العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
رد: 🔬 وقفة صحية 🔬
إضافة للاجراءات الوقائية ا➖〰️➖〰️➖ا قاعدة يمكن إتباعها ▪ في إطار إستمرار الوقاية والإحتراز من وباء الكرونا المستجد فالافضل أن نتعامل معه على أساس أن كل ما يشبه أعراض الرشح أو الزكام والانفلونزا العادية قد يكون كوفيد 19 ، حتى يثبت عكسه، أي بالمنطق الاحترازي او الإستباقي المتمثل في أنه متهم حتى يثبت براءته. واعتقد هذا ما كان يتم اتباعه ولا زال من قِبل جهات عديدة فضلا عن المؤسسات الصحية. ▫ لأن المرحلة الأصعب وهي مرحلة امتصاص الصدمة عند بداية انتشار الوباء قد مرت الحمد لله بما لها وما عليها ، ولم يعد كثير من الناس يُرهقهم عامل الوهم أكثر من التبعات المحسوسة للمرض نفسه. سبيل لا بد منه ▫ إن المُعضلة التي لا نستطيع التخلص منها بسرعة نحاول "احتوائها" والتكيف معها للخروج بأقل الأضرار حتى توفر او إيجاد الحل الناجع. ▫ التهاون مع مثل هذه الاوبئة السريعة التحور والإنتشار، قد يجعل الحد منها واحتوائها صعباً بمرور الوقت، خاصة في ظل توفر بعض العوامل المساعدة على ذلك، مثل وجود كم هائل من رواسب مختلف أنواع الأدوية والهرمونات في أجسام الناس، وخارجها كالتي يتعاملون معها بشكل مباشر وغير مباشر، فضلا عن الاكتظاظ البشري الذي تعاني منه كثير من مدن العالم الكبرى. أن التكيف والتعايش مع هذه الأنواع من الفيروسات وتحوراتها هو البديل المطروح أيضا، وهذا بالتعود عليه أجسامنا وبما تُضعٍفه علاجاتنا المتوفرة والتي سوف تتوفر بإذن الله، فلكل داء دواء كما نعلم. ▪ ولكون هذا النوع من الوباء "المناور" شيئا مستجدا علينا، فمن الطبيعي أن يأخذ فترة من الزمن حتى نتعود على آثاره المختلفة. ومن المنطقي التفكير أيضا بأن أجسامنا في كل الأحوال قد تأخذ مبادرة التكيف معه بصنع أجسام مضادة له عبر مرور زمن قد يقصر أو يطول، أي إن لم يكن عاجلاً فآجلا، كما حدث مع أنواع من الانفلونزا العادية التي تعودت عليها أجسام الأجيال السابقة واللاحقة لها، حتى ولدت المقاومة دون تدخل معامل الأدوية. هذا، بعكس المجموعات البشرية والقبائل المعزولة في الغابات الاستوائية كالهنود الحمر في غابات الامازون مثلاً. إذ أن للانفلوينزا العادية يمكن أن تصبح بالنسبة لهم وباء فتاك يقضي عليهم لعدم وجود المناعة الكافية لديهم، (غير مطعمين بطريقة طبيعية متدرجة). علما أنه ليس كل التحورات التي تحدث للفيروسات سلبية، بل أحيانا تكون لها انعكاسات إيجابية بحيث تقضي على بعض أنواعها. العزل ▫ عند إصابة أحد الأفراد في المنزل بما يشبه الرشح أو الزكام فمن الطبيعي أن يعزل نفسه في غرفة، ويبتعد بشكل خاص عن كبار السن والمرضى بالأمراض المزمنة التي يمكن أن تساهم في تعقيد مراحل المشهد. فضلاً عن أهمية احترام التباعد واتباع أصول إستخدام الكمامات بشكل صحيح. وهذا ما درج عليه الكثير من الناس الواعين فعله حتى الآن مما ساهم في تخفيف وطأة الوباء. أفكار بسيطة ▪ وللتخفيف من العمل في أمور المطبخ خاصة عند عدم وجود غسالة الأطباق فيه، فيمكن استعمال الأكواب والأطباق الورقية ذات الإستخدام المحدود ثم التخلص منها بطريقة آمنة. لأن هذه الطريقة توفرعلينا الإرهاق الزائد الذي ينتج عن الوقوف الطويل لغسل وتعقيم الأطباق. المناشف الورقية ▫ العوائل التي فيها الأطفال وكبار السن يفضل أن يستخدموا المناديل الورقية لغرض التجفيف بدلا من المناشف القطنية (البشكير)، خاصة من قبل المصابين بأعراض اي مرض مشابه للوباء. لأن المناشف القطنية قد يخطئ البعض في إعادة استخدامها لا سيما بعض كبار السن والأطفال. فحدوث الاختلاط والخلط بين مناشف أفراد العائلة الواحدة أمر وارد. علما أن بعض الناس قد يكونون مصابون بمرض الكرونا المستجد ولا تظهر عليهم أية اعراض وهؤلاء يعتبرون الناقل "الصامت" للعدوى، اي دون ضجيج إيجابي. وإذا كان لا بد من استخدام الفوط والمناشف فيمكن استخدام النوع الصغير الحجم منها بحيث يمكن استخدامها ووضعها في الغسالة لحين غسلها كلها مجتمعة. وان الطفل الذي يذهب إلى المدرسة والعامل إلى عمله يعتبران للأسف بمثابة جالب وناقل غير متعمد للمرض إلى الفئة الضعيفة صحيا في المنزل مثل كبار السن والمرضى بالأمراض المزمنة. ▫ يُفضل إستخدام خليط زيت الزيتون والخل (خفيف الرائحة)، بدلا من الكريمات الجاهزة خاصة عند عدم توفر أو التمكن من إستخدام "الفازلين" وهذا لحماية الأيدي من تبعات تكرار غسل اليدين واثار تعقيمهما. فضلا عن أن وجود عنصر الخل قد يجعل الأيدي أقل التقاطا واحتفاظا ببعض الأنواع من الاحياء الدقيقة الضارة. ▪ عند وجود غرف عديدة في المنزل وغير مستخدمة يحبذ نقل المريض إلى غرفة أخرى جيدة التهوية والإضاءة الطبيعية ثم يتم تهوية وتعقيم الغرفة التي كان فيها المريض قبل إعادته إليها بفترة وهكذا حتى يتم تخفيف تركيز الأعداد المسببة للمرض التي قد تعمل في انتكاس المريض ، وأيضا حفاظا على الممرض الذي يقوم برعاية المريض والزائر كالطبيب وطاقم الإسعاف الذين قد لا تكون لدى بعضهم الوسائل الواقية خاصة في بعض البلاد. من إيجابيات التهوية ▫ البلاد الحارة يقل فيها تركيز مسببات المرض داخل المنازل لأن التهوية تكون فيها إجبارية ومستمرة بسبب إرتفاع درجة حرارة الطقس. ▫ تغيير وتهوية أغطية السرير وملابس المريض بشكل يومي قد يخفف من طول فترة او حضانة المرض. ........................ 🔬 وقفة صحية🔬 ...... راجي ...... غريب الماضي معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |