![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الجولة الثانية .. وتألق في سماء الإبداع .. هذه المرة ستكون شرارة انطلاق خيالاتكم .. ليست مقدمة مختارة كما في الجولة الأولى وإنما ستكون لوحة بريشة فنان أبدع رسمها .. ومنها تنطلق أقلامكم في عالم الخيال كي تروي لنا قصة قصيرة مستوحاة من تلك اللوحة.. وأما الشروط فكما هي وللتذكير فهي كالتالي: 1- ينتهي السباق بوصول المشاركة الخامسة . ( والهدف من جعلها خمسة حتى نتذوق جميع القصص ) 2- يتم إرسالها على الخاص إلى أختنا نهر الحب وهي تنشرها فور وصولها بدون اسم كاتبها . ( للدقة في التصويت ) 3- يتم التصويت من قبلكم على أفضل مشاركة .
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]()
|
#3
|
||||
|
||||
![]() يثبت مع الشكر للغالي طلاع الثنايا00000
مع امتناع عن المشاركة برغم انقداح الفكرة في الذهن ونريد إبداعا لاااااائقا بحضوركم الزاهي دمتم بخير000000
|
#4
|
||||
|
||||
![]() أهلا بأدباء قصيمي نت..في الجوله الثانيه من مسابقة القصه القصيره للأخ المبدع طلاع الثنايا...
وبين أيديكم القصه الاولى..... [frame="1 80"]عزف أشجان فوق ظهر السفينة نم يا صغيري ويكفي بكاء يكفي ما ذرفت من دموع لقد قطعت قلبي عليك لم أعد أحتمل صوت بكائك ولا أرى تساقط دمعاتك.. ولا ألمح الحزن في نظراتك. أعرف أنك لم تعتد ركوب بحر الحياة فهدير موج الآلام يخيفك وتمايل سفينة الخطوب يفزعك ولكن يا صغيري يجب أن تتعود على ركوب المخاطر من الآن حتى تكون صلباً عنيداً في وجه الزمان نم يا صغيري حتى لا تعزف الأشجان على أوتار الجراح وتخرج ما دفنت في قلبي من أحزان نم فبكائك يهيج الذكريات ويعيد الزمان ويقلب الآلام في صفحة أيامي نم يا صغيري فأنت لا تدري كم تحمل هذا القلب من أوجاع مالي أرى سفينة الحياة تتمايل كأنها هي الأخرى تريد أن تزيد مأساتي.. وأرى تلك الأمواج الهادرة وهي تتطاير وتتكسر على جدار سفينتي لتنهي مأساتي وتغرقها في البحر.. ولكن سأقص عليك قصتي يا صغيري قبل موتي علك تعيش بعدي فتحكيها لأبنائك مازلت أذكر تلك الليالي في قريتنا الصغيرة كانت تكسو أرضها المروج الخضراء وتملؤها البساتين لقد كان بيتنا في إحدى أطراف القرية رابضا على سفح الجبل مازلت أراه وأرى بجواره بستاننا الجميل الذي قضيت فيه أحلى اللحظات ففي كل شبر منه لنا فيه ذكريات فهنا حول أشجار التفاح كنا نركض ونسابق الفراشات وتملئ ضحكاتنا البستان والطيور تشاركنا فرحتنا وعندما توشك الشمس على المغيب نعود إلى بيتنا ذلك البيت المبني من الطين كان لي أخوين حمزة وهو أكبرنا وعمره أنا ذاك ثلاثة عشر عاماً ويليه عمار ويبلغ من العمر تسع سنوات و كنت أنا الأخت الصغرى لهم فقد كان عمري وقتها ستة أعوام لكن الأيام لا يدوم صفوها ولا تستمر على حال فإن أضحكت يوما أبكت أياما ففي مغيب شمس أحد الأيام عاد أبي وجهه ينطق بالهم والحزن و أجتمع بنا أبي وكان جبينه يتصبب عرقاً فألقى علينا كلام كان وقعه كالقنابل على قلبي فقال هناك عدو متربص بنا يريد أن يستحل قريتنا والقرى المجاورة لنا يريد أن يسلبنا أرضنا ويقتل فرحتنا ولذلك يجب علينا أن نستعد لملاقاته وبدأت الأجواء من حولي تدعوا إلى القلق وتوالت الأيام وفي يوم معلوم جاء بعد ترقب وقلق اصطبغت فيه السماء بلون أزرق باهت وحتى الطيور رحلت عن سماء قريتنا وأقفلت الأزهار أكمامها واهتزت أغصان الأشجار أثر الرياح القوية التي هبت عليها كان كل شيء ينبئ بالخطر رأى أحد رجال القرية جيوش العدو تزحف بعدتها وعتادها بالقرب من قريتنا فاستعد كل من في القرية لملاقاتهم فلحق أبي وحمزة بباقي الرجال ليمنعوا دخول العدو ولم تكد شمس ذلك اليوم أن تغرب فكل شيء ساكن وهادئ كالسكون الذي يسبق العاصفة وبعد أن حط الليل بظلامه الدامس على القرية وأسدلت الستائر وأطفأت الأنوار وارتخت جفوني مستسلمة للنوم فإذا بي أصحو مذعورة على أصوات القنابل ودوي المدافع التي تفجر الآذان فأرتفع البكاء وتعالى الصراخ من البيوت وأسرعت أمي تجمعنا وحاولت أن تسد آذاننا حتى لا تفزع قلوبنا وهي صامدة لا تصرخ إنما كان لسانها لا يفتر من ذكر الله والدعاء وفجأة ونحن على هذا الحال من الخوف المشوب بالقلق إذا سمعنا دويا مجلجلا في التلة المجاورة لنا فخرجت أمي لتستطلع ما الذي حدث وتبعناها فرأينا أعمدة الدخان المتصاعدة من البيوت الرابضة على تلك التلة وسمعنا صراخ أهلها وهم يتراكضون في كل اتجاه 0 فأمسكت بنا وهي تعدو مسرعة نحو الجبل علها تجد مكان نختبئ به لتحمينا من الموت وما إن وصلنا إلى الجبل حتى سمعنا خلفنا دويا مزلزلا ارتجف له كل جسدي فالتفت لأرى ما الذي جرى وفي أي مكان استقرت القذيفة فيا للهول ... لما رأيت إنه بيتنا .. آه .. لقد اشتعلت النيران به لم أتمالك نفسي وأنا أرى تطاير جدرانه كالورق في الفضاء فصرخت لأمي بكل أسى لقد أحرقت لعبي وحقيبتي حتى ملابسي أحرقوها لا أعرف كم مر علينا من الوقت ونحن على هذه الحال من الخوف والانتظار حتى بدا خيط الفجر يبزغ وهدأ كل شيء واختفت أصوات المدافع ودوي القنابل 0 وأشرقت الشمس على مآسي قريتنا وبدأ كل من في القرية يتفقد أهله وأبنائه فأخذتنا أمي بيدها لنرى أنقاض بيتنا فركضت أسبقها إليه وأبحث من بين الركام علني أجد شيء من بقايا لعبي لكني لم أجد سوى الرماد ورغم كل ما يحدث إلا إنني بتفكيري الطفولي أشعر أنها فترة وتنتهي وكل شيء يعود كما كان ويعود لنا أبي وتعود الطيور تغرد فوق بساتين قريتنا وتجري قطعان الأغنام على سفوح جبالنا وتعود قريتنا بأجمل صورها كما كانت 0 لكن هيهات فكل هذا الذي يحدث لم يكن إلا أول صفحة في عالم الأحزان0 وفجأة رأينا ظلال شخص يمشي مقبل علينا في أول الأمر لم نتعرف عليه فكان الغبار يعلو وجهه فلم يكن ذلك الشخص سوى حمزة عرفناه عندما اقترب منا فأقبلنا عليه نسأله عن أبي ولماذا لم يحضر معه فكان صامت لا يتكلم ويعلو وجهه الحزن وفجأة نطق وتكلم وقال إن أبي قتل وقريتنا استحلت 0 آه آه ليته لم ينطق ليته سكت ليتني أصبحت صماء لا أسمع ما نطق به 0 حينها خارت قواي لم تستطع قدماي تحملني فسقطت على الأرض وأنا أصرخ وأبكي أريد أبي أين أنت يا أبي أريدك قربي لا تتركني أنا أحبك يا أبي فدنت مني أمي وضمتني على صدرها وقرأت في عينيها تحدي وكبرياء رغم أنها كانت تخفي خلف الكبرياء دموعا متحجرة لقد مات زوجها مات من شاطرها حلوة الحياة ومرها مات من كانت تحلم معه أن تملئ حيتنا بالورود 0 وبدأت سفينة الآلام تمخر عباب البحر فأخذ العدو يأسر ما تبقى من رجال القرية ويشرد نسائها وأطفالها فمضينا في رحلة طويلة كلها أحزان ومآسي الكل واجما صامت يكتم أناته في صدره وعند أطراف قريتنا توقفت القافلة لتعرضها لعملية تفتيش من قبل الأعداء فبدأ بتفتيش أسرة أسرة يريدون أن يجردونا من كل مانملك0 واقترب منا أحد الجنود وهو يمشي متعجرفا وكنا نرقبه بأعيننا لنقرأ ما يدور في عقله 0 فنظر إلى أمي نظرة مشينة كأنه يجردها من ثيابها وأخذ يتكلم معها بتهكم فلم يتحمل حمزة ذلك الموقف فقد جرت الدماء في عروق وجهه حتى كاد ينفجركان كالأسد يزأر إذا هدد الخطر عرينه فا أقترب الجندي من أمي وحاول أن يلمسها لكن حمزة لم يمهله فقد وثب على صدره وأمسك بعنقه كاد أن يخنقه وفي الحال تدخل عمار وركله بقدمه 0 وأحدثوا ضجة كبيرة في القافلة سمعها باقي الجنود فأسرعوا يتراكضون حولنا حتى طوقونا 0 وحدث ما لم يكن بالحسبان آه آه منظر لم أنساه طيلة حياتي 0 من وسط الضجيج سمعنا صوت إطلاق النار رباه لقد استقرت الطلقة في صدر عمار وسقط أرضا وهو مضرج بدمائه يتلوى من الألم ويصرخ ... يا إلهي أخي عمار لقد فارق الحياة وفاضت روحه إلى بارئها فصرخت من غير شعوري وارتميت عليه أقبله وأضمه إلي وأحركه بقوة علني أستطيع أن أوقظه من موته وأعيده للحياة فحملته أمي بين يديها وكانت عيونها تذرف دمعاً صامتاً دون أن تصرخ 0 فثارت جنون أخي حمزة فسار يضرب يمنة ويسرة لا يدري ماذا يفعل فتكالبوا عليه الجنود وجروه معهم إلى سجونهم إلى جهنم الدنيا ليكيلوا له ألوان العذاب0 فتركت أمي عمار من يديها لتدرك حمزة وتشبث حمزة بثيابها علها تستطيع أن تخلصه من أنيابهم لكن فات الأوان فلم تكن في قلوبهم رحمة على تلك الأم وولديها بل كانت قلوبهم أقسى من الصخر لقد بكيت كثيراً حتى ملني البكاء وشردت من عيني الدموع فأصبحت واجمة صامته لا أتفوه بكلمة واحدة إن ما رأيته كان أكبر من أن يتحمله قلبي الرقيق.. فكنت أرى الأطفال الصغار وهم يموتون في أحضان أمهاتهم من الجوع والعطش فمرت الأيام ثقيلة طويلة ونحن نسير ... إلى أن توقف بنا المطاف في إحدى القرى التي نزلنا بها كلاجئين بلا وطن وكان كل شيء كئيب ممل لا أجد فيه ما يسليني فقد فقدت أبي وكل اخوتي الواحد تلو الأخر حتى تعليمي حرمت منه بسبب صعوبة الظروف المعيشية كان أثمن شيء أمتلكه ذلك القلب الحنون الذي يظللني بحنانه وأرمي به أحزاني فأجده لي كالمرفأ أرسوا به بعد أن تقذفني الرياح من كل جانب 0 ففي عصر أحد الأيام عدت إلى خيمتنا بعد أن قمت بجولة بين الخيام فإذا بي أرى حشد من النساء متجمعات حول خيمتنا فأسرعت وقلبي تزداد نبضاته .. ويدور في رأسي ألف تساؤل .. ما لذي حدث ؟ لما كل هذا التجمع ؟ فأسرعت في خطاي وتسللت من بين الزحام داخل الخيمة .. ورأيت أمي مستلقية وهي فاقدة للوعي وبقربها إحدى النسوة التي تعرف القليل في التمريض فارتميت على صدرها .. وأنا أبكي .. وأناديها أمي أجيبيني ماذا جرى لك ؟.. لا تذهبي وتتركيني وحدي في هذه بحر الحياة .. وبعد لحظات أفاقت أمي وهي منهكة متعبة 0 فقد علمت من المرأة التي قامت على علاجها أن أمي مصابة بمرض القلب .. رأيت أمي وهي تذوي وتذوب كالشمعة ولا أستطيع فعل أي شيء لها حتى أخفف عنها نوبات الألم إني أكاد أفقدها .. هل سوف يأتي اليوم الذي ينضب ذلك النبع الصافي الذي أنهل منه ؟... لا ... لا أكاد أصدق .. أمي هي أغلى ما بقي لي في هذه الحياة فقدت كل شيء لم يبقى لي سواها معينا في وحشتي0 مالِ أمواج آلامي لا تنتهي ولا تستقر؟!.. فكلما هدئت موجة تلتها موجة أكبر منها وتقاذفتني أمواج آلامي كأنني مركبٌ قديم أطفو على سطحها... فمضت سنة وأمي مرضها في ازدياد كنت ارجوا الله في سجداتي أن يشفيها .. ولكن لكل شيء في هذا الكون نهاية وهذه مشيئة الله 0 فقد جاء اليوم الذي كنت أخشاه وأحاول أن أتناساها .. لقد جاء اليوم الذي ودعت فيه من سكنت نفسي وجرت مجرى الدم في عروقي وكانت رفيقة أفراحي وآلامي لقد ودعتها وداعاً لا لقاء بعده إلا في الجنان إن شاء الله 0 إني أرى ذلك اليوم وأحس به كأنه الآن ، كدت يومها أن أجن .. لم يعد بي صبراً أتزود به .. حينها خرجت هائمة على وجهي .. لم أدر أين أذهب .. ولا إلى من ألجأ .. كنت صامته لم أبكي .. لم أصرخ كما يفعل الأطفال عندما يفقدوا أبويهم ، لكن داخلي كان يصرخ ويبكي بصوت لا يسمعه غيري ، لأني أعلم أني حتى لو بكيت وصرخت بصوت مرتفع لن أجد من يسمع صرختي .. أو حتى يرعها سمعه .. لأني أعيش في عالم من الجمادات ، يفتقد أدنى معنى للحياة .. بل هو من يفقد الأحياء كل ذرات الحياة 0 لماذا أيها العالم كل هذا يحدث ؟!! .. لماذا أسلب كل شيء جميل في حياتي ؟!!.. لماذا تغتال الفرحة وهي وليدة في قلبي ؟.. لماذا تشنق البسمة المرسومة على شفتي ؟... لماذا تنهال على جسدي الصغير كل ألوان العذاب؟ أليس هذا من أبسط وأقل حقوقي .. لماذا أشرد في هذا العالم الفسيح ؟.. لماذا أنا من غير وطن من غير بيت يلمني ؟.. حتى ما تلهو به الطفلة الصغيرة في مثل عمري فقدته ، لم أمتلك سوى الرماد .. فقدت كل شيء في حياتي ما غلى فيها وما رخص 0 سرت أصرخ في داخلي .. وأسال أين كل البشر ؟.. أين كل الملايين ؟.. أو ليس من بينهم قلب يحن أو يشفق أو يستطيع حتى مد يد العون لي حتى يخفف جزء من معاناتي .. لم أسمع أو أجد لتساؤلاتي سوى صدى صيحاتي 0 كان الكون كله يغرق في سبات عميق .. الكل غارق في أحلامه .. يفيقون من حلم ويغفون على حلم آخر 0 رحماك يا رباه . فلم أجد نفسي إلى أرفع يدي متضرعة لله عرفت بفطرتي السليمة أنه هو وحده منقذي ..هو وحده من يعطيني كل حقوقي ولا يظلمني مثقال ذرة 0 فزدت قرباً لله وعرفت الطريق إليه .. فكلما ضاقت بي الدنيا لجأت إليه. فتوالت السنين سريعاً وكبرت وصرت زهرة يانعة تحتوي على أشواك فالحياة أجبرتها رغم جمالها ورائحتها الزكية أن تنبت الشوك على ساقها لتتسلح به . لكن الله لم يتركني فهو معي أينما ذهبت وسخر لي جارة هي وأبنها ماجد فكانت لي كا الأم الحنون وابنها لا يتأخر في تقديم المساعدة لي0 فوجدت بينهم الراحة و لم يخفى علي الشعور الذي كان ينتابني حين أسمع مجرد أسم ماجد يذكر على مسامعي أو ألمح خياله فتزداد نبضات قلبي و تصطبغ وجنتي بلون الورود ، فقد كان ماجد محط إعجابي وتقديري فلم يكن من الشبان المستهترين الغير عابئين بما يفعلون بل كان شاباً يافعاً تبدو على ملامحه الرجولة والقوة 0 لقد ازداد إعجابي بماجد يوما بعد يوم وكبرت نظرتي له كلما رأيت تصرفاته وأعماله .. فقد جاء اليوم الذي عادت فيه بلابل قلبي تغرد وعاد الحب ينبض في قلبي ويجري في عروقي .. فزفت إلي أم ماجد ذلك الخبر الذي أعاد البسمة إلى شفتاي وهو بأن ماجد يريد الارتباط بي واختارني كزوجة وكلها أسابيع حتى زففت إليه كأبهى عروس وأصبحت أنا وهو في مكان واحد لا نفترق نسقي قلوبنا من الحب حتى ترتوي إلى أن أراد الله أن يتم نعمته علي وشعرت بك يا صغيري وأنت تتحرك في أحشائي وقدمت إلى الدنيا كم كانت فرحتي بك لا توصف رغم أن قدومك إلى بحر الدنيا أعاد لي الماضي .. أوعيت قصة أمك يا صغيري حكيتها لك قبل أن يفرقنا الزمان ولا تعرف ما قاست أمك وما عانت فوق سفينة الحياة فلا تجد من يسردها لك لتعرف حقيقة الجاني وما اقترفت يداه 0 هيا يا صغيري نم .. لسوف أسقيك من ماء العيون حتى تنمو وتكبر وأرويك من نبع الحنان الذي لا ينضب 00 وأغذيك من لبن العقيدة حتى يشتد عودك وتصير أقوى وأشجع لا تهاب الصعاب .. ولا تهزك الرياح .. تكون صلداً عنيداً ترهب عدوك .. نم يا صغيري .. نم ومازلت سفن بحر الحياة تسير.. وسفينة أم ذلك الصغير تسير.. حتى تصل بصغيرها إلى مرفأ الأمان .. [/frame]
|
#5
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ماشاء الله
ها قد نزل الفارس الأول مضمار مسابقتنا وسطور رائعة جميلة فقد استوحى من اللوحة صخب الأمواج وتلاطمها وغاص بنا إلى أعماق قصته.. فقد كان استهلالها رائع.. طاف بنا خياله في أمواج حياة أم الصغير.. والأجمل من هذا كله تلك الخاتمة التي صاغها يشوبها شيء من الأمل.. وشيء من العزة والثقة .. فارسنا الكريم .. ريثما تكتمل جميع القصص سيكون هناك نقد لجميع القصص.. حتى يكتمل عقد الأدب الذي ننثره هنا.. وكأني ألمح ذلك الفارس القادم من بعيد وقد ثار غبار قلمه وهو يسطر قصته.. لا تتأخر فنحن في الانتظار..
|
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() القصه الثانيه
|
#8
|
||||
|
||||
![]() أيها الفارس المخضرم..
يامن عشت بين عهدين كما ألمح من قصتك.. بورك قلمك.. الذي صاغ لنا قصة هداية .. أيها الفارس المخضرم.. قصتك فيها صدق وحرقة الداعية .. رائع ما ذهب إليه خيالك الدعوي .. ولوحة ثانية تبعث في النفس العزم على الوصول إلى شاطئ الهداية.. ثبتنا الله وإياك على الدعوة .. ياترى .. أين سيذهب بنا خيال فارس القصة الثالثة.. نحن في شوق وانتظار..
|
#9
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() القصه الثالثه
|
#10
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
30 قصة من حياة الصالحات المعاصرات | الزهيري | همس النواعم | 0 | 18-03-05 06:24 PM |
هيا رشحوا لنا فارس الجولة الثانية لمسابقة القصة القصيرة | (طلاع الثنايا) بعزم | صالون الأدب والأدبـاء | 1 | 15-02-05 06:02 AM |
نتائج الجولة الأولى من مسابقة القصة (والجولة الثانية قادمة) | (طلاع الثنايا) بعزم | صالون الأدب والأدبـاء | 15 | 27-01-05 09:03 AM |
جدول ومواعيد مباريات الدوري:.. الإسباني .. | عاشق فن القلعة | منتدى الرياضة والرياضيين | 6 | 09-09-04 05:56 AM |
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |