![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() هي في الثانية عشرة من عمرها، كثيرة الكذب بمناسبة وبدون مناسبة خصوصًا في المدرسة على زميلاتها، تكذب في مستوانا الاجتماعي مع أننا في وضع طيب وزميلاتها لَسن أفضل منها، ولكنها تحب أن تظهر بمظهر أعلى منهن". هذه المشكلة واحدة من سيل من الشكاوى التي تصلنا عن كذب الأطفال، ولكن هل يمكن أن نطلق على ما تفعله الفتاة كذبا فعلا؟ أم أنه تجمل؟
فالكذب سلوك مكتسب كما أن الصدق أيضا سلوك مكتسب، أي أنه أولا وأخيرا يأتي من البيئة المحيطة بالطفل (الأسرة غالبا)، والتي ينسب لها الدور الأساسي في تعليم أبنائها الكذب، فعبارات مثل: "بابا غير موجود"، "بابا نائم"، أو وعود زائفة مثل: "انجح وسأحضر لك هدية" تعد بداية زرع معنى الكذب في الأطفال، كما أن إصرار الوالدين الشديد على الصدق المطلق في كل صغيرة وكبيرة يضطر الطفل إلى الكذب لتفادي قسوتهما ومبالغتهما. أنواع الكذب الكذب الخيالي: وهو شائع في الطفولة المبكرة للأسباب التالية:
الكذب الالتباسي: هنا يلتبس الواقع بالحلم (سواء في النوم أو اليقظة) في عقل الطفل الصغير، فيختلطان في قصة بعضها حدث وبعضها لم يحدث. ويمتزجان ليشكلا منطقا يقبله عقله الصغير فمثلا: تذهب طفلة إلى أمها وتحكي لها كيف أن بواب العمارة أخذ منها لعبها ونقودها وصفعها على وجهها حين كانت تلعب أمام العمارة.
الكذب التعويضي: يلجأ إليه الطفل حين يشعر بالنقص وبأنه أقل ممن حوله، أو لكسب الإعجاب والإطراء من والديه، خاصة حين يفشل في الوصول إلى توقعاتهما في عمل شيء معين، فيلجأ إلى اختراع نجاحات كاذبة. فمثلا فتاة في السنة الثانية المتوسطة سمراء اللون، نحيفة، لها أنف طويل وعينان ضيقتان، اعتادت أن تشكو في البيت وفي المدرسة من الصبية الأشقياء الذين يعاكسونها في التليفون ويمشون وراءها إذا خرجت من البيت ويكتبون لها خطابات غرامية. وهذا النوع من الكذب يحتاج للاهتمام بالطفل وتفهم احتياجاته النفسية ومشاعر النقص والدونية عنده ومحاولة إيجاد طرق واقعية لتحقيق هذه الاحتياجات دون اللجوء للكذب، وإلا فسيتحول هذا النوع إلى كذب مزمن وربما يتطور إلى محاولات خداع ونصب واحتيال في الكبر. كذب الاستحواذ: يحدث للطفل الذي يعاني من قسوة والديه وانعدام الثقة بينه وبينهما، ومن حرمانه من أشياء كثيرة يرغب في امتلاكها فيكذب للحصول على أشياء كثيرة، فمثلا يخبرهم بأن المدرس طلب منه مبلغ خمسة جنيهات لتجميل الفصل، أو أن مدرب كرة القدم طلب عشرين جنيها لإعطائه تدريبات إضافية. أو تأتي فتاة لتقول إن مديرة المدرسة طلبت من كل الطالبات أن يشترين حذاءً أسود بمواصفات معينة (ترغب فيها الفتاة). فالطفل حين يفقد الثقة في البيئة المحيطة به ويشعر بالحرمان ربما يميل إلى هذا النوع من الكذب لامتلاك أكبر قدر من الأشياء التي يرغب فيها. وهذا النوع من الكذب يحتاج للاقتراب وجدانيا من الطفل وإشعاره بالثقة والأمان وتفهم احتياجاته حتى لا يضطر للاحتيال للحصول عليها. كذب المحاكاة (التقليد): حيث يقلد الطفل أحد والديه في المبالغة عند الحديث، فمثلا نجد الأب يصف حادث سيارة فيبالغ بشكل درامي في وصف الأهوال التي رآها في هذا الحادث ويبالغ في وصف دوره البطولي في إنقاذ المصابين، علما بأن الطفل كان حاضرا لهذا الحادث، ورأى أن والده لم يكن له مثل هذا الدور في الحادث. أو يكذب الأطفال؛ لأنهم اعتادوا أن الكذب سلوك مقبول في الأسرة، فمثلا تأخذ الأم طفلها على أنهما ذاهبان لفسحة، ثم يكتشف أنها خدعته وأخذته لطبيب الأسنان. الكذب لجذب الانتباه: وهذا يلجـأ إليه نوعان من الأطفال: - الطفل الأناني المدلل الذي يريد أن يظل موضع اهتمام والديه طول الوقت، فيكذب لجذب انتباههما حتى ولو كان ذلك سيؤدي إلى غضبهما منه، فالمهم أن يكون موضع الاهتمام. - الطفل المهمل المنبوذ الذي يريد أن يحصل على انتباه والديه الغافلين عنه نظرا لانشغالهم بإخوته أو بمشاكلهم اليومية، فلا يجد وسيلة في نظره إلا الكذب لإحداث حالة من التوتر تعيد إليه اهتمام والديه. كذب الكراهية والانتقام: الدافع إليه هو مشاعر الغيرة والكراهية والرغبة في الانتقام، وهذا النوع شائع بين الإخوة في الأسرة حيث يأتي طفل إلى أبيه (أو أمه) ويشتكي أن أخاه اعتاد أن يسرق نقودا من حقيبة أمه. وغالبا يكون هذا النوع بسبب إحساس الطفل أنه مظلوم من والديه أو مدرسيه أو لغيرته من أقرانه وإحساسه بأنه أقل منهم حظا واهتماما.
كذب الخوف من العقاب (الكذب الدفاعي): يشكل حوالي70% من الكذب عند الأطفال خاصة فوق سن السادسة وهو بذلك يعتبر من أكثر أنواع الكذب شيوعا. وهو يحدث حين يسود نظام عقابي صارم وشديد في الأسرة أو المدرسة أو المجتمع، فيلجأ الطفل إلى الكذب خوفا من التعرض للعقاب، وربما يلقي بالتهمة الموجهة إليه إلى شخص آخر بريء فيصبح الكذب مزدوجا حيث ينفي التهمة عن نفسه (كمرحلة أولى للكذب) ثم يلصقها بشخص بريء (كمرحلة ثانية). وهناك آباء وأمهات يضربون أبناءهم ضربا مبرحا ليقولوا الحقيقة، وهم بذلك يدفعونهم دفعا للكذب حيث يضطر الطفل إلى أن يقول ما يريد الأبوين سماعه للتخلص من الضرب الشديد الواقع عليه، وهذا النوع لكي يعالج يحتاج إلى بيئة تتسم بالتفاهم والتقبل لزلات الطفل وأخطائه ومساعدته على تصحيحها بوسائل تربوية إيجابية دون اللجوء إلى العقاب الشديد كحل طول الوقت. الكذب لمقاومة السلطة: ويلجأ إليه الطفل حين يعيش تحت سلطة قاسية ومتسلطة فأبواه يرسمان له طريقا للدراسة والتعامل مع الحياة، وليس مسموحا له أن يكون له أي خيارات ذاتية، لذلك فهو يطيعهما في الظاهر ويفعل ما يريد خلف ظهرهما ويملأ الفجوة بين الظاهر والباطن بأكاذيب يخترعها. فمثلا تسأله أمه عن الواجبات المدرسية فيقول لها إن المدرس كان غائبا ولم يعطنا واجبات، وحين تسأله عن درجة امتحان الشهر يعطيها الشهادة وقد قام بتغيير الدرجات بقلمه حتى تقترب من الدرجات النهائية التي تريدها الأم. والعلاج في هذه الحالة يتطلب تغييرا في الوالدين قبل الطفل بحيث لا يلغيان شخصية الطفل وخياراته الذاتية ويعطيانه فرصة لكي يكون هو نفسه، ويتقبلان صعوباته وقدراته بشكل واقعي. الكذب الاجتماعي: ويستخدمه الأطفال والبالغون على السواء للاعتذار عن موعد أو الاحتراس من بعض الضغوط الاجتماعية. وليس بالضرورة أن يكون الكذب الاجتماعي صفة لازمة للشخص. الكذب المرضي: وهو الكذب المتعمد المزمن حيث يجد الطفل نفسه مدفوعا إلى الكذب لا شعوريا فيكذب في أغلب المواقف بحيث يصبح الكذب أحد سماته البارزة التي يشتهر بها بين من يعرفونه، والكذب هنا يكون جزءا من منظومة سلوكية مضطربة مثل السرقة والهروب من البيت أو المدرسة أو المراوغة والغش والاحتيال والعنف. وهذه الحالة تحتاج لعلاج نفسي واجتماعي متخصص قبل أن تتحول هذه المنظومة السلوكية المضطربة إلى سلوك إجرامي معاد للمجتمع. علاج كذب الأطفال عند التفكير في العلاج يجب ملاحظة التالي:
منقــــــــــــــــــــول
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اللـه يعطيـك الـــف عــافيــه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكراشكرا شكرا يسلمــــوا لااااعدمناااااك |
#3
|
||||
|
||||
![]() أعجبني الموضوع من خلال تصنيف أنواع الكذب
والتفريق بين المراحل العمريه بالحكم وفعلاً علينا قبل العلاج أو التفكير بالعقاب ملاحظة ماذكرتي / يعطيك العافيه على المنقول القيم \ شكراً ألف يـ الغاليه /
|
#4
|
||||
|
||||
![]() الله يعطيك العافيه
موضوع رااااائع تشكرررين عليه
|
#5
|
||||
|
||||
![]() تشكراااااااااااااااااااااااااات
|
#6
|
||||
|
||||
![]() يعطيك العافية
شاكرة لك .,.
|
#7
|
||||
|
||||
![]() يعطيك العافية
|
#8
|
||||
|
||||
![]() العفوووووووووووووووو
|
#9
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك
|
#10
|
||||
|
||||
![]() هلا
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |