العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#431
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
قدراتنا الحسيه الخفية (الجزء الرابع) النظر بطريقة أخرى عندما نسمع أو نقرأ قصة الرجل الامريكي Ingoswann (تم التطرق إليه في الجزء الأول) الذي كان يستطيع أن يرى عن بعد منذ سن الطفولة، يذهب تفكيرنا أيضا بعيداً أو مباشرةً إلى قصة تلك المرأة العربيه "اليمامة". وقد يحاول البعض منا الربط بينهما وكذلك بقصه سيدنا عمر رضي الله عنه مع "يا سارية الجبل". لكن الأمر يختلف لأن اليمامه كانت قدراتها حسيه (ترتبط بأحد الحواس الخمس - العين) بينما الرجل الامريكي يرتبط أمره بقدرات فوق الحسية يصعب إدراك ماهيتها ((وما أوتيتم مِن العِلم إلا قليلا)). وسيدنا عمر ترتبط قصته أو قدرته تلك كما يصفها بعض أهل العلم بما يُعرف الإلهام ولم يكن يغمض عينيه حينها عندما قال يا ساري الجبل.. الجبل، بل كان واقفا يخطب من على المنبر. البصيرة ؟ اذن ، الرؤية أو النظر لا يرتبط بالعين فقط, فهناك ما يسمى أيضا بالبصيرة أو بصر القلوب التي في الصدور. والشيخ كشك رحمه الله كان يقول لمن كانوا يعصبون عينيه أثناء اقتياده للسجن : انني أرى ببصيرتي ولا أرى بعيني. وكأنهم ما كانوا يصدقون أنه "بصير" (لا يرى) من شدة إحساسه بما حوله ووصفه للمشاهد بدقة. وفي بعض ثقافاتنا الشرقية يقال للأعمى بصير . ربما لحدة بصيرته التي تعوضه عن فقد عينيه. وبعض الناس (حالات نادرة) يستطيعون أن ينظروا من نقاط أخرى في أجسامهم بعيدة عن العينين. لا ادري كيف لكن أدري أن الخفاش والثعبان لهما طرق أخرى للنظر غير العينين. وبعض الأشخاص المصابين ببعض الأمراض العقلية أو النفسية تجدهم يتحركون في الظلام الدامس كما يفعلون ذلك اثناء ضوء النهار ! وبعض الأطفال ايضا يرون ما لا نستطيع رؤيته نحن الكبار، ويتوقعون بأمور نعتقد أنها حديث النفس حتى نكتشف عند مرور الزمن حقيقتها. لذلك بعض الأجداد كانوا يقولون تعلموا مما يتحدث به أطفالكم أحيانا أثناء لهوهم وتخيلهم. تواضع العارفين ؟ يبدو اننا كلما أدركنا شيئا رأينا أن معارفنا تتقزم، لعلنا ندرك خصلة العارفين ويجد التواضع سبيلاً إلى هاماتنا ويرفع من قاماتنا. فملئى السنابل كما يقول هذا البيت تنحني هاماتها والفارغات رؤوسهن شوامخ. ......................... هامش: عندما انقل أو اتطرق إلى بعض الظواهر لا يعني أنني يجب علي أن اكذبها حتى أرضي طرفاً ما ، أو أصدقها أو اتبناها (باستثناء القصص المسلم بصحتها وكذلك التي كنت شاهدا عليها) فالتصديق والتبني شيء والنقل شيء آخر. إذ أن الحكمه تقتدي ان لا نصدق أو نكذب شيئا لم نؤتى علمه حتى لا نكون مثل الفئة التي قال عنها سبحانه وتعالى: ((كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم)) البقرة. لذلك نصحنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن لا نكذب اهل الكتاب أو نصدقهم فما يقولونه قد يحتمل الصواب أو الخطأ أي التحريف وعدم التحريف. ............ راجي
|
#432
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
لنرتقي معا ؟! حوار علمي ▪️ لا يكن هدفك من خوض النقاش مع شخص ما أن تُفحمه او تُقحمه في متاهات كيدية يتمخض عنها ما يشبه الصراع على الحَلَبة. لكن أن تأخذ بيده إلى بر الإرتقاء ليصل مكانتك إن كنت على حق أو لا زلت تعتلي درجاته العلية، ولا بأس إن تفوق عليك أخيك بعد ذلك بفضل فضله الله عليك. إذ أن الفضل الذي تسديه إلى غيرك خير من حق تنتزعه منه. فالتنازل الذي يحفظ الأخوة خير من حقوق ومطالب يفرقها. لكن احذر ايضا الحاقد، فإنه لا يرضيه إلا زوالك أو زوال النعمه التي انعم الله بها عليك. فإنه كأنه يعترض على ما قدره الله وقسمه. الفضل ثم ذلك الفضل يعود بعد الله إليك ليكون سندا لك أو فخرا تسموا به مع أخيك. بل ولتبلغ أنت عُلا النفس الرضية التي تتميز بأن تحب لأخيها ما تحبه لنفسها، وعندئذ تستطيع أن تقول انك انتقلت إلى مرتبة الإيمان والإحسان . والمؤمن لا ينتقم لنفسه أو يتشفى من ضعف أخيه أو من نكباته أو عقباته وإنما يتجاوز كل ذلك ويعتبره من اللمم أي صغائر الأمور. فالتشفي المقترن بالشماتة مرض نفسي يستوجب العلاج منه قبل أن يصبح وباء يتفشى في المجتمع. كبار النفوس من كان عظيم النفس كانت قضاياه التي يعمل لتحقيقها عظيمه أيضا. فكن كماء فرات إنساب بعذوبته في وادي مبارك يسقى كل من يمر خلاله بلا من أو أذى، في طريقه "ليسقي" أيضا حتى البحر الأجاج، ولا تكن كماء راكد آسن يضر كل من يقترب منه أو يستجير به أو يكون ضرره أكثر من نفعه. آصال وخصال المجتمعات عندما تكون سليمة الصدر تتصدر بسهولة سلم المجد. فعلموا أبناءكم كيف يحبون الخير لغيرهم قبل أنفسهم فمن جعل الإيثار خصلته فرض على الكرام محبته . ومن تملك القلوب ملك كل الدروب. ومفاتيح الأخلاق تفتح مغاليق الأرزاق. ......... راجي
|
#433
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
قبل فوات الأوان
(الجزء الأول) التربيه عن بعد ▪️ من رحمة الله علينا أن جعل الارض واسعة فإن عز مكان أن يناسبنا، هاجرنا إلى مكان آخر نجد فيه أمنا وترحيبا ومراغما كثيرا، هذا حتى في عهد العولمة وإن كان بشكل أقل لأن هنآك جهات أو كيانات عالمية تحاول ان تضيق الأرض الواسعه على الناس وتحشرهم ضمن حدود واقعية واخرى افتراضية ليسهل عليها السيطرة عليهم وعلى تحركاتهم الديموغرافية. قبل سنوات كان شيئا معتادا أن نرى أو نسمع في بلاد عديدة عن جهات تختطف الأطفال وتربيهم في مكان آخر وبيئة اخرى بعيدا عن أبويهم ليغيروا عقيدتهم وسلوكهم الأخلاقي، أما اليوم فلا تحتاج تلك الجهات ومن تسيرها إلى كل ذلك الجهد والتكاليف الذي كانت تتتكبدها، فالأبناء يبقون في منازلهم مع آبائهم الذين سوف يتولون تكاليف وجهد رعايتهم الجسديه (الهارد وير) ، بينما من يقومون بتربيتهم عن بعد عبر الأجهزة الحديثه هم الذين يختطفون عقولهم وسلوكهم (السوفت وير) لِيكَوِنوا فيهم شخصية أخرى لا تنتمي لا إلى عائلاتها البيولوجيه ولا إلى ثقافتها الأصلية. فيشعر الآباء وبعد فوات الأوان أنهم لا يتعاملون مع أبناء من صلبهم ولكن مع مخلوقات أخرى ممسوخة ليس فيها مشاعر إنسانية كالحنان والعطف والإنتماء والإيثار والمروءة وغيرها من صفات مكارم الاخلاق أي أشبه ما يكونوا "بالروبوتات". (ولنتذكر هذا المصطلح الأخير جيدا حتى نفهم سياق المقال الذي سيتطرق إلى كيف تم التأسيس لمثل هذا العالم الذي نعيشه، منذ الستينات من القرن الماضي انطلاقا من بعض روايات الخيال العلمي التي يتم تطبيقها بشكل شبه حرفي وقد كان البعض يستهين بها). اصحاب الكهف ▪️ وان من يريد الفرار بدينه (كفتية اصحاب الكهف الذين آمنوا بربهم) والإحتفاظ بأبنائه ولا يريد أن يضيع جهده وتعبه ودينه وعاداته الحميده فاليأخذ أبناءه ويربيهم في بيئة لا تستخدم الأجهزة الحديثة التي نجحت بشكل كبير أن تجعل واقعنا واقعا افتراضيا بل وان تحول بُعد ذلك الواقع الافتراضي إلى واقع شبه حقيقي سائد في كثير من المجالات العمليه والتعليميه خاصةً في ظل استخدام تقنيه الواقع المعزز التي ترعاها قنوات الميتافيرس القائمه على نشر الإلحاد والتخاصم الاجتماعي والشذوذ الأخلاقي وغيرها. والمنطق السليم يقول إن درئ ما كان ضرره أكثر من نفعه، مقدم على جلب ما كان نفعه أكثر من ضرره أي درئ المفسده مقدم على جلب المصلحة. وإلانقاذ يتطلب سرعة الإنفاذ. ومن المفارقات العجيبه أن كوريا الشماليه وارتريا تعتبران من الدول القلائل في العالم اللتان تصلحان لان يربي فيهما الانسان أبنائه دون تأثير تلك التقنيات الحديثه عليهم لعدم إنتشارها فيهما ! هذا رغم ان النظامين الحاكمين هناك قائمين على ثقافة الإلحاد والجبروت. السلوك الافتراضي فالقائمون على الشركات الكبيرة للذكاء الاصطناعي والتواصل الإجتماعي لا يسمحون لأبنائهم التعامل مع انتاجاتها إلا بقدر يسير. لأن التعود عليها يُبلد القدرات البشريه الطبيعيه ويُنتج سلوكا يخلط بين الواقع والخيال مثل أن ترى في الواقع مشهدا، وفات عليك شيئا منه فتريد أو تحاول استرجاعه كما تفعل عند مشاهدتك اليوتيوب مثلا لكن مشاهد الواقع لا يمكن استرجاعها إلا على الشاشات وبعد التقاط مقاطع الفيديو لها. فالمشكلة تكمن في العقل المبرمج بطريقة تلقائية والذي يعتقد انه لا زال في الواقع الافتراضي بينما هو في الواقع الحقيقي فيتصرف على ذلك الأساس الذي يخل بنظام حياته. .............. راجي
|
#434
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
قبل فوات الأوان (الجزء الثاني) المشهد الأول قديما في أيام الشافعي رحمه الله كانوا يرسلون بأبنائهم الصغار إلى البوادي لفترات قد تمتد إلى أعوام لينهلوا من مكارم الأخلاق والمبادئ الصحيحه للغه العربيه التي يصعب تلقينهم إياها في الحضر (المدن). وكذلك قضى الشافعي طفولته. المشهد الثاني في فيافي أمريكا توجد كنتونات معزولة أسستها بعض الطوائف من المسلمين وغير المسلمين كالمورمونين وغيرهم تتميز بخلوها من أغلب الوسائل العصرية. بل حتى في داخل المدن الأمريكية تجد عائلات من النصارى واليهود من ترفض استخدام الوسائل الحديثه كالتلفاز والتلفونات الذكية والنت والمجلات والصحف وغيرها. حتى قال أحد المهاجرين العرب : لم ننجح في إقناع والدي زوجتي الامريكيه وهما من النصارى الملتزمين ، لان يقبلا هديتنا المتمثله في جهاز تلفاز يسليهما في مثل هذا العمر المتقدم (فوق 80 عاما). انهما يفضلان أن يقضيا اوقاتهما في قراءة الكتب. وقد أنشأوا ابناؤهما دون وجود تلفاز في المنزل أيضا المشهد الثالث رجل يعيش ويعمل في مدينة الرياض بينما أبنائه الصغار (مع والدتهم) كانوا يعيشون في دولة عربيه، لكنه نقلهم إلى إحدى المدن الاريترية. فقالوا له بعض أصدقائه لماذا نقلتهم من بلد افضل إلى بلد معزول ليس فيه أبسط مقومات الحياه الكريمه؟! فقال مجيبا ان التربيه هناك أيسر وافضل بعيدا عن ما تبثه القنوات الفضائيه والشبكه العنكبوتيه. ففي فوضى الثقافات الدخيلة والمتداخلة في هذا العصر لا نستطيع التحكم على توجه ابنائنا وسلوكياتهم , ولكن هناك في بلد مثل إرتريا رأيت الصغار يهتمون ويركزون في التعليم وحفظ القران والأخلاق الحميدة رغم السلبيات الأخرى والضغوطات التي توجد هناك. علما أن هذه الدولة يطلق عليها اسم كوريا الشماليه الثانية. وفيها قبائل عربيه محافظه جدا مثل بني رشيد وبني عبس وبني عامر وغيرها. ........ راجي
|
#435
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
للكلام مواضع ومحامل الخوف من الخطأ ▪️ بشكل عام من الطبيعي أن يخاف المرء من الخطأ أو من أن يخطئ، لكن ليس عندما يهم القيام بما ينفعه أو ينفع الناس. فعندما نخاف أن نتكلم خوفا من أن نخطئ، فإننا لن نُحَسِن من وضعنا أو وضع غيرنا. فالإبداع هو أساس التغيير ولن يتأتى ذلك إلا بمجتهد يصيب ويخطئ وكذلك مع الأفعال. لكن قبل أن نتكلم علينا التفكير مرتين ونقتصد فيه. فكلام الإنسان مهما كانت ايجابياته له أثر جانبي أيضا. فمثلا من يتكلم لرفع معنويات المطلقين والمطلقات (كما في المادة المرئية للدكتور الفاضل) يصعب عليه أن يتجنب ما قد يفهمه البعض أن فيه تشجيع على الطلاق أيضا : (الطلاق انطلاق). أهم شيء عند الاجتهاد أن لا تطغى سلبيات العمل الذي نقوم به على إيجابياته وهذا ما يحرص عليه كثير من مصلحينا بارك الله لنا فيهم. خلاصة الكلام لذلك تعودنا ان نكرر في مثل هذه المواقف : إن تفوهت بقولِِ قد يوافق حالا كان مستورا، فيبث في بعض النفوس إنشراحا وسرورا أو يناقض حالاً غابت عنك منه أمورا، فيظن من يظن أنك اردت به شرورا. * عندما نبحث عن من لا نفتقده فإننا نفتقد إدراك قيمة الشيئ الذي نمتلكه، في أوانه. ......................ـ رابط الماده المرئيه : https://youtu.be/jrMc9VIvwms?si=IZRC4eVw_8vSFDR6 ......... راجي .....................................ـ ▪️ مادة ➖ وتعليق ▪️
|
#436
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
قبل فوات الأوان (الجزء الثالث) حوار غير مباشر لقد جعلت شعارها كلمات محمود درويش وزينت بها بروفايلاتها (قف على ناصية حلمك وقاتل) لكن لم يكن يعجب ذلك الكثير من أهلها لا سيما والدتها. لذلك أنها أي والدتها بدأت تتحاور معها بكلمات أخرى تبرزها هي الأخرى في "البروفايل" الخاص بها. وكأنها أرادت بذلك ان تضرب عصفورين بحجر واحد. الأول بأن توصل رسالتها إلى ابنتها بطريقة غير مباشرة لأنها لم تعد تقبل منها أي حوار أو نصيحه مباشرةً خاصةً وأن مسافات جغرافية شاسعة تفصل بينهما، والصيد الآخر حيث أرادت به أن تقول للناس انها ليست موافقة على ما تفعله ابنتها وعلى زعم البعض منهم أنها هي التي شجعتها وعلمتها واوصلتها إلى أرقي المراتب التعليمية وبالتالي يمكنهم إلقاء اللوم عليها بكل ما نتج من تمرد ثم سفر لكن دون سفور. ويضيفون : عندما أرخت لها حبل القارب نسيت أن تغرس في ابنتها الوفاء حيث كان سيمنعها من أن تسلك طريق يناقضه. ولسان حالهم بدوره يضيف : ليس أكثر جمالاً مما صوره الشاعر عن الجحود قائلا : أعلمه الرمايه كل يوم فلما اشتد ساعده رماني. ▪️ صحيح أن ابنتها تحقق اليوم نجاحاً سريعاً في تعليمها العالي وعملها المرموق في بلاد الغرب إلا أنها تفقد أيضا كل يوم شيئا من اصالتها وصلاتها بالجذور التي تمدها بعناصر القوة التي تعينها على أن تقف أمام عواصف المتغيرات الجارفة خاصةً وأنها أصبحت أما ستحمل وزر من تربيتهم في تلك البيئة. هكذا يحلو لهم أن "يوشوشوا". ورأي آخر يقول البعض كلما تم تهميش دور الآباء في أمور التربية وأصبح قرار العائلة في يد الأمهات ظهرت أخطاء التربية أكثر، وهذا نتيجة فقدان التوازن الذي كان يشكله في العائلة التقليدية والمجتمع المحافظ. حيث كانت الأم تمتص صدمات الحزم الزائد من الأب تجاه أبناءه خاصةً الإناث وتتصرف معهن بالحكمة حتى لا يحدث النفور والتمرد منهن لكنها في نفس الوقت لم نكن تتجاوز الحدود فتسمح لبناتها باكثر مما يسمح به الدين والأعراف. كان للأب هيبته المحفوظة ولم يكن مجرد بنك منفق . لذلك أصبح الكثير من الآباء يفضلون الانسحاب بهدوء من الحياه العائلية وبعضهم من الحياة كما في بعض بلاد الغرب أيضا لكن دون هدوء. أهداف نبيلة إذا كان محمود درويش يقول : قف على ناصية حلمك وقاتل... فإن تصرفات بعض الذين اساءوا فهمه تدفعنا لأن نضيف عليه : نعم قاتل من أجل حلمك لكن ليس على حساب مبادئك الصحيحة، فسلامة الوسيله مهم للوصول إلى الأهداف النبيلة. ولا تكن كمن أغرته نرجسيته فقال إذا كان الوصول إلى ما أريد يؤذيني فبلغوا الأذى انني إليه قادم. فمن يلقي بيده إلى التهلكه أقل ما يقال فيه أنه بالغفلة متصف. ونرجو ان يستيقظ قبل فوات الأوان. ......... راجي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 0 والزوار 14) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |