العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1611
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
اسد عطنا زبدة الكتاب ومن أي مصادر يستقي افكاره ومن يقف خلف تلك الحقيقه المافيا والا الماسونيه وماعليك امر اذا كنت قريته ..
|
#1612
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
نعم حاولت ولم تكتمل المحاولة ولم تنجح الواقع متشبث بنا لايمكننا الانفصال عنه فصيح العبارة و الميسم معجبون بهذا.
|
#1613
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
هلا جفول .... قرأت بعض منه ولم أكمله حتى الآن وهو كتاب رائع جدا وحققه الشيخ العلامه بن جبرين رحمه الله . إليك بعض منه : "فَسَتَذْكُرُوْنَ مَا أقُوْلُ لَكُمْ وأُفَوِّضُ أمْرِي إلى اللهِ، إنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بالعِبَادِ"[غافر44] قَالَ تَعَالَى : "وذَرِ الَّذِيْنَ اتَّخَذُوا دِيْنَهُم لَعِبًا ولَهْوًا، وغَرَّتْهُمُ الحَيَاةُ الدُّنْيا"[الأنعام70] «كُلُّ شيءٍ يَلْهُو بِهِ ابْنُ آدَمَ فَهُوَ باطِلٌ، إلاَّ ثَلاثًا : رَمْيَهُ عَنْ قَوْسِهِ، وتأدِيبَه فَرَسَهُ، ومُلاعَبَتَهُ أهْلَهُ، فإنَّهُنَّ مِنَ الحَقِّ» أحْمَدُ *«ولِعْبُ الكُرَةِ إذَا كَانَ قَصَدَ صَاحِبُهُ المَنْفَعَةَ بِحَيْثُ يُسْتَعَانُ بِها عَلى الكَرِّ والفَرِّ، ونَحْوِهِ في الجِهَادِ، وغَرَضُه الاسْتِعَانَةُ عَلى الجِهَادِ فَهُوَ حَسَنٌ، وإنْ كَانَ في ذَلِكَ مَضَرَّةٌ، فإنَّه يُنْهَى عَنْهُ» وقَالَ : «كُلُّ فِعْلٍ أفْضَى إلى مُحَرَّمٍ حَرَّمَهُ الشَّرْعُ؛ لأنَّه يَكُوْنُ سَبَبَا للشَّرِ، والفَسَادِ، ومَا ألْهَى، وشَغَلَ عَمَّا أمَرَ الله بِهِ؛ فَهُوَ مَنْهِيٌّ عَنْه» ابْنُ تِيْمِيَّةَ *«لَمَّا كَانَ هُنَاكَ ضَجِيْجٌ، وأصْوَاتٌ كَثِيرةٌ تَمْلأُ البِلادَ بِسَبَبِ التَّشَاجُرِ، والتَّدَافُعِ خَلْفَ كُرَاتٍ كَبِيْرَةٍ، ولَمَّا كَانَتْ شُرُورٌ كَثِيرَةٌ تَحْدُثُ بِسَبَبِ هَذَا، ولَمَّا كَانَ الله يُحَرِّمُ كُلَّ هَذِه الشُّرُورِ لِذَلِكَ فأنِّي آمُرُ، وأمْنَعُ بأَمْرِ المُلْكِ : الاشْتِرَاكَ في مِثْلِ هَذِه الألْعَابِ مُسْتَقْبلاً، ومَنْ يُخَالِفُ ذَلِكَ تَكُونُ عُقُوبَتُه السِّجْنَ!» المَلِكُ إدْوَاردْ الثَّانِي *«ولِكَيْ تَبْقَى الجَمَاهِيْرُ في ضَلالٍ، لا تَدْرِي مَا وَرَاءها، ومَا أمَامَها، ولا مَا يُرادُ بِها، فإنَّنا سَنَعْمَلُ عَلى زِيَادَةِ صَرْفِ أذْهَانِها، بإنْشَاءِ وَسَائِلِ المَبَاهِجِ، والمُسَلِّيَاتِ، والألْعَابِ الفَكَهِيَّةِ، وضُرُوْبِ أشْكَالِ الرِّيَاضَةِ، واللَّهْوِ … ثُمَّ نَجْعَلُ الصُّحُفَ تَدْعُو إلى مُبَارَياتٍ فَنِيَّةٍ، ورِيَاضِيَّةٍ» بُرُوتُوْكُولاتُ يَهُوْدَ *«إنَّ أصْلَ (كُرَةِ القَدَمِ) وَثَنيٌّ يُوْنَانِيٌّ، ونَشْرُها بَيْنَ المُسْلِمِيْنَ نَصْرَانيٌّ صَلِيبيٌّ، وتَطْرِيقُها إلَيْهم يَهُودِيٌّ عَالَمِيٌّ، فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر؟!» المُؤَلِّفُ وبَعْدُ؛ فَإنَّ الإنْكَارَ عَلى البَاطِلِ وأهْلِهِ مِنْ شَعائِرِ الإسْلامِ، وطَرائِقِه العِظَامِ، فَكَانَ مِنْ تِلْكُمُ الدَّوَاهِي الظَّلْمَاءِ، والبَلايا العَمْياءِ، والَّتَيَّا والَّتِي ... مَا ألْقَتْهُ أيْدِي يَهُودَ في بِلادِ المُسْلِمِيْنَ ... فَكَانَ مَا كَانَ : تَفْرِيقٌ، وتَضْلِيْلٌ، ونَعَرَاتٌ، وبَغْضَاءُ، وصَدٌّ عَنْ ذِكْرِ الله في غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ مَنْظُومةِ الدَّسائِسِ العُدْوانيَّةِ الَّتِي لَمْ تَفْتأ تَغْرِسُها أيْدٍ نَجِسَةٌ في قُلُوبِ المُؤْمِنِيْنَ! كُلُّ هَذَا مِنْ سَوَالبِ لُعْبةٍ شَيْطَانيَّةٍ مَا كَانَ لَهَا أنْ تَظْهَرَ في أمَّةِ الإسْلامِ؛ فَضْلاً أنْ تَنْتَشِرَ، وتَعْلُوَ على مَسَاحَةٍ كَبِيْرَةٍ مِنْ ثَقَافَاتِ، وطَاقَةِ، وأَوْقَاتِ أبْنَاءِ المُسْلِمِيْنَ ... وذَلِكَ مَاثِلٌ في : (كُرَةِ القَدَمِ)! فَعِنْدَ هَذَا؛ كَانَ مِنَ الخِزْيِ، والعَارِ أنْ تَغْفَلَ أمَّةٌ كَهَذِهِ ( المُسْلِمِيْنَ ) عَنْ لُعْبَةٍ كَهَذِهِ (كُرَةِ القَدَمِ)، فَتَغُضَّ الطَّرْفَ، أو قُلْ : تُكَمَّمَ الأفْوَاهُ عَنْ بَيَانِ مَخَاطِرِها عَلى أبْنَاءِ المُسْلِمِيْنَ بَيَاناً نَاصِعاً لا شِيَةَ فيهِ، مُوَضِّحَةً مَا هُنَالِكَ مِنْ خُطَطٍ تُنْبِؤُكَ عَنْ حَقِيقَةِ تِلْكُمُ اللُّعْبَةِ النَّكْراءِ! اللهمَّ ما كَانَ مِنْ مُحَاوَلاتٍ لبَعْضِ أهْلِ العِلْمِ ـ وَفَّقَهُم الله ـ حَيْثُ تَنَاوَلُوْا هَذِهِ اللُّعْبةَ بِطَرَفٍ مِنَ البيانِ؛ إمَّا في فَتْوى، أو رِسَالةٍ، أو مَقَالةٍ( ) . إلاَّ أنَّ هَذِهِ المُحاوَلاتِ وغَيْرَها حَتَّى سَاعَتِي هَذِهِ لَمْ تَأْتِ عَلى حَقِيقَةِ هَذِهِ اللُّعْبةِ بِكُلِّ أبْعَادِها وأدْوائِها، والله أعْلَمُ . لِذَا رَأيتُ لِزَامًا أنْ أكْشِفَ أقْنِعَةً خَرْقاءَ تُرَفْرِفُ فَوْقَ عُقُولِ أبْنَاءِ المُسْلِمِيْنَ بالبَاطِلِ المُمَوَّهِ، ولأهْتِكَ غَاشَيَّةَ الوَبَاءِ المُنْتَشِرِ بِلا رَقِيبٍ يُدَافِعُ، أو طَبِيبٍ يُعَالِجُ، ولأُزِيْلَ الغِطَاءَ إنْ شَاءَ الله عَنْ مَسَارِبِ الهَلاكِ الخَفي الَّذِي بَدأ بِتَدَسُّسٍ إلى أبْنَاءِ أمَّتِي، وهُمْ في غَفَلاتِهم آمِنُونَ، وفي شَهَواتِهم غَارِقُون، إلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي! * * * فَأقُوْلُ : سُبْحانَ الله! إنَّ (كُرَةَ القَدَمِ) الَّتِي لا تَزِيدُ عَلى بِضْعَةِ (سَنْتِيمِتْراتٍ!) في القُطْرِ والمُحِيطِ قَدْ زَادَ حَجْمُها في حَياةِ أكْثَرِ أبْناءِ المُسْلِمِيْنَ عَنْ حَجْمِ الأرْضِ؛ إنَّه الهَوَسُ والسَّفَهُ مَعًا!
|
#1614
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
الخروج عن نص الحياه .. مُتعب أحياناً ..!!
|
#1615
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
نعم لكن للذات قيود تظهر حين ننفصل عن المجتمع ! تشبه الحرية المطلقة تغري لكن نهايتها > هاويه ! يبدو أنّ للحياة قانون من حاد عنه كانت عاقبته أن ينزوي مرغمًا لا راغبًا كي يكفّر عن عاقبة ذنبه ! فصيح العبارة معجب بهذا.
|
#1616
|
||||
|
||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
السبعة ، العصفورية
بعضاً من تركة غازي القصيبي في جسد الانحطاط . لا اعلم كيف يَحترم الشرفاء أدب هذا الرجل !!!
|
#1618
|
||||
|
||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
الله ..؟ كل هذا في كرة القدم كل شي بهالحياة له حدين سالب وموجب حسب استخدامك له المشكله يااسد فينا وليست في الأشياء من حولنا أسد من ورق معجب بهذا.
|
#1619
|
||||
|
||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
إذا كنت تعيش من دون سنن رواتب، ومن دون وتر، وصلاة ضحى، ومن دون تلاوة شيء من القرآن الكريم، ولا أذكار صباح ومساء، ولا عمل ينفعك في الآخرة، فلا تتعجب أن تفقد السعادة والراحة في الدنيا !!
ولا تتعجب أن تقف في الآخرة مكتوف الأيدي والناس ينادون من حولك ليدخل أحدهم من باب الريان، والآخر من باب الصلاة، والآخر من باب الصدقة .. كل شخص يتأمل حاله ؟ ﴿ بَلِ الإِنسانُ عَلى نَفسِهِ بَصيرَةٌ وَلَو أَلقى مَعاذيرَهُ ﴾
|
#1620
|
||||
|
||||
رد: كوت تويت/قصيمي نت
صلى الله على نبينا محمد . كان الحلم والعفو مع المقدرة من أوصافه صلى الله عليه وسلم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 0 والزوار 25) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |