العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قصة قصيره حلووووووه جدااا
هذه هي مشاركتي الثانيه هنا اقصد الادب والادباء وأرجو ان تكون افضل من سابقتها وموضوعي او هو في الحقيقة طلب من الجميع المشاركه بكتابة قصه بحيث كل عضو يكتب بحدود خمسة اسطر حتى نخرج ان شاء الله بقصة مشتركه وان شاء الله امارس دوري واحولها الى فلم تلفزيوني وعلى العموم لعلي ابدأ كان هناك أ ب توفيت زوجته وتركت له ثلاث بنات وتركت له ايضا هموما ثقيلة لا يعلم بها الا الله فالبنت الكبرى مصابة بالتخلف العقلي والوسطى تعاني من شلل رباعي اما الصغرى فهي بنت جميله جدااا ولا ينقصها اي شيء وتعيش هذه الاسرة في بيت شعبي قديم جدا ولديهم بقرة هي مصدر رزقهم الوحيد 0000000 من يأتي بعدي ويكمل
|
#2
|
|||
|
|||
فكرة جيدة اخي ماس.. ولكن أنت قلت عنها قصة قصيرة.... وبدايتك لها تقول انها رواية وليست قصة.. كما ان ابتداءك لها كابتداء القصاصون والرواة وليس الأدباء... فمثلا حين تحدثت عن الزوج الذي توفيت زوجته لم تعرفنا عليه.. وحين تحدثت عن الفتيات لم تعرفنا ايضا عليهن بل كنت كراو يروي أحجية.. وبذلك لابد من إعادة صياغتها فنيا لنستطيع الإكمال.... ويستفيد القارئ بطريقة كتابة القصة القصيرة.. وإن أذنت لي فسأعيد صياغتها في أسطر بسيطة ثم تكملون .... والرأي لك... دمت بخير أختك في الله
|
#3
|
|||
|
|||
شكرا لك ومنكم نستفيد وعلى رأي المثل اعط القوس باريها 0000 المايك والكي بورد معك 00
|
#4
|
||||
|
||||
أتابع القصة
|
#5
|
|||
|
|||
شكرا أخي ماس لتواضعك وحسن تعاملك.. وسأبدأ القصة وأثبتها وأتمنى أن أعود بعد إجازتي القصيرة لأجدكم قد حققتم إنجازا في هذه القصة التي ستكون مجموعة رياحين من كل بستان زهرة.. بعد انتهاء العزاء خلى ( عبدالعزيز ) بنفسه يقتله التفكير بمصير بناته الثلاث بعد وفاة زوجته ورفيقة دربه.. قبل ثلاثة أيام شيعها إلى قبرها .... وخلفته هي لتركته الثقيلة التي لن يقوى على حملها لوحده... قطع حبل تفكيره صوت ابنته الصغرى ( وداد ) أو عصفورة القرية كما يحلو لصويحباتها أن ينادينها ... كانت وداد تصرخ مستغيثة بوالدها ليخرج بحثا عن ( أحلام ) أختها الكبرى التي لاتعي شيئا مما حولها فقد ولدت بضمور عقلي شديد.. لم يكترث الأب كثيرا لخروج الفتاة فهو يعلم أين سيجدها ... قطعا هي تطارد البقرة ... مصدر رزقهم الوحيد.. قال لصغيرته وداد: اهتمي بأختك ( زينب) وسأحضرأنا احلام... لم تكن زينب أسعد حالا من أحلام ... فهي الأخرى ولدت بشلل رباعي... ....... من سيكمل القصة؟؟ آمل أن تروق لكم المقدمة التي كتبتها على عجل وأن يتسنى لكم إكمال الأحداث بحيث نصل للنهاية دون ارتباك في الأحداث او خلل في البناء... دمتم بخير أختكم في الله
|
#6
|
|||
|
|||
مر اسبوع على وفاة زوجه عبدالعزيز وام بناته ... لم يدع له همه وانهماكه
بتدبير امورهن والتفكير بمصيرهن .. فرصه كافيه ليغسل بالدموع احزانه على فراقها ... او ان يتأمل حياته بدونها .. او ان يستشعر فقدانها .. بقدر شعوره بالفراغ الكبير الذي كانت تملأة في حياة اسرتها .. وشعوره بالمهمه الصعبه التي تؤديها في سبيل رعاية بناتهم .. وفي مساعدتها له في تدبير شئون المنزل .. والبقره ... ليتذكر فقط مدى صبرها وتحملها .. وقبل ذلك مدى رضاها به وبضروفه التي لايملك معها القدره والطموح .. ليحقق ماقد يعفيها من كل تلك المشقه .. وما قد يوفر به مايساعدها على تربيه بناتهم وهم على تلك الحاله .. بناتهم الذي احتار في كيفيه تولي شئونهن الصعبه بما يضمن به سعادتهن او عدم الاساءة لهن .... شئونهن التي خفف منها قيام وداد الصغيره بتولي بعضها .. فهي بالرغم من صغر سنها اكتسبت بعض المهارات .. نتيجة اعتماد امها عليها بحكم عجز اخواتها .. ونتيجة ماتتمتع به من نباهه وفطنه ... مما يزيد من الم والدها .. كلما شعر نتيجة ضروفه ان ليس امامه الان الا ان يوليها بعض شئون المنزل ... فهي بقدر ماتضفي على نفسه وعلى المنزل بعض البهجه والسرور .. بقدر ما تشعره ببعض الالم والمراره .. كلما تنبأ بمستقبلها في ظل هذه الظروف .. وكلما شعر انها ستكون ضحيه عجزه ايضا .. .. اخي ماس ... ربما يكون مضوعك هذا افضل ماشاهدته في المنتديات ... لاادري ان كان لسبب فكرته الجيده ... ام لفرصة وجود الخت شموخ نجمه .. ام بكليهما معا .... ولعلنا على كل حال من كليكما نستفيد ...
|
#7
|
||||
|
||||
.
أحس عبد العزيزأن ذلك الوضع الذي يعيشه يزيد من كاهله ... إلا أنه لازال متماسكاً محتسباً صابراً ... وأشار عليه بعض من يثق برأيهم من أصحابه في القريه إلى ضرورة أن يبادر إلى الزواج من أرمله كانت تسكن القريه تدعى فاطمه .... وتكفل أحد المحسنين بمساعدته مساعده بسيطه لتكملة مراسم الزواج .... فأستحسن عبدالعزيز الفكره .... وقام بعرض الموضوع على أبنته أحلام ............؟؟ .
|
#8
|
|||
|
|||
اولا شكرا لمشرفتنا على تثبيت الموضوع وسأحاول ان اكون معكم حسب ماأراه مناسبا 000 بعد شد وجذب وأخذ ورد تزوج عبد العزيز من احدى سيدات القرية ولعل اسمها كان دليلا لما بعد الزواج ( المنحوسه ) وهذا اسمها الذي اشتهرت به اكثر من اسمها الحقيقي ساره او أم محمد وذات يوم وبينما كان عبد العزيز ينظر الى (سارة ) أحس بدموعه تنساب على خده ربما هذه هي المرة الاولى التي تذرف عينيه ترى لماذا ؟؟؟؟؟
|
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم ..
لأنه تذكر زوجته الأولى وما كان منها من عشرة حسنة طيلة ايامه هذا .. وراح يستعرض المواقف كأنها شريط سينمائي امامه غير آبه بما حوله ومايدور بين يديه فقد .. ترك العنان لنفسه وقد يكون معه الحق في ذلك .. وماهي إلابرهة من الزمن إلا وصوت زوجته سارة تقطع عليه هذا الحلم الجميل .. عبد العزيز ... بما تفكر ... ؟؟؟؟ ارى دموعك قد انهمرت بين وجنتيك .. هل هذا من فرط محبتك لي ؟؟؟؟!!!!!! ولكن عبدالعزيز ظل صامتاً متفاجئاً بسؤالها ولايدري بماذا يجيبها .. ولكنه قرر اخيرا في قرارة نفسه ان يرد عليها .. ثم قال .... يتبع ............
|
#10
|
|||
|
|||
بقي عبدالعزيز صامتا تترقرق الدموع في عينيه ويقلب صفحة الماضي في غياب تام عمن تجلس إلى جانبه... أحست سارة بزوجها.... علمت انه ابتعد كثيرا بتفكيره عنها ومع هذا لم تتأثر أو تشعر بجرح في أنوثتها كما يفترض أن يكون....فهي الأخرى كانت تتجرع غصتها إذ لم تتخيل يوما أن تزف لرجل بعد حبيبها الراحل ووالد ابنها الوحيد( محمد) الذي أخذ كثيرا من صفات والده وعوضها شيئا ما عن رحيله.. في الحقيقة أن تلك الليلة كانت أجساد فقط تزف إلى بعضها بينما غابت الأرواح وذهبت في رحلة برزخية نحو المقابر وقاطنيها.... وداد كانت في غرفتها تحتضن صورة والدتها تشاركها زينب بدموعها بينما كانت أحلام تغط في نوم عميق... في الصباح التقى أفراد العائلة على مائدة الفطور..... لم تستطع وداد أن تخفي نظرات الحقد لزوجة أبيها الجديدة.... وتعمدت أن تلقي بظلال والدتها على أول جلسة عائلية تجمعهم بضيفتهم الجديدة.. إذ أصرت أن يجلس والدها في الكرسي المقابل للكرسي الذي كانت تجلس عليه والدتها والذي بقي خاليا وكأنه ينتظر صاحبته..... هنا فقط تنبهت سارة إلى صعوبة مهمتها في البيت الجديد الذي لن يرحم مامرت به من ظروف سابقة أجبرتها ان تكون فردا من أفراد أسرة لم تتمنى يوما أن تنتمي لها ... لكنه القدر... .......... يتبع.. أختكم في الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
( خااااااااص جدااا ) مدري عندكم اجابة ؟؟ | مدري | العــلاقة الزوجية | 15 | 27-10-04 06:00 AM |
كلمات قصيره ومعاني كبيره من الطويل ......................... | الطويل | صالون الأدب والأدبـاء | 6 | 13-09-04 10:39 AM |
عااااااجل جدااا | ابو رزيق | المنتدى الإسلامي | 2 | 09-08-04 03:29 AM |
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |