العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حقيقة الذكـــــريات ..!
السلام عليكم ورحمة الله ..
وطابت أوقاتكم جميعًا بالخير والمسرات .. . . بعد طول تأمل وتفكير , في أمور تحدث لنا وحدثت لمن قبلنا , وحتمًا سيتبعنا من جاء بعدنا , نكتشف فيها من حقائق ليست موجودة بل هي من صنعنا .. ولأننا سلمنا بصدقها , وحقيقتها , عاملناها بما فرض علينا لا بما ينبغي ..! وأقول فرضت .. لأنها كذلك ..هي فقط قناعة انتشرت وترسخت ..ولو بحثنا عن حقيقتها وجدنا أن المضمون يختلف عن الظاهر إختلاف جذري .. بمعنى أن الباطن مختزن للعذاب والظاهر كأن فيه رحمه .. وهذا يتمثل في حقيقة الذكريــــــــات ..! كما نعلم جميعًا أن الحياة تسير ولايتوقف مسيرها أمام أي حدث , بل أيامها تمضي لتقضي على كل شيء , فنتدارك منها ما نتدارك لنضعه في صندوق الذكريات .. إما المتحركة منها وإما الصامتة .. لنعود لها متى دقت أجراس الحنين معلنة الشوق إليها .. ولأنه ليس (كل) ما نعتقده صحيح , ولأننا نظن أو نعتقد أن في العودة إليها سعادة وبهجة , نعيشها ونتصنعها ولو لم نشعر بها كما يجب , ولكننا نقنع أنفسنا , لنتوهم أنه بالفعل في ذلك سعادتنا ..! كيف لأيام مضت وحملت معها ما حملت ولا يمكن أن نعيد صفحتها , أن تبقي لي أثر من أثرها وهي السعادة , وقد أندثر وفنى كل ما يخصها .. حتى لو صاحب النظر لها إبتسامة , فهي ممزوجة بألم , إن لم تكن كل الألم ..! جزء من حياتنا انقضى , إن كانت الطفولة أو الشباب أو حتى الكهولة ..! وفي كل خسارة , فما فات لن يعود , وما انقضى لن يعوض , ونحن نقترب بإنقضائها إلى الأجل ...فأين السعادة فيما نعتقد..؟! بطبيعتنا كـ بشر لا نشعر بقيمة الموجود إلا متى أصبح مفقود , ونحن نعايشه لا نلقي له بالًا لأننا لانرى حقيقته ..وبمجرد أن يحول بيننا وبينه حائل لا يمكن أن نراه ولا أمل في أن يعود , نسترجع محاسنه , ليعقب الذكرى الحسرة ..! وهناك صنف آخر , يرى أن إعادة الذكرى بالحديث , تأنس له النفس ويدخل السرور إلى القلب , بينما النتيجة التي تظهر في الأخير تؤكد أن الإعادة هنا لم تحقق إفادة ..! فكم أنصتنا من مرات ومرات , لأصحاب أعمار تجاوزت كل المراحل , ليتبعون ذكرياتهم بتأوهات , وإطلاق الزفرات من صدور أرهقت بإستعادتها لماض طوت أيامه السنون ولم يعد له وجود..! وكذلك من ضمن إعتقاداتنا والتي نظنها صحيحة وهي ما جاء في المثل ( إلي ماله أول ماله تالي )..! لندرجها من ضمن أهمية الذكرى واسترجاع الذكريات وأن ما بعدها بني عليها..! إذا كان ما فات حلم .... وما سيأتي أماني ...ولا أملك إلا الساعة التي أنا فيها .. كيف لنا أن نمتلك ما كان حلم بمعنى أنه انقضى ..أو أن نمتلك ما سيأتي وربما لا يأتي ..!! إذًا لندع الذكرى لا تتعد الساعة التي نحن فيها ..لأنها هي فقط ما نستطيع التحكم فيه , ويمكننا أن نتدارك ما نريد ونعوض ما يمكنه التعويض .. كيف لا..وما زالت ملكنــــا .. . . هذا ولكم جميعًا تحياتي وتقديري .. ومرحبًا بكل من أراد أن يشاركني تفكيري .. الصفحة ملككم ويسعدني أن أقرأ رأيكم ..
|
#2
|
|||
|
|||
اخالفك هنا يالميسم ... فالذكريات بفرحها وحزنها هي جزء من حياتنا السابقة والحالية والحاضرة لايمكن الفكاك عنها .. وكل شخص منا بداخله كتاب من الذكريات.. يتوق احيانا إلى استرجاعها وتقليبها والعودة لها أوقات جميلة.. لحظات حزينة.. والذكريات احياناً رغم مرارتها تعلمنا الكثير .. ونتعلم منها حتى لا نعاودها إن كانت سيئة والذكريات تذكرنا بالكثيرين ممن كانوا بحياتنا و نشد الرحال الى تلك الأيام فتتلهب عواطفنا وتتأجج مشاعرنا لهم فقد نبتسم معها وقد نبكي واحياناً تمتزج الدمعة بالبسمة لأنها قد تكون ألم وقد تكون شوق وقد تكون حنين وكل هذا برأيي نحن بحاجته ؟ فهي صوت الأمس وصدى اليوم تحياتي لكِ
|
#3
|
||||
|
||||
لا أحد يستطيع ان يهرب من ذكرياتة
سواء كانت سلبية او إيجابية فنحن مرتبطين فيها الى ان نفنى الغريب يالميسم ان الكثير يطلب أن ننسى الماضي ونعيش يومنا ونفكر بالمستقبل كأن الماضي شي خطاء في حياتنا _ لاحظة ان المتقدمين في العمر دائماً يتكلمون عن ذكرياتهم وايام الطفولة والشباب ويجبرونك على سماعهم ويحاولون استرجاع الماضي لو بالكلام _ سلمتي على ماكتبتي &
|
#4
|
||||
|
||||
كأن الميسم لاتريد ان تقول
تذكرت والذكرى مؤرقةً مجداً تليداً بأيدينا اضعناه اخت الميسم لابد من الوقوف على الأطلال لكن الإنسان سمي انسان لإنه كثير النسيان وبعض النسيان نعمة
|
#5
|
|||
|
|||
راق لي ما طرحتي الميسم ...
وغرقت فيه حتى الثمـــالة .... الذكريات .. شاطئ جميل نلجأ الى الهروب اليه و العيش على ضفته اذا ارهقتنا هموم الحياة ... وما أكثرها .... ،،،، هناك ذكريات جميلة عندما نتذكرها نغيب في عالم من المتعة و نسرح في خيالها ولا أخفيكي سرا .. فأنا أحيانا اهرب الى ذلك الشاطئ ,,,وأعيش مع ذكرياتي الحلوة ساعة أو ساعتين ... بل ,,, وأخاطبها أحيانا ..( جنون .. صح ) ولكن بعد رجوعي الى عالم الواقع احس بحزن عميق يلفني طوال اليوم نعم ... يا عزيزتي ذكرياتنا جزء من حياتنا لا نستطيع الخلاص منها ما دامنا على قيد الحياة ... وهناك ذكريات حزينه .. نتمنى ان لا يمر طيفها بخاطرنا طول عمرنا وبوجهة نظري .. ان الذكريات محطة استراحة نهرب اليها بين حين وآخر .. لكنه هروب من نوع آخر .. هروب بالخيال فقط .. ويا لها من متعة حين تعيش في عالم الخيال مع أناس عشت بقربهم ردحا من الزمن في عيش هانئ وجو من الحب و الحنان ..في اجمل لحظات العمر .. ياله من خيال جميل نود ان لا نستيقظ منه .. مع ايماني الكامل بمقولة : ان العيش على الذكريات السابقة رؤوس أموال المفاليس ) ولكن ليكن رأس مالي طالما ان العيس عليها أحيانا مصدر متعتي و سعادتي ***** شطحه : ( الذكريات ناقوس يدق في عالم النسيان ) وش تذكرتس ذا العبارة ؟ أشكرك الميسم .... جعلتني ادخل في عااااالم الخياااااال
|
#6
|
||||
|
||||
أنا لا اسميها " ذكريات" بل هي حياة مضت ، وليست بقناعات انتشرت
وترسخت ، صحيح ان العودة بالذاكرة إليها لن يقدم ولن يؤخر بالأمر من شيء ، ولكن ،،، لكييين ارتباطنا بها يكمن في وجود ذاكرة لدى الإنسان ، وبعد ذلك هو تمسك الذاكرة بتلك الحياة الماضية ، وهذا الأمر غيري إرادي ، ولا طاقة لنا عليه ، فذاكرة الإنسان هي من تتحكم ببقائها أو محوها ، والأمر ليس بإرادتنا ، وأنا سلمت لها ، ورفعت الراية البيضاء لها ، وليس لي قدرة على التحكم بها ..! ويعطيك العافية يالميسم ..
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك الله بنت المذنب .. جميل أن تجد من يختلف معك , لإن في الإختلاف أحيانًا قرآءة لأفكار تمتعنا وإن كانت تخالفنا .. قرآءة مالدى الآخرين بحد ذاتها , هي دروس متى وجدنا فيها فائدة .. بنت المذنب .. ما لونته لكِ بالأحمر هو مربط الفرس .. كنت متأكدة من أن هناك من ينظر للذكريات بنظرة أخرى , ويتقبلها بل ويشيد بها لأنه يشعر بما لا يشعر به من يخالفه ..وهذا ما لمسته هنا .. تقولين يا ابنة المذنب ..نتوق أحيانًا إلى إسترجاعها وتقليبها والعودة إليها .. وهذا دليل واضح وأكيد على أهميتها بالنسبة لكِ , حتى لو عشت مع تلك العودة الألم ولكن قناعتكِ بأهميتها يجعلكِ تتحملين عواقب تلك العودة .. لأول مرة أختلف معكِ يا ابنة المذنب .. أما ما جاء في باقي الرد , فهي أقرب لمحاسبة النفس , وما كنت أنوي تطرقًا لمحاسبة النفس لأن طرقها متعددة وبإمكاننا أن نحاسبها فقط بجلسة نخصصها لها ولاني أعلم الكل بها فلست بحاجة لذكرى تعيدني لما فعلت وفعلت , لأن أفعالنا لا تجلهنا ولكننا فقط نتجاهلها .. ( كانوا) و ( كان) كلها أفعال مضت , ومنا من لا يجد حرج في أن يذكرها لأنه كما قلت يتوق لها .. بينما هناك من يرى أن في ( ما زال ) و( ما زالت) أحق بتقديمها بل وفرضها لأنها أولى .. أعجبتني عبارة ( أنها صوت الأمس وصدى اليوم ) ولكن ماذا عن من لا يطيق ذلك الصدى لأنه يرى أن في صداه تشويش على صوت اليوم ..وهو يريد أن ينصت له , لأنه الأقرب والجديد .. سعدت بتواجدك واشكرك على جميل المشاركة .. تحياتي لك ..
|
#8
|
||||
|
||||
باختصار :كلما تواجدت الذاكرة ، بقيت الذكريات ..! وان أردت محو ذكرياتك ، فعليك بالتخلص من الذاكرة أولا ، والتأثر بالذكريات هو نتاج شعور طبيعي ، كالشعور بالفرح والحزن والشوق والحنين .. الخ ..... أيضا : من اسباب بقاء الذكريات ، توفر بعض العوامل المساعدة بين الفنية والاخرى والتي تدفع بذاكرتنا للخلف ، كما وصفها المرحوم طلال الرشيد : تجيني في الأغاني في السوالف في سؤال الحال تجيني كل ما شميت عطرك ويتخيلي رحلت انت وتركت لخاطري طيفك وصبر طال غدت ذكراك شمس ما تغيب وصورتك ظلي حكيت وما لقيت من الحكي إلا الندم موال سكت ومت بالحسرة ولا أدري وشهو أحسن لي ..
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مرحبًا بالأشعلي سرني تواجدك أهلًا بك ..وعودًا حميدًا .. يالأشعلي . عندما يطلب منا أن ننسى الماضي ليس لأنه سيء بل لأنه صفحة وقلبت بحلوها ومرها قلبت انتهت صلاحيتها وربما في إعادتها إضرار بالنفس والروح قد لايكون هذا الشعور عند الكل , ولكن ما لاحظته وأعتقد أن هناك مثلي من يشعر به أن في إعادة الماضي هم يفوق السعادة أو حتى الإحساس باللذة ..! أيًا كان ذلك الماضي , حتى لو كان في شريط يستعرض أمامي ما كان في الماضي لو كانت ذكرى عادية , لا تحمل سلبًا ولا إيجابًا ..عواقب ذلك الإستعراض تبدأ بمجرد إنتهاء الشريط ..وكلها سيئة للأسف ..إذًا أين الفائدة أو المتعة ..! لاشك أن لنا ذكريات ولا يمكننا أن نهرب منها , ولكن لما لا نجعلها كامنة في مكانها لا نحركها ولا نسلمها لأي أمر قد يفجرها .. أما بالنسبة لكبار السن , فدائمًا ما أمر بذلك وأستمع لهم مع اصطبار , ولو كنت أجد السعادة على محياهم بعد الإنتهاء من حديثهم , لشجعتهم , ولكن ما يحدث هو العكس وتزداد قناعتي بعدم أهميتها كلما رافق حديثهم نبرة حزن ودموع , ولا تعود الأوضاع لطبيعتها إلا متى عدنا لواقعنا ..رحلة مملة ومرهقة وكلها شجن حتى لو خالطتها ذكريات الأفراح ..! سلمت يالأشعلي تحياتي لك ..
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تذكرني ببعض " الجحلط " اللي ماعندهم لا شغله ولا مشغله ،
غير الكتابة على جدران واسوار المنازل ، وكل سنه جدد "بوية الحوش" عشان حضرة المشخبطين .. لا وفيه ناس مستلعنيين يكتبون لك على الجدار " مبروك على البوية الجديدة " ..!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |