![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
[line] الأخ الفاضل .........صاحب السعادة . جميع ما قلته حقيقة ............وبالنسبة لطامة الليبراليون الإسلاميون ............فهي على ما اعتقد تسمية يراد بها ادخالنا في عالم الليبرالية عموما . ولأنها هدف للغرب عموما .........عند طرحها اي مشاريع ليبرالية وديموقراطية في العالم الاسلامي. وأسرد لك هذا المقال الخطير الذي يدل على أنهم يراقبوننا لتتضح الصورة أكثر: الأصول الأميركية لنظرية الاسلام الليبرالي السيد يسين التقرير الاستراتيجي الخطير الذي كتبته الباحثة شيريل بينارد التي تعمل في قسم الامن القومي بمؤسسة راند الاميركية، والذي صدر عام 2003 بعنوان "الاسلام المدني الديموقراطي: الشركاء والموارد والاستراتيجيات"، تبدو أهميته القصوى في أنه ليس مجرد دراسة اكاديمية للتيارات الاسلامية تضاف الى عشرات الدراسات والكتب التي ألفت عن الاسلام والصحوة الاسلامية والاصولية الاسلامية والارهاب الاسلامي، الى غير ذلك من موضوعات. ولكن لكونه أشبه بتقرير استراتيجي يقدم توصيات عملية لصانع القرار الاميركي، بغرض المساهمة في بلورة تيار الاسلام المدني الديموقراطي بشكل مباشر وغير مباشر معاً. وذلك من خلال نقد التيارات الاسلامية الاصولية والتقليدية، ودعم التيارات الاسلامية العلمانية والحداثية وتشجيعها. وهذا التقرير الاستراتيجي المهم ينفرد بارتكازه في تصنيف التيارات الاسلامية المعاصرة على منهجية مبتكرة، تقوم على تجاوز نظم التصنيف التقليدية الجامدة، وتصوغ أفقاً مفتوحاً تتوزع عليه التيارات الاسلامية المتعددة من أقصى اليمين الى أقصى اليسار - إن صح التعبير - بالاضافة الى إبراز موقف كل تيار إزاء عدد من الموضوعات والمشكلات المثارة حالياً في المجتمعات الاسلامية. وذلك بغرض التحديد الدقيق لرؤى العالم التي يتبناها أنصار كل تيار. ولا يقف هذا التقرير المهم عند حدود الفهم والتقويم لمختلف التيارات الاسلامية المعاصرة، ولكنه يتقدم بصورة مباشرة الى هدفه الحقيقي وهو كيف يمكن صانع القرار الاميركي والاوروبي ان يتدخل عملياً لتهميش التيارات الاسلامية المعادية للقيم الغربية والاميركية خصوصاً. السوابق الاكاديمية الاميركية والواقع أن تركيز هذا التقرير الاستراتيجي الاميركي الخطير على ما يطلق عليه الاسلام المدني الديموقراطي ليس جديداً في الدراسات الاكاديمية التي ركزت تركيزاً شديداً على دراسة الظاهرة الاسلامية من كل جوانبها في العقود الاخيرة. ولعل الأب الحقيقي للتيار الاكاديمي الاميركي الذي حاول بعمق شديد ونادر تأصيل الليبرالية الاسلامية، هو عالم السياسة الاميركي المعروف ليونارد بايندر في كتابه "الليبرالية الاسلامية: نقد للايديولوجيات التنموية" الصادر عام 1988 عن دار نشر مطبعة جامعة شيكاغو. وهذا الكتاب يعد أعمق دراسة لما يطلق عليه "الاسلام الليبرالي"، والذي التفت الى أهميته بايندر مبكراً حقاً. ومن الغريب ان شيرلي بينارد في كتابها الذي نحلله لم ترجع اليه، لم تذكره في قائمة مراجعها، مع أنه قام بتأصيل فريد لهذا التيار. ومن الاهمية بمكان في سبيل إيضاح الفكرة الجوهرية التي يقوم عليها تيار الليبرالية الاسلامية كما صاغ منطلقاته الباحثون في دراساتهم، أن نعتمد على ما قرره بايندر نفسه في شرحه لخطة كتابه وهو يقول، وأنا أقتبس، "المحور الاساسي للكتاب هو دراسة العلاقة بين الليبرالية الاسلامية والليبرالية السياسية. وهو يضع في اعتباره الرأي الذي مؤداه ان العلمانية تنخفض معدلات قبولها، ومن المستبعد أن تصلح كأساس ايديولوجي لليبرالية السياسية في الشرق الاوسط. ويتساءل الكتاب فيما اذا كان من الممكن بلورة ليبرالية اسلامية، ويخلص الى أنه بغير تيار قوى لليبرالية الاسلامية فإن الليبرالية السياسية لن تنجح في الشرق الاوسط، بالرغم من ظهور دول بورجوازية". ونريد أن نقف بالتحليل قليلاً امام هذه النتيجة المهمة التي صاغها بايندر مبكراً حقاً (عام 1988)، لانها هي الفكرة الجوهرية التي قام عليها في الواقع كتاب شيريل بينارد عن الاسلام المدني الديموقراطي، بل ان هذه النتيجة المهمة هي التي قامت على اساسها تحركات سياسية لقوى اسلامية محددة، وللولايات المتحدة الاميركية. بالنسبة الى التحركات السياسية للقوى الاسلامية يمكن أن نتابع التطورات التي لحقت بفكر جماعة "الاخوان المسلمين" في العقود الاخيرة، حيث قبلوا الممارسة الديموقراطية، وقبلوا فكرة الاحزاب السياسية، بل دخلوا معترك الانتخابات المصرية وكان لهم في برلمان 1987 عشرات النواب. ومن ناحية اخرى تقدم الناشط الاسلامي المعروف أبو العلا ماضي بمشروع تكوين حزب "الوسط" التي اعترضت على قيامه جماعة "الاخوان المسلمين" والسلطة السياسية في مصر لاسباب مختلفة بالنسبة الى كل طرف. وهكذا يمكن القول ان الاهتمام المبكر لعالم السياسة الاميركية ليونارد بايندر بالليبرالية الاسلامية منذ ،1988 فتح باباً للاجتهاد الاميركي أدى من بعد - من خلال عملية تراكمية معرفية معقدة - الى ان يصدر عالم السياسة الاميركي رايموند وليم بايكر عام 2003 كتاباً لافتاً للنظر عن الاسلاميين المستقلين في مصر، عنوانه "إسلام بلا خوف: مصر والاسلاميون الجدد" نشرته جامعة هارفرد. وقد خصصه لدراسة افكار اربعة من الكتاب الاسلاميين المعروفين وهم أحمد كمال أبو المجد وطارق البشري وفهمي هويدي ومحمد سليم العوا. وقد صدّر بايكر الكتاب بالاشارة البارزة الى الحوار الفكري الذي دار بيني وبين الدكتور ابو المجد على صفحات "الاهرام" حول الكتيب الذي حرره باسم مجموعة كبيرة من المثقفين الاسلاميين وعنوانه "رؤية اسلامية معاصرة". وكانت وجهة نظري في هذا الوقت أن هذه الرؤية لا تتضمن جديداً، وان الافكار الواردة فيها هي محض اعادة انتاج لبعض الافكار المستقرة في الخطاب الليبرالي الغربي التقليدي، في الوقت الذي ركز فيه الدكتور أبو المجد على عناصر الجدة في هذه الرؤية، وخصوصاً اذا ما قورنت بالاجتهادات المتشددة والفكر المنغلق للجماعات المتطرفة. وجدير بالذكر ان هذا التيار الوسطي الذي يمثله هؤلاء الكتاب الاربعة الذين أشرنا اليهم، والذين يمكن أن يضاف اليهم الشيخ يوسف القرضاوي لم يفلت من اهتمام الاكاديميين المصريين. فقد عني "تقرير الحالة الدينية" الذي يرأس تحريره نبيل عبد الفتاح والذي صدر منه عددان من "مركز الاهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية" بالاشارة المفصلة الى هذا التيار، وأفرد لهم كتاباً مستقلاً استاذ علم الاجتماع المعروف الدكتور محمد حافظ دياب عنوانه: "الاسلاميون المستقلون: الهوية والسؤال" (القاهرة: دار نشر ميريت، 2003). وهذا الكتاب يتميز بتطبيقه المنهج الابستمولوجي بشكل خلاق، مما جعل دراسته تعتبر أعمق دراسة باللغة العربية عن هذا التيار. خطة التقرير الاستراتيجي الاميركي وكتاب شيريل بينارد عن الاسلام المدني والديموقراطي والذي نفضل وصفه بأنه تقرير استراتيجي، لان ذلك يعبر بدقة عن طبيعته ووظيفته في الوقت نفسه، يتكون من تمهيد وثلاثة فصول واربعة ملاحق وقائمة مراجع. الفصل الاول عنوانه: رسم خريطة للموضوعات: مقدمة لآفاق الفكر في الاسلام المعاصر، يناقش فيه الوضع الراهن من حيث المشكلات المشتركة والاجابات المختلفة، ويحدد مواقف التيارات الاسلامية إزاء عدد من الموضوعات الرئيسة مثل الديموقراطية وحقوق الانسان، وتعدد الزوجات، والعقوبات الجنائية والعدالة الاسلامية، وموضوع الاقليات، ولبس المرأة، والسماح للازواج بضرب الزوجات. اما الفصل الثاني فهو يمثل صلب التقرير وعنوانه "العثور على شركاء من اجل تطوير وتنمية الاسلام الديموقراطي"، وهو يتضمن تصنيف التيارات الاسلامية المعاصرة الى اربعة: العلمانيين والاصوليين والتقليديين والحداثيين، حيث يحدد السمات الرئيسية لكل تيار وموقفه من المشكلات المطروحة. اما الفصل الثالث وعنوانه "استراتيجيا مقترحة"، فهو يتضمن توصيات عملية موجهة لصانع القرار الاميركي لاستبعاد التيارات الاسلامية المعادية وتدعيم التيارات الاسلامية، خصوصاً ما يطلق عليه التقرير التيارات العلمانية والحداثية، لأنها اقرب ما تكون الى قبول القيم الاميركية وخصوصاً القيم الديموقراطية. وهكذا يتضح من هذه الاشارة الموجزة أن شيرلي بينارد استطاعت بمقدرة واضحة طرح مشكلة الاسلام الليبرالي باعتباره المدخل الرئيسي لتطوير ممارسة الديموقراطية في البلاد العربية، من خلال تدعيم التيارات العلمانية والحداثية لإفساح المجال امام أنصارها لاقتسام السلطة والدخول بقوة في حلبة المشاركة السياسية، من خلال الضغط المباشر وغير المباشر على الانظمة السياسية العربية. وفي سبيل تحقيق هذا الهدف قدمت تصنيفاً للتيارات الاسلامية يتضمن تحديد طبيعة كل تيار. وهو تصنيف - وإن كان فيه بعض التداخل - الا انه يتسم برهافة التحليل المعرفي، الذي يكشف عن إلمام دقيق بالمشهد الفكري الاسلامي المعاصر. وفي النهاية قدمت لصانع القرار توصيات عملية في نظرها، لاصطناع شركاء من الاسلاميين في سبيل تنفيذ المشروع. وشيرلي بينارد في وضعها المشكلة لا تخفي ان للغرب مصلحة مؤكدة في تطوير إسلام ليبرالي يشارك بايجابية في الممارسة السياسية العربية. وهي تقرر أن الغرب يراقب بدقة الصراعات الايديولوجية العنيفة داخل الفكر الاسلامي المعاصر وتقول بالنص "من الواضح ان الولايات المتحدة والعالم الصناعي الحديث والمجتمع الدولي ككل تفضل عالماً اسلامياً يتفق في توجهاته مع النظام العالمي، بأن يكون ديموقراطياً، وفاعلاً اقتصادياً، ومستقراً سياسياً، وتقدمياً اجتماعياً، ويراعي قواعد السلوك الدولي ويطبقها. وهم ايضاً يسعون الى تلافي "صراع الحضارات" بكل تنويعاته الممكنة، والتحرر من عوامل عدم الاستقرار الداخلية التي تدور في جنبات المجتمعات الغربية ذاتها بين الاقليات الاسلامية والسكان الاصليين في الغرب، وذلك تلافياً لتزايد نمو التيارات المتشددة عبر العالم الاسلامي، وما تؤدي اليه من عدم استقرار وافعال ارهابية". وهكذا أفصحت الباحثة الاميركية بكل صراحة عن المصلحة المؤكدة للولايات المتحدة وللدول الغربية عموماً في دعم تيار الاسلام الليبرالي وتنميته. (القاهرة) عن " النهار" اللبنانية، عدد الاحد 25 تموز 2004 [line] ومن هنا خرج علينا أدعياء الليبرالية الاسلامية ......... واذهب الى منتدى جسد الثقافة ستجدهم يصرحون بمثل هذا الأفكار أشكر لك تفاعلك.
|
#12
|
||||
|
||||
![]() سيــدي خالــد البديــوي الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمــا بعــد ** فيما إعتقدت بخصوص الليبراليـة الإسلاميــة فقد كان لنا معهــم وقفات لم يصبروا علينا أمامها فأظهروا ما يبطنون من فكر ، ومن ثم قد صدقت والله في إعتقادك بخصوصهم بل وصلـت إلى لبْ الحقيقة والفكرة التي تنطلق منها وها أنت رعاك الله تأتـي بمقالـة ولا أروع منهــا تكشف حقائق كثيرة لا تخص فقط الليبراليـون الإسلاميـون كما يزعمون على أنفسهم بل وكشفت الكثير من الشخصيات التي حُسبتْ على المسلمين ولكن بفكرها كانت أبعـد وأضل من ذلك وأيضا ً حركات تغير منهجهــا والأسباب مصالح تخصُ أحزابهم لا إســلام وإني أسأل الله عزوجل الثبات لك ولنا وللمسلمين حتى نلقاه راضيـن مرضيين بإذنه تعالـى ورحمتــه سبحانه وإني يا بن الكرام شاكرٌ وممتنٌ لك على مجهودك في نقل هذه المقالـة والتي أرى أنها إتخذت من قتك الكثير لا حرمنا الله من حبرك وجهدك وأنصحُ كل قارئ أن يرجع إلـى تلك المقالة ويقرأها ليعلم كيف يقف بعقله وأين علَّ وعســــــى ..... وما زال طوفانهــم يموج وبإذن الله سيوقفــه قومٌ أحبهم الله تعالـى وأحبـوه والحمد لله الذي أنعم علينا بالإسلام وبنبي ٍ أخرجنا من الظلمات إلـى نور ٍ نسير عليه للأمام ... سيــدي إحترامي وتقديري
|
#13
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
[line] الأخ الفاضل .......... ماجد . أشكر لك تعليقك ........ وسيطرتهم على الاعلام الان ........قد يكون سببا من هذه الأسباب.
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
[line] الأخ الفاضل .......... ماجد . أشكر لك تعليقك ........ وسيطرتهم على الاعلام الان ........قد يكون سببا من هذه الأسباب.
|
#15
|
||||
|
||||
![]() الأخ الفاضل ...... أبا الطيب.
اشكرك على هذه الإضافة .... وبالنسبة للدكتور تركي الحمد ... لاأقصد الإنتقاص من مكانته الأدبية ...ولكنني وضعته كمثال فقط على توجهات بعض الأدباء من قومية الى اشتراكية والان ليبرالية. كما ان الصحافة لا تنشر الا نتاج تلك الفئة وكذلك تقريبهم في الاعلام عموما ....اين الفئات الاخرى من الادباء ، اصحاب التوجه السليم. بالنسبة للأمثلة ....الحمدلله فقد وصلت الى ما اعنيه ... وبالنسبة لعدم بروز احد في عالم الادب عموما ........ تقول ليس زمنهم.....وأقول لك لماذا ........بل ارى ان الظروف الان مهيئة لهم الان .....ولعلك تعود الى مجلة الاسرة ومجلة بث .....لترى الكثير من الاقلام المبدعة ..التي استغرب عدم وجودها في الصحافة...خاصة كتابات بعض الأخوة من اليمن .... تعيدك الى العصور الادبية القديمة .......ولا اعرف لماذا بالضبط. بالنسبة للصحافة ........فقد اصبت الهدف...
|
#16
|
||||
|
||||
![]() الأخ الفاضل ...... أبا الطيب.
اشكرك على هذه الإضافة .... وبالنسبة للدكتور تركي الحمد ... لاأقصد الإنتقاص من مكانته الأدبية ...ولكنني وضعته كمثال فقط على توجهات بعض الأدباء من قومية الى اشتراكية والان ليبرالية. كما ان الصحافة لا تنشر الا نتاج تلك الفئة وكذلك تقريبهم في الاعلام عموما ....اين الفئات الاخرى من الادباء ، اصحاب التوجه السليم. بالنسبة للأمثلة ....الحمدلله فقد وصلت الى ما اعنيه ... وبالنسبة لعدم بروز احد في عالم الادب عموما ........ تقول ليس زمنهم.....وأقول لك لماذا ........بل ارى ان الظروف الان مهيئة لهم الان .....ولعلك تعود الى مجلة الاسرة ومجلة بث .....لترى الكثير من الاقلام المبدعة ..التي استغرب عدم وجودها في الصحافة...خاصة كتابات بعض الأخوة من اليمن .... تعيدك الى العصور الادبية القديمة .......ولا اعرف لماذا بالضبط. بالنسبة للصحافة ........فقد اصبت الهدف...
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
[line] الاخ الفاضل ........ صاحب السعادة اشكرك على هذا الاطراء ........ وجزيت خيرا على الدعاء. كما قلت ياصاحب السعادة ...اصبحت اهدافهم واضحة ........ وأزيد على هذا بأن مشروع الشرق الأوسط الكبير هو مشروع الليبرالية القادم ..... ولكن ما الهدف من هذا ............الهدف هو الـــــعــــولــــمة. [line]
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
[line] الاخ الفاضل ........ صاحب السعادة اشكرك على هذا الاطراء ........ وجزيت خيرا على الدعاء. كما قلت ياصاحب السعادة ...اصبحت اهدافهم واضحة ........ وأزيد على هذا بأن مشروع الشرق الأوسط الكبير هو مشروع الليبرالية القادم ..... ولكن ما الهدف من هذا ............الهدف هو الـــــعــــولــــمة. [line]
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |