العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
بما أننا نعيش في أجواء باردة..
وحيث لا تكتمل الجلسة إلا بالالتفاف حول النار. أخذت الذاكرة تسترجع طفولتنا .. كنا نعبث بأعواد الثقاب. نسعد بتلك الشرارات المتطايرة. . كنا بارعين في إشعالها .. همنا وطموحنا إشعال النار . شأت الأقدار بعد هذا الزمان. أن نسترجع تلك الطفولة وحبها لنار . حضرت لي قريبة زائرة طالبة .. أن أشعل لها النار في هذا الجو البارد .. لبيت الطلب مبسوطة ..و أنا أخفي عنها جهلي. بأني لا أفقه في إشعال النار شيئاً.. سواء براعتي لها وأنا طفلة.. فقد تعودت أن أجدها دوماً عندي.. فقلت لنتعلم: ( نشعلها ونحن صغار .. و نعجز عنها كبار !!) ولكني فشلت في تجربتي حقاً.. قلت: لضيفة الفزعة هيا .. فجهلي لا يخفا كي. أردى مني حالاً لا تفقه فيها شيئاً .. بدأنا العمل حمانا الله و إياكم منها. فتحت أسطوانة الغاز في الخارج و الداخل ... و رمينا الحطب أرضاً.. ولكن النار لم تشتعل عجباً !!! في يدي منديل أشعلناه . ولكن محاولتي باتت فاشلة. والجريدة كانت قربي لم تسلم .. أشعلناها أيضاً والـ مكعبات الــبيضاء لا أعلم ماذا تدعى.. فحم أبيض والله أعلم.. لكن جهلي لم يشعلها.. وبين ضحكاتنا الصاخبة.. والغاز الثائر في الجو.. صار في المجلس ورطة.. ثارت نارً قربي . ونارً أخرى في ضيفي.. جررنا الخطوات عنها خوفاً . كان المنظر مرعب حقاً. وما أن نجونا زحفاً منها. صاحت حولي صرخة أين المـــــــــــاء .. وصارت حولي ضجة. جريت ركضاً حول الغـــــــــــــــــــاز... أقفلت المفتاح وأنا مرعوبة و اختفت تلك النار المشئومة نظرت لرفيقتي و إذا باليد محروقة وانقلبت تلك الفرحة محـــزونة بين الإسعاف و تضميد الجرح..
فقد حذرنا رسولنا منها.. (إِنَّ هَذِهِ النَّارَ إِنَّمَا هِيَ عَدُوٌّ لَكُمْ....) قواعد السلامة مرسلة إلينا.. ونسمع نداءات التحذير، لكن هناك من يضعون أصابعهم في آذانهم عند سماع تلك التحذيرات.. فتجد منازلهم ألغاماً مؤقتة في الشتاء، بعد زراعة لهيب النار في غرف وخلو كثير من المنازل من وسيلة إطفاء الحريق، وإن وجدت فمع الأسف هناك من لا يحسن استخدامها، وتركن كأدوات الزينة. علينا جميعاً العمل على تطبيق مبادئ السلامة في منازلنا، وأن لا ننتظر الحوادث بعدها نلقي بتهم التقصير على كاهل الدفاع المدني. وننفي عن أنفسنا العلاقة الخاطئة بالنار
|
#22
|
||||
|
||||
بعد أن أنقضى رمضان ..
أخذت ومعي كل الناس نهنئ بعضنا البعض بالعيد. كان من بيننا مرضى نفسيوووون [شفاهم الله وعافاهم]. حضروا من أجل ليلة العيد. وقاموا بالاستعداد التام لقضاء لياليه بين الأنس و الأحباب. ولكن ذاك المريض مع أسرته: ( شخص عنيف يستعمل الضرب والتخريب ). ومع الناس الآخرين: (شخصية الرجل الشهم المثالي ). إن بحثت عن الكرم وجدته فيه و إن بحثت عن الفزعة متربعة في نواحيه مثقف بجميع المجالات . يعي ما يدور حوله ولكنه يبقى مريض نفسي ليس بشيخ عقلة ) . اتصلت علي أخته شاكية باكية. ضاق بها الحال من تصرفاته . قائلة : لقد أتصل للتو علينا رجل .. يطلب منا إحضار أخي لمستشفى الأمل منذ دقائق. زاعماً بأنه يسعى في أوراقة لإدخاله ما يقارب سنة والمستشفى مزحومة. و الآن هم وجدوا لأخي مكان في المستشفى . ويتوجب علينا بأن نحضره الآن حتى لا تفوته الفرصة. فلا مجال لإدخاله سوى هذا اليوم فقط ((هــــــــــــــــــي ليلة العيد)).. في الحقيقة صـــــــعق مســـــــمعي بما يسمع . فمنذ ساعة كان ضيفاً لنا ويبيت في مجلسنا. ولم يتفوه لساني إلا بكلمة.. (( لا لا لا حــــــرام عليكم)) . ((أخذت دموعي تنزف رحمة عليه رغماً عني)) . والله أرحم منا. سألتها .. ما ذنبه إن أصبح مريض؟ صلاة العيد لم يبقى عليها سوى عدة ساعات . وهو ينتظر تلك اللحظة مسرور.. [لا يعلم بما يدبر له. ((ومن يدبرها له أهلة)) ]. أتركوه وشأنه. قالت: أخته من أعماق قلبها : يا أختي ذبحني بأفعاله أتمنى موته . تفا جئت بكلامها فجاوبتها : عرفتك صبورة وصاحبة دين. ولم أعهد من قبل هذا منك.!! هل نسيتي منزلة الصابرين.؟ أأغراك الشيطان بالراحة. وأنساك الجزاء. هذا امتحان من الله فلا تخــــــــسريه. وأنتي لا تعلمين أين الخيرة فيه .؟ فقالت : الخيرة موته.موته . قاطعتها..استغفري الله .. وإن شــــــــــــفي .. هل سوف ترضين له بالموت؟ فصمتت و ودعتني والهم يعتريها . طبعاً ... فاتته الفرصة..في دخول مستشفى الأمل. من المسئول عن حالة ؟؟ ما واجبنا نحوه ؟ وما واجب المستشفيات له التي ازدحمت بالمرضى؟ هل تقدم لهم كامل الراحة .؟ لا أظن ذلك.!!
|
#23
|
||||
|
||||
بعد صلاة العصر خرجت من غرفتي وإذا بالجو يعمه الهدوء..لا أحد بالدار .. أخذت يدي تعبث ( بالريمووووت ) وتقلب القنوات يمنة ويسرة . وإذا بالجوال يقطع التفكير.. و إذا هي القريبة التي أحرقناها بالنار سابقاً).حكاية رويتها مسبقاً. ألحت علي بالحضور رغماً عني .. للإطمنان على إصابتها كما زعمت .. وما أن قدمت إذا بها تستقبلني هي وأختها بالحفاوة والترحيب. أخذنا نتجاذب أطراف الحديث..حكايات كثيرة إلى أن رسينا على (( الزوج والزوجة)). قلت لها : سأروي لكي 3 قصص حقيقية من واقعنا وأنتي الحكم. زوجة تعيش مع زوجها قمة السعادة... من سفريات-رفاهية- منزل كبير – خدم – سائق لكنها حرمت من الإنجاب .. أعطاها الزوج المال ..لمتابعة العلاج بحجة أنه سليم.. وهي أيضاً سليمة لكن السبب مجهول. مضى على حالها ما يقارب ( 45) سنة او أكثر بدون أطفال.. وبعد هذه السنين اكتشفت بين أوراق له بأنه عقيم 100% برأيك ما الحل؟؟ رفيقتي أخذت تصرخ..وماذا بعد؟! ماذا فعلت وأختها صامتة ((فهي مقبلة على زواج ))..(وقلبها يرقع وماذا بعد).. ذهبت الزوجة لأهلها شهور أرضاها زوجها ثم رجعت . فعمرها قد مضى ماذا ستنتظر؟! سؤالي لو فعلت المرأة هذه الفعلة في إخفاء عقمها.. سيغفر ذنبها؟! ..أم سترجم..في الجحيم ؟ (((الأنثى ضعيفة..))) والحكاية الثانية أنعم الله عليه بالمرأة الرائعة في أخلاقها وجمالها أنجبت الأطفال وعملت على خدمتهم..هم وأبيهم..ليلاً ونهارا.. بماذا قابلها الزوج برأيك.. بزوجة ثانية .. (بالخفاء أو كما يزعم مسيار ).. ويأمرها بخدمته( هو و هي) و يزعم بأنه (صديقة ) الذي لا يستطيع أن يفارقه. يسافر معها الرحلات يصرف عليها الأموال و الهدايا ومن الدناءة..فيه !!! ذات مرة يطلب منها .. بأن تجهز له الاستراحة وتعد له الأطباق ( بكذبة مزيفة الوليمة لأصدقائي).وهي (لزوجتة الجديدة وأهلها)..فالأمر.. سراً بينهما لا يعلم غيرهما . والزوجة تسعى جاهدة لإظهار المكان بأجمل صورة.. هل حقاً ؟ (هذا رجل)؟.... لا أظن ذلك !!!. أين العدل و معه العقل ؟ ... أين مخافة الله ؟ أين الرحمة ؟ ..ومعها كرامة الزوجة ؟... لهذه الدرجة المرأة مهانة ومقصوصة الجناح ؟ . وإن عاش الزوج في سعادة هل سيبقى زوج في عين الزوجة الأخرى. لا و الله.سيبـــقى في نظرها محــتــقر..مهما عمل لها. لو ظن بأن حالهم سيبقى كما هو الحال .. فسيــصبح يوماً المغلوب .. منـــتصر.. من اروي .. لهم الحكاية .. ((يطلقون السب والشتم )).. فقلت : تبقت الحكاية الثالثة.. زوج تزوج على زوجته بخفية.. علمت الزوجة الأولى بذلك(( رمت عليه الأولاد)). (صغيرهم قبل كبيرهم). (((وطلبت الطلاق))).. وعاشوا الأطفال بين أحضان الخدم. هل هذه هي التربية؟ والتفكير السليم بين الزوجين..!! أم جهل الزوجين أنساهم أطفال.. من المخطئ الزوج ام الزوجة؟؟ وما ذنب الأطفال ؟أمراً مغلوب باااات موجود .. الأطفال.. كتب عليهم بأن يكابدوا مصائب الدنيا في ريعان طفولتهم بخطأ فادح من قبل الأزواج؟ نظرت لأخت رفيقتي المخطوبة ..فــ قلت مار أيك في حكاياتي ؟ ضحكت ..معلقة ..(تعلمت الكثير..)قلت خليك .. فطِنة..بس.. فقالت/أن طلب بأن أطبخ له و لأصحابه خارج المنزل سأرفض. وأن طلب مني تنظيف الاستراحة أيضاً سأرفض.ووووو حتى لا أكون مغفلة..((ويغــشني)) أمسكت بطني ضاحكة.. نظرت لمن أخرجتني رغماً عني..فضحكت.. قلنا نغير الموضوع خشية بأن ترفض..المخطوبه.. إكمال الزواج.. قالت صاحبتي: أنظري لجوالي..هذه رسالة من السائق الذي يذهب بنا للمدرسة كانت تحمل براءة هذا الرجل في كلماتها ونيته الطيبة. في أخر يوم ذهب بنا للمدرسة. يستبيحنا العذر والسماح ويخبرنا بأنه سيمسح أرقام جوالتنا من جواله .. فهذا أخر يوم سيتركنا فيه. بعدها ..أصابه حادث وتوفي.. قلت لها // أسمعي هذه القصة.. في اليوم الأول من إجراء أوراق وظيفتي. تعرفت على معلمة تم توجيها معي في نفس المدرسة أخذنا نكمل أوراقنا سوياً. أحببتها كثيراً .. حتى وصل بي الأمر لمعرفة أسرتها جميعاً.. وعمل صداقة مع زوجة أخيها وأمها.. فأصبحت زوجة أخيها تكلمني تقريباً يومياً.. زوجة أخيها أسمها ((عبير)) جميلة وً خلوووقه .. أنجبت طفل وبقيت بعد عدة سنين حرمت من الإنجاب.. حجزت عند أشهر مستشفيات الرياض.. لعمل كشوفات.. وسبحان الله كلما حدد لها عملية. وفي كل مرة يأتي موعد العملية. يحدث لها مانع فتؤجل العملية.. وما أن أتى الموعد الموعود.. أتى القدر المحتوم .. حدث لها خطأ طيبي. أدى بوفاة...(( عبير )). يقال: بأنه زيادة في جرعة البنج .. والله أعلم. المهم بأن عبير توفيت .. أصيب الزوج وكل من يعرفها وأنا بينهم...بانهيار و بكاء شديد . فقد كان بين الزوجين ألفة وحب لا يصدق..وحزن كثيراً الزوج .. وبعد شهر من زواجها خطب له زوجة غيرها . لكي تنسيه همة فأختار .. زوجة أسمها سارة. وكان الزوج ..حين ينادي الزوجة الجديدة يناديها (( عبير )) ..خطاً وسهواً منه. يحكي الزوج - لأخته قائلاً : عجزت بأن أنسى(( عبير)) صورتها لا تفارقني . قطع الحكاية جوالي باتصال من أخي يطلب مني الخروج.. قمت لأرتدي عباءتي ورفيقتي وأختها ..يجرون خلفي وماذا بعد؟؟ وأنا أضحك ..انتظروا قليلاً وهم.. (أكملي القصة) .. انتظرا غداً نكمل القصة .. وهم في صراخ أكملي.. حكيت لهم البقية وأنا واقفة عند الباب .. بعد مرور عدة شهور و في رمضان..بعد الإفطار وصلاة التراويح أمسك الزوج صدره حيث كان يشكوا ألماً ألم به ولقوة النغزات في قلبه..سقط أرضاً ونطق أخر (3 )كلمات . (أشهد أن لا إله إلا الله) ومات بين يدي أخوته. وبكاء أسرته فصرخت رفيقتي.. وبكت (( لا.. يـــ أضواء لا .. )). وأنا أضحك.. وأختها الأخرى تنظر ..ليش .. فقلت (عشان ما فيه زوج.. على وجه الأرض.. بقى وفياً لزوجته)) .. خرجت من منزلهم والله أعلم بحالهم.. قائلة ..((ثاني مرة لا ترغموني على زيارتكم رغماً عني)). ترى ما عندي إلا حكايات تضيق الخلِق.. وتجيب الهم ومعه الغم.. أضواء
|
#24
|
||||
|
||||
جميلة جدا هي الصراحة
فهي عملة تعامل نادرة تندر في تواجدها بيننا لماذا ؟؟!!!
|
#25
|
||||
|
||||
الدنيا
شماعةدائمة نعلق عليها عيوبنا
|
#26
|
||||
|
||||
كثيرا ما نسرف في إضاعة الوقت
في الاجازة من منا أمسك عن الاسرف وأستغل الوقت الثمين في منفعة
|
#27
|
||||
|
||||
نقصر مع الطاعات
نقصر مع انفسنا نقصر مع القرآن نقصر في كل شيء والسبب المزعوم بحثنا عن السعادة.!!! ياهل ترى هل لسعادة وجود
|
#28
|
||||
|
||||
سبحان الله والحمدلله والله أكبر
|
#29
|
||||
|
||||
لا اله الا الله محمد رسول الله
|
#30
|
||||
|
||||
سلب وقتي
وشغلني عن اهلي سامحك الله يا شيخ تويتر
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |