|
|
| العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
|
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
17-08-16, 02:44 PM
|
||||
|
||||
،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
السلام عليكم
هذا الموضوع يثير الجدل بين من له منفعة مباشرة أو غير مباشرة مع الإمام فيذهب باتجاه المنفعة مدافعا عنه متستخدما الأيات والذكر الحكيم لتبرير منطقه ، وبين من يكتسب عيشه ومنفعته بعيدا عن الإمام وحاشيته ، فيميل برأيه إلى تحري الحقيقة ، وبعد إدراكها يلتزم الصمت حتى لا يجلب غضب الإمام لنفسه ، وبين فئة تعتبر أقل من القليل لا تخشى في الله لومة لائم ، تنطق بالحق جهارا نهارا بل تسعى بما استطاعت لفرضه . سوف أصنف الفئات الثلاث بالألوان ، فئة سوداء ، وفئة بيضاء ، وفئة رمادية تقف في المنتصف لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ، كل شخص يريد التعليق عليه أن يبين وجهة نظره ، وفي أي فئة من الفئات الثلاث يرى الحق أخذا في الإعتبار معطيات وضعنا الراهن ، قالت الحكماء : الناس تبع لإمامهم في الخير والشر . قال أبو حازم الأعرج : الإمام سوق ، فما نفق ( إنتهى ) عنده جلب إليه . ولما أتي إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتاج كسرى وسواريه ، قال : إن الذي أدى هذا لأمين : قال له رجل : ياأمير المؤمنين ، أنت أمين الله يؤدون إليك ماأديت إلى الله تعالى ، فإذا رتعت رتعوا . من الأمثال في هذا قولهم : إذا صلحت العين صلحت سواقيها . الأصمعي قال : كان يقال : صنفان إذا صلحا صلح الناس : الأمراء ، والفقهاء . واطلع مروان بن الحكم على ضيعة له في الغوطة فأنكر شيئا ، فقال لوكيله : ويحك ! إن لأظنك تخونني ، قال : أفتظن ذلك ولا تستيقنه ? قال : وتفعله ? قال : نعم ، والله إني لأخونك ، وإنك لتخون آمير المؤمنين ، وإن أمير المؤمنين ليخون الله . فلعن الله شر الثلاثة
|
|
#2
17-08-16, 04:07 PM
|
||||
|
||||
|
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
كنا ابيض قبل الزواج بايعينها بهلله
تزوجنا صرنا رمادي جبنا عيال بدينا نسود  الله يرزقنا الشجاعة و التوكل على الله حق توكله فالوقوف امام سلطان ليس بالهين و قالها الحجاج مقولته المشهورة ان للشيطان طيفا و للسلطان سيفا الله يستر علينا و يبعد عنا كل سوء و يصلح ولاة امرنا
الشريف العاقل معجب بهذا.
|
|
#3
18-08-16, 03:50 AM
|
||||
|
||||
|
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
والله يامنيب رميتها وصابت معك ،
هناك سنة إلهية في التغير لها دراسة علمية معمقة لست بصدد ذكرها الأن ، المهم سنة التغير مدتها 40 سنة منذ أن حكم الله سبحانه على بني إسرائيل بالتيه 40سنة تبدأ بعد انقضاء جيلين وتتم على يد الجيل الثالث ( الشباب ) ، بحث العارفين في تحديد عمر الجيل فخرجوا بالتالي ، متوسط عمر الإنسان 60 سنة مقسمة لثلاثة مراحل ، ال20 الأولى مرحلة طفولة وبلوغ ، ال20 الثانية مرحلة شباب ورجولة ، ال20 الثالثة مرحلة شيخوخة وكهولة ، يتبين من ذلك أن عمر الجيل 20 سنة بذلك لتتحقق سنة التغير البالغة 40 سنة تحتاج إلى تغير جيلين ، السبب في ذلك هو عندما طلب موسى عليه السلام منهم القتال للدخول للقدس ، تذرعوا بوجود قوم جبارين فيها ، ثم حسموا ميلهم لحب الدنيا والتمسك بها وبزينتها بقولهم ( إذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ) فغضب الله عليهم وعاقبهم بالتيه 40سنة ، نفهم من ذلك أن الأمر حتى يعود لنصابه بالشكل الصحيح يحتاج إلى تغير جيلين كانت تحمل في فكرها حب الدنيا والتمسك بها ليظهر الجيل الثالث أكثر صفاء ونقاء يقود عملية التغير وهم فئة الشباب الأبيض والذي يبيع الدنيا بهلله كما ذكرت ، ولتستطيع تحديد الأربعين سنة احسبها من بداية حادثة القتل وكما بدأت بقتل ستنتهي أيضا بقتل ، إنما هو اطلاع وبحث واجتهاد قد نخطئ وقد نصيب فيه ، هذا والله تعالى اعلم .
|
|
#5
18-08-16, 03:45 PM
|
||||
|
||||
|
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
السلام عليكم
لاشك أن لكل مرء حرية تبني وطرح رأي لا شك أيضا أن ما ينتج عنه من حصاد عاجل في الدنيا وأجل في الأخرة ، وإن كان مبنيا على رغبة ومصلحة سيكون مرا وعلقما ، وإن كان مبنيا على النية المجردة في البحث عن الحقيقة سيكون حصاده طيبا وإن أخطأ ، لذلك وجب التحذير . وأؤكد أن جميع الأراء التي قدمتها مبنية على عقيدة تحريت واجتهدت في البحث عن حقيقتها ، وأنا مسؤول عنها داعيا الله تعالى أن يوفقني بما اجتهدت وأن يجنبني مصارع السوء . لقد ميز الرسول صلى الله عليه وسلم الأئمة المضلين بصيغ خاصة تدل على فظاعة خطورتهم ، وعلى مدى الضرر الذي يلحقونه برعيتهم ، فعن أبي الدرداء قال : عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ( إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون ) ، فاستخدام صيغة ( أخوف ما أخاف ) تدل على المبالغة في خطرهم وضررهم ، وعن أوس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ( إني لا أخاف على أمتي إلا الأئمة المضلين ) ، إستخدم في هذا الحديث ( إلا ) التي تفيد حصر الخوف فيهم ، وعن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ( إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين ) ، استعملت صيغة التوكيد والتعميم هنا في التحذير منهم ، وعن أبي أمامة قال : سمعت رسول الله يقول ، ( أخوف ما أخاف على أمتي من بعدي أعمال ثلاثة : لا جوعا يقتلهم ، ولا عدوا يجتاحهم ، ولكني أخاف على أمتي أئمة مضلين ) فقد أضيف في هذا الحديث إلى جانب ( أخوف ما أخاف ) صيغة حصر ثلاثة أعمال يخاف منها ، أسقط الحديث منها عملين وأبقى واحدا : وهو الأئمة المضلين . اكتفي بهذه الثلاثة أحاديث علما بأن جميع كتب الصحاح من الحديث تغص بالعشرات منها بل وأقوى تخص حتى في بعضها واقعنا الحالي مباشرة تجنبت ذلك لعدم إثارة حساسية وأراء البعض، وأنوه إلى أن فهم الحقيقة والحق أمر يختلف عن حمل السيف والعمل بها فهذه تحتاج إلى فقه وورع فيه يحدد لك الوقت المناسب لذلك ، وهذا لا يقوم به إلا أصحاب الهمم العالية وهم أقل القليل بهم يعود الإسلام غريبا كما بدأ ، ملاحظة هامة جدا : عشرات الأحاديث النبوية الشريفة لم أجد حديثا واحدا ينص على خوف رسلولنا الكريم من ضلال الرعية أو الرعية بشكل عام ? .
|
|
#6
19-08-16, 12:25 AM
|
||||
|
||||
|
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
الموضوع حاد
 ولكن مااومن به واعتقده ان الناس على دين (إعلامهم والاعلام الرسمي هو صوت الحاكم العربي) ورغبته ونيته وتوجهه .. ورأيتم جميعا .. (دون ان ندخل بالتفاصيل) الناس ماحل بها وباحكامها من التسعينات وجاي وكيف كان الرضا عن المتدين اللذي يذكر الناس بالله والملة والدعا له ثم كيف بدأنا نسم نفس الشخص بالارهاب ثم تطرفنا فصرنا نقول عن اي متدين (داعشي) ثم قشنا الطوفان فاصبح كل متدين (اخوانجي واخونج) وقسما ان كثير منا لايعلم مامعنى كلمه (أخواني) فكرا ومنهجا .. لكن الناس على ملة (اعلامهم ) والاعلام(على ملة ومذهب الحاكم العربي) والامور ليست جيده على مستوى العالم العربي.. ولكن خلونا رماديين والله يزين الامور وليس للناس -المغلوبه - الا الدعاء بصلاح الراعي والرعية .. الخلاصه : اتفق مع المقوله ومهما قلنا ان الناس احرار كأفراد ولكن الفكر الجمعي والتوجه العام يتبع سياسات الدوائر الصغيره والتي تجيد صناعته ولديها ادوات تجعلها تتحكم في المخرج النهائي تحياتي ودمتم بخير
الشريف العاقل و جراح !! معجبون بهذا.
|
|
#7
19-08-16, 03:45 AM
|
||||
|
||||
|
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
كالعادة أفضلت ،
بحسب إطلاعي تبين أن الموقف الشرعي الصحيح عند وقوع الفتن في أخر الزمان هو الرمادي ، والمشكلة لاتستطيع أغلب الناس عندما تشتد الفتنه أن تكون رمادية إلا بعلم وعقيدة ، كان عليه الصلاة والسلام يحذر أبا بكر الصديق رضي الله عنه ، من فتنة أخر الزمان وكثرة الهرج ( القتل ) فيها وأن القاتل والمقتول في النار ، وقال عليه الصلاة والسلام له إلزم دارك ياأبا بكر فستعظم المسألة رضي الله عنه ، وقال وإن أوتي على داري يارسول الله قال عليه الصلاة والسلام ، وإن أتي على دارك ، فادخل غرفتك ، قال أبا بكر الصديق رضي الله عنه ، وإن أوتي على غرفتي يارسول الله ، قال عليه الصلاة والسلام ، فاجعل ردائك على وجهك . أي مكنه أن يقتلك دون أي مقاومة هذا الحديث ورد في صحيح مسلم ، ويدل على أن إسلام أخر الزمان ستتغير فيه بعض الأحكام منها رفع الجزية ، أي لايقبل سوى الإسلام ، ذكرت ذلك لأوضح بما يتسع للذكر أن الموقف الرمادي هو الصحيح . وتقبل تحياتي لك اخي العزيز .
|
|
#8
19-08-16, 08:28 AM
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
أخي الشريف العاقل الأئمة المضلون في الحديث المذكور هم : الأئمة المتبوعون الذين يضلون الناس عن سبيل الله ، فيدخل في ذلك : الحكام الفسدة ، والعلماء الفجرة ، والعُبَّاد الجهلة . فلا تقتصر في الحديث على الحكام وتدع العلماء ، وسائر من يدخل في هذا العموم .
|
|
#9
19-08-16, 11:31 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
نعم أخي ، أوضح مفهوم الأئمة وفق الرؤيا الشرعية بالتالي ، العالم الفقيه الورع هو صاحب السلطة التشريعية ، والسلطة التنفيذية معا ، وله الكلمة الفصل في ذلك ، من أطاعه أطاع الله ، ومن عصاه عصى الله ، لقبه الشرعي ( أمير المؤمنين ) يحق له تنصيب حاكم سلطة تنفيذية ، وهو فقط من يحق له عزله بفتوى منه ، وعليه السمع والطاعة ، وعلى الرعية اتباع العالم فقط وليس الحاكم حيث أنه يحكم سلطة تنفيذية بالوكالة من العالم تخضع خضوع تام للسلطة التشريعية ، العالم يخرج من مجلس شورى العلماء المجتهدين العاملين بورع ، هؤلاء هم الأئمة بما فيهم الحاكم حيث يخرج من بينهم ، أما الأن وما يجري هو سيطرة السلطة التنفيذية على السلطة التشريعية بل أخضعتها لإختيارها ورغباتها تحت تهديد القوة وترغيب سلطة المال ، وللتغطية على ذلك تم إعطاء كل من السلطة التشريعية الصورية والتنفيذية بهالة من القداسة للتعمية على المخالفة الحقيقية للقاعدة الشرعية ، وعقاب كل من يثير الإعتراض بل وإزالته من الوجود ، هذه هي مكمن مخاوف رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، وهؤلاء هم الضالين المضلين بحسب تحذيره وخوفه ، ونحن الأن في نهاية عهد هؤلاء حيث سيأكل بعضهم بعضا وسيقع في فتنتهم أتباعهم بالكامل ، لذلك أحذر إلى وجوب الإبتعاد عن الفتنة وعدم المشاركة بها لا من قريب ولا من بعيد ،
|
|
#10
19-08-16, 11:36 PM
|
||||
|
||||
رد: ،،، صلاح الرعية بصلاح الإمام ،،،
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
| راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |
العرض العادي
