![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
أخي الفاضل النجم 2: أتفق معك بصفتك مقرب من أمناء المكتبات بما يقدمونه من خدمات ربما لم أطلع عليها. وأما عن عدم وجود الوقت الكافي للشباب للقراءة، المقصود هنا أن هذه المقولة تعود الى الشباب وليس لي فلربما حصل التباس فيما أردت قوله وأعنيه. وأما عن المعارض، نعم تقام معارض هنا وهناك في عدة عواصم عربية، ولكن هذه المعارض في المملكة تكون قليلة، فمعرض الكتاب يقام مرة واحدة في السنة في مدينة الرياض على سبيل المثال ولا يكون له الدعاية المطلوبة بين الجمهور حتى يتمكن الجميع من حضوره والاستفادة منه. فإنني أقترح زيادة عدد المرات التي تقام فيها هذه المعارض وكذلك التحفيز عليها في جميع القنوات المرئية والمسموعة والمنقولة والثابتة ووسائل النشر الأخرى. وأحب أن أضيف بعد إذنكم طبعاً بعض الحقائق الهامة حول القراءة للطفل ونصائح سريعة للأهل حول تنمية حب المطالعة: حقائق هامة حول القراءة للطفل: حقائق هامة حول القراءة للطفل منذ السنوات الأولى: إن قدرة الأطفال على التعلم تحدث في السنوات الثلاث الأولى من عمرهم حيث يتم نمو 90 % من دماغ الإنسان. إن قراءة الأهل لأطفالهم أو الغناء لهم أو التحدث إليهم يثير ويحرك خلايا الدماغ ويغذيها. هناك علاقة وثيقة بين القراءة في الطفولة والتحصيل العلمي لاحقاً إن نمو المهارات اللغوية فيما بعد مرتبطة بالإصغاء للقراءة منذ الصغر. يلعب الوالدان دوراً هاماً في هذا المجال. يؤمن عديد من أطباء الأطفال بأن الأطفال الذين حرموا من تعاملهم مع الكتاب وسماعهم القصص هم أطفال معرضون للأمراض أكثر من غيرهم. يقول علماء النفس إذا أحب الطفل كتاباً تتأثر فيه أكثر من حاستي السمع والنظر. تشجع إدارة مستشفي في بوسطن أطباء الأطفال بأن يصفوا كتاباً للمطالعة وذلك إيماناً منها بفعالية هذا الدواء الناجح الذي يغذي الفكر ويرفع من معنويات الطفل ويسمو بروحه. إن قرأنا للطفل منذ ولادته بشكل يومي نكون قد منحناه 900 ساعة من الغذاء الفكري عندما يصبح في سن الخامسة من عمره وإن قلصنا عدد ساعات القراءة اليومية إلى نصف ساعة في الأسبوع نكون قد اختلسنا 770 ساعة تغذية فكرية عند الطفل. وإذا قرأنا يومياً للطفل منذ نعومة أظافرة نحدث ثورة في عالم التربية. نصائح سريعة للأهل حول تنمية حب المطالعة نمد أطفالنا بخبرات مغذية وغنية بلغتهم الأم : نحادثهم منذ البداية بجمل بسيطة تنمو مع العمر .. ونصغي إليهم مشجعين ونجيب على أسئلتهم.. نسمعهم ونكرر معهم الأغنيات والأشعار والعديات ... نقرأ لأطفالنا منذ الأشهر الأولى مخصصين لهم عندما يقتربون من عامهم الأول لا أقل من ثلاثين دقيقة يومياً .. نطلب ممن يشاركنا بالعناية بهم أن ينوبوا عنا بهذا النشاط عندما نتغيب. يكون الكتاب هديتنا المفضلة لأطفالنا وأصحابهم في المناسبات الهامة. نصطحب أطفالنا إلى المكتبة ونختار ونشتري الكتب معاً. تكون زيارة الكتبة العامة عادة مستحبة ومنتظمة حيث يختارون بأنفسهم الكتب ويستعيرونها بموجب بطاقاتهم الخاصة ونستعرض مع أطفالنا لوائح الكتب الجيدة والمناسبة لأعمارهم.. نصل مع أطفالنا لتقييم لاختيار برامج تلفزيون أو فيديو جيدة ، على ألا تتعدى الساعة يومياً لمرحلة الروضة والساعة والنصف فيما بعد .. ننتبه أن الإكثار من متابعة البرامج التي تسيطر فيها الإثارة والسرعة والتأثيرات البصرية قد تفقد أطفالنا الصبر على الخبرات التي تتطلب تركيزاً ، تحليلياً أو تدقيقاً .. كما ننتبه إلى أن البرامج التي تتصف بالإنتاج الفني البناء والذي يراعي حاجات الطفولة وطبيعتها ويغذيها هي قليلة جداً فمعظمها يتصف بالعنف والبشاعة والانتصار للحيلة .. مسكين توم دائماً مغلوب وجيري المحتال دائماً غالب. نساعد أطفالنا على اختيار نشاطات إبداعية فنية وموسيقية ونشاطات رياضية وكشفية وغيرها ونخصص الوقت اللازم لها .. وعندما نقرأ .. لنقرأ في وقت معين من اليوم مثلاً عند المساء وقبل النوم في البيت ، وفي المرحلة الصباحية في المدرسة . لنقلب صفحات الكتاب متمتعين معهم بوقع الكلمات والجمل بالرسوم ، بالإيقاع ، بالنغم . لنقرأ في أي وقت آخر وفي أي مكان ، في السيارة في عيادة الطبيب .. في آخر اليوم المدرسي أو عند الاستراحة. لنقرأ باهتمام صادق وبلهجة تبهج أطفالنا ، وتطلق لخيالهم العنان فلا تلبث أن تنتقل عدوى الاهتمام هذه إليهم فيقرءوا معنا الصور والأفكار ثم الكلمات والجمل. لنراع تفضيل أطفالنا ومطالبتهم بسماعها أو قراءتها مرات بعد مرات إن التكرار ظاهرة طبيعية هامة في نموهم اللغوي لنشجعهم أن يقرءوها للأخوة للجد والجدة لغيرهم من رفاق الصف. لنعود الطفل مهارة اكتشاف الكلمة الجديدة لنفسه باستنتاجها من المعنى أو الصورة من ناحية ، وبتصويتها صوتاً صوتاً من ناحية أخرى يساعدنا في المرحلة الأولى تمرير الإصبع تحت الكلمات أثناء القراءة. لنشجع تعليقات الأطفال وأسئلتهم قبل وأثناء وبعد القراءة ، حول غلاف القصة ، المؤلف ، الرسام ، الرسوم ، الكلمات. لتكن لغة الثناء ، وتشجيع الأطفال على التصحيح الذاتي ، لغتنا. لنخصص في غرف أطفالنا وفي صفوفهم زاوية خاصة تملأها كتب مطالعة يتفحصونها كلما سنحت الفرصة ويأخذونها معهم إلى المدرسة أو البيت. شاكراً لك جهودك المبذولة في الرد على الموضوع وكذلك طرحك للموضوع الهام. ومعذرة على الإطالة في هذه الإضافة. أخوك حسن خليل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |