العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الزوجة الثانية بين الضرورة والترف وقيم الوفاء .. كلمات جريئة جداً
الزوجة الثانية بين الضرورة والترف وقيم الوفاء .. كلمات جريئة جداً
الإرتباط بزوجة هي من مُتع الحياة الدنيا .. وتوفّر المواصفات التي يبحث عنها الرجل والمرأة في هذه الشراكة يُزيد من قيمتها وجمالها وحيويتها. والحظيظ من كان قادراً على استيعاب مفهوم ( الشراكة الزوجية ) بكآفة جوانبه النفسية والحسية والأخلاقية ، لأن في استيعابه مفتاح النجاح أو فشله .. الدين والفطرة والعقل والمنطق وقيم الإنسانية يدعو إلى أن تكون هذه الشراكة مبينة على الحُب والإحترام المُتبادل والمُعاشرة الإنسانية الراقية التي تُراعي خصوصيات ( الأنثى )واحتياجاتها وفي مُقدمتها الإحتياجات النفسية .. كون المرأة تختلف في طبيعتها وتكوينها النفسي والعاطفي عن الرجل ، والأمر يزداد خطورة ً وتعقيداً كُلما ( انغلقت ) المُجتمعات وتأزّمت في علاقاتها ونظرتها لهذا الكائن الجميل .. لا شك أن كل بيئة تستحضرُ موروثها الديني الثقافي في تعاملاتها الحياتية مع نفسها ومُحيطها الخارجي .. والمرأة وعالمها المليء بالأسرار والجمال والجاذبية هي جُزء من هذه البيئة .. بل لعلها الجُزء الأهم فيها . ولو استحضر المُجتمع موروثه الصحيح القائم على كون المرأة بالفعل دُرة مصونة ، وجوهرة ينبغي الحفاظ عليها ، لكنا بألف خير.فلقد أمرنا رسولنا الكريم بذلك ( استوصوا بالنساء خيراً ) .وسيرة المُصطفى وتعامله الراقي مع زوجاته ، وتفهمه للجوانب النفسية لهنَ ، بل ولقيمة الحب وأثره على النفس الإنسانية مليئة بأعطر وأجمل القيم والعبر. وكُلنا نعرف قصة الحب الوفي الكبير بين ابنته زينب وزوجها(أبو العاص بن الربيع ) ، فهي الوجه الأمثل والأكثر وفاءاً وجمالاً وإنسانية..سطرها لنا رسولنا صلى الله عليه وسلم بكل روعة وصدق وشفافية .. لكننا – مع كل أسف– استعضنا عن دين محمد وقيمه وتعاليمه الغاية في الجمال والتأثير ، بعادات وتقاليد وخصوصيات بالية خرّبت علينا دُنيانا ، وأوردتْ هذا المشروع المهالك. يستطيع الرجل أن يُمنّي نفسه بأجمل وأكمل الصفات والمواصفات للجسد ( الأنثوي) الذي يُريد .. بلا نواقص أو علل حتى يصل به خياله الجامح إلى ذروة الكمال بحثاً عن السعادة والمُتعة ( وهذا أمرٌ مشروع ) ، لكن غير المشروع وغير المنطقي أن (يُجرّم)البعض المرأة إن هي أبدتْ رأياً ، أو رغبتْ أو استحلتْ أو نفرتْ ، رُغم أهم الجاذبية النفسية للمرأة فيمن سترتبط به مدى الحياة. والبعض الآخر يعتقد أنها لا تملك هذا الحق ، ولا يُسمح لها حتى بالنظرة الشرعية رُغم مشروعيتها وأهميتها .وفي هذه الفقرة المُختصرة ( أسئلة ) مُهمة جداً تحتاج لإجابات مُقنعة وشَفافة وجريئة.. والمفارقة اللي ( مدري وش اسميها ) وهي جوهر المقال..أن يبحث هذا الرجل نفسه بعد فترة من الزمن ، وبعد أن أصبحتْ زوجته - التي كان يتغنّى بها ويتغزّل بجمالها ، ويرمي لها الوعود الكاذبة - شيئاً عادياً روتينياً عنده ، قد لا يختلف عن سيارته آخر موديل ، أو أي شيء آخر من اكسسواراته واهتماماته المادية . أقول يبدأ يبحث عن جسدٍ آخر ، وحكاية جديدة مليئة بآكشن(الأنا ) يكون وحده البطل ، والفحل ، وفارس الفرسان ، وعنتر زمانه ، وأبو الرومانسية ، وسيّد الإحساس والوجدان ، والسيد المُطاع ، رُغم قُدراته النفسية ، والشخصية ، والحسية المحدودة وغير الوافية للدفع باتجاه ( إنجاح ) زواجه الأول الذي أخفق فيه بامتياز.لكنه لن يكترث ، فالمُهم أن يبدأ حكايته الجديدة ، أما ما سيحدُث لزوجته الأولى ، ففي ستين داهية!! . فالمسألة عند هذا النوع من البشر(تحديداً ) هي مسألة ( مُتعة) بمفهومها الضيق جداً . والمرأة عنده مُجرد ( حقل تجارب ) يُمارس عليها ذكوريته ، والتي رُبما قد تحتاج بدورها أي ( ذكوريته )لعناية وتحسين أداء بشقيها الحسي والمعنوي. فهذا النوع من الناس قد يفشل في الحُب والعاطفة والجنس ، ولا يجد أمامه سوى (الموروث ) كي يتسلّح به لتبرير فشله ومواقفه ، واقناع مُجتمعه المُلغّم أصلاً ، والمُعلّبة أفكاره تُجاه المرأة وحقوقها ، بأن له الحق بالزواج من ثانية وثالثة ورابعة ، وهذا شيء أحله الإسلام ، مُتناسياً ( عن عمد ومع سابق الإصرار والترصد )أنه ينتقي من الدين ما يوافق هواه ومزاجه الرخيص، وإلاّ فإهماله في زواجه الأول ، وفشله فيه ، وفشله في إسعاد زوجته ومنحها ( كامل )حقوقها ، وكسر نفسها ، وتدمير حياتها النفسية على وجه الخصوص ، ليس من الدين ، ولا تقبله الفطرة السليمة ، وسيُحاسب عليه . فالرؤية الشرعية لمشروع الزواج يتكامل فيها العقل ، والروح ، والعاطفة ، والعدل ، والرحمة ، والحقوق في نسق منظوم غاية في التكامل والشمول. والمفارقة الأغرب أنه وبعد هذا المشوار الطويل ، رُبما وجدتْ المرأة نفسها - رُغم كونها الجُزء الأهم - تخرج من المولد بلا حمص. ولم يتبقْ لها سوى أن تبكي نفسها ، وتشكي لوعتها وما وقع عليها من ظلم لنفسها ، لأن الموروث المُشّوه ، وثقافة العيب ، وزخم عادات المجتمع وتقاليده ، لا تسمح لها بأن تُسمع صوتها أو ترفعه ، أو تُطالب بحقوقها التي دمرها ( بني آدم بلا خُلق ولا رجولة ولا شهامة ولا مروءة ولا دين ) نظراً لخصوصية قبيحة ، فتعيش حسرتها ، فتتكالب عليها الأمراض النفسية ، والتجاهُل ، والعُزلة ، وهواجس الزمن والأغبر وذكرياته ، وسيكون من الصعب جداً أن تبدأ حياتها من جديد ، إلاّ إن كان حولها من يقف معها ، يواسيها ويُطبطب عليها ، ويُشعرها بالحُب والاهتمام ، وأن ما وقع عليها من ظلم ليس نهاية الحياة ، كي تتجاوز محنتها ومشروعها الذي أفشله زوج أناني جشع ، لا يهمه سوى نفسه الرخيصة وبس!! كثيرةٌ هي الجرائم التي تُرتكب في حق المرأة ، وعلى أصعدة كثيرة ، دون أية مسؤولية شرعية أو أخلاقية ، فليس من الأنوثة ولا من خصال(بنات العوايل ) أن تُجادل المرأة ، أو تُمانع ، أو تستمتع حتى براتبها الشهري!!أو تطلب المشاركة في بناء هذا المشروع المُقدس ، أو تُطالب بحقوقها أن رأتْ تقصيراً من هنا وهناك ، لأنه حينها ستكون - في نظر الرجل - قد تجرّدتْ من فضائل وخصال وعادات!! وندخل في دوامة العيب واللي يصلح واللي ما يصلح !! أو رُبما شك فيها وشكّك في أخلاقياتها!! لتجد نفسها مُحاصرة نفسياً وذهنياً في مُجتمعٍ ابتعد كثيراً عن الإنسانية والرُقي في تعاملاته وأخلاقياته ومؤسساته. لذا ترى في مُجتمعنا من النساء من تخجل من المطالبة(بحقوقها الطبيعية ) .. ويزداد الأمر تعقيداً أكثر وأكثر حينما يصل الأمر لحقوق ومُتطلبات ( الفراش ) رُغم حاجتهن الماسة لهذه الحقوق الطبيعية .. ولم يـَعـُد لديهن سوى ( الصبر ) ودفن مشاعرهُّن الطبيعية.. وأحاسيسهن الفطرية .. في مقبرة (العادات والتقاليد الظالمة ) ، والتظاهر بأن كل شيء على ما يُرام - وهي خصلة تُجيدها المرأة كونها رُبما أكثر إيثاراً من الرجل في الغالب الأعم - ، خوفاً وخجلاً ورُبما جهلاً بحقوقها. فالقانون السائد المُهيمن قد برمج لها عقلها الباطن ، وكوامن نفسها ، ودواخل ذاتها ، أن تصمتْ وتصبر وتتجاهل حاجاتها في المعاملة الراقية .. والحُب بكآفة أشكاله وأطيافه ، والإحترام والتقدير المُتبادل ، والشراكة في تفاصيل الحياة ، والمشاركة في إتخاذ القرارات ، وتسمية الأبناء ، واعتماد الحوار سبيلاً ودُعامة أساسية في علاقتهما ببعضهما البعض. والمصيبة أن مشايخ (اصبر واحتسب ) يسيرون في خطٍ متوازٍ مع هذا القانون السائد شرّعنةً وتقنيناً!!. وكلما ازداد الرجل ثقةً ورجولة ، كُلما كان أكثر مصارحة وانفتاحاً مع شريكة حياته ، وحبيبته ، وصديقته ، وأم عياله ، وأصبحت حياتهما بدون خطوط حمراء ، يُصارح زوجته بإسلوب حضاري راق ما يعتريه من نقص ومشاكل ، فيسعيان لمواصلة طريقهما بكل سعادة وسكينة وثقة. وكُلما كان أنانياً ، رخيص المشاعر والطينة ، لئيم المنبت ، كُلما رخُصتْ زوجته أمامه ، وتعقدتْ علاقته بها ، فلا يهتم لمشاعر حُزنها وألمها ، ولن يهزّه ، ويُحرّك من مشاعره أن تُهان وتُذل ، أو أن تذبـُل روحها وتنكسر. عادي جداً.. يطلع للسهرة ، للشّلة ،للرّبع ، للإستراحة ... وكأن شيئاً لم يكن !! وعلى النقيض من الرجل الواثق من نفسه ، لا يُمكن لهذا النوع من الرجال أن يعترف بقصوره ، وما يعتريه من نقص . بل هو الكامل في كل شيء ، والذي يجب أن يُطاع ولا يُرفضُ له أمرٌ أو رغبة ، وعلى زوجته أن تُراعى احتياجاته النفسية والعاطفية ، وبعد ذلك في ستين داهية !! أُدرك بأن كثيرين لن يتقبلوا على شخصي المتواضع أن يكتب بهذه الطريقة الصريحة ، فثقافة ( العيب ) أضاعتْ علينا فرصاً كثيرة لترميم بعض القناعات ، وإعادة تسمية الأشياء بأسمائها دون لف أو دوران أو تزييف. لكنني ولله الحمد أعرض قناعاتي وتجربتي بكل هدوء وثقة وأدب وخُلق ، ولا يهُمني بعد ذلك إلاّ تصحيح الأحبة ، والنقد الموضوعي البناء . فطرح مثل هذه المواضيع وبهذا الشكل المُباشر الصريح، هو في نظري مُهم جداً . ومنطلق المسؤولية الشرعية والأخلاقية لدى الرجل ، سيدفعه للبحث في العقل والضمير والوجدان ، ساعياً لتكوين ثقافة عملية إيجابية يغوص فيها ، ويغمس حياته كلها في أعماقها ، ( نور على نور ) لتوضيب الحياة الزوجية ، وتحسين آداء تفاصيلها ، ليكون العدل ، والخير ، والبذل ، والحب ، والإصلاح ، والإعمار هدفه ومُبتغاه . فإعمار البيت الذي يُعدُ النواة الحقيقة للمُجتمع الحضاري الآمن ، أولى أولوياتنا واهتماماتنا. فأنا أعيش في بلاد الغرب وأُدرك أهمية الأسرة في البناء الحضاري الشامل. كما أن هذا المشروع الغاية في الأهمية والقُدسية الحياتية ، أصبح - مع كل أسف- أمراً اعتسافياً عشوائياً يتخبط فيه الناس ، وتنهار معه أخلاقيات المجتمع ، وأعتقد أنه ينبغي علينا وعلى أمانة أقلامنا ، أن نوجّه ونضبط هذا الواقع المؤلم المريض ، كلٌ قدر استطاعته وإمكانياته وقُدراته وموقعه ، وألاّ نتسّتر بعد اليوم عن طوام ومصائب هذا المشروع وتحت أي ذريعة ، فمن المعيب أن نختفي خلف خصوصية ، ودعاوى ، وعادات وتقاليد بالية. يجب علينا أن نعمل على تجسيد النُبل والعدالة والمراجل والحُب والقيم والمبادىء الحضارية الراقية في شؤون حياتنا كلها ، وليس في جاتب واحد فقط. أخيراً للرجال فقط .. ليس عيباً ولن يقدح في الرجولة أن يُراعي الرجل منا زوجته ، ويهتم لأمرها ومشاعرها واحتياجاتها ، ويُصارحها في(كل شيء ) . كونها سعيدة معه أم لا .وخاصة الجانب النفسي ، فالمرأة ليست ( مكينة) بل كائن جميل حساس مليان مشاعر وأحاسيس ورغبات . وقمة الرجولة أن يكون الإنسان هيناً ليناً بحديثه ، وتعامله ، وابتسامته ، واختياراته للألفاظ ( وأهم من ذلك إشعارها بأنك بالفعل تُحبها وتحترمها ) وهذا أمرٌ لا يستطيعه سواك .. وحينها (وأنا مُتيقّن) ستملكُ على المرأة قلبها ووجدانها ، ويرتدي قلبها الجميل لباس الحب والفرح ، ولا يعود في النفس والعين مُتسع إلاّ لك ، وستشعرُ بذلك في نظراتها ، وابتسامتها ،وحديثها ، وطبخها حتى : -) .وأي شيء أجمل وأكثر مُتعة أن يمتلأ قلب المرأة بحُبك.لذا فترجمة هذه القيمة الحضارية واقعاً عملياً ، واستحضار المسؤوليات الشرعية، وربطها بمفاهيم الثواب والعقاب والظلم والعدل ، سيُنمّي الملمح الآخروي في هذه العلاقة الحميمية المُمتعة ، الغاية في الأهمية لاستمرارية هذا المشروع بكل حب وطُمأنينة وسكينة وسلام .. فيحدث – بعد ذلك - التوازن المطلوب للعقل والروح بإذن الله . ويُفرّخ الزوجان الحبيبان صُبيان وبنات على قولة المصريين :- ) مُلاحظة : مُنطلقي - يعلم الله - من هذا المقال هو الحُب والحرص والاهتمام ، فلعلّي أُضيف شيئاً ما ، أو أُحرّك ساكناً ، ففي الحركة بركة كما يقول أجدادُنا. أعتذر لطول المقال ، فقد اختصرته قدر المُستطاع .. وفق الله الجميع بقلم : د. كساب العتيبي
|
#2
|
|||
|
|||
إنتقاد نظري باهت , وتجد هذا هو واقعهم والتعدد الجائر هو ديدنهم ’ مع إحترامي لنقلك ريان ,
|
#3
|
|||
|
|||
بصراحه انا ضد الزواج بأكثر من واحده وذلك بسبب عدم العداله بينهم وكذلك مايترتب على ذلك
مستقبلآ بين الابناء.. (( رأي شخصي واحترام الا اراء حق مشروع))
|
#4
|
||||
|
||||
البعض متزوج أربع حريم ، وعايش وياهن أحسن عيشة ، وبعض الرجاجيل متزوج وحدة ، ولاليله ليل ولانهاره نهار موريته نجوم الظهر ــ طق
|
#5
|
||||
|
||||
هلا فيك اخوي
احنا يامعشر النساء لم نرفض التعدد لانه شي احله الله لكم ولكن التعدد يعتمد على الرجل نفسه الذي يريد التعدد هل يقدر على مسؤليه زوجتين ويعدل فيما بينهم ولكن بوقتنا نجد من يتحمل مسؤليه زوجتين للاسف كل جيل يختلف عن الاخر وتقل مسؤليه الزوج اتجاه تحمل مسؤليه الزوجيه شكرا لك اخي
|
#6
|
||||
|
||||
صراحة الي يكتب عن حريمنا وحده من ثنتين ، أن يكون حاقد
أو يكون جاهل
|
#7
|
||||
|
||||
الزواج بأخرى أشبه مايكون بذاك الرجل الموظف البسيط ذا الاحتياجات المحدوده عندما يقدم على شراء سياره أخرى اضافيه وهو ليس بحاجتها .. فقط يتحمل اعباء قيمتها والتي ربما تكون بالاقساط ورسومها المروريه وصيانتها وهو لايستخدمها على أساس ان السياره الأولى تفي باحتياجاته .. أو يكون العكس فينتقل للجديده ويقضي عليها حوائجه وتكون الأولى مصدر عبء عليه بحكم محدودية لوازمه
بالنهايه سيجد مصاريف السيارتين قد اثقلت كاهله وسيظطر للاستغناء عن احداهما .. وحينها سيجرح مشاعر إحدا السيارتين باختصار الي مب مليان ومطخطخ يهجد على أم عياله اصرف له
|
#8
|
||||
|
||||
أنا أرى الخلل من المرأه التي جعلت حياتها تدور حول ذلك الرجل...
الرجل جزء وليس كل فمن يفهم أو يعي؟... فالقلب يتسع للكثير فلم نحصره بشخص وااحد فقط؟؟ أليس للعلاقات الاجتماعيه دور؟؟؟ لماذا المرأه إذا تزوجت نسفت صداقاتها ؟ لماذا تترك هواياتها المحببه؟ بحجة انها تزوجت؟... في جعبتي الكثير ولعلي اكتفي بهذه التلميحات
|
#9
|
||||
|
||||
منورين
|
#10
|
||||
|
||||
تسلم يدينك ع هالدرر << تنسخها وترسلها لصديقاتها
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |