العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مشاكل القذف.. تؤثر على جودة حياة الرجل وطاقته الجنسية
مشاكل القذف.. تؤثر على جودة حياة الرجل وطاقته الجنسية!!
إن مشاكل القذف حالات طبية مبهمة ومعقدة تصيب ملايين الرجال وتنغص حياتهم وتسبب لهم الاكتئاب والقلق والاضطرابات الزوجية والتناسلية وتدفعهم أحياناً إلى براثن العذاب والارتباك. وهذه الحالة منتشرة عند الرجال عالمياً قد تصل نسبتها إلى حوالي 75% إذا ما حاول الطبيب التحري عن وجودها لأنه وللأسف معظم هؤلاء المصابين بها يرفضون الاباحة بوجودها إلا إذا ما استفسر طبيبهم عنها بطريقة خاصة. وقد تطرقنا سابقاً في عدة مقالات في جريدة "الرياض" الغراء الى هذا الموضوع وخصوصاً ما يتعلق بسرعة القذف أو تخاذله وبالرغم من ذلك لا تزال توردنا سيل من الأسئلة حولها من قرائنا الاعزاء. فقد قررنا تلبية تلك التساؤلات العديدة لنوضح مجدداً آخر المستجدات بالنسبة إلى أسبابها واعراضها السريرية وتشخيصها ومعالجتها بالرغم من جهلنا لبعض ميزاتها وأفضل الوسائل العلاجية للبعض منها. وسنحاول في مقالتنا هذه تصنيف اضطرابات القذف إلى 3فئات رئيسية وهي أولاً: التوقيت غير المناسب للقذف والتي تشمل سرعته أو تخاذله. وثانياً: القذف بدون أية لذة أو الذي قد يترابط بالألم. وثالثاً: غياب القذف أو تراجعه إلى المثانة أثناء الجماع لمحة تاريخية ظهرت المقالات الطبية حول اضطرابات القذف بين عام 1960م و1970م في البداية وتكاثرت منذ ذلك الحين وتكاثفت الأبحاث حول مميزاتها وأسبابها ووسائل معالجتها وترابط هذا الاهتمام الطبي مع بروز الجمعيات النسائية في العالم الغربي التي حولت نشاطها حول السعي إلى تساو الرجال والنساء في كل المجالات وحتى من الناحية الجنسية وقامت حملات نسائية عالمية تطالب بحقوق النساء ورفضهن للقبول بدور ثانوي في حياتهن الزوجية والمهنية والاجتماعية أو الرضوخ إلى العادات والتقاليد السائدة أو تقبل احباطهن وعذابهن بسبب مشاكل ازواجهن الجنسية. وفي الثمانينات وبعد التجارب الناجحة في معالجة العجز الجنسي باستعمال حقن الأجسام الكهفية بالمواد الموسعة أو الجراحة المجهرية على شرايين العضو التناسلي أو استعمال المخيلة والبدائل المغروزة زاد عدد الرجال الذين يشتكون من اضطرابات القذف والذين أبدوا انزعاجاً شديداً بسببها واستشاروا الاخصائين لمعالجتها حيث انهم ادركوا انها لا تؤثر على طاقتهم الجنسية وحسب بل تسبب العذاب والاحباط والنفور من الجنس عند زوجاتهن. وزادت تلك النسبة منذ توفر دواء الفياغرا سنة 1998م إذ أن الكثيرين من بعض هؤلاء الرجال الذين استطاعوا استرجاع طا قتهم الجنسية بالنسبة إلى الحصول على الانتصاب الجيد والمستمر لوقت كاف لإتمام المجامعة والاستمتاع بها باتوا يشتكون من سرعة القذف أو تخاذله مما افقدهم لذة المجامعة وإرضاء زوجاتهم جنسياً وسبب لهم المشاكل النفسية والزوجية، وقد شرحنا في جريدة "الرياض" مزايا سرعة القذف ومعالجته في عدة مقالات وسوف نحصر مقالتنا هذه على مناقشة تخاذل القذف وتراجع السائل المنوي إلى المثانة أثنائه. آلية القذف: لتفهم أسباب الاضطرابات التي تصيب عملية القذف عند بعض الرجال علينا أولاً شرح الفيزيولوجيا العصبية التي تتحكم بتلك العملية الطبيعية. فإن إتمامها يرتكز على سلامة المراكز العصبية المسؤولة عن آليتها الفيزيولوجية والتي تقسم إلى 3مواقع. 1- الموقع فوق الشوكة في الدماغ: يرتكز نشاط هذا المركز على مواد كيماوية تنشطه أو تثبطه. ومن أهم تلك المواد "السيروتونين" التي إذا ما ارتفع تركيزه يؤدي إلى كمون القذف وتدني النشاط الجنسي بينما مادة "دوبامين" تعمل بالعكس فإذا ما زاد معدلها فقد تؤدي إلى زيادة النشاط الجنسي أو إلى تخاذل القذف إذا ما انخفض تركيزها في المركز الرئيسي للدفق في الدماغ. 2- مركز النخاع الشوكي: يقع هذا المركز تحت سيطرة الموقع فوق الشوكة ويتحكم بآلية الدفق حيث أن تنبيه مستقبلات "السيروتونين" فيه يحث على قذف السائل المنوي في الاحليل أو يثبط منعكسات الانتصاب إذا ما ارتفع تركيزه. 3- العصب الظهري في العضو التناسلي: إن إصابة هذا العصب أو اقتطاعه الجزئي عند أو زيادة مادة "السيروتونين" قد تطول المدة قبل القذف وتزيد كمونه، ناهيك أن تلك المادة تزيد عتبة حساسية العضو التناسلي. وحصول القذف أو يرتكز على سلسلة من النشاطات المتتابعة تنقسم إلى الانتصاب وقذف السائل المنوي في الاحليل وإغلاق عنق المثانة أثنائه ودفق السائل المنوي إلى الخارج. فإن آفة تصيب إحدى تلك الخطوات المتلاحقة لتلك الآلية قد تسبب تخاذل القذف أو تراجع السائل المنوي إلى المثانة كما سنشرحه لاحقاً. فالعملية الجنسية تبدأ عادة بالإحساس الجنسي في العصب السطحي للعضو التناسلي الذي ينتقل إلى النخاع الشوكي ومنه إلى الدماغ عبر العصب الفرجي يتبعه انتصاب هذا العضو نتيجة تفاعل وثيق بين الجهاز العصبي والجهاز الوريدي مع افراز مواد موسعة للشرايين والجيوب في الأجسام الكهفية التي توسعها وتزيد جريان الدم فيها وتغلق الأوردة لمنع الدم من التسرب خارجها أثناء الانتصاب. وأما عملية دفق السائل المنوي من البروستاتا والحويصلات المنوية وإغلاق عنق المثانة أثناء القذف فهي تتم تحت تأثير الجهاز العصبي الودي عبر المستقبلات الأدرينيلية الفعل الموجودة في تلك الأعضاء. وأما عملية قذف السائل المنوي عبر الاحليل إلى الخارج فهي تمثل منعكسة عصبية يسببها توسع الاحليل بالسائل المنوي يرافقها إغلاق تام لعنق المثانة والصمام الخارجي مع تقلصات العضلات حول الاحليل تحت تأث ير الاعصاب اللاودية يليه ارتخاء الصمام ودفق هذا السائل إلى الخارج. وقد تحصل شوائب في تلك العملية لأسباب نفسية أو عضوية تؤدي إلى سرعة القذف، الذي شرحناه بالتفصيل سابقاً، أو تأخير أو تخاذل القذف أو رجوع السائل المنوي إلى المثانة أثنائه. 1- تأخير القذف أو تخاذله: تعُرّف تلك الحالة كفشل عملية القذف رغم وجود شهوة جنسية عالية وانتصاب صلب وتنبيه جنسي طبيعي ورغم انها تشكل حوالي 4% من الاضطرابات الجنسية إلا انها قد تسبب مشاكل تناسلية ونفسية وزوجية منغصة وقد تؤدي إلى العقم. وتقسم تلك الحالة إلى فئتين أولها واشدها وطأة انعدام القذف التام وثانيها تخاذل القذف أو تأخيره ناهيك أنه قد يحصل في بعض تلك الحالات أثناء المجامعة خارج المهبل عند استعمال أو العادة السرية. وأهم أسبابها نفسية المنشأ ولكنها قد تحصل نتيجة أسباب عضوية كتناول بعض العقاقير ضد الاكتئاب التي تزيد تركيز مادة السيروتونين في الدماغ أو خلل عصبي إحساسي بسبب داء السكري أو رضخ اعصاب الحوض أو العضو التناسلي أو استئصال العقد اللمفية خلف الصفاق أو لأسباب مجهولة. التشخيص يرتكز على عدم قدرة الرجل في القذف أو شكواه من تأخير تلك العملية لمدة طويلة أثناء الجماع. يتم العلاج بعد اكتشاف السبب ومعالجته حسب فئته كالامتناع عن تناول بعض الأدوية التي قد تسببه أو استبدالها ومن أهمها مضادات الذهان والاكتئاب وفرط الضغط الدموي ومزيلات القلق والكحول وعقاقير أخرى مثل "الأميكار" و"باكلوفين" و"المثادون" و"النبروكسين". وأما العلاج الدوائي لتلك ا لحالة فيشمل منبهات الجهاز العصبي الودي ك "البسودو أفيدرين" و"الأفيدرين" و"فينيلبروبنلامين" و"إميبرامين" و"برومفينرامين" و"ديسيبرامين" مع نجاح متواضع يتراوح بين 5% إلى 54%. وفي حال فشل ذلك العلاج يمكن استعمال الهزاز أو الرجاج على العضو التناسلي أو عبر الشرج على اعصاب البروستاتا والحويصلات المنوية مع نجاح مرتفع يصل إلى حوالي 80% في بعض تلك الحالات. ويمكن تلقيح الحيوانات المنوية من السائل المنوي المقذوف أو المرشوف من المثانة في البويضات للانجاب مع نجاح مرتفع في معظم تلك الحالات. 2- القذف بدون الشعور باللذة: يمكن تصنيف تلك الحالة إلى فئتين أولها الشعور بالألم أثناء القذف وثانيها انعدام اللذة أثنائه. ويحصل الوجع عادة في الخصية أو العجان أثناء أو مباشرة بعد القذف وقد يسبب القلق حول المجامعات اللاحقة. ومن أهم أسبابه التهاب البروستاتا والاحليل والبربخ أو نتيجة ربط الاسهرين أو لأسباب نفسية. ويقوم التشخيص على استنطاق المريض وفحصه فحصاً شاملاً والتحري عن تاريخه الطبي والامراض التي أصيب بها والعمليات الجراحية التي أجريت له ونوع الأدوية التي يتناولها وتفاصيل نشاطه الجنسي ومدة اصابته بتخاذل القذف ونوعه وشدته وتأثيره على علاقاته الزوجية ومعالجته السابقة وتأثر الرجل بالمقومات العائلية والدينية حول الجنس ومشاكله الزوجية والمهنية والاجتماعية وغيرها، ويشمل الفحص السريري الجهاز التناسلي والعصبي والصمائي مع التركيز على الخصيتين والبروستاتا والأعضاء التناسلية الأخرى كالاحليل والبربخ والعضو التناسلي.. يتم العلاج حسب السبب ويقوم على استعمال مضادات الالتهاب ومرخيات العضلات الملساء والمنبهات الجلدية للاعصاب وأحياناً استعمال الوخز الإبري الصيني وغيرها. 3- القذف بدون الشعور باللذة: تتميز تلك الحالة بفقدان اللذة أو النشوة أثناء القذف الطبيعي وقد تنتج عن نقص في معدل الهرمون الذكري أو الهرمونات النخامية أو زيادة تركيز هرمون الحليب أي "البرولكتين" أو الإصابة بأمراض مزمنة أو خلل في الغدة الدراقية أو تشويه خلقي أو مكتسب أو لأسباب نفسية أو اجتماعية أو نتيجة تناول بعض مضادات الاكتئاب. يقوم التشخيص كما ذكرناه سابقاً على استنطاق المريض حول حالته وتاريخه الطبي والعائلي والاجتماعي والعلاقات الزوجية ويرتكز العلاج على المسببات التي يتم معالجتها بالعقاقير أو الهرمونات أو المعالجة النفسية أو السلوكية. 4- القذف الجزئي غير الكامل: في أغلب تلك الحالات يشتكي المريض من قلة حجم السائل المنوي المقذوف كما يثبت فحص هذا السائل عن كمية تقل عن 1.5أو 2ميلي ليتر ويكون السبب الرئيسي لتلك الحالة تراجع قسم من هذا السائل إلى المثانة أثناء القذف نتيجة عدم إقفال عنق المثانة أو بسبب تقلص صمام الاحليل الخارجي. إن أبرز الحالات التي تسبب هذا الخلل تشمل داء السكري وقطع أو شق البروستاتا بواسطة التنظير أو استئصال العقد اللمفية خلف الصفاق لمعالجة سرطان الخصية أو قطع الاعصاب الودية القطنية أو استئصال سرطان القولون أو ضيق الاحليل. وجميع تلك الحالات تثبط نشاط الاعصاب الودية المسؤولة عن إغلاق عنق المثانة أثناء القذف. يتم التشخيص باستنطاق المريض حول كمية السائل المنوي وحول تاريخه الطبي والعمليات الجراحية التي أجريت له ويجري فحص البول مباشرة بعد المجامعة أو الاستمناء باليد لكشف وجود حيوانات منوية فيه. إن معالجة تلك الحالة ترتكز على استعمال عدة عقاقير قد تفيد في إغلاق عنق المثانة وأهمها "إيميبرامين" وبسودو أفيدرين" و"إفيدرين" وميلودرين" و"كلورفنيرامين مع فينيلبر وبانالمين" أو "بروفنيرامين" مع نجاح يتراوح بين 20% إلى 79% حسب مسببات تلك الحالة، ونادراً ما تجرى عملية جراحية لإغلاق عنق المثانة. وقد يحصل تخاذل القذف لأسباب نفسية في ظروف خاصة حيثما يستطيع الرجل القذف الطبيعي خارج المهبل مثلاً ويفشل في قذفه مهبلياً وقد تتحسن تلك الحالة تلقائياً بدون أي علاج ولكنها إذا ما استمرت فقد تحتاج إلى المعالجة النفسية. 5- انعدام القذف التام: تلك الحالة تشمل بعض الرجال الذين لم يتمتعوا بالنشوة الجنسية في أي وقت كان والذين يفقدون قدرة القذف في كل الظروف رغم جميع المحاولات. ثمة أسباب لتلك الحالة النادرة تشمل الأمراض العصبية وتناول بعض العقاقير التي تزيد تركيز مادة "السيريتونين" في الدماغ أو التي تثبط الجهاز العصبي الودي أو لأسباب نفسية المنشأ أو أحياناً مجهولة السبب. ومن أبرز الأمراض العصبية التي قد تؤدي إلى فقدان القذف التام داء السكري وإصابة أو بتر النخاع الشوكي واستئصال العقد اللمفية خلف الصفاق التي تصيب الجهاز الودي بالخلل وتحد من مفعوله الأساسي في عملية القذف. ومن أهم العقاقير التي قد تسببها مضادات الاكتئاب والقلق وفرط الضغط الدموي والذهان وبعض المسكنات والمنومات. يقوم التشخيص على استنطاق المريض وفحصه فحصاً شاملاً كما شرحناه سابقاً وإجراء فحص البول مباشرة بعد المجامعة أو الاستمناء باليد للتأكيد عن غياب الحيوانات المنوية أو الفردكتوز. ويتم العلاج على الامتناع من تناول بعض العقاقير المشتبه بها أو استبدالها بأدوية أخرى وإذا ما فشلت تلك المحاولة تستعمل بعض العقاقير التي تحث الجهاز العصبي الودي مثل "بسودو إيفيدرين" أو "إيفيدرين" أو "فينيل بروبانالمين" أو "بروفينيرامين" أو "ايميبرامين" مع نجاح يتراوح بين 12% إلى 20%. وفي حال فشل العلاج الدوائي يستعمل الهزاز أو الرجاج للحصول على السائل المنوي أو استئصال الحيوانات المنوية بالإبرة من البربخ أو الخصية وتلقيحها في البويضات للحصول على الانجاب. الخلاصة إن مشاكل الدفق أو القذف رغم قلة حدوثها إلا انها تؤثر على جودة حياة الرجل وقد تسبب له الاضطرابات النفسية والزوجية والتناسلية، وتؤثر على طاقته الجنسية ورجوليته وتدفعه إلى براثين القلق والاكتئاب والعذاب. ثمة أسباب عضوية ونفسية معقدة تشارك في حدوثها وتستدعي التشخيص السريري الدقيق الذي يقوم على استنطاق المريض حول تاريخه الطبي وإجراء فحص سريري شامل له والتحري عن مميزات حالته هذه وتأثيرها عليه وعلى زوجته وتسببها أم للعقم لديهم. يتم معالجة كل حالة افرادياً حسب مسبباتها بالعقاقير أو بالمعالجة النفسية أو استعمال الهزاز أو الرجاج في تلك الحالات مع نتائج جيدة في اغلبها إذا ما تمت على يد اخصائي له الخبرة الوافية في هذا الحقل. هذاالموضوع منقول من مقال صحفي في جريدة الرياض السعودية
|
#2
|
||||
|
||||
شكرا أخوي مفلح على نقل هذا الموضوع الهام وننتظر جديدك ومشاركاتك معنا
|
#3
|
||||
|
||||
الف شكر وتسلم.............
|
#4
|
||||
|
||||
يسلموووو على ل ت ش ك الرائع والمعلومات القيمة
وفي انتظار جديد المميز تحياتي الك أخوك
|
#5
|
|||
|
|||
ماعلمتنا ياخي فيه علاج ولا مافيه والله انها ياخوك منغصه علينا الحياة كلها سرعة القذف
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العجز الجنسي عدم القدرة على الانتصاب، أو عدم القدرة على الاحتفاظ بالانتصاب فترة كافية | كسيرة القلب | العــلاقة الزوجية | 15 | 15-04-06 02:28 AM |
عقم الرجال | Dr.yehya | المسالك البوليه وأمراض الذكوره | 4 | 30-08-04 06:43 AM |
الحياة الجنسية للمرأة | 3mmomena | العــلاقة الزوجية | 27 | 28-08-04 07:28 PM |
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |