![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() مشكور اخوي ومهي غريبه على الافغان رجال وقدام عيونا بهذلو اقوى دوله في العالم تسع سنوات وهي تحاول اختراقهم او شق صفهم كما هو الحال في المقاومه العراقيه بصحوات او معتدلين ولم تستطيع ولن تستطيع بأذن الله
|
#2
|
||||
|
||||
![]() الله يعطيك العافيه متى تكمل القصه
|
#3
|
|||
|
|||
![]() والله شكله بطل اخونا وزعل لاننا خرجنا عن طور الموضوع
|
#4
|
||||
|
||||
![]() له حق يزعل اسألتكم تطفش اللي مايطفش ...
ما ألومه إذا اعتزل الكتابه زهق منكم ... فيه ناس عايشين في الخليج و يكتبون ( حيطردونا ) المصريين هم اللي ينطقون ( ح ) قبل الكلمات فيه ناس تسأل اسئلة مالها داعي ( متى تكمل القصه ) شيء طبيعي بعد متى إذا الرجال صار عنده فراغ ... فيه ناس تتقصد تخرج عن صلب الموضوع ... بعدين تقول شكله زعل لاننا خرجنا عن طور الموضوع من البداية دامك تدري ان اسألتك برى الموضوع ليش تسألها أساساً ... اللي عنده سؤال في صلب الموضوع يسأل و اللي عنده سؤال خارج الموضوع لا يسأل و اللي عايش في الخليج يكتب في لهجتهم و إذا عايش في مصر يكتب في لهجتهم و اللي ينتظر تكملة القصه يصبر لين يتفرغ الكاتب متى ماخلص اشغاله يتفرغ و ينزل لكم الباقي فهههههههههههههههههههههههمتوا و لا لاء اظن كلامي واضح للجميع ... للمصريين قبل الخليجيين
|
#5
|
|||
|
|||
![]() وانت ايش دخلك اصلا الموضوع
الموضوع بيننا احنا الافغان نتفاهم امركم عجيب حتى في المنتديات يتدخلون بيننا احنا الافغان والله مادري متى يتركوننا وحالنا لا تكوني صاحبة الموقع وانا مادري ؟.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ما شاالله عليك كيف فهمتها بهذي السهوله ؟
|
#7
|
||||
|
||||
![]() مشكور على موضوعك الرائع
|
#8
|
|||
|
|||
![]() اخي احمد جلال اذا رايت ان في موضوعك رود مخربة فقم بمراسة الادراة وهم اذان صاغية
|
#9
|
||||
|
||||
![]() طرح في غاية الروعه والتشويق..)
بانتظار المزيد..
|
#10
|
||||
|
||||
![]() حصار أصفهان في الساعة التاسعة مساء يوم الثامن من مارس عام 1722م وصل خبر هزيمة الفرس في معركة جلنا باد إلى أصفهان ودخلت فلول الجيش المنهزم كالسيل إلى المدينة. شاهد أهل أصفهان حال جيشهم المنهزم وحكي العسكر ما شاهدوه من هول المعركة وما رأوه من رعب و وحشية وقوة الأفغان للعامة, فأنتشر الهلع بين ساكني المدينة وعمت الفوضى وسيطر الخوف على الإيرانيين حتى باتوا يعتقدون أن لا شيء يستطيع وقف زحف الأفغان نحو المدينة والسيطرة على عاصمة الصفويين, خرجت النساء في منتصف الليل بالعويل والصراخ وأخذن يجرين في شوارع المدينة محاولاتٍ الاحتماء بقلعة تبرك(قلعة السلطان). لكن لما أشرقت شمس التاسع من مارس ولم يرى الإيرانيون أثراً للعدو القاهر استعادوا شيئاً من الاطمئنان وخفت وطأة الرعب الذي أصابهم وبداء السلطان حسين و أركان دولته في التخطيط لتقوية استحكامات المدينة والدفاع عنها, وأول ما قاموا به هو تعزيز الدفاعات على الجسور الواقعة على نهر زايندة, وكان نهر زايندة يشكل خطاً دفاعياً حول المدينة من جهة الجنوب والشرق وخاصةً أنه في الربيع يكوناً هائجاً وتفيض ضفافه بسبب الأمطار وذوبان ثلوج جبال زاغروس. وخلال النهار وصل سيد عبدالله مع عسكره وبعض الغنائم إلى أصفهان, لم تخفف تلك الغنائم من هلع الفرس ولم ترفع من معنوياتهم المنهارة . دعي السلطان حسين أعيان وكبار دولته لاجتماع ليتشاوروا في الوضع فأشار عليه رئيس الوزراء محمد قلي خان بأن يغادر أصفهان إلى منطقة أخرى أكثر أمناًٍٍٍ, يستطيع عندها أن يجمع ويحشد المزيد من القوات لهزيمة الأفغان, وقام محمد حزين بطرح الموضوع على محارم السلطان ليرغبوا ويشجعوا السلطان في الخروج من أصفهان, حيث أن الفرصة ما تزال مواتية والطرق مفتوحة والمصلحة تقتضي ذلك أن يكون السلطان في مكانٍ أمن, وعندها لن يضغط محمود على أصفهان وسيقوم أهل أصفهان بالدفاع عن مدينتهم حتى يمل الأفغان ويرجعوا قافلين او يواجهوا حروباً سلطانية طويلةٍ. اعترض على هذا الرأي بعضٍ القادة الحمقى والمغترون بقوتهم أمثال سيد عبدالله وكذا مفتي الدولة وغيرهم ورغبوا السلطان في البقاء في المدينة. قرر السلطان البقاء في عاصمته وعين سيد عبدالله قائدا عاماً لقواته وأرسل رسلاً إلى كلٍ من والي جورجيا وختانغ السادس وإلى علي مردان والي لرستان وقاسم خان زعيم قبيلة بختيار وعدد أخر من زعماء العشائر وولاة الأقاليم يطلب منهم مدداً عاجلاً لنصرة أصفهان.ٍ وختانغ السادس الجورجي كان قد أقسم من قبل أن لا يقاتل لمصلحة السلطان مرة أخرى لخلافٍ كان قد وقع بينهما. أما علي مردان فأرسل له أنه سيكون حاضراً حال ما يتعافى من جراحه التي أصيب بها في معركة جلناباد, وكذا فعل الزعماء الآخرون وقطعوا مجرد وعود بتقديم يد العون لكن لم يقدم احد منهم على إجراء فوري وفعلي لمساندة السلطان , لم يستطع السلطان إقناع ولاته وحلفائه بالانضمام إلى جيشه والدفاع عن عاصمة الإمبراطورية المترامية الأطراف, وبعد أن يئس منهم قام يجمع أهل الفطنة والعقل يشاورهم فيما يفعله ومن ضمن من شاورهم رئيس وزرائه السابق لطف علي خان الداغستاني احضر من السجن للبلاط, فأشار عليه الداغستاني أن يكرم كل من أخلص في خدمة السلطان و أظهر الشجاعة في مقارعة العدو و أوصاه بأن يجمع القدر الكافي من المؤن في المدينة وكذلك أشار عليه أن يقتل كل القادة والأمراء الذين فروا من معركة جلناباد, عمل السلطان بمشورة الداغستاني لكنه لم ينفذ البند الثالث منها وارجع رئيس الوزراء الأعمى إلى غياهب السجن. يقول القس البولندي كروسنسكي ( شاهد عيان على سقوط الصفويين) بقي الأفغان ثمانية أيام متواصلة في مواقعهم في جلناباد يستريحون فأرسل السلطان قائده سيد عبدالله ليتحقق من الوضع ويرى ماذا يفعل الأفغان وخاصةً أنه كانت الشائعات تقول أن محموداً قد رجع إلى كرمان, لكن عندما وصل سيد عبدالله للموقع وجد الأفغان في مواقعهم, المغول يلعبون بالطنبور والبلوش يعزفون الربابة والأفغان مشغولون بأهازيجهم وكأنهم في قندهار, لا يبالون بتاتاً أنهم في وسط بلد معادي ويحيط بهم الأعداء من كل جانب ووطنهم يبعد مسيرة أسابيع. ولأن محموداً لم يكن لديه من يسجل وقائعه التاريخية فلا ندري لماذا بقي ثمانية أيام في محمد أباد, بماذا كان يفكر؟ هل كان متردداً في المضي قدماً؟ أم أنه كان يفكر أن يرجع لكرمان ومن ثم إلى قندهار بغنائم الحرب ويتفرغ لتقوية دولته؟ لا ندري لكنه بقي ثمانية أيام بشكل غريب ومبهم في مكانه والفرضية الأكثر طرحاً هو أنه ربما كان على تواصل مع المخالفين في البلاط, وكانت الشائعات تقول أن رئيس الوزراء السابق لطف علي خان الداغستاني ( سني) والذي كان يقبع في السجن بعد أن قام السلطان حسين بسمل عينيه كان على تواصل مع الشاه محمود وكذلك سيد عبدالله والي الأهواز, فقد كان الاثنان من السنة كما هو محمود. بعد الوقفة تحرك محمود بجيشه وقسمه إلى قسمين قسم يتجه شمالاً والأخر بقيادته جنوباً, وصل محمود بقواته قريباً من بلدة شهرستاني وكان النهر بينه وبين البلدة. هاجمت القوات الأفغانية الجسر وقصفوا البلدة لكن أحمد آغا القائد الصفوي دافع ببسالة عن الجسر وأحدث خسائر في صفوف الأفغان وإضافة إلى ذلك وصلته كتيبة من الجنود الفرس ليشدوا أزره, من ناحية أخرى وصلت أخباراً لمحمود تفيد أن بلدة جلفا خالية من الجنود الفرسٍ, تراجع محمود عن قلعة شهرستاني و اتجه بقواته نحو بلدة جلفا, كان سكان جلفا من الأرمن النصارى وكان قبل أن يهجم محمود عليهم قد طلبوا المساعدة من أ أصفهان لم يلب الفرس طلبهم وكانوا في وضع لا يحسدون عليه , حيث إن الفرس كانوا قد نزعوا أسلحتهم خوف أ ن ينضموا إلى محمود, لذا كانت البلدة خالية من السلاح إلا اليسير, ووقت معركة جلناباد كانت القيادة الفارسية قد طلبت منهم ثلاثمائة شاب يقومون بحراسة القصر السلطاني عند غياب القوات الفارسية ولكن بعد عودة الجيش الفارسي المنهزم , خلع سلاحهم من جديد وأعفوا من الخدمة وقيل لهم عندما نرى الحاجة سنستدعيكم مرة أخرى. هجم الأفغان يوم 17 مارس على بلدة جلفا الأرمينية القريبة من أصفهان, وعندما تقدمت القوات الأفغانية نحو البلدة, بدأ الأرمن في التنظيم والاستعداد للمقاومة على رغم تخلي أصفهان عنهم, ولكي يظهروا للأفغان أنه يوجد بينهم إيرانيون كانوا ينادون على بعضهم بأسماء فارسية, لكن الأفغان لم يكونوا يعون الفرق بين الأرمن والفرس, كانوا يعتقدون أن الجورجيون هم الإيرانيون الأصل ومن ثم الفرس, والأرمن والعرب وغيرهم إيرانيين من درجات أخرى. بعد اشتباك قصير تمكنت قوات محمود الهوتكي من الاستيلاء على بلدة جلفا , وعندها علم محمود أن بلدة فرح أباد (منتجع السلطان) القريبة أيضاً خالية من العسكر مع أنها قلعة حصينة ذات أبراجٍ عالية, وكان السلطان قد صرف عليها الكثير من الأموال وكان يقضي أيام لهوه فيها , تقدمت القوات نحو فرح أباد واستولوا عليها دون مقاومة ودون طلقة واحدة, وبذا تمكن محمود من الاستيلاء على قلعة حصينة بجانب أصفهان واتخذها مركزاً لقيادة قواته. يقول القس كروسنسكي : لو لم يتمكن محمود من الاستيلاء على قلعة فرح أباد لكان من الصعب عليه أن يفتح أصفهان. أكتشف الأفغان إن الفرس قد خبئوا ستاً من المدافع الثقيلة تحت التراب في فرح أباد فاستخرجوها ونظفوها ووضعوها في الخدمة وأصبح لديهم 31 مدفعاً ثقيلاً بالإضافة للمدافع الخفيفة. بعد الاستيلاء على فرح أباد ضغط محمود على الأرمن النصارى وطالبهم بـــ70000 تومن إيراني نصفها فوري والباقي اجل, ونهبت بعض البيوت في جلفا, وكان العساكر الأفغان قد سبوا خمسين فتاة من الأرمن وذهبوا بهن لقواعدهم, لكن عندما راجع الأرمن محمود في ذلك أمر بإرجاعهن لذويهن, وكان البعض منهن قد ارجعن قبل أمر محمود وذلك لكثرة صراخهن وعويلهن ولترفق الأفغان لحالهن, والجدير بالذكر أنه لم يقتل ارمني واحد في جلفا. و بتاريخ 20 مارس بداء الهجوم الأول للأفغان على أصفهان, وبما أن أكثرية قوات محمود كانت متمركزة جنوبي نهر زايندة الهائج في ذلك اليوم لم يستطع الأفغان عبور النهر فاكتفوا بتبادل ناري مع القوات الصفوية المتمركزة في شمال النهر. في هذا الأثناء أستدعى السلطان حسين قائده العربي سيد عبدالله وأمره أن يكتب من جانبه كتاباً لمحمود يحثه فيه على التراجع مع أخذ امتيازات له من قبل السلطان . يقول القس كروسنيسكي في كتابه(السائح النصراني) :قام السلطان حسين باستدعاء خان الأهواز (سيد عبدالله) وقال له اكتب لمحمود كتاباً من طرفك وقل له بما أننا كلينا من أهل السنة والجماعة فإني أريد الخير لكم وأنا في صفكم , فأقول لكم خذوا الغنائم التي في أيديكم وارجعوا للولاية ( قندهار) وذلك لأن الحرب كر وفر وقد تصل لملك القزلباش جيوش من أقاليم إيران الأخرى عندها ستواجهون صعوبات ليست في حسبانكم , سأقوم أنا بإغفال السلطان و وزرائه من تعقبكم , وإن كنتم ترضون بالصلح سيتم ترك ولاية قندهار وللأبد لكم , وسأحصل لكم من السلطان على الذهب والمال والهداية وسأضمن لكم أنا شخصياً الوفاء بما يتم الاتفاق به. فور وصول مكتوب سيد عبدالله قام محمود بجمع قادة جيشه وزعماء الأفغان و أطلعهم على عرض سيد عبدالله , فتناقشوا في الأمر وفي الأخير استقر رأيهم على أن الكذب والخديعة والاحتيال من عادة الصفويين و أنهم لن يوفوا بما يتعاهدون عليه بل يبحثون عن الفرص لنقض عهودهم وإن كانوا صادقين فعلى السلطان الصفوي أن يرسل إبنته بجهيز كبير ويزوجها من الشاه محمود وأن يتخلى عن قندهار وتوابعها وللأبد للأفغان ويتم ذلك بتعيين هيئات من الطرفين لترسيم الحدود بين البلدين, عندها نستطيع أن نعيش بسلام كبلدين متجاورين, وهذا هو عرضنا للصلح. عندما وصل عرض الأفغان لسيد عبدالله وأطلع عليه السلطان حسين ووزرائه أصابهم هم وقلق كبير فقالوا إن كل الشروط ممكنة التفاوض عليها , لكن شرطهم بأن يزوج السلطان ابنته لأحدٍ من أتباعه لن يبقي للسلطان ذرة اعتبار وسيهدر ماء وجهه, والموت أرحم من مثل هذه الإهانة , لذا سنجمع قوانا ونرفع من هممنا وسنقاتل وندافع عن مدينتنا حتى يصلنا المدد أو يمل الأفغان ويرجعوا قافلين إلى قندهار. وكتبوا للأفغان ما يلي:<< كل شروطكم ممكن أن تقبل , لكن شرط تزويج ابنة السلطان لمحمود غير ممكن, لا يمكن أن تزوج شيعية لسني, لا يرى السلطان المصلحة في تزويج ابنته لواحدٍ من أتباعه>>. بوصول جواب السلطان للأفغان, اتفقوا على الإقدام لفتح أصفهان وأرسلوا العسكر إلى أطراف أصفهان ونهبوا السكان حتى يضطروا للاحتماء في المدينة, ونزلوا إلى بلدة جلفا الأرمنية ونهبوا بيوت الأغنياء ولم يتعرضوا للفقراء والكنائس فيها. بعد أن قام الأفغان بالتضييق على القرى والبلدات الجنوبية والشرقية لأصفهان وكان قصدهم من ذلك أن يجتمع سكان تلك البلدات في أصفهان حتى يزداد تعداد سكانها وتقل المؤن , اتجه سكان أصفهان نحو الغرب والشمال للتزود بحاجاتهم الضرورية من تلك الجهة التي لم تكن تحت سيطرة الأفغان بعد, وكذا حضر من الغرب عدة ألاف من العسكر لأصفهان فأصبحت المدينة مكتظة بالمدنيين والعسكر. كان عبور نهر زايندة الفاصل بين أصفهان وجيش محمود من أولويات الأفغان, وفي 23 مارس هاجم الأفغان جسر شهرستاني واستولوا عليه لكن قامت المدفعية الفارسية تحت إمرة ژاكوب( أوروبي عين محل فيليب) بدك الأفغان و ألحقت بهم خسائر كبيرة فتراجعوا عن الجسر. وفي السادس من شهر إبريل اخبر جواسيس الجيش الأفغاني محموداً أن جسر مرنان والذي يحرسه عدد كبير من الجورجيين يمكن الاستيلاء عليه وذلك أن العساكر الجورجيين يشربون الخمر بكثرة في الليل حتى يثملوا, فإذا هجمنا عليهم في ساعة متأخرة من الليل يمكن أن نستولي عليه. أمر محمود بالهجوم على الجسر وأمر جنوده بأخذ ألواح خشبية معهم لإصلاح ما خرب منه , وفعلاً قبل الفجر هجم الأفغان على جسر مرنان وقتلوا جميع الجورجيين المرابطين عليه , وهكذا عبرت القوات الأفغانية نهر زايندة الهائج وأصبحوا في جهة أصفهان , بدايةً هجموا على منطقة عباس أباد وقضوا على دفاعات أحمد أغا وبعد قليل انضمت هذه القوات للقوة الأفغانية التي تمكنت من محاصرة المدينة من ناحية الشرق والشمال , فوصلت حلقة حصار أصفهان ووقعت المدينة تحت حصار كامل ودخل جميع الفرس إلى داخل المدينة المكتظة, وأغلق الأفغان جميع المداخل والمخارج المؤدية من وإلى المدينة وأقاموا نقط تفتيش وحراس من الخيالة حول المدينة.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |