لو تقاعدت وهو يوم قريب , ماذا سأفعل ؟

[نسيم المحبة123]

صباح الخيراااات للجميع


أحييك أخي الكريم على هذه المقاله التي بنظري أعتبرها أكثر من رائعه
قرأتها أول مره فلم أرتوي ولم أكتفي
فقرأتها مرارا واستمتعت بها
وصفك حقيقي ورائع
لم تراوغ ولم تبالغ في وصفك
ولكن برأيي علينا أن نعيش جميع مراحل عمرنا وأن نرسم لها الخطة التي تروق لنا

فنحن في أيام وفترات عملنا نماحك ونصارع من يجعلنا نتمنى التقاعد ولو على بدري فقط لنفارقهم
ولكن علينا أن نتعايش معهم لأن عملنا عباده ومصدر رزقنا
أما فيما بعد فيأتي وقت الراحه من تلك الوجوه التي من المؤسف ربما أصفها بالقبيحه والتقاعد
وبذلك نبدأ مرحلة جديده وبأيدينا نستطيع أن نجعلها من أجمل سنين وأيام عمرنا وذلك بعد مشيئة الله سبحانه

يا الله
أتصدق أني أتوق الى تلك الأيام التي أتفرغ بها لنفسي وأبتعد عن منغصات العمل
لأبدأ برنامج حياة آخر مختلف
وأنت سيدي بإمكانك أن تعيش حياة ما بعد التقاعد بنظام جديد ممكن أن تضعه وتسير عليه عائلتك
فأنت رب الأسره وكلمتك التي تطبق

أسأل الله أن يعيننا على أنفسنا
ويكتب لنا ما هو خير

استمتعت جدا بكلامك
وعن نفسي أنتظر المزيد

تحياتي

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[المحــــارب **]

ايها الهرش الاملح
صاحبنا القديم كاردياك .. صباح الخير ..
ان كنت تتحدث عن نفسك ... واشدد ان كنت تتكلم عن نفسك وتقاعدك فلك اقول :


الاسطر اعلاه تشاؤميه بزياده وحالتها حاله .. صدقني وكلامي ليس تــ ثـ كفا على الصبح
انت من يحكم على الحياة هل هي تعيسه ام سعيده (وان لم تكن سعيده نقول معقوله )
مشكلتك بالاسطر اعلاه لم تنظر لمقوماتك ومالديك ..
انظر لمفرداتك :
أزقة المدينة وشوارعها ومكبات النفاية , ومزابل البلدية المهملة , ومقبرة السيارات القديمة

1-اولا انا اذكر زواجك ماابطيت متزوج يعني مالحق عمرك لسن التقاعد
2- البنت الصغيره التي ترا ان النكد يبدأ من استشوار امها لها هي بسمه الحياه وسوالفها
معاك في السياره -طريق المدرسه - لمسات من حنان يارجل
3- طبيعي ان من يرضى لنفسه ان يذهب للمقهى الضحى فقد حكم على نفسه بالتعاسه
فالمقهى والتسحب والاماكن الكئيبه ليست خيارا لامضي فترة بعد التقاعد

4- كلنا نعرف انك طبيب .. وانت الان تملك مالايملكه الاخرين .. يعني عياده صغيره هنا او هناك
بامكانها شغل وقتك وتدر عليك دخل مادي (في اي دولة مش شرط السعوديه ) .. ويسهل الانتقال
مع وجود عائلة صغيرة ..


يارجل لو فكر الناس زيك كان ماتوا وهم حيين ..
انهض يارجل فغدا يوم افضل ان ادرته ان يكون كذلك .. قال مقهى قال

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[همكم همي]

يووه ماتقدر تعيش كذا صدقني يبغالك حاله اسعافيه




اسمحلي اقولك ان مامليت جدولك بالبديل بتتعب ويحوشك اكتئاب

كلامك فيه تشاؤم ويغلفه الإحباط والتوجه للعزله بل انت تعيشها الآن

حب زوجتك واهل بيتك وافرح بالتقاعد عشان تعطيهم مزيد من وقتك

تدري خلهم على جنب انقذ نفسك تراك مرررره على الحافه

يبغالك تتفائل وتعيش يومك وترضى بالموجود من مال وأوادم ههههههه


يحق لي اضحك اليوم يوم الضحك العالمي

وتوي طلعت من مدرسة بنتي بعد اجتماع الأمهات بعشر دقايق ماقدرت اوقف ضحك


--
المهم يالمتشائم اسعد عمرك انت لاتطلب السعاده من غيرك والله ماتشوفها الا لاعطيتهم غالبآ

هذا الواقع اخذ وعطى

-

وشبلاكم لاجاء التقاعد طاحت قلوبكم وضاقت فيكم الوسيعه

اصبروا وصابروا ورابطوا يامال الغنيمه

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[همكم همي]

نسيت اقولك فيك لمحة كبر ترى هي السبب بالمعترك اللي يخالج نفسك



الكبر منزلق خطير

صاحبه يشوف البشر ----------------ماودي اقول

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[اللطيفة]

إذا بتمشي على اللي ذكرت فأكيد ستشعر بالملل

أنا حسيت بالفراغ والملل من القراءة !!

خل عندك دراسة جدوى لمشروع خاص فيك تستفيد منه !!

لإن جلسة الرجل بعد العمل تجلب الملل له وللي مقابله !!

مافيه أحلى من تنظيم الوقت !!

أجواء العمل حتى لو كانت متعبة إلا أنها أجمل بكثير من الجلسة في البيت

خصوصاً للناس اللي عندهم نشاط وقوة !!

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[moneeeb]

التقاعد فكر انهزامي و استسلام للفشل


تشاو ^_^

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[متابعة بصمت]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moneeeb     التقاعد فكر انهزامي و استسلام للفشل تشاو ^_^

بالعكس يرتاحون شويه - - خاصة مع التقدم في العمر
ويعطون مجال للغير

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[الديمقتاتوري]

يا الله كيف لهذا القدر من قبح المعاني ,أن يختفي بهذا الكم من جمال الأسلوب
المشكلة تكمن في التعود على نمط معين, والارتعاب من فكرة التغيير
كموظف حالي..لماذا لاتفكر جديا بامتلاك مزرعة, تعمل فيها بيديك فتحرث وتزرع وتحصد وليس شرطا ان تبيع بل تتصدق
او امتلاك مركب تقضي فيه اياما بعرض البحر كأحد قراصنة البحار العليا,تصطاد السمك او حتى تصطاد الكنوز
مالضرر في أن يتخلص الإنسان من كم الارتباطات والمسؤليات التافهه والمهمه, والتي تقيده وتحد تحركاته

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[بدوي بكرتونه]

هذه تكملة موضوعك ياعزيزي :

أنا أمكث من ساعة إلى ساعتين في هذا المكان اقرأ وجوه البشر , وأترك نفسي على سجيتها , بعد ذلك أجد الوقت يمتد إلى ما لانهاية قبل الظهر , كيف أقلص من السأم والملل الذي ينتاب حياتي ؟ فكرت أن امتهن المضاربة في أسواق المال , كان لدي تجربة مريرة مع هؤلاء الأوغاد , وسلبوا مني آلاف الريالات , ولكني عدت لأثأر منهم , واقترضت مالاً من بنكي العزيز ( بنك الرياض - سأخبركم عن بنك الرياض حكاية ما ), ووضعته بقضه وقضيضه في الأسهم السعودية وربحت ما شاء الله أن أربح , ثم هاجت رياح البترول وماجت وأمريكا اكتشفت النفط الصخري , وقيل يا أهل الخليج تجارتكم بائرة , وها إن أسهمي وربحي الذي عشت أحلم برؤيته يتقلص أمامي , وأخسر وأخسر , لكن أبشركم لازلت أحلم أن أستعيد مالي وبعض الربح , ما أصدق قول الشاعر : ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل , لن يستطيعوا هزيمتنا الا إذا قتلوا الأمل من نفوسنا . أنا لن أتخلى عن الأمل وإن كان يقسو حينا ويصبح ألم ... أمل .. أمل .. ألم وألم , هكذا تأخذني الأفكار حين استرسل . لكن يا صحابي لن أترككم قبل أن أخبركم عن بنك الرياض حكاية وأي حكاية ؟

نسمع أن الآلات لا تخطيء , الكمبيوتر لا يخطيء , الآلة الحاسبة لا تخطيء .الترهات هذه غرست في عقولنا ونحن أطفال , الواقع أن الآلات تعلمت الخبث من البشر وتعلمت السرقة والإحتيال من الإنسان , قُتل الإنسان ما أكفره . في يوم التحصيل وهو يوم القبض على الراتب ( الماهية ) , وهناك من يسميه ( معاش ) وهو لعمري معاش وبُلغة إلى حين ولو بلغ آلاف الريالات أو عشرات الألوف أو حتى مئات الألوف فهو دخل محدود . في يوم الخامس والعشرين من كل شهر هجري تختفي الآلات تحت أكوام البشر والسيارات ويصبح عسيرا على إنسان ملول مثلي أن يقف في طابور لينتظر النقود . يوم سعدي في ذلك اليوم وجدت آلة صرف ATM لبنك الرياض , فقلت : جميل جدا , ولن نجد مثل معازيبنا من عشرين سنة . فرحتي هذه كان يمكن أن تكتمل حين طلبت 5000 ( خمسة آلاف ) ريال , لو أعطونيها كاملة , لكنهم خصموا 900 ريال ,أحدثهم بالأمر لعل أنها ترجع . الموظف أكد أنها ستعود بعد أربع وعشرين ساعة . انتظرت ولم يحدث شيء , قالوا : قدم مطالبة وانتظر خمسة أيام عمل . الرد لم ينتظر خمسة أيام عمل . جاء بعد ثلاثة أيام رسالة نصية على الجوال : عزيزي العميل نأسف لرفض المطالبة ... الخ . شعرت بالغبن , أن تسرق هكذا , لست بالإنسان الذي لايُسرق فطالما سرقت وسلبت أموالي , لكن بمثل هذه الحيلة الخبيثة لم يحدث من قبل . ذهبت إلى مدير الفرع وسلمت وانتظرت ثم اختليت به وقلت : الوضع محرج , ووالله لو لم تحدث لي لما صدّقت أحدا بمثل ذلك , استمع الرجل لي بهدوء وهز رأسه وقال : لقد حدث ذلك مع خمسة زبائن قدموا لي هذا الأسبوع شكاوى , ونحن نشك بالشركة أو أحد موظفيها ممن يقوم باستبدال فئة الخمسمائة ريال بخمسين ريال ونراقبه حتى نمسكه بالجرم المشهود , وهذا نفس ما حدث معي . النقود طارت ولن تعود , فلو اعترف الموظف فمن الصعب أن يعيدوا المبلغ . لم يعد هذا العالم آمنا كما أملت , فستسرق وتجبر على الصمت , بل إن تقديمك للشكوى قد يجر عليك مصائب أنت في غنى عنها , خاصة وأنك لا تملك الدليل على الإتهام , فالرصيد والآلات والورق كلها ضدك .

هناك وقت فراغ كبير , كيف أعيش بعد التقاعد المرير ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل على الأوباش الذين أوصوا بتقاعدي وأنا لم أتجاوز منتصف الأربعينات , لو دعوة مستجابة لي يارب أن أراهم يخرجون قبلي من الباب الضيق مطأطيء الرؤوس . الهم الأكبر عندي أن لا أرى شماتتهم وهم يسلمون هدايا الوداع المتواضعة من دروع زهيدة وأقلام صينية التقليد لاقيمة لها , والخطب المواسية بمثل تلك المواقف , حتما لن أحضر يوم التأبين ولن أسمح للشماتة أن تتسلل على شفاهم وأعينهم .
يقولون أن الحياة تبدأ بعد التقاعد , نعم في تلك البلدان البعيدة التي نسمع بها , أما هنا فالتقاعد هو موت مبكر . هل استأنف هواياتي التي يقطعها العمل الممل , أم سأنكفيء منتظرا ساعة اليقين ؟
في المرة القادمة سأضع حلولا لملء فراغي وكسب قليل من المال , فالراتب وهو بكامل عنفوانه لايكفي , فكيف إذا اقتطعوا نصفه , وقطع بنك الرياض البطل نصفه , ربك هو المعين , وهو الرزاق ذو القوة المتين ..

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[بدوي بكرتونه]

الصدق ولاشيء غيره , كنت تواقاً إلى التقاعد في بواكير حياتي . كنت أسمي يوم التقاعد يوم الزينة , حينما حُشر السحرة وتقاعدوا من السحر والحياة . أنا أريد أن أكون ساحراً إلى زمن ما . التقاعد مرير حين يُظن أن المتقاعد كبير في السن ولذلك عندما خطب صديق متقاعد امرأة عانس فردته وقالت : متـــ قاعد . وهو الموت قاعداً دون أن ينعيك الأصدقاء الأعداء من أهل المهنة التي وضعها القدر في طريقك .

هكذا اعتقدت طيلة ربع قرن هي مشواري الوظيفي أن التقاعد هو سدرة المنتهى التي أحلم بها . الأيام أثبتت خطأ اعتقادي وأن ما كنت أظن متفردا به ليس له أي قيمة في عالم البنكنوت ولا أملك أي بديل أعول عليه في ملء الفراغ أو ملء الجيب بالدراهم ( المراهم لأوجاع الزمن ) . لكن هذا الأمر ( التقاعد ) أمر دُبّر بليل بهيم وهذا ما يحز في خاطري ويجعلني اتراجع عن قناعاتي بالتقاعد . دعوت الله سرا وجهارا أن أراهم يخرجون قبلي واستجاب الله دعائي فرأيت اثنين من الثلاثة يخرجان مطأطيء رؤوسهم ترهقهم ذلة , دُعيت إلى حفل التأبين الخاص بهما , فقلت : لا حباً ولا كرامة , اذهبا عليكما ما تستحقان من نظرات الشماتة والاحتقار . لم أذهب إلى حفل تقاعدهم وما شى حالهم أبيات المتنبي
كم قد قُتلت وكم قد مت عندكم ... ثم انتفضت فزال القبر والكفن
قد كان شاهد دفني قبل موتهم ... جماعة ثم ماتوا قبل من دفنوا
( ثم ماتوا قبل من دفنوا ) هكذا رأيت حالهم , انتظر خروج الثالث مشيعاً بنظرات الشماتة وهو من أشدهم وطأة على نفسي لثقل طينته وخبث نفسه ولم تراودني نفسي يوما بضرب امريء كما راودتني أمام هذا المخلوق العجيب , الغبي في كل شيء إلا أمور اللعانة وتصيد الأخطاء ونصب الأحابيل للناس الطيبين أمثالي . لكن خشيت سوء العاقبة التي تضيع ما تبقى من حقوقي التي استعين على كأداء الحياة وبؤسها . أتمنى أن يتقاعد قبلي ولو برهة , فهو من أشد المتمسكين بالعمل ولو قدر له أن يقرأ قرار تقاعده ربما يخر صريعاً , وهكذا كلما رأيت خطابا مغلفا يخصه تمنيت أن يكون ذلك الخطاب لأقوم بواجب المواساة !
رجل مثل هذا أمضى ثلاثين عاما وهو عبد للوظيفة ولديه من المال ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة يعض الوظيفة بنواجذه ( جعلها السوسة ) , فلا يُلام فقير حال مثلي لو تشبث بوظيفة الأحذية الغليظة .
ماذا لو حاولت أن أعود لمهنتي الأولي ؟
بدأت صحفيا بحسب التخصص الجامعي وكان يمكن لي أن أصبح شيئا يشار له بالبنان لو استمريت ولو لم يفكر صدام رحمه الله بغزو الكويت . لا يمكن أن أعود الآن وزملائي بعضهم رئيس قسم , وبعضهم مدير تحرير , أحدهم ملأ القنوات الفضائية ضجيجا وزعيقا تلمست منه أن يساعدني في نشر روايتي اليتيمة ( صعلوك الزمن الرديء ) . ماطل في الأمر حتى جعلني أكره اليوم الذي حدثته بالأمر , وجعلني أكره الرواية وكان مما قلت : يا بن الحلال , السوق مملوء بغثاء من نوعية ( كخة يا بابا ) ( ومذكرات جنط ) و( رحلة طالب سعودي في أوربا ) ولن تكون روايتي اسوأ منهم . لكنه استعصى فهو يكثر من المواعيد ويماطل كمواعيد عرقوب أخاه بيثرب , وهو بالمناسبة من أهل المدينة .
الصحافة لم تخلق لمثلي فأنا مواطن صالح يسدد فواتيره أولا بأول , حتى الإنترنت الضعيف والدائم الإنقطاع أسدده بوقته , على رأي عادل إمام : خفت يأخذوا العدّة . مهنة الرقص على الحبال والرقيب صاحب المقص الملتهب , أنا رقيبي موجود دائما في عقلي وهو من معوقاتي الفكرية الدائمة . يقولون بأن الكتابة النافعة والمبدعة يجب أن تنبذ الرقيب من رأسك , بل أن تركله إلى الهاوية بحيث لا يعود يطل عليك بين الأسطر, نحن نخشى أن نسيء لمخلوق ضعيف مثل بعض البشر الذين جرعونا الغصص , فكيف بهيلمان وسلطان وبشر يجعلون سحنتك تختفي خلف الشمس . مؤمن بالحكمة التي توضع كلافتة في الطرقات المكسرة ( يا بابا لا تتهور , نحن بانتظارك ) .
ما يتم تحصيله من راتب التقاعد يمكن له أن يكفي خمسة أشخاص , لكن أفواه وأرانب بهذا العدد الذي أنعم الله , ولا زالت الحسّابة تحسب , نحتاج إلى دخل آخر يغطي التكاليف أو دعوة العبد الصالح توفيق عكاشة : ربنا يأخذ مراتي !

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.