مرحلة الزواج (تتمة لموضوع هل تعرف المرأة )

[3mmomena]

[size=5](((تتمة للموضوع هل تعرف من هي المرأة)))
(((مرحلة الزواج)))

إن كانت مرحلة المراهقة هي أخطر مرحلة في حياة المرأة فمرحلة حواء كزوجة لا تقل خطورة عنها ؛ فهي مرحلة تحديد المصير التي تحاول فيها المرأة أن تثبت بكل جهدها أنها أنثى .
وفي هذه المرحلة نستطيع تصور حواء في ثلاثة صور مختلفة :
1- امرأة أسعدها الحظ وتزوجت من فارس أحلامها .
2- امرأة كان قلبها خاليا قبل الزواج غير منشغلة الوجدان برجل معين فزوجت برجل لا تعرف عنه الكثير .
3- امرأة ثالثة كانت منشغلة القلب والعقل والوجدان بفتى أحلامها ثم قدر لها الله أن تتزوج رغما عنها من رجل آخر قد تعرفه أو لا تعرفه .
أن حالات زواج النساء لا تخرج عن هذه الأشكال الثلاثة . فالنسوة كزوجات بين هذه الأنواع الثلاثة .
النوع الأول:--
ولو تحدثنا عن النوع الأول من هذه الزيجات بشيء من الإيضاح لقلنا إنه أفضل وأنجح أنواع الزواج بالنسبة للمرأة والرجل أيضا شريطة أن يحافظ هذا الزوج على مكانته كفتى الأحلام في ذهن زوجته ، وهذا الأمر في الحقيقة يتطلب من الرجل الكثير من الذكاء بجانب شيء من اللباقة ، وهذا ما يجب توفره في أي زوج كان للاستخدام في كثير من المواقف اليومية كما أنه لا بد من مواظبة الزوج في هذه الحالة على استخدام الكلمات الرقيقة التي كان يطرب بها قلب زوجته قبل أذنيها في بداية بنائه بها أو فيما قبل، كما أنه لا بد أن يعلم أن توجيه أية أهانه لزوجته أمام أي إنسان مهما كانت صلة قرابته بأحدهما ما هو إلا معول الهدم في جدار الحب ، وأي صرح مصيره الهدم طالما وجهت إليه معاول الهدم مهما كانت ضخامة أساساته فالمرأة من طباعها ألا تنسى الإهانات الموجهة إليها ، وقد تنسيها هذه الإهانات مواقف زوجها الطيبة ، ولهذا أنصح أي زوج أيا كان مستواه أن يحاول إلغاء الاندفاع والتسرع من حياته ولا سيما في تعامله مع زوجته .فإن كان ينشد السعادة الزوجية فعليه أن يفكر جيدا قبل التعامل مع أي موقف في حياته الزوجية حتى يستطيع أن يجعل معظم المواقف لصالحه مما يضمن استمرارية كسبه قلب زوجته .
النوع الثاني :--
وهذا النوع من الزيجات غالبا ما تميل فيه الزوجات إلى الخوف من المجهول . فبرغم أن الزوج تتمناه كل فتاة بلهفة لتحقيق ذاتها من خلال العنصرين الأساسيين في حياتها كزوجة وكأم داخل بيتها الجديد والمفروض فيه أنه مملكتها إلا أن إقدامها على العيش مع رجل لا تعرف عنه إلا القليل أو بتعبير أدق تجهل عنه الكثير يجعلها قلقة إلى حد ما.
وهنا يأتي دور الزوج الذي كما قلنا لا بد أن يتوفر فيه عنصرا الذكاء واللباقة ، فهو مطالب مبدئيا وبصفة عاجلة أن يبعث الطمأنينة في نفس شريكة حياته ،وأن يزيح عنها القلق ثم أنه مطالب أيضا أن يقنع زوجته أنه هو الرجل الوحيد الذي يستحق أن يكون فارس أحلامها دون أن يتلفظ بذلك . وهو إن نجح في ذلك فسوف يكون الرجل الوحيد الذي من حقه أن يسكن داخل قلبها دون منازع ، وسيضل متربعا على عرشه مادام محافظا على وضعه كفتى أحلامها .
النوع الثالث :--
أما النوع الثالث من الزيجات فمن سماته سيطرة الأحزان على الحياة الزوجية وعلى الزوجة بصفة خاصة فهي التي تشعر أنها أكرهت على هذا الزواج أو اضطرت إليه لظرف ما ، كفقدان فتى أحلامها بسبب موته مثلا ،فهذا يعطى فرصة لزوجها أن يجتاز بها هذه المحنة ويصل بها إلى بر الأمان وإن كانت فرصة الزوج هنا تقل كثيرا عنها في الصنف السابق .
وعموما نجاح الزوج في هذه المهمة متوقف أكثر من عامل بالإضافة إلى عامل الزمن ،وأهم العوامل أن يكون كفؤا لهذه المهمة.
أما إن كانت موافقتها على زواجها منه مضطرة بسبب تخلى فارس أحلامه عنها فستكون فرصة الزواج هنا أكبر إلى حد ما ، وخاصة إن كان فارس أحلامها قد تخلى عنها دون أدنى عذر يمكن أن تلتمسه له ... هذا في حالة موافقتها مضطرة .
أما أن كانت قد تزوجت مكرهة على ذلك فمهمة الرجل صعبة للغاية ،ومن البداية من أول ليلة عندما يحاول فض بكارتها وخاصة إن حاول بقسوة نظرا لتمنعها وهذا هو المتوقع منها في هذه الحالة .وغالبا ما ينجح في فض بكارتها بالعنف والقسوة على الرغم منها ومن هذه اللحظة ستضل تحقد عليه . فالمرأة تحقد على الرجل الذي يفض بكارتها بعنف وهمجية . فما بالك عزيزي القاري برجل يفعل ذلك معها بجانب ذلك هي مكرهة على الزواج منه .
وفي حقيقة الأمر إن أي رجل أكرم له ألا يقف مثل هذا الموقف لأن المرأة ستمنحه جسدها رغما عنها نتيجة لإلحاحه في طلب ذلك ، وقد يستخدم العنف والقسوة كلما أراد هذا الجسد ، والمرأة إن تركت له جسدها يعبث به كلما أراد ذلك فهي غالبا ما تكون كالفراش الذي تحتها لا تختلف عنه كثيرا وكأنها جسد فاقد الحس لا يتأثر بما يدور حوله ولذلك كثيرا ما يشتكي بعض الأزواج من سلبية زوجاتهم بصفة دائمة أثناء الممارسات الجنسية ففي معظم هذه الحالات يكون السبب هو أن الزواج قد تم بنفس الكيفية التي تحدثنا عنها أخيرا . هذه الحالة من النوع الثالث الذي ستظل الزوجة فيه تتهم زوجها أنه حيوان لا يمت للإنسانية بصلة دون أن تصرح له بذلك ، وربما كان ذلك الرجل مظلوما فمن المحتمل أنه لم يفهم أن زوجته لا تريده وأنها أكرهت على الزواج منه . فعلى هذا الزوج بمجرد اكتشافه ذلك إن كان لديه شيء من الكرامة والعدل أن يخيرها بين البقاء أو الانفصال ، وهذا في جميع الأحوال في صالحه ، فقد تفيق الزوجة لرشدها ، وتشعر أنها أمام إنسان قد يكون من النادر وجود مثله في هذا الزمن وذلك عندما تراه يخيرها بين البقاء أو الانفصال.
وقد يزعم بعض الرجال هنا أنني أطالب ما ليس للمرأة بحق من حقوقها ، ولكني أورد لهم حديث ابن العباس رضي الله عنهما(أن امرأة ثابت ابن قيس شكته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وقالت : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثابت بن قيس ، ما أعيب عليه في خلق ولا دين ولكني أكره الكفر في الإسلام (المقصود هنا في قولها – كفر عشرة الزوج وخيانته ) فقال عليه الصلاة والسلام ((أتردين عليه حديقته؟؟ )) قالت نعم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقبل الحديقة ، وطلقها تطليقة )) .
وإحقاقا للحق نقول إن الخلع مبغض عند الله كالطلاق ، ويجب على الزوجة قبل التقرير في ذلك ـ وخاصة إن خيرها زوجها كما ذكرنا ـ أن تعطي لقلها فرصة لتقنع نفسها أنها أمام نوعية من الرجال تكون هي الخاسرة إن تركته وقد يحدث هذا .حيث من الممكن أن تطرح العواطف جانبا لتعيش مع هذا الرجل في ظل شيء أعظم وأسمى من الحب ألا وهو الوفاء . وفي هذه الحالات قد تعود مع مرور الوقت العواطف ــ التي طرحت جانبا بصفة مؤقتة ـ إلى قلبها ولكن تجاه هذا الزوج وسرعان ما يتولد حب جديد شريطة أن يكون هذا الرجل أهلا لذلك .
وقد يحدث العكس فيكون من سوء حظها أن الزوج رجل أحمق لا يعرف شيئا عن الكرامة أو العدل فيصمم على بقائها تحته رغم أنفها ، وفي هذه الحالة ستضل تعتبره الرجل الحيوان الذي أفترس فيها فطرتها .
إن هؤلاء الضحايا من النسوة يعتبرن أنفسهن قد دفن أحياء وتضل هذه الفكرة عالقة بذهن حواء حتى يمن الله عليها بطفل يملأ عليها الحياة ويذكرها من جديد أنها أنثى بتحقيق الأمومة ، وسيكون هذا بمثابة التعويض عن سلبها حقها في العيش كزوجة سعيدة وهي من أجل هذا الطفل ستحتمل وتتقبل العيش مع هذا الزوج بقدر ما تستطيع بصورة شبه طبيعية عملا بالمثل (من أجل الورد يسقى العليق) ، ومع ذلك فانطباع صورة زوجها في ذهنها لن تتغير كثيرا وستضل تترك له جسدها كلما طلب ذلك ليعبث به كما يعبث الجزار بسكينه في الذبيحة المسلوخة.
إن الآباء الذين لا يخافون الله فيمنحون بناتهم لمن لا يردن بالإكراه يرتكبون في حقهن جرما كبيرا وه هي تعاليم ديننا الحنيف تعلم الآباء بصفة عامة أن يستأذنوا بناتهم الأبكار في الزواج أما الثيب فأمرهن موكل إليهن وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ((لا تنكح الأيم حتى تستأ مر ولا تنكح البكر حتى تستأذن ،، قالوا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكيف أذنها قال: أن تسكت )) .
(((الحياة الجنسية للمرأة)))
همسة في أذن كل رجل :
يا ابن أدم اعلم أن حواء تختلف عنك في تركيبتها السيكولوجي وفي فلسفتها للحياة وفي طريقة تفكيرها ، فإن أردت أن تشتريها بمالك فقد تشتري الجسد فقط ولكن لن يكون القلب إلا لفارس أحلامها ، وإن أردت أن تستمتع بها جنسيا مقابل استمتاعها بك ، فقد تستمتع ولفترة ما ستظن أنه مثلك فيرضى ذلك كبرياءك وثقتك برجولتك ، ولكن يوما ما سينجرح كبرياؤك وستخرج رجولتك عندما تكتشف أنها لا تبادلك نفس الاستمتاع لأنها لا تحبك وبالتالي لا تحب الجنس من خلالك على الرغم من مقدرتك الجنسية الطبيعية .
وقد يظن الكثير من الناس أن هذا الكلام هراء وليست له علاقة بالواقع ولكن الذي يتابع آخر ما توصل إليه العلم بأبحاثه ودراساته عن المرأة وعن سيكولوجيتها سيعرف أن هذا الكلام قريب جدا إلى الحقيقة . فإن المتعة الجنسية عند المرأة تختلف عنها عند الرجل .فإن كانت متعة الرجل الجنسية تنتهي بشكل واضح وحاسم عند حدوث القذف أي قذف السائل المنوي ، فمتعة المرأة الجنسية تختلف ، فهي ظاهرة سيكولوجية لا تتم إلا من خلال دائرة سحرية غاية في العجب ، ويكون للعطف والرقة والحنان أكبر الأثر في إكمال هذه الدائرة العجيبة .فالرجل الذي ينهي متعته الجنسية بشكل واضح المعالم عندما يقوم بالقذف لا بد أن يعلم كم تكون المرأة في أمس الحاجة إلى القبلة أو اللمسة الحنون حتى بعد قضاء وطرها منه حيث إن العملية الجنسية لا تنتهي بشكل واضح المعالم عند المرأة . فهي ظاهرة سيكولوجية كما ذكرنا ونستطيع القول أيضا إنها ظاهرة معقدة . ولابد أن يعلم الرجل أيضا أن الملاطفة والمداعبة بأنواعها لها أثر كبير في متعة المرأة الجنسية وما هي إلا ألوان من مظاهر الحنان والعطف والرقة التي تحتاج إليها المرأة حتى تسلم نفسها بكل اطمئنان لأحضان هذا الرجل الحنون الرقيق معها وخاصة إذا كان فتى أحلامها فللناحية النفسية أكبر الأثر كما ذكرنا في حياة المرأة الجنسية .وهذه الأبحاث والدراسات تأتي لتوكيد لنا أن الله عز وجل خلق الإنسان على الفطرة التي تناسب الدور الذي اختاره له في الحياة ، فلو نظرنا للرجل نجد أنه مباح له الزواج بأكثر من امرأة قد يصلن إلى أربعة نسوة ، وذلك لمصالح عديدة قد رآها الشارع الحكيم ، وقد يزيد عدد من تحته من النسوة على أربع بما ملكت يمينه ، فالرجل هنا لو ارتبط عنده العطاء الجنسي بقدر كبير بالناحية النفسية ، أو لو أصبح الجنس عنده ظاهرة سيكولوجية بحتة لا نصبت كل طاقاته الجنسية على واحدة فقط ممن تحته من النساء دون الأخريات ، وهي المتعلق بها قلبه ، أو بتعبير أدق الأكثر تعلقا بها . وهذا سيكون به ظلم وإجحاف للأخريات فلهذا جعل الشارع الكريم إتمام المتعة الجنسية عند الرجل يتم بشكل واضح المعالم مع أية امرأة ، لا يرتبط كثيرا بامرأة محددة وأكبر دليل على ذلك هو أن هناك من الرجال من يحب زوجته حبا شديدا، فتمرض أو تصير عجوزا فيصعب ممارسة الجنس معها ، أو أنه يمارسه معها دون استمتاع الذي ينشده . فيذهب ليتزوج بامرأة شابة رغم حبه لزوجته الأولى ، وقد يمارس الجنس باستمتاع مع هذه الزوجة الجديدة أكثر من الأولى التي يحبها .والمرأة عكس الرجل فهي خلقت لرجل واحد من أجل مصالح رآها الشارع الحكيم أيضا ، فلو كانت المتعة الجنسية عند المرأة كما هي عند الرجل ولا تتعلق بانطباع نفسي أنها لرجل واحد الذي هو فتى أحلامها أو الرجل الذي طريقه لأن يكون فتى أحلامها ( المقصود الزوج الذي تهيؤه صفاته وتزكيه لأن يصبح فارس أحلام زوجته التي بدأت تكتشف فيه ذلك حيث كانت لا تعرف عنه الكثير قبل الزواج ) لهامت المرأة على وجهها تطلب ممارسة الجنس من هذا وذاك كلما شعرت بالرغبة الجنسية ، فتارة تجدها في أحضان ابن الجيران ، وتارة أخرى تجدها بين ذراعي شقيق زوجها ، وهكذا لعدم إباحة تعدد الأزواج لها . فلهذا نرى أن الشارع الحكيم قد خلقها مهيئا قلبها ليسع رجلا واحد فقط وهو الذي من حقه وحده أن يمارس معها الجنس . فجسد المرأة متعلق دائما بقلبها، وهذه هي المرأة الطبيعية السوية الفطرة والدليل على ذلك أن هناك الكثير من النساء مازلن أرامل وما تزوجن بعد وفاة أزواجهن على الرغم من صغر أعمارهن ، وهذا راجع إلى مثالية الزوج المتوفى في نظر زوجته ، هذا الرجل الذي كان فارس أحلام زوجته وهكذا هو حتى بعد مماته . فالزوجة لا تتخيل أنه يوجد رجل على وجه الأرض من الممكن أن يحل محله. ولو نظرنا نظرة ثاقبة لخائنات أزواجهن لوجدنا أن السبب الرئيسي عامل نفسي بحت ، ففي معظم الحالات يكون الزوج ليس بفتى الأحلام ، ولا يعرف شيئا عن الكلام الحلو الرقيق ، بل يتعمد أن يهين زوجته ويوبخها ويحقر من شأنها أمام الناس ، فبمجرد أن تقابل هذه الزوجة من ترى فيه فارس الأحلام أو يعاملها برقة وحنان تمنحه كل شيء في غفلة عن الدين والشرف والوفاء والأخلاق الكريمة . هذا إن كان الدين عنها في حالة غياب ، وقد يقل هذا الرجل عن زوجها في مقدرته الجنسية ، ومع ذلك فهي قد تشعر أنها أكثر استمتاعا معه وإن كان هذا لا يتم إلا في غفلة عن الدين ، وفي غياب الأخلاق الحميدة ، ولا يفوتنا أن نذكر أنه لا حماية لبناتنا من الوقوع في كل هذه المتاعب إلا بتربيتهن على تعاليم الإسلام والخلق القويم ، وكذلك لابد أن نتقي الله فيهن ، وفي تزويجهن ولنقبل من يردن من الرجال شريطة توافر عنصري الدين والأخلاق ، وأن يكون الزوج كفؤا لزوجته والله ولي التوفيق

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[كسير الحظ]

يعطيك ألف عافية ما قصرت وجزاءك الله خير

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[3mmomena]

اقتباس: النص الأصلي مرسل من قبل كسير الحظ يعطيك ألف عافية ما قصرت وجزاءك الله خير

الله يعافيك وشكرا لمرورك
يمكنك العبور على حياة المرأة الجنسية والذي يعتبر مكمل لهذه المرحله
وآمل اطلاعك على بقية المراحل المعروضه والتي سوف تعرض قريبا

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[لا يهمك انا هنا]

كلام جميل الله يسلمك علي الموضوع

انتظر جديدك

لايهمك انا هنا

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[3mmomena]

الفاضل /لا يهمك انا هنا
تحيه طيبه
شكرا لمرورك وكلماتك الطيبة
محمد م م

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[VIP]

شكرا اخوي على الموضوع الجميل المفيد

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.