هل نحن نطبق الإسلام حاليا كما هو مطلوب منا كمسلمين؟؟

[أسد من ورق]

سؤال فقع مخي وأتمنى أن أجد إجابة وافية وشافيه منكم .
هل نحن نطبق الإسلام كما يريده الله جل جلاله مننا حاليا ؟؟
حينما أقرأ سيرة العصر النبوي وعصر الخلفاء ومابعده من عصور أرى فارقا كبيرا بيننا وبينهم .
حينما أرى مايحدث حولنا أشك أننا نطبقه بشكله الصحيح الذي أمرنا الله جل جلاله أن نكون .
أين العزة التي وعدت به هذه الأمة ؟؟
ألم يقل الله جل جلاله في محكم كتابه : ( ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) .
شرط بلوغ مرتبة العزة والعلاوة أن نكون مؤمنين إيمانا حقيقيا ....
هل نحن مؤمنين إيمانا حقيقيا حاليا ؟؟
لنأخذ مثالا واحدا فقط لكي نرى هل إيماننا هذا هو إيمانا حقيقيا أو ضعيفا جدا .
ملحمة الشام ومايجري فيها ,, لقد أباد الطاغية أكثر من (150) الف مسلم ومسلمه بدم بارد ولايزال الكثير من المسلمون في سبات عميق بل والأدهى من ذلك منشغلون بتوافه الأمور : مباريات لكرة القدم وتحليلات ومهرجانات وسفرات سياحيه وسهرات يتخللها مجون وفسق .
طبعا مايحدث لهم حاليا هو بسبب ذل بلغ بهم بما كسبت أيديهم ,, ولكن لايسعني إلا أن أقول : إنا لله وإنا إليه راجعون .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[شاي أزرق]

اللهم تقبل منا اسلامنا .....

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[moneeeb]

عنما يفتقر الايمان الاخد بالاسباب و يتحول الى ايمان تنظيري اي تواكل
فلا عزة و علو

فعباد البقر يؤمنون ببقرهم اشد الايمان... و هو لا يضر ولا ينفع

لكن هذا الشعب الذي يستصغره الكثير و يعتبر وسيلة استهزاء

اخد بالاسباب و تحول الى دولة ذات اقتصاد عالمي و قوة سياسية و اقتصادية بعدد سكان خرافي

اعطي دافع لمن حوله بترسيخ معتقادتهم الكاذبة و انها سبب في علوهم و عزتهم


بينما نحن سبحانه و تعالى اعطانا الوصفه للعزة و العلو و فصلها لنا بمواقف كثيرة و مختلفه

لكن اش نسوي غير نقول ان البقر اورع من اللى عندنا من ( حكام و مشائخ و دعاة و تجار...الخ)

عندما نتخلف عن مناهضة الامم بسبب وسوسة مهابيل و تبعية قادة لا تثق بشعوبها

و قصدي بالمهابيل مدعي المشيخة...لهم دور كبير في تخلف امتنا في جميع الامصار و خاصة في جزيرة العرب.

نحتاج تصحيح جذري لكل المفاهيم و خاصة مع ناس ذات فكار رجعية ...مع احترامي لكل رجعي طيب

نحتاج تطور و تقدم و صناعه و منافسة

لكن ما نشاهده حرب ضروس على المظاهر المثالية مما جعلنا امة فقاعة ضعيفة ساذجة

لذلك يجب على كل مسلم محاربة افكار اهل التشدد و التنطع قبل اهل التحرر و الانفلات...لانهم العدو الحقيقي لاتاخر امتنا المقسمة

تشاو

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[فارس السعيد]

الاخ منيب ماقصر

بس بعطيك المسالة بشكل اسهل

طلما فيه شيخ من فئة ابو ريالين يقدر يجمع عشر اشخاص
وفيه ناس تقول ما احوجنا اليك ياشيخنا الجليل

فابشر بالتخلف من جميع النواحي

مشكلتنا اننا نعبد الله على طريقة كفار قريش

يعرفون الله ولكن مايعرفون عبادته بدون اصنام يبجلونها

وعندنا الفرد صارت حياته مثل حياة الزوجة الي ماتعرف غير زوجها

زوجي راح وزوجي جلس وزوجي ضحك وزوجي قال .. عوالمها ماتتعدى زوجها

مثل عوالم اغلب فئات المسلمين الشيخ قال والشيخ ضحك والشيح جلس والشيخ قعد

هذي هي المشكلة والي يقول غير كذا
يحتاج سنوات طويلة علشان يستوعب انهم سبب الداء

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[أسد من ورق]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاي أزرق     اللهم تقبل منا اسلامنا .....

اللهم آمين . فنحن في بداية زمن القابض على دينه كالقابض على جمر . شكرا شاي منعنش

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[لِيلَدانْ]

مرحبا أسد

بالأول ماأعتقدت خريج لغة عربيه يخطئ خطأ فادح في اللغه .! بالعنوان كتبت
( كمسلمون ) ودي نكبه عملتها بحق اللغه العربيه يابتوع العربي .! سوري
ماقدرت أتجاوز غلطتك دي وأتمنى تتفاداها بالمرات اللاحقه .! أرجو ماتفهم
الملاحظه كنوع من الإستقعاد مثل مافهمني من قبل المحارب

بخصوص الموضوع ببساطه شديده أقول الأمه عارفه الداء ومشخصته
من زمن لكنها ماتملك أجر العلاج وصار وإنتشر المرض في جميع أجزاء
جسم الأمه إلاّ إن يرسل الله لطفاً من عنده .!

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[رقي الحرف]

هلا اسد
بعيدآ عن رمي الاسباب والمسببات للاخرين
فما اكثر المبررات وما اكثر التهرب من المسؤوليات
كلآ يبدأ بنفسه ويبدأ بأهل بيته اولآ وبعد ذلك نستطيع
ان نضع الاسباب والخلل اين يكون
شاكر لك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[أسد من ورق]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moneeeb     عنما يفتقر الايمان الاخد بالاسباب و يتحول الى ايمان تنظيري اي تواكل فلا عزة و علو فعباد البقر يؤمنون ببقرهم اشد الايمان... و هو لا يضر ولا ينفع لكن هذا الشعب الذي يستصغره الكثير و يعتبر وسيلة استهزاء اخد بالاسباب و تحول الى دولة ذات اقتصاد عالمي و قوة سياسية و اقتصادية بعدد سكان خرافي اعطي دافع لمن حوله بترسيخ معتقادتهم الكاذبة و انها سبب في علوهم و عزتهم بينما نحن سبحانه و تعالى اعطانا الوصفه للعزة و العلو و فصلها لنا بمواقف كثيرة و مختلفه لكن اش نسوي غير نقول ان البقر اورع من اللى عندنا من ( حكام و مشائخ و دعاة و تجار...الخ) عندما نتخلف عن مناهضة الامم بسبب وسوسة مهابيل و تبعية قادة لا تثق بشعوبها و قصدي بالمهابيل مدعي المشيخة...لهم دور كبير في تخلف امتنا في جميع الامصار و خاصة في جزيرة العرب. نحتاج تصحيح جذري لكل المفاهيم و خاصة مع ناس ذات فكار رجعية ...مع احترامي لكل رجعي طيب نحتاج تطور و تقدم و صناعه و منافسة لكن ما نشاهده حرب ضروس على المظاهر المثالية مما جعلنا امة فقاعة ضعيفة ساذجة لذلك يجب على كل مسلم محاربة افكار اهل التشدد و التنطع قبل اهل التحرر و الانفلات...لانهم العدو الحقيقي لاتاخر امتنا المقسمة تشاو

جميل كلامك مع وجود بعض الإسقاطات الغير مقبوله .
لكن يامنيب .. من تقصد بالعلماء ؟؟
العلماء نوعين .... علماء سلاطين وعلماء ربانيين ,,, فأيهما تقصد أنت ؟

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[ورق شام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من ورق     سؤال فقع مخي وأتمنى أن أجد إجابة وافية وشافيه منكم . هل نحن نطبق الإسلام كما يريده الله جل جلاله مننا حاليا ؟؟ حينما أقرأ سيرة العصر النبوي وعصر الخلفاء ومابعده من عصور أرى فارقا كبيرا بيننا وبينهم . حينما أرى مايحدث حولنا أشك أننا نطبقه بشكله الصحيح الذي أمرنا الله جل جلاله أن نكون . أين العزة التي وعدت به هذه الأمة ؟؟ ألم يقل الله جل جلاله في محكم كتابه : ( ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) . شرط بلوغ مرتبة العزة والعلاوة أن نكون مؤمنين إيمانا حقيقيا .... هل نحن مؤمنين إيمانا حقيقيا حاليا ؟؟ لنأخذ مثالا واحدا فقط لكي نرى هل إيماننا هذا هو إيمانا حقيقيا أو ضعيفا جدا . ملحمة الشام ومايجري فيها ,, لقد أباد الطاغية أكثر من (150) الف مسلم ومسلمه بدم بارد ولايزال الكثير من المسلمون في سبات عميق بل والأدهى من ذلك منشغلون بتوافه الأمور : مباريات لكرة القدم وتحليلات ومهرجانات وسفرات سياحيه وسهرات يتخللها مجون وفسق . طبعا مايحدث لهم حاليا هو بسبب ذل بلغ بهم بما كسبت أيديهم ,, ولكن لايسعني إلا أن أقول : إنا لله وإنا إليه راجعون .

من الأطروحات الرائعة جدّا . وفقك الله ياأخي أسد وبارك فيك ..

وكم كنت أرجو التعليق والحديث ومشاركتك فكرته ولكن لعل من الضروري التنبّه إلى أنّه يحتاج عند التعليق عليه لفتح مساحات مناسبة له وفيها الأسباب الكبيرة على هذه الإنتكاسات المتواصلة لأمتّنا الإسلامية ولكن للأسف فالحديث عنها ممنوع هنا وليس من الأفضل الكتابة عنها وإستغراق الوقت في جمع الأفكار والأسباب ثم وبكل سهولة يتم حذف المشاركة لأنّها مخالفه لقوانين القسم . فالتشهير بالفرد لوحده كارثة سواء كان النقد صحيحا أم لا وكما ينص القانون ؟ . فما بالك بالحكّام حفظهم الله لأتباعهم والمشكل الآخر أن الزملاء أصلحهم الله جعلوا الأسباب منقوصة وليست في رأيي هي المؤثرة بشكل مباشر . ولاأعرف متى ينتهي هذا الإلتفاف حول الأسباب الرئيسية . فالجميع يعرفها ولكن في التصريح عنها مشكلة كبيرة وعليه فما دونها من أسباب داعمة لها لن تكون أكثر وضوحا من سابقتها ..

أخي الفاضل :


تفضل وتأمل هذا الشرح الذي راق لي كثيرا .. وهو في رأيي قد يساعدنا على معرفة الأسباب /

اقتباس:

اقتباس: بعد الانتصار الذي حققه المسلمون في غزوة بدر ، شاء الله أن يمتحن عباده المؤمنين، ليميز الصادقين من المنافقين ، فكانت غزوة أحد التي حصل فيها ما حصل للرسول - صلى الله عليه وسلم - ومن معه من الصحابة ، وأنزل الله على إثرها آيات تتلى إلى يوم الدين ، فنزلت ثمان وخمسون آية من سورة آل عمران ، تتحدث عن هذه الغزوة ، ابتدأت بذكر أول مرحلة من مراحل الإعداد للمعركة في قوله تعالى : {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال } ( آل عمران 121) ، وانتهت بالتعليق الجامع على نتائج المعركة ، والحكم التي أرادها الله منها فقال سبحانه : { ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب } ( آل عمران 179) .

اقتباس: لقد وصفت هذه الآيات المعركة وصفاً دقيقاً ، وسلطت الضوء على خفايا النفوس ، ودخائل القلوب ، وكان فيها تربية للأمة في كل زمان ومكان ، ودروساً تتوارثها الأجيال تلو الأجيال ، وهذه لمحة خاطفة عن بعض الفوائد والحكم الربانية المستفادة من هذه الغزوة العظيمة . ففي غزوة أحد ظهر أثر المعصية والفشل والتنازع في تخلف النصر عن الأمة ، فبسبب معصية واحدة خالف فيها الرماة أمر النبي صلى الله عليه وسلم ، وبسب التنازع والاختلاف حول الغنائم ، ذهب النصر عن المسلمين بعد أن انعقدت أسبابه ، ولاحت بوادره ، فقال سبحانه : { ولقد صدقكم الله وعده إذ تحُسُّونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم } ( آل عمران 152 )، فكيف ترجو أمة عصت ربها ، وخالفت أمر نبيها ، وتفرقت كلمتها أن يتنزل عليها نصر الله وتمكينه ؟. وهذه الغزوة تعلمنا كذلك خطورة إيثار الدنيا على الآخرة ، وأن ذلك مما يفقد الأمة عون الله ونصره وتأييده ، قال ابن مسعود : " ما كنت أرى أحداً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يريد الدنيا حتى نزل فينا يوم أحد { منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة } " ، وفي ذلك درس عظيم يبين أن حب الدنيا والتعلق بها قد يتسلل إلى قلوب أهل الإيمان والصلاح ، وربما خفى عليهم ذلك ، فآثروها على ما عند الله ، مما يوجب على المرء أن يتفقد نفسه وأن يفتش في خباياها ، وأن يزيل كل ما من شأنه أن يحول بينها وبين الاستجابة لأوامر الله ونواهيه.

شكراً لك .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[moneeeb]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من ورق     جميل كلامك مع وجود بعض الإسقاطات الغير مقبوله . لكن يامنيب .. من تقصد بالعلماء ؟؟ العلماء نوعين .... علماء سلاطين وعلماء ربانيين ,,, فأيهما تقصد أنت ؟

اعطني مثال لعام رباني في اخر 200 سنة و ماذا فعل و لماذا وضعنا هكذا

و هل امور المسلمين متعلقه بهم

مثل مشهور لا اذكر لمن

لكن فحواه

من يجيد السباحه هو من سوف ينجو

فالمسلم الذي لا يسبح سوف يغرق

و المشرك الذي يسبح سوف ينجو

تعلقنا باسم العلماء و لم ارى منهم موقف للامة منذ اكثر من 300 سنه

و من سبقهم من امم توحدت و قادت العالم ليس بهم و لكن بعملهم في النهضة و التخطيط

غدا افصل اكثر


ممل اكتب من الجوال

تشاو

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.