العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
نص القانون أم روحه؟ (الجزء الثاني) تكيف أم صبر ؟! ▪️ لقد تعود المسلم أن يتعاملوا معه بعض من لهم نفوذ في كثير من تلك الدول "الديمقراطية" بسياسة التطفيش والعجرفة وهضم حقوقه متجاوزين سيادة القانون إلى درجة أن آلالف من الذين لجأوا إلى تلك الدول غادروها حتى من مر على تواجدهم فيها ثلاثون عاما أو أكثر. فالكثير منهم أغلقوا ديارهم بما فيها من أساسات المنزل ولم يأخذوا منها شيئ عدا ملابسهم ثم غادروا تلك البلاد الغنية في رسالة مفادها انهم لم يلجاوا إليها من أجل المال ولكن من اجل حفظ الكرامة ! وقد حدث مثل هذا أيضا في مملكة هولندا الى درجة ان مسؤولة في حكومتها ذهبت تقتفى اثرهم في الدولة التي هاجروا إليها (بريطانيا) لتسأل عن دوافع ذلك وهي أعلم بها. لقد نجحت سياسية التطفيش التي اتبعتها لكن بريطانيا كسبت أيدي عاملة مدربة وعقول تبدع في مختلف المجالات. هذا بالرغم من أن كثير من الدول الاوروبيه تحتاج الى أيدي عاملة مدربة تقدر بالملايين وتعمل على استقدامها من بلادها الأصلية بشتى السبل ! نصيب الأسد ؟! ▪️ وبما أن كثير من المسلمين يشتكون من المضايقات التي يواجهونها في بعض الموانئ الجويه (المطارات) فإن الصوماليين يحظون بنصيب الأسد بسبب عاداتهم التي تعتمد على التنقل حتى داخل بلادهم كاغلب حياة "البدو", لكن هؤلاء لا يسكتون على الضيم فقد عاد بعضهم قبل سنوات إلى الصومال ليقود القراصنة على الزوارق المزودة "بالجي بي اس" كأن لسان حالهم يقول إن من يضيق علينا في بلاده نضيق عليه في ممراتنا (مضيق باب المندب) . وقد حدثت حادثه طريفه في عهد الرئيس الأسبق "سياد بري" لما اعادت السلطات السويدية بعض اللاجئين الصوماليين من السويد إلى مقديشو برفقة شرطيين سويديين. فلما وصلوا إلى مطار مقديشو تحدثوا اللاجئين الصوماليين مع سلطات المطار وافهموهم انهم واقعين تحت ظلم وبطش هؤلاء الأشخاص فصدقتهم واعتقلت الشرطيين السويديين بدلاً من إعتقال أو تسلم المواطنين الصوماليين. ولم يفرج عن الشرطيين الا بعد مداولات ومناشدات من قبل دولتهم ومنظمات أخرى. قوة وضعف! ▪️ المسلمون ضعفاء رغم ما يملكونه من مصادر القوة كالثروات والمضائق البحرية المهمة والمواقع الجغرافية الاستراتيجية والقوة البشرية والعقول والعقيدة. وفيهم ينطبق قول الشاعر الذي قال : لم ارى عجزا كعجز القادرين على التمام. مشهد ▪️ دبلوماسيه أسكندنافية في موسكو تصرفت مع عمال نزل (فندق) بطريقة لا يليق بمن في مكانتها . لأنها تمثل دولتها وشعبها ولا تمثل نفسها. لكن أبت إلا أن تخرج من جعبتها ما تعودت عليه فعله حالها كحال الفئة المتعاملة بتعالي وعجرفة مع المهاجرين والضعفاء. لكن الروس مجتمع انتقامي في الغالب ولا يتسامح كتسامح المسلمين وهو ليس ضعيفا أيضا مثلهم. فكان على تلك الدبلوماسيه ان تتذكر انها تتعامل مع مجتمع يمتلك أيضا القدرات النوويه ما فتئ رئيسها يهدد بها ليلا ونهارا ولا يجب استفزازه. كادت تلك الدبلوماسيه ان تخلق لبلادها ازمه دبلوماسيه مع روسيا لولا اعتذار حكومتها الذي ساهم في تحجيم تلك المشكله. لكن الروس للاسف ليسوا من النوع الذي ينسى او يتناسى خاصه وان الالفاظ غير اللائقة في حقهم موثقه في فيديو انتشر بشكل واسع. والدرس الذي نستفيده من هذا هو ان لا نعود انفسنا على السلوك السيء حتى عند تعاملنا مع الحيوان فضلا عن تعاملنا مع الانسان المكرم من ربه. حقيقه ▪️ الاسكندنافيون معروف عنهم يغلب عليهم التواضع واحترام الآخر خاصة الجيل الذي عاصر الحرب العالمية الثانية أو آثارها. لكن في الفترة الأخيرة وللأسف أصبحت تتصدر المشهد الفئة المرفهة والمتعالية التي تأبى إلا أن تشوه صورة بلادها بل وتفقر البلاد والعباد فيها ايضا وهذا بأن تجعل خزائنها شبه خاويه وديونها عالية والتخلي عن الحياد بالانضمام الى من يدقون طبول الحروب كما هو الحال في دولة السويد وكل من جعلت تنتهج نهجها في الفتره الاخيرة . (( وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا )) سوره الاسراء. المتطرفون اشعلوا من قبل فتيل الحرب العالميه الثانيه واليوم يريدون ان يشعلوا حرب عالميه اخرى ولا نستثني من ذلك رئيس روسيا "بوتين" الذي تتناغم توجهاته مع توجهات الكثير من الاحزاب اليمينية المتطرفة في اوروبا رغم ترعرعه في بيئة شيوعية. الخلاصة عندما يغيب تطبيق سيادة القانون او روحه لا يبشر بخير فلا بد من العوده الى حصون العدل والاحسان اذا ما ارادوا الساسة تجنيب شعوبهم الكوارث. فتخفيض عدد السكان بتلك الطريقه سلاح ذو حدين قد لا ينجو منه احد. ......... راجي
|
#2
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
قوة في ضعف وضعف في قوة! متناقضات ▪️ المجتمعات في كثير من الدول النامية ليست ضعيفة، بل إن عدم تطور بنيتها التحتية جعلها لا تعتمد كثيرا على ما يمكن أن تقدمه من خدمات، "حكوماتها" التي تحصر حتى تلك الأساسية منها على نفسها وأعوانها فقط . فلو حدث مثل ذلك الذي يحدث لتلك الشعوب، للمجتمعات الغربية "المرفهة" مثلا لوجدنا فيها الكوارث تتوارث. ▫️ فتلك الشعوب الفقيرة اعتادت على أن تتعايش مع النقص في الوقود وانقطاع الكهرباء والماء وشح في الخبز والمواد التموينية الرئيسية. في حين أنه لو حدث في الدول الغربية نقص في ورق "مناديل التواليت" فقط، لرأينا العجب العجاب (كما حدث عند انتشار وباء الكورونا) ، فما الحال لو حدث نقص في الخبز؟ رب ضارة نافعة ▪️لقد كشف وباء الكورونا عورات الكثير من الأمم التي كنا نحسبها قويه ومتطورة فاتضح لنا انها تعجز حتى عن تغطية أبسط احتياجات مواطنيها! وهذا الإنذار ربما يجعلها تفيق من سباتها وتصحح أخطائها فتعود إلى العمل الجدي كما كانت تفعل إبان العهود الصناعية وتنبذ السلبية التي غرستها في شعوبها ومؤسساتها. علما أن اغلب تلك الشعوب مغلوبة على أمرها يتلاعب بمقدراتها جهابذة السياسة والمال. والمعروف أيضا عن المجتمعات الروميه انها سريعه الكَرة بعد الفرة. الاقتصاد الوهمي ▪️ فإعتماد المجتمعات الغربية على الاقتصاد الوهمي (الصناعات الخدمية السهلة، البنوك الربوية، التأمينات، المتاجرة في الديون، المضاربات، والاسهم وغيرها) جعلها تهمل الصناعات ذات الإنتاج الحقيقي مما سبب لها التخبط عندما اضطرت لتلبي الاحتياجات الحقيقيه لمواطنيها والتي كانت معظمها تأتي من الشرق الاقصى وبالتحديد الصين وتايوان والهند وغيرها. فقد تحولت بعض حكوماتها إلى "قراصنة" يستولون على الحاويات التي تخص غيرهم من المطارات ومن السفن في البحار ! لان الكثير من الصناعات الثقيله انتقلت الى هناك (الصين) لكون تكلفه المنتج منخفضه. وأذكر أن جل المخترعين الذين كانوا منضوين تحت الجمعيه التي كنت انتمي اليها كانوا يذهبون الى الصين لصناعة النماذج او انتاجها ثم يتم استيرادها من هناك. ربما جاء وباء الكورونا ليعلم تلك المجتمعات درسا بأن تعود للاقتصاد الحقيقي وتضع عنها المكر والكسل الذين يجعلها تعتمد على الاقتصاد الوهمي وتهمل الاقتصاد الريعي . وبالمثال يتضح... ▪️ فإذا ضربنا مثالا بدولة ما، فإن فرنسا بالشكل الذي عرفناها كدولة "صناعية غنية" قوية لن يكون لها وجود دون افريقيا التي تمدها بمنتجات صناعية وزراعيه واموال تستطيع ان تشتري بها الكثير من احتياجاتها من الصين أو غيرها. لذلك تفضل هذه الدولة الإنتحار منتقمة من روسيا بتدخلها عسكريا في اوكرانيا ضد روسيا من أن تظل هكذا محرومة من خيرات افريقيا التي أصبحت روسيا تطاردها فيها حتى اخرجتها من دول كثيرة في غربها وآخرها "النيجر" . .......... راجي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 31 ( الأعضاء 0 والزوار 31) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |