![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() .
. . أدري ... مصطلح جديد ... ربما ... بالطبع أنا لا أقصد في السماء ... لا أقصد الآخرة ... والجنة ... لا زلت في الدنيا .... تحت ... لكنني أتحدث عن الحياة في الفوق ! وكثيرا ما يسهم الضد في التوضيح ... ولنتفق أن الفوق والتحت ... يعنيان : الواقع والخيال ... ولنتفق مرة ثانية .. أن الفوق يعني الخيال ... والتحت يعني الواقع ... التحت بهمومه ... وقبحه .. وأحيانا جماله ... بشغبه ... وفوضاه ... بتناقضاته ... بزحمته ... وقرفه .... والفوق : برقيّه ... وهدوئه ... وصفائه ... بكل تجلياتنا فيه ... بعبقه ... وورده .... بآماله ... بعبيره ... وأحلامه ... بشخبطتنا فيه ... ورسمنا لتفاصيله .... أحبتي : من منكم يعيش في التحت .... ومن منكم يعيش في : الفوق ! مع النت ... والمنتديات .... من منكم يحب في الفوق ... ويعشق في الفوق ... ويرسم أحلاما بلون الطيف ... يتأمل أحرف من يحب ويهوى ... يود لو التهمهما ... يبني لها ... وتبني له ... أبراجا من فلّ ... وجبالا من ود ... ترسمه يوسف ... ويبنيها تحفة من شمع لأجمل أنثى ... تلثمه وردا طائفيا معتقا ... ويشمها عطرا باريسيا ساحرا ... ينام على ظلّها ... وتقوم على بهائه ... من منكم يعيش في الفوق ... بين رقائق الكمبيوتر ... يغضب ويرضى ... يفرح ويحزن ... يعادي ويوالي ... أقرب ما يكون للجنون ... وأبعد ما يكون عن التفكير الواقعي ... يرضى عن المقيمين في التحت ! إن كانت أموره مع الفوق طيّبه .. فينظر للدنيا بعين مالكها ... وللناس بعين أسعدهم ... ويجود ولو بنفسه إن كانت في كفّه ... فليتق الله سائله ! ومن منكم يا أحبتي يعيش في التحت .. أثناء دخوله للنت ... فضع له هدفا محددا ... ويعلم أنه يتعامل مع أرواح لا تنطق إلا من خلال الفضاء الممتد ... وأنه يحمل بضاعة يعرضها على أشباح ... ويعلم أن بضاعته لا بد أن تكون وفق مقاييس ثابتة ... وأنها لا بد أن تكون بجودة عالية ... وأن المشترين سيغادرون خلال ثوان .. وأن من توقف منهم قليلا سيغادر ... وأن من أثنى عليه لا يعدو عن كونه رقما في قائمة ... واسما في دليل هاتف تجاري ... وأن عليه أن يتعامل مع المبدأ والمُثل ... وأن يدع عنه الأشخاص والأشباح ... وأنه كزارع فوق أرض سيغادرها ... وأن المطر سيكمل بقيّة المهمة ... أنا : أعيش في التحت ... وإن صعدت قليلا للفوق ! تراجعت أدراجي سريعا ... لأنها بصراحة : تشبه مناطق الألغام ! من منكم معي ... ومن الذين في الفوق ... ليخبرونا بالتفصيل ... كم درجة الحرارة عندهم ... ! وكيف الجو ! كونوا بخير ... موضوع من فئة ( تجلّي )
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |