العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
من بديع الجناس:
فلم تضع الأعادي (قدر شاني) ولا قالوا فلانا (قد رشاني)
|
#32
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
يُعَاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وَإِنَّمَــا
دُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تُكْسِبُهُمْ حَمْـدَا المقنع الكندي يشرع بعتاب قومه له في دَيْنه،ويأتي بجناس ناقص بين (َديْن) في صدر البيت و (ديون) في عجزه.
|
#33
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
أَسُدُّ بِهِ مَا قَدْ أَخَلُّوا وَضَيَّعُوا
ثُغُورَ حُقُوقٍ مَا أَطَاقُـوا لَهَا سَدَّا دقّق معي الصيغ البلاغية المتتالية في هذا البيت (أسدُّ...سدّأ)،جناس ناقص اشتقاقي رائع يتلقف السامع الفطن القافية قبل أن ينطقها الشاعر، والشاعر لم يترك مجالاً للشك والريب، حسم الأمر حسماّ،أن ديني وديوني ما كانت سوى تسديد لما أخلّيتم وضيعتم من ثغور الحقوق...الطباق جلي وواضح بين (أسدُّ و أخلّوا)، و (ثغور حقوق) يشبه الشاعر الحقوق بالثغور التي يجب سدادها وهو تجسيد للمعنى حيث يشبه شيء معنوي بشيء مادي، والكناية عن عجزهم في (ما أطاقوا لها سدّا) بيّنة! (ما) في صدر البيت موصولة بمعنى الذي والجملة التي بعدها صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.. أما (ما) في عجز البيت فهي (ما) النافية، حيث نفت استطاعة القوم على أداء الحقوق، والكلمتان جناس تام!
|
#34
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
فَمَا زَادَنِي الْإِقْتَارُ مِنْهُمْ تَقَرُّبًا
وَلَا زَادَنِي فَضْــلُ الْغِنَى مِنْهُمُ بُعْدَا العلاقة بين الشطرين علاقة (مقابلة)، لذا لا يفوتك ما في الشطرين من جناسٍ، و (زادني....زادني) و (مِنْهُمْ...مِنْهُمْ)، ومن طباقٍ بين (الإقتار...الغنى) و (تقرباً...بعدا). زادتني دهشة هذه المقابلة بجناساتها وطباقتها، وهذا الأسلوب الخبري المنفي لكي يستبعد تقرّبه لقومه وتذلله لهم عند الحاجة، وبعده عنهم إبان الغنى والخير، فحبّه لهم بعيد عن المصالح، لأنهم هم أهله وكفى، ويذكّرهم هو من هو؟!!
|
#35
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
أَرَاهُمْ إِلَى نَصْرِي بِطَاءً وإنْ هُــمُ
دَعَوْنِي إِلَى نَصْرٍ أَتَيْتُهُمُ شَدَّا يتضمن البيت علاقة مقابلة ما بينه وبين قومه المخصوصين،، هم بطاء لنصرته، لا يعيرون اهتماماً به، وهو يشدّ إليهم معاوناً مسرعاً، بإسلوب تعليقي شرطي، يأتيهم شدّا نتيجة وجواباً لدعوته مدّا!! ولا يفوتك الطباق بين بطاء وشدّا.
|
#36
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
فَإِنْ أَكَلُوا لَحْمِي وَفَرْتُ لُحُومهُمْ
وَإِنْ هَدَمُوا مَجْدِي بَنَيْتُ لَهُمْ مَجْدا بدأ الشاعر بالكناية عن غيبته وذكره بالسوء من قبل أهله وقومه الأقربين، في قوله (إذا أكلوا لحمي)، ويقابلها بكناية أخرى: (وفرتُ لحومهم)، أي حفظتهم في ذكر الخير، ودافعت عنهم، ويتابع متألماً حزيناً في الشطر الثاني وأعني العجز وإذا أسقطوني وشوهوا سمعتي، وهدموا مجدي وهذه الكناية الثالثة، ليدمغهم بالكناية الرابعة (بنيت لهم مجدا)، أي خلقت لهم طيب الذكر، والسمعة الحسنة، وما أجمل الصيغة البلاغية بتشبيه من اختصّهم بالعتاب بالوحوش الكاسرة الناهشة للحمه بقسوة مريرة، و تشبيه المجد بالبناء الشامخ، وبإيجاز بليغ معبر،وأيضاً هنالك طباقات في البيت مثل هدموا وبنيت، وأكلوا ووفرت!!
|
#37
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
وَإِنْ ضَيَّعُوا غَيْبَي حَفِظْتُ غُيُوبَهُمْ
وإنْ هُمْ هَوُوا غَيِّي هَوِيتُ لَهُمْ رَشْدًا فالطباقات تتوالى (ضيعوا... حفظت، غيي... رشدا)، وما أجمل الشعر بهذه المفارقات والتضادات، لأن الأذن تأبى الرتابة في الشعر، تنتظر المفاجآت والتقلبات بضربات قاضية غير مألوفة.
|
#38
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
وإنْ زَجَرُوا طَيْرًا بِنَحْسٍ تَمُرُّ بِي
زَجَرْتُ لَهُمْ طَيْرًا تمُرُّ بهِمْ سَعْدَا المقصود بزجر الطير للنحس والسعد: كان من عادات العرب الجاهليين الجاهلية أن يحتكموا لتحليق الطيور في الإقدام على أمورهم أو الإحجام عنها، فإن لم يطر الطير ليتيقنوا من وجهته (يمينًا أو شمالاً) زجروه ليطير، فإن طار يميناً استبشروا واحتسبوا ذلك فأل خير وسعد وهو السانح وإن حلق شمالاً ؛ اعتبروا ذلك نحسًا وفأل سوء، وهو البارح. ومتى ما أرادو النحس لشخص ما زجروا له طيرًا لتحلق شمالاً فيلحقه السوء، ومتى ما أرادوا سعده زجروا له الطير جهة اليمين ليسعد ويكون موفقا. هنالك طباقات من المقطع كـ (نحس- سعد، وجناسات تامة أو ناقصة، كـ (زجروا - زجرت،تمر بي - تمر بهم.
|
#39
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
الاستعارة التصريحية:
عرّف السكاكي الاستعارة التصريحية بأنّها هي أن يكون الطّرف المذكور من طرفي التّشبيه هو المُشبّه به، أي أن يُصرّح بالمُستعار منه (المُشبّه به)، وأن يُحذف المُستعار له (المُشبّه)، وفي ما يلي أمثلة عن الاستعارة التصريحية: نَسِيَ الطينُ ساعَةً أَنَّهُ طينٌ حَقيرٌ فَصالَ تيها وَعَربَد شبّه الشاعر في هذا البيت الإنسان بالطين، فحذفَ المُشبّه وهو الإنسان، بينما صرّح بالمُشبّه به وهو الطين، فالاستعارة هنا هي استعارة تصريحيّة.
|
#40
|
||||
|
||||
رد: استفهام، سؤال، جناس، طباق، تورية، مبالغة، استعارة، ترادف، مقابلة.. الخ
وأقبَلَ يَمشي في البِسَاطِ فَما دَرى
إلى البَحرِ يَسعى أم إلى البَدرِ يَرتقى شبّه الشاعر في البيت أعلاه سيف الدولة بالبحر والبدر، وذلك في رفعة مَقامه وجوده وكرمه، بيد أنّه ذكر المُشبّه به وهما البحر والبدر، وحذف المُشبّه سيف الدولة، والاستعارة هنا هي تصريحيّة.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |