![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
التقييم: ![]() |
انواع عرض الموضوع |
|
|||
![]() طابت جمعتكم جميعا وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
|
|
||||
![]() عند الرحيل...
تجتهد لغة العيون.. وتزداد نبضات القلوب.. ويموت كل شيء إلا الدموع..!!
|
|
||||
![]() :: أستفتح صباحك بالذكر ، وأستقبل ليلك بالذكر وأستعن بالله في يومك بما تقدر . ::
|
|
||||
![]() لآ أعلم لمَ نُصِر على العبث بـِ رماد الذكريات حتى نختنق ألمـاً .! مسـآء الخير مسـآء بلا ألم ولا اختناق اتمناه لكم
|
|
||||
![]() قرأت وأنا أتصفح كلمات تقول
" أجمل ما في الأيام الماضية أنهامضت وأجمل ما في الأيام الحاضرة أنها ستمضي وأجمل ما في الأيام التي ستأتي أنها لم تأتي و أجمل ما في الحياة أن هناك موت " وأنا أقــول أجمل ما في الآيام الماضية أنها أصبحت ذكرى ، وأجمل مافي الآيام الحاضرة أنك فيها تستحضر، يومك ولاتنتظر غدك ، تستمع في كل جميل لديك بنوايا خير ، روحك الجميله ، إبتسامتك ، كلمتك الطيبه لوالديك ، ومن حولك ، فربما كان الغد ليس لك بل هي ذكراك فقط بقيت لهم . وأجمل مافي المستقبل حلماً ترسمه كـ" أمل " تسعى لتحقيقه إن أدركته تذكرت في غد أن الماضي كان جميلاً . ::
|
|
||||
![]() الغابة
|
|
||||
![]() صبــــــــــــــــــــــــــــــاحكم طبيعه جمييييعا أبو السلاطيييييييييين كيفك ياطيب القلب >> أيها الصديق الصدوق أجل أضم اسمك الى مارتن لوثركينق وتشي غيفارا وماو تسي تونغ ![]() متابع للأحداث عن طريق الـ CNN ليس لحياديتها فلكل قناة أجندتها الخاصه بها ولكن قد تكون أفضل السيئيين!! والله يحمي وطننا الغالي من كل مكروه ست وصايف(بنت الجنوب) القائد الفذ (غريب الماضي) الشكر كل الشكر على وقفتكم وتعاونكم النبل والأصاله ديدنكم التوقيع مقال جميل للكاتب الآديب عبدالله الناصر لزاويته بالفصيح نشر تحت عنوان وكان الظلام حالكاً.. قراءه ممتعه
كان الحديث بارداً والحوار بارداً والليل بارداً.. وكان كل شيء في هذه الليلة حالكاً.. عندما عاد «أبوخالد» إلى فراشه وجد زوجته نائمة ولم يحاول إيقاظها كان يتمنى أن تكون مستيقظة لكي يتحدث معها.. علّ البرد اللاصق في حنايا قلبه يخف، كان في الماضي ينام إلى جانبها كطفل بلا هموم ولا أرق.. ظل في فراشه يتقلب تنثال عليه أفكار من هنا وهناك، وهموم تعوده من هنا وهناك، وهو يحاول طردها من ذهنه فقد كان خارجاً من اجتماع، صارع فيه اللصوص، والذئاب، وقطّاع الطرق، من المتنفذين المحميين بوسائل المكر، والخبث، والكيد.. جاهدَ نفسه لمدة ساعة كاملة للخروج من حالته النفسية المأزومة ولكنه أخفق.. فكلما طرد هماً جاءه آخر.. وكلما طرد صورة من ذهنه جاءته أخرى، وقال: أفضل شيء أن أخرج وأمشي، فأتنفس الهواء وألقي نظرة على النجوم.. خرج إلى الشارع وكان الليل يزداد برودة، والجو مفعماً بشيء غريب يشي بالخوف والحذر، وقد أبعَد، وأوغل في سيره وأخذ يجوب شوارع الحي دونما هدف.. وعند أحد المنعطفات خرج عليه رجل فجأة وأمسك بتلابيبه!! ذهل في بداية الأمر، ثم استسلم لهذه القبضة العاتية وكأنما هو يريد الخلاص من أفكاره بأي ثمن حتى ولو بمثل هذه الورطة!! .. راودته ضحكة وهو في غمرة ذهوله ولكن القبضة كانت شديدة وعنيفة تساقطت معها أزارير ياقته.. وبعد أن ثاب إلى نفسه دفع الرجل الذي قبض عليه بعنف حتى هوى وسقط تحته، لكن الرجل وثب مرة أخرى وتعلق به وهو يصيح: وقعتَ في يدي يا قليل الحياء، وقعت في يدي يا مجرم، أتعتقد أن الأمور فوضى؟ لا.. لن أطلقك حتى تأتي الشرطة.. فصاح به أمجنون أنت وماذا عملت كي تقبض علي؟.. بل ماذا عملت كي تأتي بالشرطة؟ أنا أسير كما ترى في الشارع فهل أصبح الطريق ملكاً لك؟ لكن الذي قبض عليه أطلق صيحة نداء مدوية: يا سعيد يا سعيد.. فخرج السائق سعيد ومعه عصا غليظة ثم رفعها متهيئاً لضرب «أبوخالد» قال الرجل استسلم يا خبيث ثم أخذ غترته وكتّفه بها تحت تهديد عصا السائق.. وأخذ الرجل يبحث عن رقم تليفون الشرطة وهو يهمهم ويقول قبضنا عليك يا لص، يا حرامي، وبعد قليل صار يردد في الهاتف: مسكنا الحرامي يا سيادة الضابط، عجلوا.. وبعد دقائق وصلت سيارة الشرطة فهبّ نحوهم الرجل وهو يقول:" هذا هو الذي سرق سيارتي، وجدته يدور حول سيارة جاري، هذا هو الخبيث.. وأضاء رجل الشرطة بالمصباح اليدوي في وجه «أبوخالد» وهو مكتوف فاندهش الشرطي وقال في شيء من اللطف والتردد: أرني هويتك قال خذها إنها في جيبي.. قرأها فامتقع لون وجهه وأصابه رعب وارتباك.. والتفت إلى الآخر وقال هل أنت متأكد أن هذا هو الحرامي؟! قال نعم.. لقد رأيته قريباً من سيارة جاري يمشي ويقف إنه هو يا سيادة الضابط.. فك الضابط قيد «أبوخالد» وقبّل رأسه وقال اسمح لي يا سعادة (....) ثم قال للجندي اربطوا فلاناً وشدوا وثاقه على فعله المشين وبلاغه الكاذب.. لكن «أبوخالد» قال: لا.. دعه يا سيادة الضابط إنه مثلي يتصيّد اللصوص... ولكن الظلام كان حالكاً..
|
|
||||
![]() هلا وغلا
بي كوول مان منور المتصفح عودا حميدا ايها الفيلسوف
|
|
||||
![]() أعظم سلاح يمتلكه المفسدون هو صمت الصالحين - منذر القباني
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الصدق منجاة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 0 والزوار 32) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |