![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
متى يحدث ذلك ؟ شكرا لك أستاذنا المبجل على هذا الاختيار قصة رائعة نكأت جرحا لكنها منحت أملا تقبل تحيتي دمت بحفظ الله
|
#12
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
نأمل أن يحدث ذلك قريباً، وإن كان كاتب القصة القاص حجاج أدول أعرف مني بالإجابة. واختياري كان بعد بحث مضني طوال أمس لقصة تكون مناسبة لهذه الصفحة المتواضعة. ولقد تأثرت بها كثيراً، ونكأت جراحاً في داخلي، وآمل أن تبعث أملاً قوياً. شاكراً لكِ كريم مروركِ وتعليقكِ الرائع عليها. تفضلي بقبول فائق الاحترام والتقدير،،، ودمتِ بحفظ الله ورعايته.
|
#13
|
||||
|
||||
![]() والله والقراء يتعبوك وياهم
واني اتقدم اليك بخالص الشكر والتقدير نيابة عنهم وذلك لسعة صدرك جزاك الله خيرا
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
أخي الصالحي: أسعدنا مروكم العطر لصفحتنا. ونحن نتشرّف بخدمة القراء فتعبنا معهم يكون راحة لنا. شاكراً لكم حسن ثناؤكم وتعليقكم الجميل. أخوكم حسن خليل .
|
#15
|
||||
|
||||
![]() القصة الثالثة:
شموخ في زمن الانكسار بقلم الكاتب : عبداللطيف بن هاجس الغامدي ها هو قرص الشمس ينغمس في غسق الليل .. ككرة دحرجتها في يمٍّ ليبسط الظلام رداءه على الكون .. فيغمره بالسواد وهنا توقفت عجلة الركض في ميدان الحياة ، لندخل إلى بيت من بيوت الله لأداء الصلاة ، فنغتسل من أدراننا ، ونتخفَّف من أحمالنا ، ونحطَّ من أوزارنا ، ويا له من حملٍ ثقيل ! دخلت إلى مسجدٍ صغير يجثم كالطود العظيم في حيٍّ فقير .. فالمنادي ينادي : حيَّ على الصلاة ! قطع دعائي ورجائي صوتٌ نحيل من شاب صغير تناول مكبِّر الصوت ليهتف : قد قامت الصلاة .. قد قامت الصلاة . انسللت بين الناس لأقف معهم بين يدي مولاي ؛ أعرض نفسي عليه ، علَّه أن يقبلني، ويا له من موقف ما أعظمه ! وإذا بفتىً صغير ، يقف في المحراب كعصفور هزيل يرفرف في عشٍّ جميل .. التفت إلينا ثم هتف فينا : استووا .. اعتدلوا ... عجباً له ! ما أشدَّ جرأته ! كيف يقتحم هذه العقبة الكؤود، وفي القوم خلفه من هم أطول منه عمراً، وأكبر سناً، وأكثر علماً، وأعلى منزلة، وأزكى حسباً ونسباً ؟! سلسلة من الأسئلة عصفت بي حتى غدوت بها كصخرة جامدة تلطمها أمواج البحر العاتية .. انقطعت حبال أفكاري كسبحة تناثرت خرزاتها في كلِّ جانب بصوته النحيل، وهو يقول : الله أكبر ! كبرنا بتكبيره، وفي القلب ما فيه، و إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبَّر فكبِّروا .. وفجأة ! رأيتني كنسمة باسمة تصَّعَّدُ في السماء ! أبصرتني كطيف حالم يخترق حجب الفضاء ! سمعت ما لم أسمع من زمن .. تلاوة خاشعة بصوتٍ شجيٍّ نديٍّ لطيف .. رفرف له القلب، وأرهف له الحس، وأصاخ له السمع، وخشعت به الجوارح ! سألت نفسي في دهشة : أهذه الفاتحة التي أسمعها في كلِّ يوم ! أتبعها بغيرها من الآيات .. فشعرت بدمعة حارَّة تنداح على صفحة خدِّي لتغسل ما في قلبي .. فيا لها من دمعة ! كم كنت أبحث عنها كواحةٍ في صحراء عمري ، وكمحطة راحةٍ من كبد حياتي .. هذا موعد هطولها كالغيث يهمي فوق روابي الحياة التي أجدبها الجفاف .. وودت أن لا يركع .. فقد وجدت نفسي معه .. لكنه ركع، ثم رفع .. ومضت بنا تلك الصلاة كأروع ما تكون ! قام الناس ، ولم أقم .. وحينما حان القيام ذهبت إليه وسلَّمت عليه، وقلت له : ما اسمك يا بني ؟ فأجابني بنبرة واثقة باسمه ونسبه . قلت : فكم تبلغ من العمر ؟ قال ـ وقد علته ابتسامة لطيفة : إحدى عشرة سنة ! قلت: فكم تحفظ من القرآن ؟ أطرق برأسه قليلاً، ثم قال: أحفظه كاملاً ـ ولله الحمد والمنّة . وددت أن أضمَّه إلى صدري ، وأن أقبَّله بين عينيه ، فقد ارتسمت أمامي أخيلة كثيرة لشباب الأمة في مثله سِنِّة، ما أحلامهم ؟ واهتماماتهم ؟ وأعمالهم ؟ قلت : من قدَّمك لتصلي بالناس يا بني ؟ هنا رميته بعاصفة هوجاء .. تبعثرت كلماته .. تناثرت حروفه .. أعجزه الجواب ! ظنَّ أني جهة مراقبة ومحاسبة عليه .. أردفت بالسؤال : من قدَّمك لتصلي بالناس ؟! قال ـ وقد ارتج عليه : أبي ! قلت : لا ! لم يقدمك أبوك ، الذي قدمك هنا هو ؛ الله ! فإنّ الله تعالى يرفع بهذا القرآن أقواماً ويخفض به آخرين .
|
#16
|
||||
|
||||
![]() ما شاء الله على هالمواهب
تسلم يديك ياخوي والله يعطيك العافيه
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
الله يسلمك اختي النجدية تشرّفنا بمروكِ لصفحتنا وتعليقكِ الرائع عليها. والله يعافيكِ. وأرجو أن تتكرر زيارتكِ لقسمنا. لا عدمناكِ. ![]()
|
#18
|
||||
|
||||
![]() القصة الرابعة:
الذبابة والشمس بقلم الدكتور أحمد زياد محبك الرصاص من نهاية الشارع ينهمر، والأطفال يرشقون الجند الغرباء بالحجارة. وينحني جمال الدرة بقامته المديدة، وجبهته السمراء، على ولده محمد، يحميه بجسده، ويندفع معه إلى الجدار، يلتصقان به، ثم يجر ولده إلى كومة من الحجارة، يختبئ وراءها، يحس بها دافئة، كالأم، تحميه من الرصاص. يلف ولده بيده اليمنى، يخبئه في خاصرته، يشدّه إليه بقوة، يودّ لو يدخله في عظام صدره، ويرفع يده الفارغة من أي شيء، يلوح بها من وراء كومة الحجارة، وهو يصيح: - لا، لا تضربوا. من ركن جانبي، تقترب سيارة عسكرية مصفحة، تتسلّل، ينزل منها حذاء عسكري، يحمل بزة عسكرية، تعلوها خوذة عسكرية، وتمتد بندقية جامدة، تستند إلى باب السيارة المفتوح، وثمة جندي داخل البزة العسكرية يحتمي بالباب، في المنظار المقرّب ترصد عينه موضع القلب في صدر الطفل. سأقتلك أيها الصبي، سأصطادك مثل عصفور في العش، كم هو ممتع قتلك، سأرسلك إلى جنتك مبكراً، مثلما تودّ، أما أنا فلن أموت، أنا أكره الموت وأكرهك، أنا أكره كل أطفال العالم، لا، لن أموت، أنا هنا سأصنع دولة، لأني أنا من شعب اختاره إلهي، ووعده بهذه الأرض، أما أنت فيجب أن تموت، لا، لن أخسر فيك سوى رصاصة واحدة. وتضغط على الزناد إصبع جندي محشو داخل تلك البزة العسكرية، وهو يلوك في فمه اللبان. محمد الدرة ، ابن الثانية عشرة، يقول لأبيه : ـ أحسّ بشيء دخل صدري، فتح قلبي، لتدخل فلسطين كلها، غزة، يافا، حيفا، رام الله، القدس، أحسّ بقلبي ما عاد يتسع، كالنار قلبي كالثلج، أنا .. فلسطين… جمال الدرة المختبئ وراء كومة الحجارة يمسح الدم عن صدر ولده النائم في حضنه كالعصفور، يرفع يده عالياً، يصيح: - هذا ولدي، بين يديّ، في حضني مات، مات الولد، مات الولد، وأنت أيها الجندي، آه لو تعرف كم هو صعب أن يموت ولدك بين يديك؟ لقد رأيتك وأنت تصوب إليه بندقيتك، وأشرت إليك بيدي، وصحت: لا، لا تضرب، ولكنك تجاهلتني، ألست أباً؟ أليس لك ولد؟ ألست ابناً لأب؟ إذا كان لك ولد، فأتمنى ألاّ يموت بين يديك. ويفتر ثغر الجندي المحشو داخل البزة العسكرية، يضع إصبعه ثانية على الزناد، وهو يلوك في فمه اللبان. أما أنت أيها الأب، يا من أنجبت ذلك الولد، فسأرسل إليك بضع طلقات، لن أقتلك، سأتركك تتسلى برصاصات ثمان أو تسع، تستقر في حوضك، تشلّ بها، حتى لا تنجب ولداً آخر، يجب أن تصبح مثلي، من غير ذرية ولا ولد. يضغط على الزناد، ويبصق. إني أراك أيها الجندي الغريب، كل هذا السلاح لا يمكن أن يخفي عني عينيك، إني أراك تسدّد الآن بندقيتك إليّ، سدّد، إني أرى عينيك الفارغتين، سدّد، وامضغ من اللبان ما شئت، وابصق، فبصاقك لن يسقط إلا على حذائك، فهذه الأرض المقدسة لن تدنّسها لا أنت ولا سيارتك العسكرية المصفحة، ورصاصاتك أراها تقترب مني، ستخترقني، ولكنها لن تخترق سمائي ولا أرضي. أراك الآن أيها الجندي الغريب وقد صغرت، صرت ذبابة سوداء صغيرة، وأرى وراءك الأفق الواسع، والأرض الواسعة، والسماء الواسعة، وثمة شمس جديدة تشرق. في صباح يوم آخر، ينطلق أطفال آخرون من بيوتهم الجديدة، بينهم طفل آخر اسمه أيضاً محمد الدرة، يحلّقون كالعصافير، تحت سماء صافية، شمسها ساطعة، ذاهبين آمنين إلى مدارس جديدة، يرفرف فوقها علم فلسطين.
|
#19
|
||||
|
||||
![]() القصة الخامسة
الحديقـة بقلم: أحمد الخميسي انقضت ستة أيام دون أن نتخير اسما للصبي الوليد . كانت فرحتنا به غامرة ، الأيام الأولى مرت ونحن نتبادل حمله وتقبيله ونناديه من دهشتنا كل لحظة باسم . فإذا نام قصدت غرفته بين وقت وآخر ، أجلس بصمت على حافة السرير أرقبه وهو يغط في النوم ، رقبته مثل غصن ، ووجهه مثل وردة ، أتملى ملامحه الدقيقة طويلا حتى أرى ابتسامة ناعمة فوقها سحابة رقيقة من الهناء ، فأدعو الله أن يسعد الناس جميعا . في اليوم السابع كان لابد له من اسم لنضعه في شهادة الميلاد . ترددت أسماء كثيرة كل منها مرتبط بذكرى أو أمل. وطالت الأمسية وانفضت ثم دخل الليل علينا . وشعرت بالتعب ، فقمت لأنام في مكان آخر . وقفت في الصالة شبه المعتمة أفرد ملاءة في الهواء لأضعها على الأريكة ، متسائلا : ما الذي يراه الطفل في منامه ليصبح سعيدا هكذا ؟ وبان وجه جدتي : التجاعيد الخفيفة حول زاويتي فمها، ونظرتها الوديعة ، والطيبة التي تسكن ملامحها ، تقف إلي جواري في الشرفة وأنا صغير ، وتهبط ببصرها إلي السيارات المصطفة تحت وتسألني : لو اخترت لنفسك سيارة فأي لون تنتقي ؟ . مددت رقبتي لأسفل محدقا واخترت . رأيت جدي أيضا ، مرق وجهه بسرعة ، ثم أمي ، وأبي ، فأخي الكبير ، وهم مجتمعين في مناسبات عائلية وأعياد يتبادلون الأحاديث . نهضت من مكاني ومضيت فترة في عتمة حتى طلع نور ، فسرت قليلا في ممر طويل مشمس ، برزت من جانبيه أغصان ملتوية مطلية بالأبيض تحمل زهورا حمراء وصفراء ، وتقدمت في ضوء هادئ بين بقع الضوء والظل ، يهب على هواء منعش مشبع برائحة الفل. قادني الممر إلي وسط الحديقة الصغيرة المعلقة كربوة في النور اجتمع فيها الأهل . كانت أمي أول من شاهدني وهي جالسة بروب منسدل متكئة بمرفقيها إلي منضدة مستديرة وبيدها وردة ، ابتسمت بسعادة . جلس أبي عن يمينها وقد حاد عنها قليلا واضعا ساقا على ساق ، ابتسم هو الآخر . وظهرت جدتي قادمة إلي الضوء الأبيض في ثوب باهت السواد كأنه بنفسجي تحمل بيدها شيئا ، ربما طبقا ، أو كوب ماء . ونظر لي جدي من ركن ، ثم أخي الأكبر الذي حدق في وجهي طويلا بعينين يقظتين ممازحتين . كان الجميع سعداء بقدومي ، وضح هذا من نظرات السرور والبهجة الخفيفة التي شملت حركاتهم . وجدتني جالسا على كرسي . وأخذنا نتبادل الحديث دون كلام كأنما كان يكفي أن يفكر أحدنا في شئ فتنتقل الفكرة إلي الآخر ، ويرد عليها ، ويطلع الجميع على رده . سألوني عن أخوتي وأخواتي وزوجتي وأعمامي ومعارف قدامى فقلت إنهم جميعا بخير. لم يكن باديا من أخي في الجو سوى كتفيه ورأسه حين قال : لماذا لم يأت أحد معك ؟ قلت وأنا أتخيل مشقة المشوار : سيأتون . همست أمي: اشتقت إليهم . هز أبي رأسه يؤمن على قولها. تذكر أحدهم عمتي ، وبناتها ، وطمأنتهم أنهم جميعا بصحة وفي أحسن الأماكن . شع الجو حولنا وتخلل وهج متورد كل شئ ، الملاعق التي تضوي ، وبشرة الأيادي ، ومساند الكراسي . لزمنا الصمت ، وحدنا في ذلك السكون ، نعب من سعادة رفت بداخلنا مثل رنة هينة بعيدة على إصبع بيانو ، ووجوهنا تترقرق وتتكسر في اتجاه النسيم . التفتت أمي نحوي سائلة : هل اخترت اسما للولد ؟ . وبدا ذات السؤال بقوة في أعين الآخرين . أجبت بنظرة حاولت أن تشملهم كلهم : جئت أسألكم . قال جدي: سنجد اسما . أعطتنا جدتي ظهرها واختفت مغمغمة : لا بد من ملح ينثر ، وهاون ومدق . تحلل الضوء وتكسر ، ولاح لي وجه الصبي يختلج ، ثم تشنجت ملامحه في بكاء متقلصة في الهواء . رفعته إلي صدري، وضممته فتشبثت أصابعه بقوة برقبتي . ما الذي يراه الطفل في أيامه الأولى لينشج هكذا ؟ من البقعة التي غيبت جدتي هبت دفقة هواء بارد . مد والدي يده لأخي الكبير بشال خفيف، فوضعه على كتفيه وهو يزم شفتين زرقاوين . تجمدنا في الصمت ، ساهمين ، دون أدني حركة ، سوى رعشة أهدابنا الخفيفة ، عائلة واحدة ، وحدنا ، من دون غرباء ، لنا تاريخ مشترك تشعب فينا وتجمد . ظهرت جدتي وقد تدلت من قبضة يدها حزمة أعواد جافة هشة ، جالت بعينيها في المكان وظلت على وقفتها صامتة . الآن كنا جميعا ننتظر ، بأمل ويأس ، الآخرين : الذين كان الدم الحار ما زال يندفع إلي وجناتهم، والغبار يعلق ببشرتهم ، والكلمات تصدر من حلوقهم ، أولئك الذين ما زالوا أحياء .
|
#20
|
|||
|
|||
![]() أستاذنا الفاضل
قرأت القصص الثلاث الأخيرة هذه أجملها شموخ في زمن الانكسار رأيت فيها صورة ابني الأكبر يحفظ كتاب الله ويصلي بالناس إن غاب الامام مرة تأخر خطيب الجمعة ، وعندما جاء خطب بهم خطبة طويلة أغلب من في المسجد لا يدري مبدأها ولا منتهاها . انتظره بعد الصلاة ، ثم تقدم منه وقال له : ارتكبت خطأين تأخرت ثم اطلت ، عندما تتأخر أوجز . أمسكه إمام المسجد وقال له : لا يجب ان تتحدث مع الشيخ بهذه الصورة قال : لم أقل إلا حقا . وعاد غاضبا . الثانية الذبابة والشمس هذه عشتها كما عاشها الآخرون ، بكيت وأنا أرى الوالد عاجز عن حماية ابنه وذلك المجرم يطلق الرصاص غير آبه بنظرة في عيون الأب ترجوه ان لايفعل ، لو استطاع لقتل كل حي على تلك الأرض . الحوار هنا بين الجندي والأب يجعلنا نعيش الحدث من زاوية أخرى زاوية تجعلنا لا نبكي بل نصرخ في الجندي أطلق كل رصاص العالم فإنا باقون وبأرضنا مستمسكون كل يوم ندفن شهيدا يولد لنا فيه مشروع شهادة حتى تحرير الأرض . أذكر يا أستاذي امرأة فلسطينية ماشاء الله تنجب في كل سنة مولودا قلت لها : فرقي بين الحمل والآخر ليس فقط من أجل تعب الحمل لكن أيضا التربية فأجابت وبلهجة فلسطينية ( بلكي يجينا ولد يحررلنا هالوطن ) لا اعرف كيف أنطقها مثلها الثالثة الحديقة ضيعتني ولو سألتني أين لقلت لا أدري قرأتها قبل يومين وعدت الآن لكني وجدتها مختلفة هل زدت فيها ام انا التي لم تنتبه يوجد عدد من السطور لا أذكر أني قرأتها لن أسأل عما لم أفهمه في القصة أخشى أن تقول غبية أعود إلى القصة الأولى هل يمكن ان تكون مثالا بسيطا لشرح موجز في فن كتابة القصة مثلا كيف اظهر الكاتب البعد الجسمي والنفسي والاجتماعي بكلمات بسيطة لم يحتج معها إلا شرح مطول واضافة سطور تقبل تحيتي وشكري وتقديري دمت بحفظ الله
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |