العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ملعونٌ هو الحُب؛ ما أَجلّه.
صحراء بخيوط شمس، وسماويٌّ يجهزّ نجوم قيامته الكُبرى. وتكحّلتِ الأُنثى بقلبِ حبيبها، مرآةٌ مرادفةٌ في الحدسِ والشذى. أَقصُّ أَثركِ إلى سقف الأرض المفعمِ بالبهاء، في ناحيةِ نخلة انحنت خاصرتها نحو السماء، ملعونٌ هو الحُب؛ ما أَجلّه. مع هكذا أُنثى. وانسيابَ جدولُ رجلِ –يشبهني- في نصٍّ مُؤثثٍ بالدلال، بل؛ وضبطَ مواقيت شغفه، وما أنتجته الأَشواقُ من حمى. وتمتمتِ به التضاريس بالشكوى والفتوى: "ما كُنتُ فردوساً أَكثر من هذا المساء". أُساعدُ قلبي على إرث عشق، وهوى وجوى. القصيدةُ قصدٌ في الأَناقة،
إذ تختزلُ حُسنها في كلّ فهارسك بحرص مدبّر، فيعمدُ إليّ المذاق لأَقول كلمتي بكِ ولكِ: فما أَفرطُ بشيء لا أَندمُ عليه مثلكِ : في هذه الأُنثى الحسناء.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |