العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
هههههههههههههههههههههههههههههههههه >>>>شكل العروووس جدة دحيم مسترجله خخخخخخخخخخخخخخخ
|
#22
|
||||
|
||||
مشكوره اخت اسيه بس ابيكم تمدحوني من الحين الى حد ما اقول لكم خلاص ....اشبعتو غروري وبعدين اتفكر >>>بضم الفاء وتفعيل المفعل ..>>>>خخخخخخخخخخخ اكمل والا لا
|
#23
|
||||
|
||||
بس ليه ماعزمتوووني ع العرس انا زعلالالالانه يا ظغط طييييب اناوريك مع سلووم وسعوود عيااال الحاره بنكسر سيااارتك>>>>وبعدين انا احسن طقاقه بقصيمي نت ليه ماحجزتوووني للعرس هين هين انا اوريكم خخخخخخ
|
#24
|
||||
|
||||
يامعيريس عين الله تراك والقمر والنجوووم تمشي وراااااك يامعيريس انا زيفيتك والولد شااااايل المبخر وراك يلا العب اسرى عااااشو اهل المعرس هاه هاه هاه يلا اسرى تنكس تنكس يمين يسار يسار يمين عااااشوووووووووووووووو >>>>عشت جو العرس خخخخخ
|
#25
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يذكر دحيم بالخير في هالمسياني ويقومه بالسلامه
|
#26
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
خطاي هلابك منوره اكاد اسمع طقطقت العلك بين اضراسك اركدي .....العريس متوفي واحد من ربعه قبل شهر ولا جاب طقاقات
|
#27
|
||||
|
||||
تسجيل خروج
|
#28
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
خلالالاص بعقل بس بقولكم شي وش رايكم نسووي طقطقه واذا احد سالنا نقووول ماسوينا شي العرس سكيتي نغشهم خخخخخخخخخ>>>فكره صح ودي اقصد وطق بالعرس خلونا نفرحه تالي عمره هالشايب قصدي الشباب حرااام كسر خاااااطري
|
#29
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
خروج.. والله مانت بقليل شر مثل اللي ببلقيس.. على وين كمل بعدين اخرج إن بغيت لاترجع ماحنا بقايلين شي..ديمقراطيين..
|
#30
|
||||
|
||||
نتــــــــــــــــــابع
ممدت يدي اليها مصافحا ......تلك اليد التي تباعدت خطوطها ....واخذ الزمن الكثير من بريقها ....هي ليست بتلك اليد التي تمثل قوة الشباب وعنفوانه ....هي مجرد قطعه جلديه ...ومن خلفها تلك العظام التي لا تخلو من الوخزات اثناء تعرضها للبروده .... نظرت الي عروسي ...بتلك العينان التي رافقتها الخطوط الحمراء الدقيقه ..والتي عجزت قطرات بروزولين في ابعادها .....ابتسمت عيناي في وجة فتاتي ...ولكن ابتسامتها تلك رسمت حولها معالم التجاعيد الدقيقه ..مع انني بذلت كافة مجهوداتي اثناء حلاقتي ووضعت الكثير من الكريمات التي لا تناسبني في الحقيقه ...ماذا عساي ان افعل ...لم اشعر بتلك الامور الا وانا اضع يدي بيد تلك الفتاه ....خجلت كثيرا من نفسي ...فأنا رجلا قد ناهز عمري السادسه والخمسون ..وهي تلك الفتاة التي لم تكمل عامها الرابع والعشرين ... رحماك يا الله ....ما الذي فعلته بذلك الوقار وتلك الشيبات ... لم يمضي الكثير حتى اتأني صوت ام العروس من خلفي وهي تقول لي تفضل اجلس ...تقدمت نحو الكرسي وجلست عليه مع تنهيده عميقه جدا ....احسست بأني ذلك المسافر الذي تحمل الكثير من المشاق اثناء سفره للبلاد التي يكتنفها المجهول ..ويغيب معالمها التسرع والجهل في شد الرحال اليها .. نظرت يميني فأذا بالفتاه تجلس بجانبي وقد ارتسمت عليها تلك الابتسامه التي لا اكاد ان اراها في عينيها .. لقد رسم وجه فتاتي بعبثيه متناهيه ..وكميات هائله من الالوان الفاقعه ...مما ادئ الى اختفاء معالم العينين خلف تلك الاشياء المتراكمه حولها من السواد الحالك بل حتى ان الرموش تكاد تنكسر من تشابكها في بعضها ....اختفى لون بشرتها وتوارى بعيد عن خديها ...كل ما هنالك هو الكثير والكثير جدا من الاصباغ التي تثير الاشمئزاز .... خجلت كثير من ذلك الفستان الذي يكاد ان يسقط صريعا ...من اعلى ذلك الجسم المصبوغ بجزيات صغيره لماعه ... ذهبت بنظري الى ذلك الشعر الكرتوني ..وتعجبت كثيرا من تلك القدره العجيبه على تحنيطه بتلك الحرفيه .. يا الهي ............................ماهذا الذي رأيت ذهبت بعيد جدا عن الحضور ....بل انني لم انطق ببنت شفه ردا على من يهللون ويباركون ويذكرون الله .. كل ما حولي في تلك الغرفه مصتنع ....واكثر المي تصنع السعاده والفرحه من ام ابناءئي عندما أتت لتباركي لي هي وبناتي الصغيرات .... اصابني كم هائل من الخجل حينما نظرت الى عيناه ...تلك العينان التي لطالما عهدت الطبيعه فيها ....قدمت لي وللعروس العصير ..مددت يدي وودت ان امسكها واقبل يدها طالب السماح والغفران لما اقدمت عليه .... لم تتوقف عن التهاني والتبريكات ...كما عهدتها هي الصبور وهي كاظمه الغيض ..وهي شبابي وهي قوتي وضعفي ..طيله تلك السنوات بحلوها ومرها ... تذكرت ليلة دخلتي بزوجتي الاولى ...كانت تلك الليله يسودها الهدوء والسكينه ...لم يكن هنالك خزعبلات ..ولم يكن هنالك تستر خلف الاصباغ ولم يكن هنالك اجزاء متناثره من اللحم ...توحي بالانفساخ من الخجل .... لم يكن هنالك نهوض للمصافحه ...ولم تكن هنالك جراءه زائده ...كل ما حدث في تلك الليله مستمد من الطبيعه البشريه الخالصه .... تنفست الصعداء عندما مضت تلك الدقائق المعدوده .....فلنقل انني قد امتصصت هول الصدمه ....واستقريت نفسيا بعد رؤيت الجميع حولي والسعاده تغمرهم ولو كانت تلك السعاده خلفها الكثير من الالم فيما يخص زوجتي وبناتي الصغيرات .... يتبع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |