العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حِكايَةُ لِصِ بَغدادَ .. سارِقُ الوَردِ .. والنَجمَة ..~ الحقيقة والنهاية ~ ..
؛؛
،، مَسـاءُ الحِكايـات ،، سادتى // حُضورٌ هو الأول هُنــا ،، بِخطواتٍ يُربِكُهـا التَردُد ،، أضعُ بين ايديكُم حِكاية ،، هى نَزفى الأول ،، وكانت بوحاً ذاتَ ليله ،، قَد تكونُ أحداثُهـا وَقعت ،، وقَد تكونُ مَحض خيال ،، فأقبلوهـا قبولَ كريمٍ ،، لضيفٍ عابرٍ ذات رحيل ،، لكم الشُكـرُ سَلفـاً ،، ؛؛ من بغداد ..تلك الغافيةِ على صدرِ الفرات .. المتمنطقةِ بحزام الدجلة .. بَغدادُ المنصور .. والرشيد .. هازمةُ الطغاةِ .. ولو استعمروها .. المُتمَنِعَةُ على الفرسان .. ولو احتلوها .. تَبدَأُ حِكايتِنا .. حِكايةُ لِص بغداد .. والنجمة .. ؛؛ من الأزقةِ الغافيةِ بأحلام الشطار .. إلى الحوارى الناعسةِ بعَبق التاريخ .. من أحلام ألفِ جاريةٍ وعبد .. وأحلام الفِ بحارٍ ومرسى .. وأحلام الفِ لصٍ وشاطر .. تَبدَأُ حِكايتِنا .. حِكايةُ لِص بغداد .. والنجمة .. ؛؛ و من حكايا الألف ليلةِ وليلة .. وحكايا شَهرزاد التى لَم تُحكَ .. ومِن فِراشِ المَلك الطاهِرِ من دَنَسِ الخيانة .. و عَطشِ سيفُ الجلاد .. المُخضبِ بدماِء العذارى .. ومِن إسطُورَة المَلَكَين بِبَابِلَ .. ونَجمَةِ الزُهرة .. و حِكايَةِ الملك الأسعد .. وأَخيهِ المَلكِ الأمجد .. تَبدَأُ حِكايتِنا .. حِكايةُ لِص بغداد .. والنجمة .. ؛؛ كانت نَجَمةً .. وكان لِصاً .. يَسرِقُ الكلمات .. الهَمَسات .. الحُرُوف والقلُوب .. تَحت سَمَاء بَغدَاد المُخمَلية .. وَنُجُومِها الماسية .. تَدَورُ أَحداثُ حِكايتِنا .. كانت بعيدة .. وكانَ يقترب .. ~ يتبع ~
|
#2
|
||||
|
||||
؛؛ كانت هُناك .. عندما تتلألأ النُجُومُ في مَداراتِها .. تَحكى قِصصاً لليالى السرمدُية .. القديمةِ قِدَمَ الزمن .. تَبوحُ بِهَمسها .. لِقَمَرٍ غافٍ على كَتفِ الهوى .. وتُشَكِلُ الحروفَ .. تيجاناً من الذهبِ .. والنور .. تَطَوِّقُ بِها جيدها .. وَتَغزِلُ براعِمَ الياسمين .. وأزهارُ اللوز .. في جدائِلها .. وكانَ يقترب .. ؛؛ كانت تُنيرُ مساحةً صغيرةً .. بِنورٍ دافئ .. يَجذبُ الشُطار .. والفرسان .. والمُلوك .. وَلكنها ظلت بعيدة .. عَن الشُطارِ .. وَعَن الفُرسانِ .. و َعَن المُلوك .. كانت تُحب الورود ..وكانَ يَعرِفُ ذلك .. وكانَ يقترب .. ؛؛ كانَ لها عُشاقها .. وكانت تعشَقُ عِشقَهم لها .. فَلم تَصُدَّ أحداً مِنهم .. أو تطلب مِنهُ الأبتعاد .. على الرغم من أنَهم بدأوا يقتاتون عليها .. وينَسجون من سِحرها الخرافات .. ومن نورِها الحكايات .. وهى تبتسم بِخفرٍ لهم .. لم تمنعهُم .. وَهل تَمنَعُ الأزهار الفراشات من الرحيق ؟... أَو تمنعُ النجومَ القمَرَ من الضياء ؟ .. وكان يُراقب .. ؛؛ بدأت تتعب .. ونُورُها يَخفُت .. ولكِنها ظلت مشرقة .. كَشمسٍ بكر .. من أولِ الكون .. مِن أولِ الخليقة .. ولكن .. كَستها غِلالةٌ لؤلؤية .. من ضبابٍ نديِّ .. في صباحِ يومِ ربيعيٍ .. فلم تّزدها تِلك الغلالة إلأ سِحراً .. وفتنة .. وذلك المرض و الذبولُ في عينيها .. إلأ رقةً وجمالاً .. وعذوبة .. وكان هو يعد الدقائق لِيقترب .. ؛؛ وفي ليلةٍ .. تحدَث اللصُ فيها للقمر .. سألهُ .. " مَن تكونُ تِلك النَجمة ؟.." نظر إليه القمر من بين أهدابه .. " تِلك نجمتى .. فابتعد .." .. أجابَهُ بكُلِّ برود .. ولكِنهُ تَوَجَسَ مِنهُ خيفة .. رأى فيهِ شيئاً مختلفاً عنهم .. عَلِم أنَه أن كان هُناك مِن أحدٍ قادرٍ على أختطافِ نجمتهِ .. فسيكوُنُ هو .. ذَلِكَ اللصُ البَغدادى الغريب .. ؛؛ ~ يتبع ~
|
#3
|
||||
|
||||
؛؛ واقترب .. وَجد نورها رائقاً .. لا يَحرق كما تصور .. وهَمسُها يزدادُ حلاوةً بالأقتراب مِنها .. والقربُ مِنها .. يَبعَثُ على الدفء .. والنشوة .. فَلم يَلُم من كانوا كالفراشاتِ من حَولِها .. ولا مَن كانوا يجثون حولَ عَرشِها .. أسترعى انتباهِهَا .. من أول كلمة .. عَلم أن مَن يُلقى اللآلئ .. لا بُدَ أن يَستَمتِعَ بِألتقاطِها .. كانَ لِصاً .. يعرفُ قيمةَ كُل دُرة .. وكل لؤلؤةٍ .. وكُلُ جوهرة .. وكانت تقترب .. ؛؛ " من أنت ؟.. " سألته النجمة .. " مُسافِرٌ من بعيد .. " أجابها اللص .. تارِكاً المجالَ لِسؤالٍ آخر .. وَكانَ يَعرفُ شدةَ فضولِها .. " من أين من البعيد ؟ .. " أعادت السؤال .. وكأنها لم ترضَ بِهَذا الجواب .. فلم تَكن ممن تَقبل الغموضَ في مَن حولها .. وحدها هى .. وهى فقط .. مَن يحقُ لها بهذهِ الميزة .. نَظَرَ إِليها .. بعينين سوداوين .. تَلمعانِ كالزيت .. "أوَسَتعرفين من أين لو أخبرتك ؟.." حَدقَّ بِها ينتِظرُ الجواب .. وكانت تقترب .. ؛؛ القمر .. يُراقب .. مِن البعيد .. كانَ وقت غِيابِهِ قد حان .. ولكِنَهُ لأولِ مرةٍ كان خائفاً .. خائِفاً من غيابه .. خائِفاً أن يترُكَ نجمته .. خائفاً أن يعودَ ولا يَجِدُها .. فَمن يأمَنُ لللصوص ؟؟ .. نَظرَ إليها .. كانت لاهية .. " أحقاً هي لا تَشعُر بما يدور مِن حَولِها؟.. " سأل نفسِه بكبرياءٍ .. رفض ان يتصور غيرَ ذلك .. مِن نَجمَتِهِ هو .. لا يتوقعُ سوى الكمال .. وذلك ما كان يُقيد رُوحَها .. فَحَتى النجوم .. لا تَتَمَتَع بالكمَالِ المُطلق .. " أنا أعلَمُ مَن أكُون أَنا.. ولا أظُن أننى قد أُخطئ الأختيار.." .. أجابَ نفسهُ بثقة .. كانت في أعماقِهِ قد بدأت تتزلزل .. ؛؛ "أين ذَهَبَت ؟!!..." بعَينين تتَسِعَانِ دَهشَةً كَعُيُونَ الأطفَال سألته .. " كيفَ تمكنتَ مِن فِعل ذلك ؟.." ابتسم هُوَ .. فقد استطاع أن يَبعثَ الفرح في قلبِها .. وهذا كانَ جيداَ .. "قل لي كيف فَعلتَها؟ .." هَتفت فيه بنشوة .. "هذا سرى أيتها النجمة .." وابتسم بِغموض .. "هل يُمكنَك أن تُعيدَها مرةً أخرى ؟ .. أرجوك .. هل تَستطيع ؟.." سألته بِكُلِ لهفة .. لَقد تمكن مِنها .. وهذهِ كانت أهم رغباته .. "حسناً ..أعطنى واحدةً أخرى..ولكن ..انظرى جيداً ..كى لا تسألينى مرةً أخرى أين ذهبت .." ؛؛ ~ يتبع ~
|
#4
|
||||
|
||||
؛؛ كانت سَلَتُها تَفرُغُ من الورود .. وكانت بين يديِهِ هو تختفى .. بشكلٍ ساحر .. يُثيرُ فيها البهجة .. والدهشة في كُّلِ مرة .. وكانت سعادَتُها تُسعِدُ قَلبه .. كانَ يَتَمَنى لو يَتمكن مِن أَن يجعَلَها هى نَفسها تختفى .. لِتكون لَه .. وِ لَهُ وَحدَه .. لا لِيراها فقط ..ولكن .. لِيَحمِيَها .. فَكُلُ تِلك الرقة .. وَكُل ذَلِكَ الحنان .. كَانَت تَدفَعُ ثَمَنَهُ مِن رِوحها .. ولِكِّنها لَم تَكُن تَعلم بَعد.. هُو فقط .. كَانَ يَعلم .. ألم يَكُن لَصاً .. يَتَمَتَعُ بالغريزةِ اللازِمَةِ لِفَهمِ البشر .. كانت ترمى لهُ بالورود .. وتتسع عيناها كَطِفلٍ شاهَدَ أمامَهُ أعجوبة .. حينما تختفى بين يديه تِلك البتلاتِ الدامية.. وكأنها كَانت لا تُصدق عَينَيها الناعستين .. فَترمى لَهُ بأُخرى .. فيكُونُ مصيرُها مَصيرَ سابِقاتِها .. فَتُعيدَ الكرة ..بِنفسِ البهجة .. وبِنَفسِ التوق للبراءةِ ..والفرح .. وكان قد اقترب كثيراً ... كثيرا ... ؛؛ الأيام .. والليالي .. تنساب .. كَحباتِ رملٍ ناعمة .. واللص .. كانَ قريبا .. وكان يقترب أكثر .. وبَدأت تخَاَفُ تِلكَ النجمة .. أحست بخوف القمر .. الذى غاب .. وكان المحاق .. "سأنتَظِرُه .. سيأتى .. لابد أن يفعل .." همست لِنفسِها في ليلةٍ سوداء .. حَتى أَن نورها هِى لم يَكُن كافيا لِيُضيئها .. " لقد بدأتُ أفقد ذاتى .. وَهُم السبب ..أم أنها غلطتي أنا ؟.. إنهم لا يكتفوون من الحكايات .. أو الحديث .. أو الأقتراب .." نظرت بِعينٍ حزينةٍ نَحوَهم .. " أنتُم سَبَبُ ازدياد نورى .. وَتَوهُج ناري.. فلا تقتلوه بِقُربِكُم .. ولا تُطفِؤها بإقترابِكُم .. " .. سَمِعَ اللصُ هَمسَ النجمة .. كما لَم يَسمعهُ أحد .. أغمَضَ عينيه .. يُفَكِّر .. هَل مِن حَقهِ أن يَقتَرِب ؟؟ .. ؛؛ عاد القمر .. وكان بعيداً كِهلالٍ رشيق .. لم تتمكن من الأتصال به .. كانت تُحب هذا اللص الظريف .. كان مُختلِفاً.. وقد عَلِمت هى ذلك .. ولكن .. لم يَكُن الزمَنُ زَمَنَ النجمة .. ولا زَمَنَ اللص البَغدَادِّى .. كان لِصاً .. ولكنه أبداً لم يَكُن غبياً .. فَلن تَكون له أكثر من نجمةٍ بعيدة .. كما قال لها .. ذاتَ مساء .. "ولكننى كُنتُ أظُنك دوماً رَجُلٌ هَدَفهٌ النجوم .." ترقرقت الدموع في صوتها .. وأشرقت بَحةٌ عذبة فيه .. "إنها طموحى .. وإلأ لما اجتزت السماء لأصل إليها.. " قَدَمَ لها وردة .. ولكنها لم تَنشُر الفرح في قلبها المُثقل بالهموم .. " وما زالت نجمتى .. تَكبُرُ كُلَّ يومٍ ..وما زالت نجمتى ..تقتربُ أكثر " .. قالها بثقة .. كانت تترسَخُ في قلبه .. ؛؛ ~ يتبع ~
|
#5
|
||||
|
||||
تم التثبيت ..
ولا تعليق.. حتى ختام السيمفونية الرائعة
|
#6
|
||||
|
||||
؛؛ " أنا راحل " .. هَمس اللص لنجمته .. "ماذا .. إلى أين أنتَ راحل " ..بِهَلَعٍ أصابَ قَلبَها سألته .. " أنا لِصٌ يا نجمتى .. وقدرى هو الترحال .." ..أجابها بعينين مغمضتين .. تَلتَمِعُ رُموُشهما بِما بدا أنه بِدايات .. أو بقايا دموع .. أخفاها عَنها بِمهَارةِ اللصوص .. وخِفةِ الشُطار .. " ولكن .. ماذا عنى أنا .. نَحنُ .. وَهُم ؟.." عندها .. عَلِمَ أنهُ قد تمكن منها ...وكم كان سعيداً بذلك .. فَقد مَلَك مَا كانَ يَصبو إليه .. وإن لَم تَعتَرف هِى بِذلك .. ألم يَكُن لِصاً .. " وَ وُرودى ؟.." .. سألته .. في مُحاولةٍ يائسة لأستبقائه .. بِترَقُب .. إنتظرت جوابه .. أمِلَةً أن تَكوُن قد استطاعت الأحتفاظَ بِهِ ولو لِوقتٍ قصير .. " لاتخافي عليها .. سأزرَعُها في مكانٍ تَتفتحُ فيه .. بلا عَبَثِ العاشقين الذى يُتلِفها .. ولابحث اللصوص عن براعمها لِسرِقتِها .." .. نَظر إليها بعينين صافيتين .. أنعَكَست فِيهما مَحبَتَهُ لَها .. "أَوَ تَعلَمينَ مَاذا ؟.. حَتى تَزُورينى أنَا .. عِندما تشتاقِينَ أَنتِ لها .." .. ورحل.. ؛ ؛ دَمعت عينا النجمة .. وكانت ليلةً مليئةً بالشُهبِ الماسية .. أمطَرتها .. خُيوطُ فِضَةٍ فَوق الجبال .. وغاصت كاللآلئ في أعماقِ المحيطات .. لِتحكى حكاية .. أن هُناكَ لِصاً عَشِق نَجمة .. ونجمةً .. أحبت اللص .. ولكن .. في زَمَنٍ مُختلف ... ؛؛ كثيرةٌ هى الحكايا .. وجَميلَةٌ هى الأساطير .. ولَكِّنَ الأجمل أن نَجِدَ الوقت الكافي لِسَردِها .. وَ أَن نَجِدَ من يستَمِعُ إليها بصبرٍ وحُب .. ولكن أَدركَنا الوَقت .. كَما أدرَكَ شَهرَزادَ الصَبَاح .. فََسكََتت عَن الكَلامِ المُباح ... دُمتم بِكُلِ الود ؛؛ عَذبةُ الأحساس ~ بِحكايةٍ أولى 00 كانت هُنــا ~ همسة : هى كاملة .. فلا نستطيع المتابعة الا إذا كانت كاملة ..
|
#7
|
||||
|
||||
؛؛ سيدتى // شيهانة ،، يعجز لسانى عن وصف فرح أحرفى بتواجدك بينهـا 00 فكيفَ وقد قُمتى بتثبيت هَذه الحكـاية مُنذ المرور الأول ؟.. ؛؛ أسعدنى ثنائُكـِ العَطِـر ,, و شاكرةٌ تواجدٌ بِحَجمُكـ في مُتصفَحتى ,, لم أُكُن أَتوقعَه ،، بإنتظـار مروركـِ الأروع ,, كونى بِخير ،، مساؤُكـِ مِسكـ ؛؛ عَذبةُ الأحساس ~ بِفرَح مرورك 00 كانت هُنــا ~
|
#8
|
|||
|
|||
كلمات مؤثرة وانسيابية ممتعة
لا يجيدها الا اديبه متمرسة عذبة الاحساس احييك على هذا الابداع تقبلي اعجابي بما سطرته اناملك تحياتي
|
#9
|
||||
|
||||
عذبة الأحساس
.
. أنتِ رائعة هنا .. تتغلغلين للعمق .. بـ عفوية بغداد شعور مؤلم حد الإرهاق شكراً لقلبكـ ِ ولقلمكـِ دمتِ ... ودام مداد عطركـــِ . . .
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
؛؛ قَد تكون كلمـات 00 ولكّنهــا من القلب ،، تنساب كأنسياب الدم في الشرايين ،، ولكن أديبة مُتمرسة 00 !! أشكُّـ في ذلكـ ،، ؛؛ سوالف ،، مروركـ أسعدنى ،، شاكرةً لكـ اعجابكـ ،، ورقيقَ كَلِماتكـ ،، دُمت بِكُّـل الـود ،، مساؤُكـ عّطـِـر ؛ ؛ عّذبةُ الأحساس ~ بمرورٍ هـادئ ~
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |