العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
أوباما زار زنزانة رئيس جنوب إفريقيا
أحفاد «مانديلا» يتنازعون حول مكان دفنه اختلف أحفاد نيلسون مانديلا على مكان دفنه. وبحسب "الألمانية"، فإن نزاعاً عائلياً علنياً مرتبطاً بمسألة المكان الذي سيُدفن فيه نيلسون مانديلا، تدور رحاه في المحاكم، في الوقت الذي يرقد فيه رئيس جنوب إفريقيا الأسبق (94 عاماً) في العناية المركزة في مستشفى في بريتوريا. وقال ماندلا مانديلا، أكبر أحفاد مانديلا، أمس، إنه سيطعن على حكم محكمة يمنح أفراداً آخرين في الأسرة إذناً لنقل قبور أقاربهم. وقال أفراد في الأسرة الكبيرة - طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم - إن مانديلا الحفيد كان قد نقل عام 2011 جثث ثلاثة من أبناء نيلسون مانديلا من قرية أجداده، كونو، إلى بلدة مفيزو، حيث وُلد نيلسون مانديلا الحائز جائزة نوبل للسلام. ووفقاً لمصادر مقرّبة من العائلة، فإن اهتمام ماندلا مانديلا، بنقل الجثث يرتبط بأمور مالية، حيث يسعى لفتح متحف في مفيزو من شأنه أن يجذب السياح. إلى ذلك زار باراك أوباما الرئيس الأمريكي، أمس، الزنزانة التي اعتُقل فيها نلسون مانديلا طوال 18 عاماً في معتقل روبن آيلاند قبالة مدينة الكاب.
|
#12
|
||||
|
||||
مانديلا فاقد الوظائف العصبية الادراكية
افادت وثيقة قضائية بتاريخ 26 يونيو ان الرئيس الجنوب افريقي السابق نلسون مانديلا فاقد الوظائف العصبية الادراكية بشكل دائم وان عائلته فكرت في وقف اجهزة التنفس الاصطناعي التي تبقيه على قيد الحياة. وجاء في الوثيقة انه في هذه الحالة وقد نصح "الاطباء عائلة مانديلا بوقف اجهزة التنفس الاصطناعي التي تبقيه على قيد الحياة وان عائلة مانديلا تفكر في هذا الخيار". وقدمت العائلة هذه الوثيقة الاسبوع الماضي الى محكمة متهاتا (جنوب) في اطار قضية نقل رفات اولاد مانديلا لاعادة دفنها.
|
#13
|
||||
|
||||
خيانات وعلاقات آثمة وأبناء غير شرعيين
حفيد مانديلا يفضح أسرار العائلة حفيد مانديلا يتحدث في المؤتمر الصحفي. بلغت خلافات أسرة نلسون مانديلا أمس مستويات جديدة مع كشف أحد أحفاده عن علاقات غير شرعية وأطفال ولدوا خارج إطار الزواج، في وقت لا يزال فيه رئيس جنوب إفريقيا السابق في المستشفى "في حالة حرجة لكن مستقرة" في بريتوريا. وأعلنت شرطة جنوب إفريقيا أن رفات ثلاثة من أبناء مانديلا أعيد دفنها الخميس في كونو القرية التي أمضى فيها طفولته ويريد أن يدفن فيها. وكان القضاء أمر بنبش رفات أبناء مانديلا من مكان دفنها ونقلها إلى مدفن العائلة. ونظم كبير أحفاده ماندلا مانديلا الذي كان يعارض هذا الأمر، مؤتمرا صحافيا أعيد بثه بثا مباشرا في كافة أنحاء البلاد لتصفية حسابات مع عدد من أفراد العائلة. ولم يرق لماندلا الذي قرر من جانب واحد في 2011 نقل رفات والده وعمته وعمه إلى مسقط رأس جده مفيزو، قرار رفع 15 فردا من الأسرة طلب إلى القضاء لإرغامه على نقل الرفات الثلاث إلى كونو. وقال "وجدت نفسي أتعرض لهجوم من قبل أفراد يريدون لحظة مجد واهتمام إعلامي على حسابي". وأكد أنه "لا يسعى إلى كشف أسرار الأسرة للعلن". وقال إن عمته مكازيوي (ابنة نيلسون مانديلا وشقيقة أبيه) "بدلا من أن توحد العائلة تقوم بتفكيكها". وبشأن أخيه غير الشقيق ندابا، قال "إنه يعلم أنه ابن امرأة متزوجة أقام والدي علاقة معها". وأشار إلى أن شقيقه مبوزو "أقام علاقة مع زوجتي" اناييس غرمو من جزيرة لا ريونيون التي عادت إلى بلادها. وكان أول رئيس أسود للبلاد الذي كسب ود الأقلية البيضاء، داعيا إلى التسامح والمصالحة، لا يزال بين الحياة والموت في مستشفى في بريتوريا. وقالت الرئاسة الجنوب إفريقية بعد زيارة الرئيس جاكوب زوما لمانديلا "لا يزال الرئيس السابق في حالة حرجة لكن مستقرة". وكشف أفراد الأسرة الـ15 الذين رفعوا دعوى على ماندلا في شكواهم أنهم يتوقعون "وفاة مانديلا في أي لحظة". وقالوا في الوثائق التي رفعت إلى المحكمة "إنه يتنفس بفضل أجهزة". والجمعة رفعوا شكوى إلى محكمة متاتا (جنوب) لنقل رفات أولاد مانديلا إلى مقبرة العائلة في كونو.
|
#14
|
||||
|
||||
قلة من السود ينتقدون مانديلا على الرغم من عدم المساواة
هل فرط نيلسون مانديلا بقضية السود خلال مفاوضاته مع نظام الفصل العنصري؟ يواجه الاشخاص القلائل الذين يتجرأون على طرح هذا السؤال المنافي لصورة مانديلا راعي المصالحة، بغضب. وقد قضى بطل مكافحة التمييز العنصري 27 سنة (1963-1990) في سجون النظام العنصري ثم تفاوض على مرحلة انتقالية سلمية لم تكن يسيرة وعندما اصبح رئيسا سنة 1994 ما انفك يمد اليد الى اقلية البيض. ويحظى بطل الحرية والسلام والصفح بطبيعة الحال باعجاب منقطع النظير لدى مواطنيه لكن بعض الاصوات النادرة تقول انها كانت تتمنى ان يبذل اكثر من ذلك. وهم يشيرون خصوصا الى اللامساواة بين السود والبيض التي ما زالت كبيرة وفاضحة. فالفارق في معدل الموارد يقدر بواحد من ستة. ويأخذ البعض على مانديلا انه اهمل الشق الاقتصادي خلال المفاوضات حول نهاية نظام الفصل العنصري. وتاتي اشد الانتقادات من القوميين الافارقة من حركات اقلية صغيرة جدا. وقال زعيم حركة شباب مؤتمر ازانيا الافريقي (بايكو) اموكيلاني نغوبيني مؤخرا "انه باعنا". واضاف ان "مانديلا واصدقاءه كانوا متشوقين الى الساحة السياسية العالمية على حساب المعركة من اجل الازدهار السياسي والاجتماعي والاقتصادي الكامل". وذهب نظيره في المؤتمر الافريقي (باك) سيلو تلادي الى ابعد من ذلك عندما قال "بسبب نيلسون مانديلا واصدقاءه (...) يستغل المستوطنون اليهود والبيض ثرواتنا وقوة عملنا". لكن بينما يحتضر بطل الامة الجنوب افريقية، اصبحت هذه التصريحات لا تحتمل حتى داخل تلك الحركة اذ ان "الباك" "نآى" بنفسه عن زعيمه الشاب ووصفه بانه "شرس". وقد وجدت زوجة مانديلا السابقة ويني مديكيزيلا-مانديلا نفسها في هذا الوضع قبل بضع سنوات. وافاد مقال نشرته الصحف البريطانية في 2010 انها قالت حينها ان "مانديلا تخلى عنا. وافق على اتفاق سيء للسود، واقتصاديا نحن ما زلنا على الهامش". لكنها امام الضجة العارمة التي اثيرت قالت انها لم "تجر حديثا" مع صاحبة المقال نادرة نايبول زوجة الحائز جائزة نوبل للاداب في اس نيابول. وافادت الصحف المحلية انها استقبلت فعلا الزوجين نايبول لكنها كانت تعتقد ان الحديث سيظل خاصا وليس للنشر. فمن شبه المستحيل انتقاد البطل الوطني صراحة، حتى في احد احياء الصفيح الكسندرا اقدم حي فقير في جوهانسبورغ يعيش سكانه في اكواخ على بضعة كيلومترات من حي الاعمال في ساندتون ومحلاته التجارية الراقية. وقال خيثا (22 سنة) وهو تقني يقيم في ذلك الحي ان "السود لم يحصلوا بعد على الحرية الاقتصادية والبيض ما زالوا يتمتعون بامتيازات. هذا واضح اذا قارنتم الكسندرا وساندتون". واضاف "بالتالي هناك مجموعات صغيرة تقول ان مانديلا باعنا، لكنهم اقلية صغيرة جدا". وبغض النظر عن الحياء الذي يقتضي عدم انتقاد محتضر، لا يأبه سكان جنوب افريقيا بهفوات مانديلا الصغيرة لانه قدم لهم الكثير كما قال من جهته مارك دونس، (46 سنة) وهو ايضا مقيم في الكسندرا. واضاف "حتى اذا كانت هناك امور لم يحسنها فاننا لا نتحدث عنها لاننا جميعا نعتبره مثالا" مضيفا ان "مانديلا، قد يكون ارتكب اخطاء بالتأكيد لانه هذا الرجللا تكترث الناس بذلك". من جانبه برر جوزف مولودزي (46 سنة) العاطل عن العمل نشاط الحائز جائزة نوبل بالقول "انه اضطر الى القيام بتسويات خلال فترة المصالحة، انه تعرض الى الانتقاد لكن تسوياته كانت ضرورية". واوضح مانديلا شخصيا انه عدل عن تأميم قسم من الاقتصاد تفاديا لفرار الرساميل وانهيار الاقتصاد. وفي مطلع التسعينات "كان هناك توتر شديد ولولاه لدخلنا في حرب اهلية" كما اضاف مولودزي "اننا ننعم بحريتنا لانه قام بتسويات".
|
#15
|
||||
|
||||
شكراً جزيلاً .
|
#16
|
||||
|
||||
|
#17
|
|||
|
|||
قاتل الله العنصرية و لا خير فيها .
|
#18
|
||||
|
||||
|
#19
|
||||
|
||||
يعطيك الف الف عافيه موضوع رااائع وجهود أروع ننتظر مزيدكم بشوووق |
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
شكرا جزيلا
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |