العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#521
|
||||
|
||||
رد: فائده املائيه..
إعادة لفائدة الأمس
بسم الله الرحمن الرحيم كيف نميز بين مواضع كتابة الألف الفارقة بعد الواو فكثيراً ما يكون هناك تداخل .. نكتبها ؟ لا نكتبها ؟ يمكن تلخيص مواضع كتابة الف التفريق بما يلي : أ – بعد الفعل الماضي مثل : الطلاب كتبوا الواجب ب – بعد فعل الأمر مثل : اكتبوا الواجب ج – بعد الفعل المضارع المنصوب إذا كان من الأفعال الخمسة ولم يتصل به ضمير نصب مثل : لن تعبدوا إلا الله د – بعد الفعل المضارع المجزوم إذا كان من الأفعال الخمسة ولم يتصل به ضمير نصب مثل : لا تعبدوا إلا الله ومن هنا نستنتج أنّ الألف لا تكتب في المواضع التالية : لا تكتب بعد جمع المذكر السالم في حالة الرفع مثل : مـعلمو المدرسة حاضرون ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بنون مثل : نرجو أن يغفر الله لنا ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بهمزة مثل : أرجو أن تكون سعيداً ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بياء الغائب مثل : يرجو المعلم لطلابه كل خير ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بتاء للمخاطب مثل : أنت تدعو إلى كل خير ويمكن أن نـخـتـصر ما سبق حيث ننظر للواو ( إن كانت الواو ضميراً كتبنا الألف وإن كانت حرفاً فلا نكتب الألف )
|
#522
|
||||
|
||||
رد: فائده لغوية ..
*ما هو السر في حذف " *يا* " *النداء قبل الدعاء في القرآن؟*
تأمل الآيات : (ربِ أرني أنظر إليك) (ربنا أفرغ علينا صبرا) (ربِ لا تذرني فردا) (ربِ إن ابني من أهلي) (ربِ اجعلني مقيم الصلاة و من ذريتي ) (ربنا اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمة مسلمة لك) ( ربِ اغفر وارحم وانت خير الراحمين ) ( ربِ ابن لي عندك بيتا في الجنة ) (ربِ إني لما انزلت الي من خير فقير) ( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) ( ربِ إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) ( ربِ هب لي من لدنك ذرية طيبه انك سميع الدعاء ) ففي مواطن الدعاء لم يرد في القرآن العظيم نداء الله تعالى بحرف المنادى " *يا* " قبل ( *رب* ) البتة ، وإنما حذفت في كل القرآن . والسر البلاغي في ذلك : أن ( يا ) النداء تستعمل لنداء البعيد ، والله تعالى أقرب لعبده من حبل الوريد ، فكان مقتضى البلاغة حذفها. قال تعالى: " *ونحن أقرب إليه من حبل الوريد*" قال تعالى: ( *واذا سألك عبادي عني فإني قريب* ) فهل علمت الآن قرب من تدعوه ؟! قال تعالـى { *وَاسجُدْ وَاقتَرب*}" لستَ بحاجة للسَّفر لتقترب إليه ، ولا يُشترط أن يكون صوتك عذباً ، فقط [ اسجد ] تكن بين يديه ، ثم اسألهُ ما تشاء ..
|
#523
|
||||
|
||||
رد: فائده املائيه..
جميله المعلومه .... بمعنى أن الألف الفارقه تكتب بعد واو الجماعه ..... أما المفرد فلا تكتب بعدها نهائيا ... ولهذا سميت بالألف الفارقه التي تفرق بين واو الجماعه وواو المفرد ...نحو : لم يذهبوا ..... يرجو . موجه هادئه معجب بهذا.
|
#524
|
||||
|
||||
رد: فائده املائيه..
.
عَـتِـبْـتم فَـلمْ نعلم لِحُسن حديثكم = أذلك عَـتَـبٌ أم( رِضىً )و توددُ ايهما اصح رضى" ام " رضا ولماذا؟! .
|
#525
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: فائده املائيه..
طيب اعراب "بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم "
|
#526
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: فائده املائيه..
تصح الحالتين لإننا لو رددناها للماضي فينا نقول : رَضِيَ أو رَضَوَ
|
#527
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: فائده املائيه..
نفس رأيك.. تكتب بالحالتين لكن..ابن قتيبه له رأي اخر قال تكتب " رضا " قال ابنُ قُتيبةَ - - في « أدب الكاتب »: " وإذا وَرَدَ عليكَ حَرْفٌ قَدْ ثُنِّيَ بالياءِ، وبالواوِ؛ عملتَ علَى الأكثرِ الأعمِّ؛ نحو: « رَحى »؛ لأنَّ مِنَ العَرَبِ من يقولُ: « رَحَوْتُ الرَّحَا »، ومنهم من يقولُ: « رَحَيْتُ الرَّحَى ». وأن تكتبَها بالياءِ [ كانَ ] أحبّ إليَّ؛ لأنَّها اللُّغةُ العاليةُ؛ قال مُهَلْهِلٌ: كأنَّا غُدْوَةً وَبَنِي أَبِينا بَجَنبِ عُنَيْزَةٍ رَحَيَا مُديرِ وكذلك « الرِّضَا »، مِنَ العربِ من يثنِّيهِ: « رِضَيَانِ »، ومنهم من يثنِّيه: « رِضَوَانِ ». وأن تكتبَهُ بالألفِ أحبُّ إليَّ؛ لأنَّ الواوَ فيه أكثر، وهو من « الرِّضْوَانِ » " انتهى. الرضى : الألف المقصورة إذا وقعت ثالثة فهي من حروف الكلمة الأصول ،وعندئذ فلننظر إلى أصلها : إن كان أصلها ياءً كتبت على هيئة الياء مثل ( نزاعة للشوى ) ففعلها شوى يشوي ومصدرها الشوْيُ وإن كان أصلها واوًا كتبت ألفا مثل : رضِيَ يرضى رضاً لأنه من الرضوان فأصلها الواو لذلك رُسِمت ألفا . " الرضا "
|
#528
|
||||
|
||||
رد: فائده املائيه..
عطله بسبب المطر
|
#529
|
||||
|
||||
رد: فائده املائيه..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موجه هادئه إعادة لفائدة الأمس بسم الله الرحمن الرحيم كيف نميز بين مواضع كتابة الألف الفارقة بعد الواو فكثيراً ما يكون هناك تداخل .. نكتبها ؟ لا نكتبها ؟ يمكن تلخيص مواضع كتابة الف التفريق بما يلي : أ – بعد الفعل الماضي مثل : الطلاب كتبوا الواجب ب – بعد فعل الأمر مثل : اكتبوا الواجب ج – بعد الفعل المضارع المنصوب إذا كان من الأفعال الخمسة ولم يتصل به ضمير نصب مثل : لن تعبدوا إلا الله د – بعد الفعل المضارع المجزوم إذا كان من الأفعال الخمسة ولم يتصل به ضمير نصب مثل : لا تعبدوا إلا الله ومن هنا نستنتج أنّ الألف لا تكتب في المواضع التالية : لا تكتب بعد جمع المذكر السالم في حالة الرفع مثل : مـعلمو المدرسة حاضرون ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بنون مثل : نرجو أن يغفر الله لنا ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بهمزة مثل : أرجو أن تكون سعيداً ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بياء الغائب مثل : يرجو المعلم لطلابه كل خير ولا تكتب بعد الفعل المضارع المبدوء بتاء للمخاطب مثل : أنت تدعو إلى كل خير ويمكن أن نـخـتـصر ما سبق حيث ننظر للواو ( إن كانت الواو ضميراً كتبنا الألف وإن كانت حرفاً فلا نكتب الألف ) درس ثمين جدا ً لاتتوقفوا نحن نتعلم هنا زيدونا موجه هادئه معجب بهذا.
|
#530
|
||||
|
||||
رد: فائده لغوية ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ودق ،، *ما هو السر في حذف " *يا* " *النداء قبل الدعاء في القرآن؟* تأمل الآيات : (ربِ أرني أنظر إليك) (ربنا أفرغ علينا صبرا) (ربِ لا تذرني فردا) (ربِ إن ابني من أهلي) (ربِ اجعلني مقيم الصلاة و من ذريتي ) (ربنا اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمة مسلمة لك) ( ربِ اغفر وارحم وانت خير الراحمين ) ( ربِ ابن لي عندك بيتا في الجنة ) (ربِ إني لما انزلت الي من خير فقير) ( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) ( ربِ إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) ( ربِ هب لي من لدنك ذرية طيبه انك سميع الدعاء ) ففي مواطن الدعاء لم يرد في القرآن العظيم نداء الله تعالى بحرف المنادى " *يا* " قبل ( *رب* ) البتة ، وإنما حذفت في كل القرآن . والسر البلاغي في ذلك : أن ( يا ) النداء تستعمل لنداء البعيد ، والله تعالى أقرب لعبده من حبل الوريد ، فكان مقتضى البلاغة حذفها. قال تعالى: " *ونحن أقرب إليه من حبل الوريد*" قال تعالى: ( *واذا سألك عبادي عني فإني قريب* ) فهل علمت الآن قرب من تدعوه ؟! قال تعالـى { *وَاسجُدْ وَاقتَرب*}" لستَ بحاجة للسَّفر لتقترب إليه ، ولا يُشترط أن يكون صوتك عذباً ، فقط [ اسجد ] تكن بين يديه ، ثم اسألهُ ما تشاء .. الله ، الله ، الله معلومات جميله جدا ً الــــدانة و موجه هادئه معجبون بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |