج عن الطريق المعبد حتى لا أتسبب في كارثة لأحد ، نظرت أمامي وإذا بكثيب رملي صغير لا أدري من وضعه هنا ربما من أجل انشاءات في هذا المكان بناء أو غيره . في تلك اللحظة جائتني فكرة ، لن يوقف السيارة إلا الكثيب توجهت إليه وأنا متمسك بالمقود لم أشعر بشيء ، بياض أمام ناظري وصوت قوي لا أدري ما هو، ورائحة دخان تخنقني ، وجدتني أحاول الخروج ، رفض حزام الأمان أن يفتح فتحت الباب وحاولت مرة ثانية مع الحزام فانفتح خرجت وإذا برجل يجري بسرعة ويطفيء محرك السيارة كان شرطي المرور قال : أنا كنت خلفك ، كنتَ تقود بسرعة كبيرة . هو يظن أني فقدت السيطرة على السيارة فانحرفت وصدمت الكثيب قلت :أنا من وجه السيارة . قال : لماذا . قلت : الفرامل لا تعمل ودواسة البنزين علقت قال : ولم لم تطفىء محرك السيارة كانت ستتوقف تدريجيا . قلت : نسيت . قال : احمدالله لأن مثل هذا العمل كان سيتسبب في قلب السيارة عدة مرات ثم قال :هل آخذك إلى المستشفى . قلت :لا أنا بخير. اتصلت بصديق لي ، جاء بسرعة ، نقلنا السيارة ثم ذهبنا إلى قسم المرور ، أعادني بعد ذلك إلى منزلي ، استلقيت على السرير ، وأغمضت عيني . وفي تلك اللحظة رأيت خيالها ، أمي ، وسمعت صوتها ( حفظك الله ورعاك وأوصلك إلى بيتك سالما وبارك لك في أهلك وولدك ورزقك برهم ونفعهم ) قلت : الحمد لله دعوة من قلب أمي ارتفعت إلى السماء فردت قضاء نزل . ***********
انتهت استاذي الفاضل حسن خليل قصة كتبتها أردت ان أظهر فيها جانبا من واقع حياتنا الذي نعيشه كل يوم وأردت أن أقول أننا نستطيع ان نكتب كما يكتب الآخرون لكن يكون في قصصنا شيء منا هذه بيوتنا التي نعيش فيها ، وهؤلاء أهلنا هذه الصورة مغيبة سواء في قصص المنتديات أو في ما نراه في الفضائيات ربما لا ينطبق عليها مسمى قصة قصيرة لكنها محاولة أرجو منك تقييمها تقبل تحيتي دمت بحفظ الله
|
#2
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: الأخت الفاضلة ماء الورد: أرحب بكِ في محاولتك الثانية في كتابة القصة القصيرة. وأشدُ على يديكِ وأقول بأن تكرار المحاولات لا بد وأن تعطي ثمارها تدريجياً إلى أن يتحسن الأداء ويصبح مقبولاً ويتأتى ذلك أيضاً بقراءة مزيد من القصص المختارة في القصة القصيرة للكتاب المشهورين الذين ذكرت عدداً منهم. أقول وبالله التوفيق هذه القصة هي أقرب للحكايات الشعبية منها للقصة. لو نظرنا إلى هذه الحكاية أو القصة لوجدنا أنه توافر فيها عنصر الفكرة والمغزى الذي حاولتِ من خلال عرضكِ للقصة إيصالهما للقارئ. وأما عن الحدث في القصة والمتمثلة في مجموعة الأفعال والوقائع فلا بأس في ترتيبها. وصراع الشخصيات في القصة كان جيداً على ما اعتقد. وأما عن وحدة الحدث فأعتقد أنها تحققت كذلك من خلال معرفة كيف كان الحدث وأين حدث ذلك ومتى كان ولماذا. ولكن إذا نظرنا إلى الشخوص في القصة نجد عرضها لم يكن واضحاً من الأبعاد التالية: من ناحية البعد الجسمي: ويتمثل ذلك في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة. فأنتِ لم تذكري لنا صفات الشخصيات التي وردت في القصة من هذه الناحية. ومن ناحية البعد الاجتماعي: نعرف أن الشخصية لا بد وأن تنتمي الى طبقة اجتماعية معينة وتمارس نوعاً معيناً من الأعمال ولديها ثقافة معينة ونشاط وظروف مؤثرة في حياتها. فأنتِ ذكرت بعضاً من هذه الأشياء وهي أن الأم كانت تعارض إحضار خادمة. فكان ينقصها وصف الطبقة الاجتماعية التي ينتمون إليها الشخوص ونوع العمل الذي كان يمارسه الابن. وكذلك البعد النفسي: من رغبات وآمال ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط. فتحتاج القصة إلى إعطاء لمحة عن الشخوص من خلال تصوير الحدث لهذه الأشياء المذكورة أعلاه. التدرج في القصة كان ملائماً ومناسباً لغاية أن وصلت لجملة (ودعتها، ضمتني بقوة لغاية قولكِ ابتسمت). كان ممكنناً أن تنتهي القصة هنا حيث بلغت نقطة التنوير في القصة وتم تصوير الحدث وبلوغه الذروة. وبعدها أكملت القصة عن الطريق وما حدث في السيارة من أعطال الى أن انتهت باصطدام السيارة بذلك الحاجز الترابي ورؤيتك خيال الأم وسماع صوتها بذلك الدعاء الذي ارتفع الى السماء فرد قضاءً نزل. هنا اختلفت النهاية التي كان من الأفضل أن تنتهي ممثلة بضمة الأم لابنها. هذا ما لدي الآن، وأرجو أن أكون قد وفقت في التعليق على القصة. فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان. تفضلي بقبول فائق الاحترام والتقدير،،، ودمتِ بحفظ الله ورعايته.
|
#3
|
|||
|
|||
![]() أستاذي الفاضل حسن خليل
جزاك الله خيرا أخيرا حصلت على مسمى لما كتبت حكاية شعبية أو قريبا منها كنت ضائعة لا أعرف ما هي قرأت ما كتبته عن فن القصة القصيرة ، سواءا بالتفصيل أو الجزء المختصر ، قرأت قصصا قصيرة وكتبت شيئا مشابها لما قرأت لكن لم أجرؤ على وضعه هنا ، ربما لشعوري بأن ما كتبت لا يصل لما أطمح إليه هذه الحكاية كتبتها بل قل طبعتها ثم أنزلتها مباشرة ، ساعة واحدة لن تخرج قصة . لكني سعيدة وأشكرك لأنك قيمتها وعلقت عليها بشكل مفصل حصلت كما قيمت أستاذي على C في جزء منها و F في الباقي المشكلة في شخوص الحكاية البعد الجسمي ، البعد الاجتماعي ، والبعد النفسي . ثم نقطة التنوير، أنا أردت أن أقف حيث قلت ، شعرت أنك ستقول أن هذه هي النقطة التي يجب أن أقف عندها قرأت ذلك لك في تحليلك لأحد الأمثلة التي أوردتها في فن كتابة القصة القصيرة عندما تشرح درسا قد لا أفهمه لكن عندما أحل أنا الواجب وتصححه وتقول هنا أخطأت ، أفهم الدرس بشكل أفضل سأحاول مرة أخرى و بشكل آخر أن أكتب أنا حتى لو لم يكن بالمستوى المرجو وأحصل على توجيه وارشاد ينفعني وينفع غيري أفضل من أن أنقل قصة تقرأها في كل منتدى تدخله وأحيانا في نفس القسم تحت أسماء مختلفة ، الست معي في ذلك ؟ تعليقك هنا أتمنى ان يستفيد منه كل من يقرأ هذه الحكاية ربما يستطيع أن يكتب ما عجزت أنا عنه لك شكري وتقديري دمت بحفظ الله
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ؛؛
اسمٌ على مسمى ،، فماذا نتوقع من ماءِ الورد سوى طيبِ النتاج !!! ؛؛ حكاية جميلة كما قال الأستاذ ،، أعجبتنى ،، وما أعجبنى أكثر توجيه الأستاذ الرقيق للتلميذة الراغبة بالعلِم وخضوعها لأستاذها بكل طيبة خاطر وشُكـر ،، قّلَّما نرى مثل هذا الحوار ،، دُمتم جميعاً بكل هذا الرقى في الأحترام و التعامل ،، صباحُكم نّرجِـس ؛؛ عَذبةُ الأحساس ~ بماء الورد 00 قد تَعطّرت ~ دُعــاء : " اللهم احفظ لى والدتى 00 وارزقنى بِرّهـا "
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
الأخت الفاضلة ماء الورد: أشكركِ على تواضعك وأدبكِ الجم في الكتابة وثقي تماماً بأنني سعيد جداً بمحاولاتكِ في كتابة القصة، وهي خير ألف مرة من نقل قصة من منتدى أو من صحيفة أو من مصادر أخرى، لأن ذلك فيه فائدة لكِ بالدرجة الأولى وفائدة لجمهور القراء في الدرجة الثانية. وفائدة لي بالدرجة الثالثة. ففي كل مرة تكتشف أخطاء يتم تلافيها في المرة القادمة قدر الامكان، وبالتالي التحسن المستمر في كتابة القصة، وإن شاء الله تصحبين يوماً ما من كتاب القصة الذين يشار لهم بالبنان. وأنا على استعداد تام إن شاء الله بمساعدتك في ذلك قدر استطاعتي. بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيراً على نشاطك الدؤوب في هذا القسم بالذات وفي المنتدى بشكل عام. وتفضلي بقبول فائق الاحترام والتقدير،،، ودمت بحفظ الله ورعايته.
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
أشكر الأخت عَذبةُ الأحساس على مرورها الطيب وتشجيعها للأخت ماء الورد وتعليقها الجميل على الحوار والتوجيه. وأسأل الله أن يوفقنا لما فيه الخير. كما أسأله أن يحفظ لكِ والدتكِ ويرزقكِ برّها. تفضلي بقبول فائق الاحترام والتقدير،،، ودمتِ بحفظ الله ورعايته.
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
أخية هل هو اسمك أم روحك أم شيء آخر هو الذي يذوب رقة هنا أسعدني أن الحكاية اعجبتك وانك دخلت الفصل حيث الأستاذ المبجل والتلميذة ودرس القصة القصيرة وأسعدني الدعاء الذي ختمت به ردك " اللهم احفظ لى والدتى 00 وارزقنى بِرّهـا " لو لم يكن في ما كتبت إلا من يقرأ يدعو به لكفى لك شكري وتقديري حفظك الله ووالدتك وأدام عليكم الخير
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |