![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() العادات الاجتماعية والتزمت بها من اهم اسباب ذلك..
الوضع الاقتصادي كذلك. عدم الاستقرار الوظيفي والامني... من هنا نستعرض ما يلي: هيام دربك وتعدد الزوجات كانت تعلم إنها تفتح النار على نفسها عندما فكرت بتقديم أوراق تأسيس جمعية يكون شعارها " زوجة واحدة لا تكفي " والتي تهدف إلى تزويج الفتيات اللواتي يعانين من العنوسة .... الكاتبة الصحفية هيام دربك رئيس مجلس إدارة وكالة عرب برس للصحافة والنشر تطالب بأن يعدد الرجل القادر ويتزوج بأكثر من زوجة على أن يلتزم بالأنفاق و العدل بين زوجاته ، وقد استوحت هيام دربك الفكرة من مشكلة صديقة لها كانت تشكو من زوجها الذي تزوج عليها وطلبت الطلاق رافضة أن تشاركها امرأة أخرى في زوجها وبعد أن بذلت دربك مجهود في حل المشكلة كان السؤال الذى يداعب عقلها لماذا لايعدد الرجل بأكثر من زوجة إن كان قادرا على الإنفاق والعدل بين زوجاته ؟ وكتبت مقالا أحدث دويا وصدى وردود أفعال بين النساء وبعد سنوات من طرح الفكرة تقدمت بأوراق الجمعية إلى وزارة الشئون الاجتماعية تطالب بإنشائها وهي تضع نموذج " الحاج متولي " وترفض الرجل في شخصية " سى السيد " . عربيات كانت مع هيام دربك لتروى لنا خططها وأحلامها من إنشاء الجمعية التي تنتظر قرار الموافقة عليها . لنتعرف في البداية عن ميلاد هذه الفكرة؟ الفكرة طرأت لي من واقع الحياة في عام 1997 في سطور مقال لي نشر في مجلة "الرأي الآخر" وكان عنوان المقال "زوجة واحدة لا تكفي" كنت أستعرض فيه مشكلة صديقة تزوجت من زوجها منذ 5 سنوات وبعد عامين من زواجها ارتبط زوجها بامرأة أخرى .. لكنها لم تلحظ أي تغيير في أداء الزوج سواء الروحي أو الجسدي بل كان في السنوات الثلاث الأخيرة أفضل من سنوات ما قبل الزواج ... قبل نشر المقال حاولت تهدئة صديقتي وقلت لها أن زوجها عندما يتزوج منها أفضل من أن تكون له عشيقة وبرهنت لها أن الله سبحانه وتعالى أعطى الرخصة للرجل بأن يتزوج أكثر من امرأة والله لا يقر شئ فيه ضرر على المرأة ... وأكملت دوري مع زوج صديقتي وبحمد الله نجحت في المساعي ولم يقع الطلاق وتعاطفت صديقتي مع الزوجة الجديدة بعد أن علمت أنها أنجبت من زوجها ... تدخلي في حل مشكلة صديقتي أكسبني خبرة وجعلني أطرح السؤال "زوجة واحدة لا تكفي" .. وفور نشر المقالات ثارت ضجة نسائية ضدي لأني أطالب الرجال بالزواج بأكثر من واحدة ومرت الأيام وبعد 3 سنوات أعيد نشر المقال في مطبوعة عربية تصل إلى كل القراء في العالم العربي وأحدث ذلك دوي وضجة ووصلت لي رسائل شتم من بعض الزوجات وكان رنين التليفون لا يتوقف ، الكل ثائر ضدي خصوصا النساء اللاتي حاولت أن أشرح لهن وجهة نظري ولكن دون جدوى ... إن فكرتي أساسها أنه عندما يعدد الرجل سوف تقل نسبة العنوسة في الوطن العربي. وكيف كان قرار إنشاء الجمعية؟ فكرة زواج الرجل بأكثر من امرأة مشروعة في عالمنا العربي بشرط أن يعدل الرجل بين زوجاته أياً كان العدد ... وفي السنوات الأخيرة وقبل شهور من نهاية عام 2003 كدت أن أصاب بالإحباط من الأرقام التي تنشر عن أعداد الفتيات اللاتي لم يسبق لهن الزواج ... فطلبت إحصائيات مركز البحوث الاجتماعية عن أعداد العوانس في عالمنا العربي ... والتقارير التي توصلت لها جعلتني أرى أن الصورة المعتمة و دون أن أجهد عقلي وجدت نفسي أتذكر مشكلة صديقتي وفكرت في إنشاء جمعية شعارها "زوجة واحدة لا تكفي" فكرتنا أنه يحق للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة والهدف منها تقليل نسبة العنوسة في عالمنا العربي بخلاف أن بعض المطلقات يمكن أن تجد فرصة في بدء حياة أخرى مع زوج آخر ... إضافة الى أن الزوجة الأرملة التي ربما تكون في حاجة إلى حماية رجل يساعدها في تحمل متاعب الحياة ومساعدتها في رعاية أبنائها ولم أترك اليأس يتسلل إلى عقلي وأعددت ملف كامل عن فكرتي وتقدمت بطلب لإشهار جمعية شعارها "زوجة واحدة لا تكفي" والملف الآن في وزارة الشئون الاجتماعية وأنتظر الموافقة عليه. كيف كانت أصداء هذا المشروع ؟ المفاجأة أن 95% من الزوجات في مصر يرفضن الفكرة ووجهن لي اتهام بأنني أريد أن أجعل الأزواج يخرجون من منازلهم المستقرة والطريف أن نسبة كبيرة من الرجال يؤيدون قراري ولكن من خلف الستار دون الظهور في الكادر. ما هي مكاسب الفكرة لو صدرت الموافقة عليها ؟ مكاسب كثيرة أولها أن المطلقات والأرامل والفتيات اللواتي تخطين سن الزواج سوف يجدوا فرصة للزواج ... والثاني أننا سوف نحارب الانحرافات الأخلاقية التي عرفتها المجتمعات العربية في السنوات الأخيرة في مسميات كثيرة كالخيانة الزوجية و الزواج العرفي والزواج السري ... أيهما أفضل للزوجة أن يخونها زوجها مع غيرها أم يتزوج منها ؟ .. وربما الأخيرة فيها مصلحة لامرأة يمكن أن نوفر لها حياة كريمة في ظل رجل يستطيع أن يعدل بين نسائه. وهل قلب الرجل يقبل القسمة على اثنين ؟ نعم يمكن أن يتزوج الرجل بأكثر من زوجة وينجح معهم ولنا في رسول الله أسوة حسنة والصحابة كان البعض منهم متزوج بأكثر من امرأة وكانت الحياة تسير ... وأعتقد أن هناك حالات عديدة في المجتمع العربي لأزواج يجمعون بين أكثر من زوجة والحياة مستقرة وهو عادل في أمور الدنيا بين الزوجتين . هل كل رجل مؤهل لتطبيق ذلك؟ ليس كل الأزواج تنطبق عليهم فكرتي ... الرجل المعدد يجب ألا يقدم على التعدد من أجل المتعة فقط.. لابد أن تتوافر فيه شروط كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم أن يكون عادلا في كل شئ في أنفاقه وعطفه وحنانه أما حبه فهو الوحيد الذي يملكه.. وفي العصر الحديث دراما الحج متولي قدمت نموذجاً لذلك فقد كان داخل نفسه يكن الحب لكل زوجة من زوجاته وكل واحدة منهن كانت لها ميزة أما الزوجة الطامعة طردها من حياته لأنه لا يريد الزواج للمتعة دون توفر بقية المقومات المنطقية لهذه الشراكة الزوجية في الحياة . بمناسبة الحديث عن الحاج متولي.. هل كانت فكرة الجمعية مستوحاة من شخصية متولي؟ لا أنا منذ عام 1997 كتبت و أيدت فكرة "أن زوجة واحدة لا تكفي" وعلى الزوجة أن تتقبل الوضع لو عرفت أن زوجها ينوي الزواج عليها. ما هي اعتراضات حواء على فكرة وهدف الجمعية؟ حواء المثقفة ترفض بشدة لأنها وضعت القضية في ميزان الكرامة.. هي ترفض بشدة ارتباط زوجها عليها لأنها لاتود أن تحصل على لقب الزوجة الأولى أو لاتريد أن يكون لها ضرة خاصة مع الثقافة الموروثة لكلمة الضرة. والغير مثقفة؟ هي امرأة أيضا وتغار وتخشى من أن يسلب منها زوجها وتتمع به ضرتها التي تعتبرها عدو وليس امرأة مثلها لها حق في الحياة. وماذا عن موقف الأزواج من جمعيتك؟ نسبة كبيرة منهم تؤيد بشدة.. لأن الرجل العربي في حاجة إليها وهو يعيش في عادات وتقاليد تجعله يكره الحرام أو الزواج السري وبعض الأزواج تمر عليهم فترة ما بعد الخمسين يودون امرأة تنعش رجولتهم فبعد سنوات من الزواج تتحول الزوجة إلى شريك في تحمل مشقة الأسرة ورعايتها ويلي سنوات الشراكة مرحلة تتحول فيها الزوجة إلى أخت أو أم ولكن قد لا تقوى على إرضاء رغباته الجسدية.. وهنا بعض الرجال ينحرف وبعضهن يطارد امرأة صغيرة السن وآخر يتزوج عرفي دون أن تعلم زوجته ولا يفضح أمره إلا بعد وفاته.... وقد انتشرت حالات كثيرة لهذا النموذج خاصة أن عالمنا العربي أصبح الاختلاط فيه بين الرجال والنساء مباح بسبب خروج المرأة الى العمل وأصبحت شريك في عجلة التنمية التي تشهدها معظم الدول العربية. هل تستفيد المرأة من فكرة "زوجة واحدة لا تكفي"؟ المرأة التي ستتزوج سوف سوف تعيش المتعة والحنان كما شرع الله... والمرأة التي يتزوج زوجها عليها سوف تجد تغيير في سلوكيات الزوج لأن قلبه سوف ينبض بالحب بخلاف أنها سوف تجد نفسها في منافسة مع امرأة أخرى.. المنافسة في بورصة النساء لن تسعد الزوج فقط بل سوف تعيد الزوجة الأولى إلى دنيا الأنوثة والجمال مرة أخرى لأنها سلمت نفسها لمشاغل ومشاكل الدنيا ولم تعد تهتم بنفسها.. والرجل في سن ما بعد الخريف إذا لم نوفر له زوجة تعيد الحب إلى قلبه سوف يصادق عشيقة تعطي له المتعة وتشعره بأنه رجل. أليس من الغريب أنك توجهين دعوة للرجل بالزواج بأكثر من امرأة بينما نسب الطلاق ترتفع في الدول العربية؟ هذا حقيقي ، معدلات الطلاق في زيادة وسببها سوء الاختيار فالعروس والشاب كل منهن يخدع الآخر في فترة ما قبل الزواج .. وللعلم نسبة كبيرة من حالات الطلاق كانت لأزواج لم يمر على زواجهم سنوات قليلة. أنتي تدعين حواء أن تتقبل أن يكون لها ضرة فهل توافقين على ارتباط ابنتك برجل متزوج؟ ما المشكلة في ذلك ؟! وهل نساء هذا الزمن أفضل من نساء الرسول اللاتي قبلن شرع الله؟! .. التعددية للزوج ليست قراري ولكنه شرع الله .. وإذا وافقت ابنتي لن أمانع لأنني لا أرى في ذلك عيب ولها حرية اختيار شريكها. هل هناك وسائل أخرى لتجاوز أزمة العنوسة ؟ أنا أقول لكل رب أسرة اخطب لابنتك الآن الشاب ذو الخلق المتدين الذين نشأ في أسرة جيدة فليس من العيب أن تختار زوجاً لابنتك.. وأنا لن أتردد إذا وجدت شاب أرى فيه مقومات الزوج الصالح لابنتي أن أعرض عليه الزواج منها ... وحتى الفتاة إذا وجدت فارس أحلامها عليها أن تتقدم لخطبته فهذا سيكون له أثر ايجابي لتقليل أرقام العنوسة المخيفة. بعد الموافقة على الجمعية ما هي الخطوات التي تتمنين تحقيقها؟ بإذن الله أنوي افتتاح فرع للجمعية في بغداد وفلسطين وذلك لخدمة النساء في البلدين فكلنا نعلم أن الحرب في بغداد خلفت عدد كبير من الأرامل وزوجات المفقودين والأسرى اللاتي يحق لهن طلب الطلاق في حال طول فترة غياب الزوج وكذلك في فلسطين نسبة كبيرة من الزوجات فقدن أزواجهن وحان الوقت لتوفير حياة إنسانية لهن ... وبعد افتتاح الفرعين في بغداد وفلسطين سأحاول افتتاح فروعاً في جدة والإمارات . إذن هي ليست حملة وجمعية مصرية فقط؟ لا ، هي دعوة عربية. ما هي أحلامك للمستقبل؟ أن تتفهم حواء حقيقة أفكاري. مشروع لتزويج العوانس في فلسطين برعاية جمعية أهلية غزة- وكالات- إنسان أون لاين.نت/ 16-9-2006 أفراح الفلسطينيين مستمرة رغم الحصار أن تقام أعراس جماعية لعزاب من الشباب والفتيات فهي ظاهرة انتشرت في الآونة الأخيرة ضمن مشاريع الجمعيات الخيرية العاملة في الأراضي الفلسطينية مؤخرا، لا سيما في ظل الأزمة المالية الخانقة التي يعيشها أبناء شعبنا، لكن مؤخرا خرجت جمعية خيرية في قطاع غزة بمشروع زواج جديد لكنه مشروط لتزويج العوانس اللاتي تزيد أعمارهن عن الثلاثين. جمعية الفلاح الخيرية تقوم بالإعداد لعرس جماعي، ولكنه مختلف عن الأعراس السابقة، حيث يهدف المشروع إلى تزويج الفتيات اللاتي تزيد أعمارهن عن ثلاثين عاما. وبحسب إدارة الجمعية يهدف المشروع إلى تزويج الفتيات العوانس التي تزيد أعمارهن عن ثلاثين عاما، بحيث يفتح الباب أمام الشباب للزواج من هذه الفتيات أو من زوجات الشهداء بغض النظر إذا كان الشاب متزوجا قبل ذلك أم لا، ويتم ذلك بتقدم الشاب بطلب إلى دائرة المساعدة في الزواج التابعة للجمعية، مع إمكانية أن تتقدم الفتيات العوانس بطلبات الزواج أيضا. وعليه تقوم الدائرة بالتوجه إلى أهل الفتاة التي يريدها الشاب إذا كان هو يريد أن يتزوج من فتاة معينة تنطبق عليها الشروط، أما إذا كان لا يعرف أي فتاة تنطبق عليها الشروط التي وضعتها الجمعية فإن الجمعية تقوم بتزويجه، وذلك عن طريق عرض صور الفتيات العوانس اللاتي سجلن في هذا المشروع للمتقدم، ومن ثم يقوم باختيار الزوجة التي يراها مناسبة له. يشار إلى أنه من ضمن الشروط التي وضعتها الجمعية للزواج ألا يقل عمر الفتاة المتقدم لها عن ثلاثين عاما، أما إذا كان الأمر متعلقا بأرملة استشهد زوجها فعندها لا يكون العمر شرطا للزواج. وقد فتحت جمعية الفلاح الخيرية باب التسجيل في هذا المشروع في الأول من أغسطس الماضي لينتهي التسجيل في شهر رمضان القادم، على أن يتم حفل الزفاف بعد عيد الفطر مباشرة، بحيث تقوم الجمعية بتقديم كافة ما يلزم من تكاليف الزواج وتجهيز غرفة النوم وإقامة الحفل الجماعي ليتم بعد ذلك الانتقال إلى مشاريع أخرى يتم فيها تخفيض شرط العمر، وتقديم الدعم والمساعدة لمن يتزوج الصبايا من الأرامل والمطلقات وزوجات الشهداء. يذكر أن عدد المتقدمين لهذه المشاريع 70 شخصا ما بين شاب وفتاة قد سجلوا في هذا المشروع حتى الآن. الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية قال: "يأتي البرنامج في إطار إسهام الجمعية في النشاطات الخيرية التي تهدف إلى خدمة أبناء شعبنا". وأضاف: "الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني والتي صاحبها غلاء في المهور وتكاليف الزواج أدت إلى زيادة ظاهرة العنوسة في القرى والمدن والمخيمات الفلسطينية"، موضحا أن هذه الأسباب حدت بجمعية الفلاح للبدء بمشروع يتم فيه دعم كل إنسان يتقدم للزواج من إحدى الفتيات العوانس ماديا ومعنويا. وعن الهدف من البرنامج قال طنبورة: "يمكن لهذا البرنامج أن يخفف من ظاهرة العنوسة والحد منها من خلال تشجيع الناس على تعدد الزوجات، وذلك باغتنام الدعم المادي والمعنوي لهذا البرنامج"، مضيفا: "وكذلك تشجيع الشباب على المبادرة بالزواج من هذه الشريحة؛ وهو ما يكسر الحاجز النفسي لدى المجتمع والذي بدوره كان سببا في وجود هذه الظاهرة الاجتماعية". أما عن وجود جهات معنية ترعى هذا البرنامج قال رئيس الجمعية: "تم طرح المشروع على العديد من المؤسسات الخيرية وفاعلي الخير في دول الخليج العربي ومسلمي أوروبا وقد أبدوا موافقتهم المبدئية وتشجيعهم على دعم البرنامج"، موضحا أن فاعلي خير في دول الخليج بدءوا بدعم المشروع، وأن الدعوة مفتوحة للمؤسسات الخيرية من أجل دعم البرنامج. وبخصوص نية الجمعية عن استمرارها في مثل هذه المشاريع قال طنبورة: "البرنامج هو البداية لافتتاح مركز خاص يضاف إلى مراكز جمعية الفلاح الخيرية، وسيكون هذا المركز باسم مركز الفلاح للمساعدة في الزواج، يشمل العوانس وغير العوانس حيث يشترط فيه فقط حاجة الحالة للمساعدة". وفي نهاية حديثه قال طنبورة: "نتوقع للبرنامج أن يحقق نتائج كبيرة بحيث يمتاز بأنه برنامج جديد ويعمل على رفع الروح المعنوية لدى الفتيات العوانس بعد فقدانهن الأمل في الزواج". أما عن رأي المشاركين في المشروع فقد شكر المواطن هـ. ن 35 عاما من سكان جباليا الجمعية على هذه المبادرة والخطوة الجريئة والتي خففت وأعطت الأمل الكبير لدى الشباب لكي يتزوجوا في ظل ارتفاع المهور وقلة فرص العمل، مضيفا: "أنا متزوج وباركت هذه الخطوة وسأتزوج من زوجة شهيد؛ وفاء للشهداء الذين ضحوا بدمائهم من أجل حياة أفضل لهذا الشعب ولكي نخفف من آهات زوجاتهم". من جانبه قال المواطن ع . م من سكان الشيخ رضوان: أؤيد المشروع لأنه في ظل الوضع الاجتماعي الذي تعيشه الأسر الفلسطينية وما يطرأ من أزمات كان لازما على المؤسسات الاجتماعية والجهات المختصة العمل من أجل حل هذه المشاكل والتي أصبحت تؤرق بال الكثير من أولياء الأمور؛ لذا نحن نؤيد قيام مشروع تزويج العوانس وزوجات الشهداء؛ فهي فكرة جديدة تطبق في فلسطين وتلقى اهتمامها من هذه الشريحة التي باتت مهمشة، وهذه الخطوة جميلة من ناحية إيجابياتها المتنوعة المتمثلة في تخفيف نسبة وجود العوانس في المجتمع والتقليل من نسبة الزواج المبكر، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للشباب للتزوج بدون مصاعب وتسهيل طريقة الزواج بالنسبة للوضع الاقتصادي الراهن كذلك التخفيف من الآثار النفسية على الفتاة والأرملة في ظل غياب الرجل. وفي نفس السياق قالت الفتاة م . م 35 عاما من سكان بيت لاهيا: "لقد تقدمت للزواج في جمعية الفلاح التي أشكرها بإتاحتها الفرصة لنا؛ لأننا نعاني معاناة كبيرة في ظل انتشار الزواج المبكر وارتفاع المهور". ورغم وجود الكثير من المؤيدين لهذا المشروع فإنه يوجد بعض الآراء الناقدة له حيث قال المواطن محمد مدحت: "كيف يحصل أن تقدم فتيات صورهن للجمعية لتتم عملية الزواج"، معتبرا أن هذا ليس من المنطق وأن معظم الفتيات يرفضن القيام بمثل ذلك حتى لو كن عوانس. ومن جانبه قال الشاب فادي جمال: "ليس مظهرا صحيحا أن يتم عرض الصور أمام الشباب الذين يريدون الزواج وكأن الفتيات سلع تباع في الأسواق". فيما فضل أبو السعيد أن تقدم الجمعية مبالغ مالية للمقبلين على الزواج لمساعدتهم في تكاليفه بدلا من أن يتم الزواج بهذه الطريقة. أما الفتاة التي فضلت عدم ذكر اسمها قالت: "لو بلغ عمري أكثر من أربعين وليس ثلاثين ولم أتزوج فلن يأتي اليوم الذي أتقدم به بطلب للزواج مهما كان الأمر". القصة يبدو لن تقف عند هذا الحد؛ فالأمر له أثر كبير لدى الزوجات بعد قيام بعض الأزواج بالتقدم للمشروع فتقول إحدى الزوجات التي فعل زوجها ذلك: صحيح أن المشروع يبني بيتا جديدا ولكنه يهدم بيتا آخر. العنوسة في قطر والسعودية: الدوحة: العنوسة باتت ظاهرة خطيرة تهدد المجتمع القطري، إضافة لمعظم المجتمعات العربية بنسب متفاوتة ولأسباب مختلفة وإن كان معظمها يرجع لطبيعة البلد وعادات وتقاليد وطبائع وثقافة أهله. وتشير الأرقام إلي أن نسبة العنوسة بلغت 30% في قطر ونفس النسبة أو تزيد في الإمارات. وتكشف الأرقام عن تنامي ظاهرة العنوسة في مصر حيث أعلن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء عدد المصريين الذين بلغوا الثالثة والثلاثين ولم يتزوجوا بعد بلغ 8 ملايين و963 ألفاً منهم نحو 4 ملايين امرأة. أما عدد الذين بلغوا سن الزواج ولم يتزوجوا فقد تخطي الـ 13 مليون. وفي الكويت اقتربت نسبة العنوسة من 30% حسب إحصاءات رسمية وقد بدأ الشباب الكويتي يتردد في الإقدام على الزواج نظراً للأعباء الاقتصادية التي تترتب عليه. وفي السعودية؛ أكدت إحصائيات صادرة عن وزارة التخطيط أن ظاهرة العنوسة امتدت لتشمل حوالي الثلث من الفتيات السعوديات في سن الزواج وأن عدد اللاتي تجاوزن سن الثلاثين بلغ أواخر 1999 مليون و529 فتاة. وقد ناقش مجلس الشورى السعودي في أكتوبر 2003 سبل حل مشكلة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج وقال بعض المشاركين في التعداد لقد وجدنا ببعض المنازل امرأة في الثلاثين وأخرى في الأربعين وثالثة في الستين كلهن دون زواج. وقد تحولت العنوسة إلى وضع اجتماعي خطير يثير قلق الكثيرين وذلك ما تعكسه العديد من جدران المنازل التي صارت نموذجاً للوحدة والعزلة والاكتئاب. وتشير الأرقام الصادرة عن مجلس التخطيط القطري في المجموعة الإحصائية السنوية أن عدد عقود الزواج التي عقدت في قطر عام 2002 للقطريين كانت كالتالي: في الفئة العمرية 20 عاماً (32) ومن 20-24 (477) ومن 25-29 (589) ومن 30-34 (293) ومن 35-39 (98) والفئة العمرية من 40-44 (51) ومن 45-49 (24) ومن 50-54 (8) ومن 55-59 (4) ومن 60-64 (9) ومن 65-69 (5) ومن 70-74 (2) وأعلي من 75 (1). وكان إجمالي عدد الزيجات التي تمت في قطر علي 2002 (1593). ولنا أن نتساءل لماذا تقع معظم فتياتنا فريسة للعنوسة علي الرغم من أنهن يعشن في مجتمع الفحولة أبرز سماته؟ وهل غلاء المهور والمبالغة في الطلبات التي يعجز كثير من الشباب عن تلبيتها السبب الأول في تنامي هذه الظاهرة أم أن المفاهيم والتقاليد البالية التي عفا عليها الزمن والتي تمنع الزواج إلا من الأقارب أو الأهل تلعب دوراً في هذا الخصوص؟. المتخصصون يدعون للتعامل بصورة سليمة مع مشكلة العنوسة من خلال تهيئة الأجواء المناسبة للفتيات اللائي فاتهن قطار الزواج ومنحهن المساندة اللازمة لتجاوز الآثار السلبية لعدم اللحاق بقطار الزوجية. وتؤكد الدكتورة أمينة الجابر أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة أنه ليس هناك عنوسة وإنما نسبة الزواج جيدة بالنسبة لعدد السكان، كما أن الفئة العمرية للزواج جيدة وتري أن الزواج لا يجب أن يكون هدفاً في حد ذاته وإنما الهدف استقرار هذا الزواج واستمراره. وعندما يحصل انفصال فالسبب هو الاختيار غير المناسب والاختيار غير الجيد على مقاييس شرعية واجتماعية معقولة. وليس التكافؤ فقط بين الزوجين وإنما يجب أن يكون هناك تقارب بين الأسرتين. ودعت إلى تعميم النظرة المجتمعية والاجتماعية وليس الفردية، فبالزواج تضاف لبنة إلى المجتمع، ثم عادت وأكدت أنه ليس هناك عنوسة وقالت ربما يتأخر الشباب في الزواج ولكن لا نستطيع أن نقول أن هناك عنوسة. ونفت أن تكون الشهادة الجامعية عقبة في الزواج، وإنما هناك كثير من الجامعيات ارتبطن مع شباب من حملة الشهادة الثانوية، ربما هنا لا يكون هناك تكافؤ من الناحية العلمية ولكن توافر التكافؤ في نواح أخري فالهدف الأول أن يستطيع الشاب أن ينفق على الأسرة. كما نفت من وجهة نظرها أن يكون هناك غلاء في المهور حيث أن المهر تنفقه الفتاة في مستلزمات ضرورية وأحياناً لا يغطي هذه المستلزمات، فليس هناك غلاء مهور وإنما هناك ارتفاع في تكاليف الحياة. ولا تؤيد إلغاء حفلة الفرح لأنها على حد تعبيرها فرحة للأسرتين. وقالت إن الشباب يتكلفون مبالغ طائلة وأقساطاً سواء للسيارات أو الموبايلات أو سفر وعندما يتعلق الأمر بالمهور يعتبرون أن هناك غلاء بالمهور فيجب أن ينظر الناس إلى الأمور بشكل واقعي أكثر. وتقول د. حمدة السليطي مديرة وحدة التخطيط التربوي والمتابعة إن هناك عدة أسباب وراء تأخر سن الزواج أو العنوسة أولها الوعي المجتمعي، ففي السابق كانت الفتاة تتزوج في سن صغيرة ولكن الآن تكمل تعليمها أصبح هناك وعي مجتمعي حيث أصبح للفتاة فرصة أكبر للنضج من أجل بناء أسرة متكاملة وتكوين بيت وأن تقوم على تربية الأجيال. والأسر الآن تعطي فتياتها فرصة أكبر لأن تكون ناجحة بما فيه الكفاية لتعمل على بناء أسرة جديدة متماسكة. والسبب الثاني هو الارتقاء بالتعليم حيث إن معظم الفتيات ينتظرن إلى حين إكمال الدراسة الجامعية، والبعض يطمح للدراسات العليا، فالدراسة أصبحت سلاحاً ذا حدين حيث إنها تزيد فرصة الزواج وتقلله بنفس الوقت حيث إن التعليم يوسع تطلعات الفتاة ويغير نظرتها ورؤيتها للزواج ولبناء الأسرة. وانتقدت بشدة غلاء المهور والمبالغة في تكاليف وترتيبات الزواج وطالبت أولياء الأمور بتيسير الزواج وعدم تكليف الشاب بشكل مبالغ فيه. من جهة أخرى طالبت بإنشاء صندوق للزواج أسوة بالدول الخليجية يساعد الشباب في سن الزواج. كما طالبت بإجراء دراسات تشخيصية للواقع المحلي والعمل على نشر الوعي بين الأسر والشباب برنامج لتزويج الأرامل في فلسطين الثلاثاء8 من ذو القعدة1427هـ 28-11-2006م الساعة 12:22 ص مكة المكرمة 09:22 م جرينتش الصفحة الرئيسة > المرأة و الطفل > المراه مفكرة الإسلام: أعلنت الهيئة الأهلية لرعاية الأسرة بفلسطين عن إنشاء مشروع صندوق الزواج الذي يعد الأول في فلسطين ، وذلك بعد أن بات عزوف الشباب الفلسطيني واضحًا عن الزواج نتيجة الظروف الاقتصادية الصعبة والحصار الخانق الذي يحيط بالشعب الفلسطيني، إضافة إلى ارتفاع نسبة الأرامل خاصة أرامل الشهداء نتيجة العدوان الصهيوني المتواصل. ومن جهته أعلن مدير الهيئة " رائد إبراهيم " أن تأسيس صندوق الزواج كان بدافع من الحاجة الملحة التي تبينها السجلات الرسمية في الدوائر الحكومية من ازدياد نسبة العازفين عن الزواج من الشباب نتيجة لغلاء المهور، بالإضافة لزيادة نسبة الطلاق طبقاً للإحصائيات الشرعية والقضاء الفلسطيني، إلى جانب ارتفاع نسبة أرامل الشهداء. وفقًا لما أورده "المركز العربي للمعلومات "أمان " . وأضاف " إبراهيم " أن المشروع يستهدف الشباب والشابات الفلسطينيين ، وذلك بتشجيعهم على الزواج وتحصينهم من تيارات الغزو الفكري وحمايتهم من الانزلاق في هاوية المعاصي ، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل أيضًا عل توعية الشباب للحد من ظاهرة الزواج من أجنبيات والذي يؤدي إلي زيادة نسبة العنوسة في المجتمع الفلسطيني ، كذلك الحد من ظاهرة الطلاق . و يحتوي صندوق الزواج على عدة برامج وهي المنح والمساعدات وبرنامج قروض حسنة وبرنامج كفالة الزواج وبرنامج مساكن الأزواج وبرنامج تحسين الظروف الاقتصادية ذاتياً للأزواج ، ويحظى برنامج تزويج الأرامل خصوصًا بالتركيز الشديد في ظل زيادة نسبتهن يومًا بعد يوم ، وتم تفعيل برنامج المنح والمساعدات للمتقدمين لأرامل الشهداء، ملاقياً ترحيباً كبيراً وإقبالاً واسعاً من المواطنين الفلسطينيين. ويخدم برنامج المنح والمساعدات فئة الشباب العزاب بحيث تعطي المنحة بناء على عدة معايير وهي سن المتقدم والمتقدم لها، الحالة الاجتماعية، الدخل المادي للشباب، مستوى دخل أسرة الشاب المتقدم ، الفتاة نفسها، وفئة أرامل الشهداء من خلال تقديم المنحة لمن يريد الزواج بامرأة شهيد. أما برنامج قروض حسنة دون فوائد فيقدم لشاب يحتاج إلى إكمال زواجه على أن يتم تقسيط سداد القرض لمدة ثلاث سنوات، في حين أن كفالة الزواج تقوم على توفير كفالات مادية وعينية من خلال تأمين كفيل لرعاية الشباب بكل متطلبات الزواج ما يشجع الدعم الفردي المحلي والعربي.
|
#2
|
||||
|
||||
![]() أكيد الست هيام دربك ما أتزوجت ولا كان ما قالت هذا الكلام وقامت بأنشاء هذه الجمعية
واللي نفسه يتزوج يتزوج مو لازم جمعية وكلافه الموضوع طويل وما يعجبنا يالمتزوجات الله يعطيك العافية
|
#3
|
||||
|
||||
![]() موضوع طويل وبربره واجد
الموضوع ناقشناه ميتين الف مره خلاااااااااااااااااااااص ملينا من هالموضوع
|
#4
|
||||
|
||||
![]() مرورك أسعدني وتعليقك جميل وهذا رايها وعلى فكرة لست من مويدين وجهة نظرها .؟
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
المواضيع الطويلة أختي العزيزة تكون فيها المعلومات مفيدة ومفسره ولا يعني مناقشة المواضيع أكثر من مرة غير مفيدة على العكس لان هناك كل يوم اعضاء جدد ويريدون الاستفادة مشكورة على المرور والتعليق ...؟
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اللهم حوالينآ ولآ علينآ
دامكـ مانت من المؤيدين وشو له تجيبه هنيا ترا بعض الرجال على حبه ونص .. دمت بود ..
|
#7
|
||||
|
||||
![]() وي وي
![]() مايمديني اقراه .. لكن مدام الموضوع فيه زوجه ثانيه فـ أنا احتج ![]() يعطيك العافيه الراقي
|
#8
|
||||
|
||||
![]() والله انا ماني شايفه داعي للجمعيات والكلام الكتير دا
اصلا ماني شايفه مشكله العوانس ماتزوجو دلع تشرط واكثرهم ينتظرو واحد من نفس قبيلتهم او فخذهم او مواصفات قياسيه والفقير او الماشي حاله نادرا يلتفتوله وهذا للعوانس الي طبعا مافيها عيب من العيوب الي تنفر الخطاب منها او مرض او شي والله الشباب على قفا من يشيل وبعضهم لو عانس تاشرله اشاره بس اتنازلت شوي عن التكاليف جاها يركض
|
#9
|
||||
|
||||
![]() مشكووووورات مروركم أسعدني وتعليقاتكم على الموضوع جميل ومنتظر تعليق الاخرين من الجنسين .؟
|
#10
|
||||
|
||||
![]() غدآ تشكيل جمعية لحل مشاكل عنوسة الرجال ...........؟ أنتضرون قريبآ جمعيات وووووووووووو............ألخ
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |