![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#7021
|
||||
|
||||
![]() لا جد .. ليه ما تسوقين ؟ رفض من الاهل .. ولا قناعه شخصية . وهل قيادة المرأة من عدمها لها دلالة معينة بقطر بشكل عام ؟ ولا عادي ما تدل على شيء .. احس السواقه تتطلب خشونه وقوة قلب واحسها ما تليق بالمرأة !! ودائما فيها مفاجآت تخلع القلب . ولا تستغربين من سؤال سليم ترى عندكم اشياء ماهي عندنا عشان كذا نسأل ونستغرب . زي انا اول ما سافرت بحياتي للخارج وشفت حريم يمشون في الشارع والله انشداه وذهول غير طبيعي لانه عمري بحياتي ما شفت غير محارمي . حتى الحريم الي من محارمي اخجل منهم وما نحط عيونا فبعض .. عندنا يستحون بشكل غير طبيعي ويوم كنت اتكلم معهم في الخارج اخجل كثير ولا زلت .. لانه ما تعودنا .. والله ما انسى نظراتي وتعجبي من سائقة التكسي في فيينا وانا راكب معها الشاهد ان الانسان الي يشوف الشيء الي ما تعود عليه يستغرب تصدقون اليوم تصادمنا انا واحد عند الدوار والغريب نزلنا وسلمنا على بعض وقلت له صدمتك ؟ .. قال مدري . وقال انا صدمتك ؟ قلت مدري . المهم ضحكا حنى دخنا .. وكل واحد راح ههه والله جد مو مزح . لانه ضربت فرامل بالوقت المناسب يادوب يادوب وقفت . لدرجة لوحة سيارتي لامسة لوحة سيارته بس ما اثرت .. عشان كذا سألنا بعض السؤال الاهبل هذا ههه
|
#7022
|
||||
|
||||
![]() على طاري الأصدقاء ...تذكرت !!
حتى أنت يا بروتس ! أخر كلمات "يوليوس قيصر" و هو يتلقى طعنات الموت من قبل المتآمرين عليه لم تميته الطعنات المتعددة التي تلقاها من عدة أشخاص ، بقدر ما أماتته طعنة الخيانة و الغدر تلك ، التي تلقاها من أقرب الأصدقاء الى قلبه ( بروتس )،حتى قيل أنه كان ابناً له لكثرة ما أغدق عليه، ومنحه من الأوسمة والمناصب. فلقد كان من المتآمرين عليه و طعنه معهم ..!! الغدر ، سكين قااااتل لا تأتي طعناته .. الا من أقرب المقربين ! الميسم أعجبنى ردك في موضوع لزام غير ( لي ماعنده أصدقاء ) ![]()
|
#7023
|
||||
|
||||
![]() انا ودي بس يسوقن عشان اسطوانة الغاز
كم اكرهها .. ودي امد ماصورة من حقول الغاز في الدوحة توسط لي يا عذبه ههه وليتها تجي على الاسطوانة .. والله حتى دخانه غير تجيبه المسكينه
|
#7024
|
||||
|
||||
![]() انا ودي بس يسوقن عشان اسطوانة الغاز
كم اكرهها .. ودي امد ماصورة من حقول الغاز في الدوحة توسط لي يا عذبه ههه وليتها تجي على الاسطوانة .. والله حتى دخانه غير تجيبه المسكينه
|
#7025
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
فعلا الرجل الشرقي اتكالي 1000٪ بدلناها ياعذبه بس بقت العصمة في ايديهم .
|
#7026
|
||||
|
||||
![]() لابد ان تروح الروح ولكن دع الروح تمد مداً اجره عند الله لايروح..
اني رأيت عَواقب الدنيا فتركت ما أهوى لما أخشى، فكرت وفكرت وفكرت في الدنيا وعالمها فإذا جميع أمورها تفنى. صباح الاخوه في الله
|
#7027
|
||||
|
||||
![]() صباح الرضى
مريم الرافدين معجب بهذا.
|
#7028
|
||||
|
||||
![]() من موضوعي ،،كنوز الجنه ،،
لو انتصر الإنسان لنفسه في كل موقفٍ تعدَّى عليه فيه أحدٌ لَقَطَّع كلَّ علاقاته مع الناس! فالله عز وجل خَلَقَ الناسَ بأفهام مختلفة، ولكل واحد منهم مصالحه الخاصة التي يحب أن يدافع عنها، وهذا التباين بين الناس يخلق صراعات كثيرة بينهم، وعلى الإنسان الحكيم أن يتجاوز قدر ما يستطيع على التعدِّيات المستمرة عليه، وهذا التجاوز ليس من باب الضعف كما يتخيل بعض الناس، إنما هو في الواقع قوة، فقد روى البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَبِ»، ولهذا كان من سُنَّة الرسول صلى الله عليه وسلم ألا ينتصر لنفسه أبدًا دلالة على روحه القوية، وشِدَّته في السيطرة على نفسه، فقد روى البخاري عَنْ عائشة رضي الله عنها ، أَنَّهَا قَالَتْ: «.. وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ إِلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ بِهَا»، فهنا فَرَّقَت عائشة رضي الله عنها بين الأخطاء التي قام بها الناس في حقِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كإنسان، والأخطاء التي فعلوها في حقِّ الله تعالى، فما كان في حقه هو تجاوز عنه، وما كان في حقِّ الله عاقب عليه، ومن هنا نفهم مواقفه -صلى الله عليه وسلم- الجليلة، والتي تُفَسِّر طبيعة هذه السُّنَّة، وذلك مثل ما رواه البخاري عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: «كُنْتُ أَمْشِي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَيْهِ بُرْدٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُ الحَاشِيَةِ، فَأَدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ فَجَبَذَهُ بِرِدَائِهِ جَبْذَةً شَدِيدَةً، حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى صَفْحَةِ عَاتِقِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ أَثَّرَتْ بِهَا حَاشِيَةُ البُرْدِ مِنْ شِدَّةِ جَبْذَتِهِ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ، فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ ضَحِكَ، ثُمَّ أَمَرَ لَهُ بِعَطَاءٍ»، وروى البخاري عن عَائِشَةَ، رضي الله عنها قَالَتْ: دَخَلَ رَهْطٌ مِنَ اليَهُودِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالُوا: السَّامُ عَلَيْكُمْ، قَالَتْ عَائِشَةُ: فَفَهِمْتُهَا فَقُلْتُ: وَعَلَيْكُمُ السَّامُ وَاللَّعْنَةُ، قَالَتْ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَهْلًا يَا عَائِشَةُ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ» فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «قَدْ قُلْتُ: وَعَلَيْكُمْ»، فتجاوز الرسول صلى الله عليه وسلم في هذين الموقفين هو تجاوزٌ عن تعدٍّ صريح في حقِّه، ولو ردَّ الاعتداء بمثله ما لامه أحدٌ، ولكنه يُبْرِز أخلاق الإسلام، وفي نفس الوقت يكسب صداقات جديدة، فوق أنه يُثْبِت قوة روحه، وشِدَّة نفسه، وهذا لا يكون إلا في مؤمن، فلنتأسَّ بهذه السُّنَّة الراقية، ولا تنسوا شعارنا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54].[ الدكتور راغب السرجاني..
|
#7029
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
صباح الخيرات احببنا العراق لما قرأناه عنها إبان حكم العباسيين..وزاد تعلقنا مع قصص وروايات الف ليله غير أن الاحتلال الامريكي، وذلك التوحش الطائفي قطع حبل الرومنسيه ..وصحينا على دمار ووحشيه وواقع صادم يختلف عما في اذهاننا اييييه كم هي جميلة الاحلام ![]() مريم الرافدين معجب بهذا.
|
#7030
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
هذه المسرحية من روائع شكسبير مسرحية «يوليوس قيصر» للكاتب ويليم شكسبير.. يقع قيصر على الأرض ينزف بدمائه من طعنات المتآمرين الذين دعوه في مجلس الشيوخ، وعند كل طعنة كان يتلقاها قيصر كان وجهه جامدا خاليا من المشاعر لا يعبر سوى عن ألم طفيف انتابه من الوخزات التي أصابت جسده، لكن في لحظة فارقة تغيرت ملامح وجهه في دهشة مذهلة رسمت خطوطها على وجهه عندما تقدم منه صديق عمره «بروتس» ليطعنه الطعنة القاتلة، حينها أصبحت الوخزات الطفيفة طعنات قاتلة، فتحشرج صوت يوليوس قيصر وهو ينظر بأسى وألم إلى صديقه قائلا: «يا الله أيمكن أن يحدث هذا ؟ بروتس صديقى يطعننى بخنجره من الخلف ؟ هذا هو الخنجر الذي أهديته له في إحدى المناسبات؟!» وأغمض قيصر عينيه حتى لا يرى الحقيقة المؤلمة وهو يقول: «حتى أنت يا بروتس؟»، فأجابه «إنى أحبك لكنى أحب روما أكثر»، فرد قيصر قائلا: «إذن فليمت قيصر».
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 51 ( الأعضاء 0 والزوار 51) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |