العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
الآن في نشرة أخبار الجزيرة يقول الطبيب المصري ( محمد غنيم ) الذي جاء لعلاج الجرحى في غزة بأنّ الأطباء لديهم أدلة أن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دولياً
|
#12
|
|||
|
|||
ألوية الناصر تقصف مدينة عسقلان المحتلة بصاروخ من طراز 'غراد ' والعدو يعترف بسقوطه وسط المدينة
المصدر : موقع الألوية
|
#13
|
|||
|
|||
المقاومة الفلسطينية تعلن اليوم مبادرة لوقف اطلاق النار وتمهل الاحتلال أسبوعا للانسحاب
قناة القدس الله أكبر انتصرت المقاومة و لله الحمد
|
#14
|
|||
|
|||
المركز الفلسطيني للاعلام:قساميان يؤكدان بعد انسحابهما من الميدان قتل 9 جنود غرب بيت لاهيا قبل أيام
|
#15
|
|||
|
|||
الآن في نشرة أخبار الجزيرة
إلياس كرام إصابة منزل بصورة مباشرة بصاروخ غراد فلسطيني في مدينة اسدود المحتلة الله أكبر و لله الحمد.
|
#16
|
||||
|
||||
|
#17
|
||||
|
||||
قناة القدس تعرض تسجيلاً للقسام يُظهر بقايا عتاد وآثار دماء للجيش الصهيوني على تخوم غزة .
|
#18
|
|||
|
|||
دكتور في جامعة عبرية على الجزيرة الآن الحرب فشلت وخطاب اولمرت مثير للشفقة
الحمد لله هم يعترفون بهزيمة قادتهم.
|
#19
|
||||
|
||||
بيقين الواثق من نصر الله ، ثبتت غزة تلك "المعجزة الربّانية" التي صاغ توصيفها القائد اسماعيل هنيّة ، بعد أن صاغ عوامل ثباتها وصمودها وتحدّيها جنباً إلى جنب مع إخوانه القادة المخلصين.
ولئن طلّ علينا ثنائي الحرب أولمرت وباراك من على جثث الأطفال والنساء يسوّقان لشعبهما نصراً موهوماً ، فإنّ استطراد باراك لشعبه بألاّ يتوقعَ إنتهاء سقوط الصواريخ، لهو إعلان الخيبة الإسرائيلية المصنوعة بأيدٍ غزّاوية خالصة، خاصةً إذا ما امتزج هذا الإعلان المهزوم بأصوات صواريخ الغراد تزغردُ من وسط دمار غزة ، لتشدَّ بعنفوانها ضمادة جُرح، وتواسي دمعة حزن، وتطبع إبتسامة منتصر! ليس المطلوب اليوم أن نَفنى بحسرة من فقدنا من شهداء، فشعبٌ ولد وهو يقاوم تعلّم وعلَّم.. كيف يُحال الأحباب من الشهداء إلى منارات طريقٍ ووقود كفاح. ليس غريباً أن تفقد غزةُ المحاصرة منذ 3 أعوام، والمتواطئ عليها من الأخ والجار قبل العدو ألف شهيد ويزيد، وليس غريباً أن يصطفي الله ممّن نصروا دينه وقرآنه أحباباً ورَفَقاً للأنبياء. لكنَّ المُعجز كيف لجنود ما يسمّون بالنخبة والمدعومين من البحر والجو والمدافع، أن يقعوا مرة تلو مرة في الكمائن المحكمة ويتعرّضوا للقنص والخطف! وماخفي سيظهر! لبضعة أعوام كان صمود لبنان عنواناً للكرامة التي تشدّ إليها القلوب التي لم تتلوّث بدنس "الإعتدال"، واليوم تسجّل غزة عنواناً جديداً، ولكن!... برصيد اللاشيء من المادّة، ورصيد لا ينضب من الإيمان. غزة وبشهادة صنّاع الكرامة اللبنانية، صمدت بظروف أقسى رسمها طول الحصار، و بعتادٍ محليّ أكثر تواضعاً، وببقعة ضيّقة مكتظة لا ملجئ ولا منجى للمدنيين فيها. وبلا عمق داعِم؛ اصطفّ الغزّي المجاهد –برباطه- جداراً لإسناد المقاوم –بصدره-، وسقطت رهانات باراك بالاستفراد بالمقاومة! ورهانات عباس أيضاً بالانقلاب عليها! 22 يوماً من جهنّم المفتوحة من كل باب، ولم يقطف أولمرت إنحناءةً من أصغر مقاتل، وكلّهم كبار! ولم يجني المراهنون على إنكسار الإرادة السياسية للمقاومة جرَّة قلم! فحماس هي حماس والمقاومة هي المقاومة والثوابت هي التي تستعصي على التبديل والخطف، منذ اليوم الأول وحتى الأسبوع الثالث للحرب. ليفهم العدو الصهيوني جيداً أن لغة الإنتزاع لا يفهمها مقاتلو القسام إلا عند إنتزاع أرواح جنوده، وأنَّ لغة الخطف أبدعوها ولكن لجنوده من على رأس الدبابات. يستُر أولمرت ما تبقى له هزائم، تماماً كما علّمته "فينوغراد1" أن يستر جثث جنوده في الثلاجات! فيُعلن أن وقف النار جاءَ من طرفٍ واحد لأن حماس "الارهابية" لا يجب أن تكون طرفاً بأي تفاهم أو إعتراف بالوجود، ونسيَ رئيس الوزراء المنصرف جولات "عاموسه" المكوكية إلى مصر طيلة أيام الحرب، ومراهناته التي خسرت في ليّ ذراع قيادة المقاومة للموافقة على شروطه. ونسيَ أيضاً جهود الصداقة التي بذلها مع مصر للضغط لدى حماس من أجل قبول تهدئة الـ 6 أشهر، والتي فتحت على كيانه جحيم الصَّغار بعجزه أن يتوغّل في القطاع أمام جنود المقاومة التي تحضّرت له جيداً خلال التهدئة، وحضرت كذلك صواريخها الموجعة! أرادوها إذن من طرفٍ واحد، لأنهم بالأصل ما حصَّلوا صكّ مذلة من قبل قيادة المقاومة السياسية، ولا قبولاً بشروطهم. التي لو كانت؛ لأراحت المهزوم باراك من التوعّد لحماس في كلمته عشرات المرّات، تحت هاجس قناعته بأن المقاومة ماضيةٌ إلى أن تحقق أهدافها بإذن الله . إذن هو إنتصارٌ مرحليٌ للمقاومة، في صعيد الميدان والسياسة . وإنتصار لغزة، لصمود أطفالها، وعنفوان نسائها، وكرامة رجالاتها، ولحكومتها الشرعية التي أبدع القائد شلّح في توصيف التكالب عليها، فمرَّة يٌقيل عباس رئيس وزارئها، ومرّة تُقيل إسرائيل وزير داخليتها من الحياة ليرتقي شهيداً مقبلاً غير مدبر. ويترك من خلفه إلتفافاً غير مسبوق حول هذه الحكومة المقاومة. وهو إنتصار مرحليّ يؤسس لمراحلَ أعظم وأجلى من مراحل الانتصار القادمة، حين تتعب الحناجر من طنجا إلى جاكرتا وهي تهتف "الله غايتنا والجهاد سبيلنا" ، وعيونُها المليونية تتعلّق ببندقية المقاوم الغزّي تتوق لرفعها. وعندما تُجلد الاجساد على أيدي المخابرات العربيّة ويهونُ الألم من أجل غزة. وعندما يتحوّل جدار القنصلية الإسرائيلية في اسطنبول إلى عرض مرئي لعلم فلسطين، وشارة إسرائيل= النازية . وعندما تربّي إسرائيل في غزة وفي كل من يعشق غزة ، جيلاً حانقاً يتفنّن كيف يرسم لكيانها المجرم نهايته ، تماماً كما ربّى فرعون موسى ليُغرقه في البحر ويغدو بهلاكه آية عذاب!
|
#20
|
|||
|
|||
ا ف ب :الجيش الاسرائيلي ينسحب من الطريق الساحلي الذي يربط غزة بوسط القطاع
القدس:الدبابات الاسرائيلية تعيد انتشارها من مفترق الشهداء وتتمركز على الحدود
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |