![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() + سَلوى+
وليَهنّئكمُ الخَيرَ كُلَ حينْ أجّعَلونيْ خُمسّاً لِخراجِ المُنّتَحبينْ..! ![]() (1) أعّرِفُ جّيدَاً أنّ كُلَ الرِسَالاتِ المُسَافِرهْ نَحوكْ مُقِيمَهْ فّيْ مَدفّاةٍ لاتَعملُ إلا فّيْ الشّتاءِ ولكّنيْ رُغمَ هَذّا لازّلتُ أكّتُبنّيْ حُباً أكّبرْ مِنَ الكَونِ كُلّهْ أغّرسَنيْ أرّضٌ لأسّئلةٍ أسّفنّجيهْ وأصّلبنّيْ لَعنةٌٌ تَمتدُ مِنكْ وتَعودُ إليكْ وأرّسّمنيْ بِدمٍ مُثّخنٌ مُتخثّرْ غُصنٌ بَاكّيْ يَتدّلى مِنْ شّجرةِ الخَلودْ ..! وأعّرفُ جَيَداً أنَكِ حِينَ تَبدّأينَ فّيْ قَراءةِ كُلِ حَمَاقَاتَيْ رُبّمَا سَتَشّعُرينْ بِحَجمِ أخّطَاؤكِ المُرتَكبَهْ عُنّوهْ ..! ورُبّمَا سَتذّهبينَ إلى أقّربُ سَلةِ مُهمِلاتْ وتَسّكُبينيْ لُذّةٍ تُبَعثّرها أسّرابُ القَطّا بَحثّاً عَنْ بَقَايا طَعامُكِ اليّوميْ ..! وأعّرفُ أيضّاً أنّ فّكرةَ الكّتَابهْ لَكِ أضّحت كـ ذّكرى يَومّيهْ تُمارسُ فّيْ شّبهِ حَفلٍ تَأبَينيْ أًقيمهْ أنا وأنا فّيْ ذّمةِ الله مًنذُ أنّ كَتبتَنيْ رِسّالاتٍ لاتُقّرأ..! وأعّرفُ أنّ بِوسّعيْ تَمزيقُ كُلِ تِلكَ الرّسَالاتْ لكّنيْ لا أفّعلُ حَتّى يَنّحُتنّيْ التّاريخٌ قَلبَ طفّلٌ يُغسّل بِمَاءِ الكَوثّرْ..! الإمضاء /سَردايبُ مَوتٍ مُطفّأهْ ..! بِتَاريخِ آخّرُ أصّبوحةٍ رَبيعيّهْ ..!
|
#2
|
||||
|
||||
![]() (2) سّيدتيْ التّيْ لاتُبالّيْ عَليكِ سَلامٌ يَومَ عّشّقتُ ويَومَ أمَوتُ حَيّا ..! أمّا مَوتْ .. لسّتُ مُتّأكّداً بَعدْ مِنْ جّدوى الإمّسَاكُ بِورّدهْ كُلَ صَبّاحْ وقَطّفَ وُرِيقَاتِها تَطّيرَاً يّدفّعُ صَفّيرُ الهَواءْ بَينَ مَوتٌ مُخضّبْ بِرائحةِ الشّورِاعْ التّيْ تَمّشينْ وحَياهً تَسِلكَ مُنّتَصّفُ الطَرّيقْ هُبوطاً نَحوَ الهَاويهْ ..! سّيدتيْ التّيْ لاتَعرفُنيْ كَمّا يَنبّغيْ ..! لسّتُ أطلّبُ الكَثّيرْ مِنكْ لكّنَيْ أتوقُ إلى الإمّسَاكِ بِذّيلِ ثّوبِكْ كطفّلٍ مُذّعورْ لايفّارقُ أُمّهْ إلا خِلسّهْ أتوقُ إلى الجّلوسِ عَلى أرّيكةٍ تُغطينَ نصفَ مَسَاحتِها كـإنسَانٍ تَحسينَ وجّودِه كَمَا يَحسُ وجّودِكْ أتوقُ إلى إعلانُ هُدنهْ كـأسّيرِ حُبٍ أعزّلْ لايَعرفُ كَيفَ يُقبّلْ أتوقُ إلى التّوقفْ عِنِ المَسّيرِ كـعابرٍ يُطفيُْ رِقرَاقُ السّبيلُ بِبيتِكِ الذّي تَسكُنينْ ..! حَتّى وإنّ بَدَأ كُل هَذّا مُسّتحيَلاً أنا لا أتّعبْ وسأظّلُ أتّبعُكِ وأُتعُبِكْ حَتّى تَمّنّحينيْ الدَورَ الذّيْ أبحثْ إلا دَورَ الصّعَلوكْ لأنّهْ الدَورَ الوَحيدْ الذّيْ أُمَارسْ مُنذّ أن صّارَ حُبكِ حِكايةٌ تَرزّحُ تَحتَ قَصّائدِ الرّثَاءْ ..! الإمضاء/
زّنزّانهْ مَوتْ تُرتِلْ..! بِتاريخِ قَيدٍ صَدئ لايَنّكسِر ..!
|
#3
|
||||
|
||||
![]() (3) سَألتُكِ ذّاتَ شّوقْ ..! مَاذّا تُسّمينَ سَقوطٌ آيلٌ للنشّورِ بَينَ يَديكْ..؟؟ مُنذّ ذاكَ السّؤالْ لَمَ تَعُديْ تُجّيبينْ كَمَا يَنّبغيْ ورَغبةٌ مِنيْ فّيْ كّسّبِ الوّقتْ حَتَى أطّرحَ السّؤالُ الآخّرْ وأتُركُ لكِ فُرصّةٌ أكُبرْ للبحَثِ عَن إجَاباتٍ للأسّئلةِ الأوّلى..! سأُجّيبِكْ بَعدَ أذّناً لَمّ يَصّدرْ إلا صّمتاً أتهجّئُهُ بِطبقةٍ سَميِكهْ مِنَ الزّفراتِ المَحمّومهْ مِثّل تِلك السّكراتِ التّيْ تّقتلُ بَعدَ النّشورْ و قَّبلَ ولوجِ فّردوسِكْ المُحرمُ سُكنى ومَأوى عَليّ حَتّى لا يَكونُ النشّورُ بِمثّابةِ تَسَولاً تُحاربهْ الفّرصُ التّيْ لاتعودْ ..! الإمضاء / صّومعةُ الدُعاءُ البَاكيْ..!
بِتاريخِ أوّلُ دَعّوةٍ لَمّ تُسّتَجَابْ ..!
|
#4
|
||||
|
||||
![]() مقطوعة إسثنائية كانت ..
قطعاً ...إستثنائية بكل مقاييسها إعترافاتُ قلب وطيفٌ يتسللُ عبر حكايا الكتب ِ ليجعل الزمن سريالياً والمكان مُغيّباً ،، ،، لملامح النص سطوةٌ تباغت الروح و تمني الذائقة بقادمٍ مدهش .. مترفٌ حضورك يا نواف .. سننتظرك ! ! . . . إن إبداعًا كهذا لا شك يستحق الإنتظار . . ** تم التثبيت **
|
#5
|
|||
|
|||
![]() ::
بين انسيابية الحبر في ورقةٍ تهوي .. على نبضٍ سحيق!! الفيناكَ نبضاً آخر يستدرج الحرف لدهاليز الغوايه فــ/ حيثُ تكون الريح ينحني الغصن يانواف! :: مازلت .............[ مجنون الحرف] الذي نعرف!! بحجم الاشياء شكراً لــ/ ضوئك
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ؛ يـَ غيب لـِ يعود .. يـَ سرق كل عناقيد العنب .. وسنابل البَوح .. وخوابي الشتاء .. وجِــرار الضوء .. ويـَ رحل .. .. يـَ عشق أبجديةً لا نهائية .. بينَ أصابعه تذوب الحروف .. لـِ تستحيل الآفــاً.. لا ثمانية وعشرون يتيماً .. نـّـواف .. يـَ سكن الأبداع حرفكـ .. مَهما كانَ غامِضـاً .. فـَ إلى متى الرحيل ..؟؟ ؛ عَذبةُ الإحساس هَمسه : لـِ حرفكـَ عُشـّاق .. لا تَحرمهم شَهدَ الوصـال
|
#7
|
||||
|
||||
![]() لحن صداح يعزف لقطعة جسد .. تهيم في السراديب الغائرة .. وخـــالقي كلمات تحـمـل في بـذورهـا الإبــداع ومن حقـي كقـارئـه ان أكـمـل شـرنقتـهـا فـي ذاكـرتـي تحيـة بعـبـق البيـلسـان كـن بخـير
|
#8
|
||||
|
||||
![]() سَألتُكِ ذّاتَ شّوقْ ..!
مَاذّا تُسّمينَ سَقوطٌ آيلٌ للنشّورِ بَينَ يَديكْ..؟؟ سقطتُ بالأمس بين الأشواك ليرفعني اليوم نقش العودة اراني متلحفة السحاب فرحاً و سأُطرقُ هنا طويلاااا
|
#9
|
||||
|
||||
![]() مائدة من حرفٍ باذخٍ ..
حديقةٌ من حرفٍ مزهو بغصةٍ تشبه الموت .. رياحُ حرفِك يانواف تقتلع أفئدة كانت مزروعة في صحراء .. غصة وغصة تعقبها .. لقد استمعتُ بقدر ألمي لبعض مشاهد هذه الغصص.. بوركت عزيزي..
|
#10
|
||||
|
||||
![]() \ \ \ الدودة الناغلة في الدم... دودة الرجال والنساء المختنقين بالبؤس، كانت هذه الدودة تنام دهوراً يا نواف، تموت، تتلاشى، ثم فجأة تنفجر، تتحول إلى ريح قوية تصفع جدران الصدر من الداخل. عندها يستحيل علىّ أن أنام يا صديقى ألعتيق. يصبح النوم حيواناً له ألف مخلب مغروسة في لحمي، رابض فوق الرّقبة تماماً ويضغط بعنف على الترقوهـ ؛؛ حتى إذا انتهى الحلم الثقيل،!!!! ساد شعور بالذعر.. وعدت إلى تلك الحالة التي يسمونها اللهفة \ \ \ كُنت هنا لاُجاريكـ فى ألنص يا سيدى ألفاضل رغم أنكَ ألافضل فاعذر قلمى ألظامر أمام قلمك ألدافق فكل شخص له رقصته ألعبوووسه \ \ أشكر شخصك بالاضافه لقلمك والمحبرهـ \ \ \ تحياتى \ \ \ برق \ \ \
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |