العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
إضاءات تربوية بقلم: محمد رشيد العويد
المقـدمــة
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المصطفى الأمين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، ومن اتبع هداه إلى يوم الدين . تزخر المكتبات بكتب ومجلدات عن التربية وتاريخها ونظرياتها ، لكن الأم لا يمكنها أن تستفيد من تلك الكتب والمجلدات التي لا تقدم لها كلاماً موجزاً واضحاً تستضيء به في تربيتها لأطفالها . الأم وسط أعبائها الثقيلة ، ومسؤولياتها الكثيرة ، تريد إضاءات سريعة واضحة تعينها وتسترشد بها وتقرؤها في دقائق قليلة . وأرجو أن تكون إضاءات هذا الكتاب الصغير ملبيةً حاجات الأمهات ، مفيدة لهن ، بسبب قصرها ، ووضوحها... وما كان فيها من أمثلة . ولقد سبق نشر هذه الإضاءات في مجلة "الأسرة" ورأيت جمعها في هذا الكتيّب لتكون في متناول عدد أكبر من الأمهات . وإني لأدعو الله أن يجعلها من العلم المنتفع به ، وألاّ يحرمني ثوابها . والحمد لله رب العالمين . محمد رشيد العويد
|
#2
|
||||
|
||||
الله يبارك فيك ونأمل ان يفيد هذا الكتاب
|
#3
|
||||
|
||||
ويبارك فيك ومشكور عالرد
|
#4
|
||||
|
||||
حتى لا يصيب التفوق أبناءكم بالمرض باتت أعداد متزايدة من الأطفال ، ذوي القدرات المميزة ، تنهار تحت ضغط الأهالي وغيرهم ، ليكونوا ضحية نجاحهم وتفوقهم . إن قلقاً كبيراً يساور التلاميذ المتفوقين حول الوفاء بالتوقعات المنتظرة منهم ، إلى درجة أنهم يعانون من أعراضٍ جسديةٍ غير قابلة للتفسير ، وتسببها مشكلات نفسية. ويقدر علماء نفس الأطفال أنّ واحداً بين كل من عشرة تلاميذ يواجهون أعراضاً بدنيةً مقلقة ، دون سبب واضح ، فهم يخشون كثيراً السقوط من أعين أُسرهم ومدرسيهم وأقرانهم ، إلى حد أنهم يُدمرون ، على نحوٍ خطير صحتهم . تقول إيلينا غار الدا أستاذة علم نفس الأطفال في مستشفى سانت ماري بلندن: "أن يكون المرء ناجحاً أكثر مما ينبغي .. يضرّ بصحته العامة ، فهؤلاء الأطفال القلقون ناجحون بشكل زائد ، فهم يعانون بدنياً"؟ ما الحل إذاً ؟! يقول بيتر ويلسون مدير مؤسسة "العقول الشابة" الخيرية الخاصة بالصحة العقلية للأطفال : "على الآباء إقناع أبنائهم بأنهم يحبونهم كما هم .. بغض النظر عن إنجازاتهم". هذا هو الحل .. أجل ، الحل أن لا يحمل الآباء أبناءهم الأمر ، وذلك بمثل هذا القول لهم: أنتم تبذلون جهدكم ، وليس مطلوباً منكم بعد ذلك إلاّ توكلكم على الله .. وأيّ نتيجة تحققونها .. هي عندنا جيدة ومرضية ، أنتم في أعيننا ناجحون ومتفوقون
|
#5
|
||||
|
||||
كيف يتعلم طفلك ترتيب أشيائه ؟..
مما تشتكيه الأمهات في أطفالهن .. عدم ترتيب
غرفهم وخزائنهم ، وتركها في حالة من الفوضى كبيرة . من الأمهات من لا تبدي لطفلها أي ضيقٍ من ذلك ، فتقوم بترتيب غرفته وخزانته ، وتكرر ذلك مهما تكررت فوضى طفلها وإهماله . ومنهن من تثور ثائرتها ، فتصرخ في طفلها ، وتطلق في وجهه الاتهامات : أنت طفل غير مرتب ، أنت لا تصلح لعمل شيء . أحسب أنّ كلاً من الأم الأولى والأم الثانية لا تتصرف بشكل صحيح ، فالأم الأولى تنشئ طفلاً اتكالياً ، والأم الثانية .. تقهر طفلها دون أن تعلمه ما ينبغي عليه أن يفعله . وما ينبغي أن يفعله الطفل هو إعادة ترتيب غرفته وخزانته ، ولا بأس من مساعدة أمه له ، ومشاركتها إيّاه ، في المرات الأولى على الأقل . وننصح الأم بتبسيط عملية الترتيب لطفلها بتقسيمها إلى مراحل ، كأن تقول له : ضع المكعبات في السلة الخاصة بها . ثم: اجمع الكتب وضعها على الرف. ويمكن مشاركة الأم ومساعدتها لطفلها بمبادرتها إلى تعليق ثيابه التي ألقاها في زوايا الغرفة وهي تقول له: سأعلّق لك ثيابك بينما تقوم أنت بجمع المكعبات . وفي المرات اللاحقة تستطيع الأم أن تشجع طفلها على الترتيب مستفيدةً من التجربة السابقة: هيا يا بطل .. أنت تستطيع أن ترتب غرفتك كما فعلت المرة الماضية بنجاح .
|
#6
|
||||
|
||||
كيف تزيدين من رغبة طفلك في الطعام؟..
أقترح على الأمهات اللواتي يشتكين انصراف
أطفالهن عن الطعام مراعاة ما يلي : 1- أبعدي عنه قطع الحلوى قبل ساعة أو ساعتين من موعد وجبة الطعام ، وكذلك العصائر والمياه الغازية . 2- تفنني في تقديم الطعام إلى طفلك ، مثل تخصيص صحن له ، وملعقة من اللون الذي يحبه . 3- اتركي وقتاً مناسباً بين الوجبات حتى يهضم الوجبة السابقة ويحسّ بالجوع (لا ينطبق هذا على الطفل الرضيع من ثدي أمه) . 4- إذا أخبرك أنه شبع .. فأعرضي عليه نوعاً آخر من الطعام، وذلك لأن شبع الطفل قد يعني اكتفاؤه من نوع محدد من الطعام، فإذا قدم إليه نوع آخر أكل منه برغبة واضحة . 5- لا توجهي إلى طفلك اللوم أثناء تناوله الطعام.. حرصاً على توفير أجواء تساعد أطفالكم على الإقبال على الطعام وعدم الإنصراف عنه . 6- أظهري التلذذ بالطعام أمام طفلك وصفيه بأنه "طيب" ، "لذيذ" .. وأصدري الأصوات المعبرة : م م م م .. وغيرها من الأصوات المغرية له بتناول الطعام والإقبال عليه . 7- اطلبي من زوجك وأبنائك عدم إظهار أي ذم للطعام أو نفور منه أمام الصغار الذين كثيراً ما يتأثرون برفض الكبار فيرفضون الطعام مثلهم .
|
#7
|
||||
|
||||
ماذا تحكون لأطفالكم ؟..
هل تحكون لأطفالكم قصة "ليلى الحمراء"
أو "سندريلا" أو غيرهما من الحكايا الخرافية الخيالية ؟ هناك مجموعة من علماء النفس والعاملين مع الأطفال ، في العالم كله ، يرفضون تكرار الخرافات التي ظلت تُروى للصغار عبر القرون الطويلة ، باعتبار أن مثل هذه الحكايات تجعل الأطفال يأخذونها على أنها حقيقة ، ولا يستطيعون التفرقة بين أحداثها وبين الحياة الواقعية .. وقد يصدقون أن هناك أشباحاً وأبطالاً خارقين . . . في –ألمانيا- مثلاً ، أوقفت الحكايات الخرافية في دور الحضانة ، وقيل إن الجيل الجديد هناك سوف يشب دون أن يسمع عن سندريلا وذات الرداء الأحمر والرجل الجليدي ، وسوبرمان والأميرة المسحورة .. وغيرها من الحكايات التي ذاعت وانتشرت. ماذا تحكون لهم إذاً ؟ إن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم زاخرة بالمواقف والأحداث التي يمكن أن نحكيها لطفلنا بلغة سهلة يفهمها .. فيعيش معها بخياله وعاطفته، وننقل له عبرها كثيراً من القيم والأخلاق من كرمٍ وشجاعة ، ونبل وصدقٍ وسماحة . وفي حياة الصحابة والتابعين صور وبطولات حقيقية تُغني عن تلك القصص التي يترجمونها إلى العربية وتملأ المكتبات . ليس الأمر صعباً بعون الله ، اختاروا من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ومن حياة الصحابة رضوان الله عليهم ، مواقف وأحداث ، واحكوها لأطفالكم بصوتٍ معبر ، يرتفع وينخفض .. مع تعابير تظهرونها على وجهوكم . لتجعلوا أطفالكم متابعين حكايكم بشغفٍ وانتباه وتعلق .
|
#8
|
||||
|
||||
أصغوا إلى أطفالكم .. ولن تندموا
إصغاؤكم
لطفلكما أخي الأب وأختي الأم ، له ثمراته المتعددة التي تؤكد أهميته وضرورته . ومن هذه الثمرات : 1- يشعر الطفل أنه موضع تقدير ، والديه ومحل ثقتهما ، فتطمئن نفسه ويرتاح خاطره . 2- تقوى ثقته بنفسه ، وينجو من احتقار الذات وامتهانها . 3- ينطلق لسانه ، وتنمو مقدرته الحديثية ، وتكون لديه ملكة الإلقاء . 4- يتدرب على ترتيب الأفكار ، وجعل الأحداث متسلسلة . 5- يزيد حبه لوالديه حينما يجدهما مصغيين له مهتمين به وبأحاديثه . ولكن كيف يكون إصغاؤكما لطفلكما ؟ هذه بعض الإرشادات لعلها تزيد من فائدة الإصغاء وفعاليته : أ- حينما يتكلم أبديا الاهتمام ، ولا تنشغلا عنه ، ولا تسرحا بذهنيكما عن حديثه . ب- لا تقاطعاه بالأسئلة ، أو تنتقدا ما يرد في حديثه ، أو تصححا له بعض ألفاظه .. حتى ينتهي من سرده ؛ عندها يمكن سؤاله وتصحيح ما ورد من أخطاء في الحديث أو أحداثه . ت- استفيدا من المعلومات الواردة في حديثه في معرفة ما يضايقه أو يحزنه في المدرسة أو مع أصدقائه لمساعدته ومواساته . ث- إن لم يكن لديكما الوقت الكافي للإصغاء إليه .. فاعتذرا بلطف ، مع وعدكما له بالإصغاء في وقت لا حق .. على أن لا تنسيا هذا الوعد . ج- لا بأس من تخصيص وقت أسبوعي يعد الأطفال أنفسهم للحديث بما يشاؤون .
|
#9
|
||||
|
||||
لا تثبّطوا أبناءكم
جاءكم ولدكم بشهادة درجاته المنخفضة ،
فهل تؤنبونه قائلين : - فاشل ، فاشل في كل شيء . أو : - هذه نتيجة طبيعية لإهمالك وكسلك . أو : - وتجرؤ على أن تطلب مني توقيع الشهادة لك ؟! هذه الإجابات جميعها خاطئة تربويا ، وغير صحية نفسياً ، وذات آثار سلبية مستقبلاً على نجاح ابنكم في الحياة ، يقول ليون فاينشتاين رئيس فريق الباحثين في جامعة لندن إن نتائج أبحاث قاموا بها تؤكد أنّ إحساس الصغار بالثقة الكبيرة في أنفسهم ، وتقدير الآخرين لهم ، يساعدهم على تحقيق التفوق الوظيفي وعلى النجاح في حياتهم العامة وإن كانوا قد عجزوا عن تحقيق درجات علمية جيدة في مدارسهم حينما كانوا طلبة . وفي المقابل- كما يضيف فاينشتاين – فإن إظهار أي مشاعر عدائية من الأهل تجاه أبنائهم بسبب عدم تفوقهم دراسياً ، يؤثر سلباً في حياتهم العلمية في المستقبل. ولقد أظهر الدراسة أن الأطفال الذين ترتفع لديهم الثقة بالنفس وتقدير الذات .. يحصلون على أعمال برواتب عالية موازية لرواتب الحاصلين على شهادات عليا في العلوم والآداب . وقال ناطق باسم الجمعية البريطانية للاستشارة إن تثبيط الهمة لم يأت فقط من خلال المواقف الأبوية الصارمة والحادة داخل المنزل ، بل جاء من خلال استياء الأبوين الدائم ، أو جعل الصغار يشعرون بأنهم يسببون المتاعب للأبوين . وعند النظر إلى أطفال من بيئات مماثلة ، وُجد أن أولئك الذين كانوا متوازين نفسياً .. عندما كانوا في العاشرة ، حققوا بعد عشرين عاماً إنجازات أكبر من نظرائهم . ولو عدنا إلى المثال الذي بدأنا به كلامنا هذا .. عن التلميذ الذي عاد إلى أهله بشهادة درجات منخفضة لوضعنا الردود الصحيحة من الأهل .. كالتالي : - لعل مرضك أيام الامتحان هو السبب .. أنا واثقٌ بأنك ستحصل على درجات أعلى في الامتحان المقبل . - أو : إلا ما ترِد انخفاض درجاتك يا ولدي ؟.. (واقبل منه عذره الذي بين يديه وأبْد استعدادك لمساعدتك له) . - أو : أنا أعلم أنك أنت نفسك غيرُ راضٍ عن هذه الدرجات .. وأنك ستأتيني بدرجاتٍ خيرٍ منها في المرة المقبلة إن شاء الله . لا تحبطوا أبناءكم ، صغاراً كانوا أم كباراً ، وازرعوا فيهم الشعور بقيمة الذات والثقة بالنفس .
|
#10
|
||||
|
||||
عربة الأطفال ضارة عقلياً وجسدياً
العربة الصغيرة المستخدمة في تعليم الأطفال
المشي ، تؤدي إلى تأخر نموهم عقلياً وجسدياً . هذا اكتشاف حديث توصل إليه مجموعة من الباحثين في جامعة نيويورك، بعدما أجروا دراسة على 109 أطفال، خلال أربع مراحل من العمر ، معتمدين على ما يقدمه الأهل من معلومات ، حول تطور أطفالهم وانتقالهم من مرحلة الزحف إلى الجلوس بثبات . كانت دهشة الباحثين كبيرة عندما لا حظوا تدنّي مستوى أطفال العربة في الاختبارات العقلية والجسدية التي أُخضعوا لها ، مقارنة بغيرهم من الأطفال ، بنسبة 12 في المائة . وزاد في تدني النمو ذلك التطور الذي طرأ على تصميم العربة الصغيرة ، إذ أصبحت لوحتها الأمامية أعرض لتستوعب مزيداً من الإكسسوارات لتسلية الطفل ، وهذا تصميم أغفل مسألة حجب الرؤية عن الطفل الذي لم يعد يستطيع تتبّع حركة قدميه في أثناء مشيه .. مما حرمه من عملية الاسترجاع البصري تمهيداً لفهم حركة الجسم على الأرض . إضافة إلى أن عرض اللوحة أصبح يحول دون وصوله يديه إلى الأشياء من حوله والتقاطها في إطار عملية الاستكشاف التي تعد مرحلة حاسمة في النمو العقلي المبكر . تقول صحيفة الاند بندت التي نشرت خبر هذا الاكتشاف العلمي : وإذا أضفنا إلى هذه النتائج حوادث الاصطدام والوقوع التي يتعرض لها الطفل . نتيجة ركوب العربة الصغيرة ، تنتفي الفائدة منها أو تكاد ، ما يعطي مسوغاً لمطالبة بعض الباحثين في كلية الطب بجامعة نوتنغهام بحظر بيعها . وبعد عزيزتي الأم ألا تدفعك نتائج هذه الأبحاث إلى توفير ثمن هذه العربة ، وكذلك حماية طفلك من أضرارها على نموه العقلي والجسدي ، وحمايته كذلك من كثير من حوادث الاصطدام والانقلاب ؟
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ابو برغش يقول: ياقوطي متى تشعر بوجودي | المذهل | منتدى السواليف وتوسعة الصدر | 6 | 02-03-05 01:40 AM |
اخبار الرياضه السعوديه ليوم الخميس 16/8/1425هــ | عاشق فن القلعة | منتدى الرياضة والرياضيين | 3 | 30-09-04 09:24 PM |
تخيلو العكس؟؟؟؟؟؟؟؟؟روعه | قصيمي موووووووت | منتدى السواليف وتوسعة الصدر | 3 | 14-08-04 01:30 PM |
10 رسائل لشيخ الإسلام ابن تيمية | سقراط | المنتدى الإسلامي | 13 | 19-07-04 09:30 AM |
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |