العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الضرائب ...... حكمها الشرعي .
فعلا فنحن في آخر الزمان .
ماكان حراما بالأمس أصبح بقدرة قادر ( حلال ) . الضرائب أو ( المكوس ) في الإسلام محرمه شرعا . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لايدخل الجنة صاحب مكس ) وهذه فتوى هيئة كبار العلماء بخصوص الضرائب أو المكوس . https://islamqa.info/ar/42563 لن تقوم لنا قائمة مادمنا نحلل الحرام ونتبع شريعة الغرب الكافر : الضرائب ... التأمين ... الربا .... الغناء والرقص ... الإختلاط ... كشف وجه المرأه وتبرجها .. قيادة المرأه للسياره وإخراجها من بيتها ... الخ . يجب أن لانأمن مكر الله وأن لانعتدي على حدوده وأحكامه إن أردنا العزة والنصر والتمكين .
|
#2
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
حتدفع يعني حتدفع
|
#3
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
الدول الاسكندنافية أعتقد تفرض ضرائب عالية كالنرويج و الدنمارك ويقولون أن الضريبة هي من يساهم في رفع مستوى معيشة الأفراد
هذا والله أعلم
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
الله يستر فالحرام أصبح حلالا وهذه إشاره خطيره . الله جل جلاله غاضب عما يحدث من إنتهاك لحرماته والله يكفينا شر نقمته وغضبه .
|
#5
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
خل الباكستاني والمصري والبنقالي وغيرهم من العماله يهاجرون لبلد ارخص من السعوديه .. ماحصلنا منهم الا جرايم وبيع ممنوعات وفساد كامل ..
الا من رحم الله منهم ويبقى حاقد على البلد واهله مهما قدمت له ... ندفع ضرائب وندفع زياده بس خل البلد تنضف من الحثاله اللي متجمعه فيها من كل صوب ... مايجلس الا من كان اهل للجلوس والباقي مع السلامه والقادم اجمل ... ماجعل حالنا كذا ومستهدفين من كل حاقد الا طيبتنا الزايده والتماس الاعذار لخونه متجمعه في عقر دارنا وحولنا ... الميسم معجب بهذا.
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
ههههه ومنذ متى ونحن نأخذ شرائعنا وأحكامنا من الدول الأسكندنافيه ..... هذه دول كافره لاتحكم بشرع الله , فشيء طبيعي يلجأون للحرام لأن في شريعتهم الشيطانيه لايوجد حرام ولا حلال . نحن أمة مسلمه لنا ديننا الرباني وفيه كل الأحكام التي تسير حياتنا بما يرضي الله . لكن مصيبة الأمة أنها باتت تقلد الكفار في كل شيء .
|
#7
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
اللهم اصلح الراعي والرعية
وأرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه واصرف عنا مايغضبك منا يارؤوف يارحيم اتمنى من العلماء توضيح الحكم لتبرأ ذممهم وبعدها نسأل الله ان يدل من له الصلاحية باتباع مايرضي الله عز وجل
|
#9
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
يجوز للدولة أن تفرض ضرائب على المواطنين لتوفر بما تجنيه من الضرائب الخدمات اللازمة كتعبيد
الطرق وبناء المستشفيات والمدارس، لكن بشرط أن تستنفد كل ما في بيت المال (الخزينة العامة)، أما إذا جعلت ضرائب على المواطنين بدون مقابل، أو جعلتها عليهم وفي بيت المال ما يكفي للقيام بالخدمات اللازمة والمصلحة العامة فإن ذلك محرم شرعاً، وآخذها لا يدخل الجنة كما ثبت في المسند من حديث عقبة بن عامر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يدخل الجنة صاحب مكس" يعني: العشار. والمكوس: هي الضرائب ونحوها مما يؤخذ بغير حق شرعي. كما أن جواز الأخذ للحاجة الضريبية مقيد كذلك بما إذا لم يكن هنالك تسيب أو سوء استخدام في المال العام. والعمل في إدارات الضرائب ينبني حكمه على نوعية الجباية، وعلى ذلك ففيه تفصيل: 1- فإن كانت مصلحة الضرائب تراعي الشرع ولا ترهق الناس بالضرائب الباهظة، وتنفق هذه الأموال في مصالح المسلمين.. مع خلو الخزينة العامة للدولة من الأموال، فعندئذ يجوز للمرء العمل في إداراتها، لكن يجب على العامل أن يلتزم العدل، وأن يبتعد عن الظلم، وليحذر من الرشاوى التي تعرض عليه، ليخفف مقدار الضريبة أو ليتجاوز عنها. 2- وإن كانت الدولة تفرض الضرائب على المواطنين بدون مقابل، أو كان العمل في مصلحة الضرائب يخضع لقوانين مخالفة للشرع، فلا يجوز جباية هذه الضرائب ولا العمل فيها في هذه الحالة، لقوله تعالى: (ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) [المائدة: 2]. وأما الحديث المسؤول عنه فقد ورد بعدة روايات منها: ما رواه أحمد، وأبو داود عن المقدام بن معديكرب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب على منكبه ثم قال له: "أفلحت يا قُُدَيْم إن مت ولم تكن أميراً ولا كاتباً ولا عريفاً" وقديم: تصغير مقدام وهو تصغير ترخيم. وعند الطبراني وابن حبان عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليأتين عليكم أمراء يقرّبون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم، فلا يكونن عريفاً، ولا شرطياً، ولا جابياً" صححه ابن حبان، وضعفه غيره. وعند أبي داود قوله صلى الله عليه وسلم: "إن العرافة حق، ولابد للناس من العرفاء، ولكن العرفاء في النار". قال في عون المعبود: وهذا قاله تحذيراً من التعرض للرياسة والحرص عليها لما في ذلك من الفتنة، وأنه إذا لم يقم بحقها أثم واستحق العقوبة العاجلة والآجلة. كذا في السراج المنير. وفي اللغات: العرفاء في النار، أي: على خطر وفي ورطة الهلاك والعذاب، لتعذر القيام بشرائط ذلك، فعليهم أن يراعوا الحق والصواب. (عون المعبود، شرح سنن أبي داود، كتاب الخراج والفيئ والإمارة، باب في العرافة). وبناءً على ما تقدم نقول: إن المسلم مطلوب منه أن يتحرى الحلال، وأن يبتعد عن الحرام ومواطن الشبهات، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بيّن، والحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام" رواه البخاري ومسلم. فلا تعمل في هذه الإدارات حتى تطلع على أنظمتها وقوانينها، وتعرف مدى موافقتها للشرع من عدمه. والله أعلم. riiima معجب بهذا.
|
#10
|
||||
|
||||
رد: الضرائب ...... حكمها الشرعي .
">
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |