العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#522
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
يسعد مساك طايل بيه يمكن عن الشمس حيث أنه تحمس العصافير
|
#523
|
||||
|
||||
|
#524
|
||||
|
||||
ابتسامه تخرج من أفواهنا نستقبل بها الاخرون
ونستمع الي كل مايجودون من أحاديث صادقة ربما كاذبة ربما او حتي كلمات للسمر تافهة لا تعني شيئا ويحسدونك عليها ويتسائلون من اين تأتيك تلك البسمة ويتمنون لو أنهم كما أنت لايعلمون ان اصعب شئ في القلب ان تبتسم لتواري خلف الابتسامة ألم لايراه غيرك ولا يشعر به سوي نفسك فماذا إن عرفوا هل يخرجونه منك هل يستطيعون تغير اقدارك وحياتك ......
|
#525
|
||||
|
||||
|
#526
|
||||
|
||||
عندما كان يوسف عليه السلام في السجن ,,كان يوسف الأحسن بشهادتهم " إنا نراك من المحسنين "
لكن الله اخرجهم قبله !! وظل هو رغم كل مميزاته بعدهم في السجن بضع سنين !! الأول خرج ليصبح خادما !! والثاني خرج ليقتل !!! ويـــــوسف أنتظر كثيرا !! لكنه خرج ليصبح " عزيز مصر " ليلاقي والديه , وليفرح حد الاكـــــتـفاء...!! الى كــل أحلامنـــا المتأخرة ... تــــزيني أكثر فأن لك " فــــأل يوسف " لو لم يكن لنا من كل هذا الا إحسان الظن بالله لكفى
|
#527
|
||||
|
||||
لم تخٍلق آلآنِثى مَن رآسَ آلرجًل ../ حتِى لآ تتِعآلى عليَه و لآ مِن رجَله ../ حتِى لآ يحًتقرهِآ لكًن .. ! خلقِت مَن [ ضٍلعه ] لكًي تكِون قريْبة مَن قلبِه و تشِعْر بنبضًه /!
|
#528
|
||||
|
||||
مساء الخير مبدع طايل اكملت الجمال بجمال ....وماشاء الله متعتونا بعذب احساسكم ومساؤكم جمـــــــــــــــال
|
#529
|
||||
|
||||
بداية ونهايات ! د. لانا مامكغ لا يذكر أنّه تبادل معها حديثاً مباشراً طوال مدّة زمالتهما، كانت تدخل أحياناً إلى القسم الذي يعمل فيه، وخلال متابعتها لإنجاز بعض الأعمال، كانت تُثار قضايا يومية مختلفة بينها وبين بعض الزملاء ، فتُدلي بآرائها المقتضبة بخفّةٍ ومرح وتخرج مسرعة .. إلى أن انبرى لها أحدهم ذات مرة ليقول: « مهلاً، لنحاكم موقفك هذا محاكمة عقلية، فأنا شخصياً أعتقد ...»
ووجدها تقاطعه لتقول: «وفِّر على نفسك هذه المحاولة أرجوك ؛ الحياة يا عزيزي ليست مسألة حسابية، اترك شيئاً لحدسكَ ولقلبكَ.. احكم على الأمور بمشاعرك أحياناً، وستجد أن النتائج مختلفة تماماً، صدقني ! «. وغالباً ما كانت تنهي النقاش بهذه الطرق غير المتوقّعة وتمضي، وكان يستمع مسحوراً دون مشاركة، ودون أن يرفع عينيه عن الأوراق التي أمامه غالباً. لكن، وفي المرات القليلة التي كان يلتقيها أمام مصعد أو في ممرّ، وفي اللحظة التي ينظر بها إلى عينيها.. كان يشعر بشهاب مضيء يخترق روحه ، ليُميد الأرض تحت قدميه... حينها، ودون أن يدري لماذا، كان يجد نفسه يشدّ كتفيه فجأة، ويرفع رأسه عالياً، ليمضي مسرعاً باحثاً عن توازنه من جديد ! مضى زمن إلى أن فوجئ بدعوة زفافها... ألقى البطاقة بعيداً، ثمّ اعتذر عن عدم المشاركة في الحضور، بداعي بعض الارتباطات العائلية الهامة ! مضت مدّة .. فوجد نفسه مرتبطاً بإحداهن في إجراءات سريعة خاطفة.. وصار متزوجاً! باعدت السنوات بينهما قبل أن يلتقيها مؤخراً.. كان يقف عند عريشة بطيخ على أحد الشوارع الرئيسية المزدحمة في يوم قائظ، وفي اللحظة التي تناول فيها بطيخة وهمَّ بدفع النقود للبائع، لمحها... كانت تقف على بعد أمتار قليلة ومعها طفل يصرخ.. وجدها تنحني لتعدّل له رباط حذائه ، وتعطيه شيئاً من حقيبتها دون أن يكفّ الطفل عن البكاء.. وفيما كانت تتلفَّت حولها في حيرة لمحته.. في تلك اللحظة، وجدها تختار السير في الاتجاه المعاكس ! لم يعرف أنها كانت تسير بسرعة مبتعدة عنه وهي تقول: « لو قرّر ذاك الطاووس أن يرفع عينيه إليَّ لحظة.. لو عرفْتُ أنه شعر يوماً بوجودي حوله.. لو حدث أي شيء من ذلك.. لبدا ضجيج هذا النهار أقل ...» ! وفيما تناول هو بطيخته وسار بها وهو يلهث متمتماً، لم تعرف هي أنه كان يقول لنفسه: « لو أنها خصَّتني طوال ذلك الزمان بكلمة، بتحية، بابتسامة أعرف أنها لي وحدي ... لبدت حرارة هذا النهار أخفّ..»!
|
#530
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يهديك يابو فايز بعثرتنا ولعبت في حسبتنا
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |