العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#131
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
|
#132
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
هذا الموضوع مكتبة مقالات قيمة
يشبة موضوع الاخ نبيل في قسم التاريخ من أثمن المواضيع وأنفعها سنرحل يوما ً ما وتبقى الحروف المفيدة خالدة شكرا لكم موجه هادئه و riiima معجبون بهذا.
|
#133
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
فعلا مكتبة مقالات قيمه..شكرا للاخ صاحبها اتمنى اكون هنا للاقتباس ان شاء الله تكون امورنا تمام لاكون هنا على فكره معرف" سلسبيل" مشاركه هنا بين صفحات هذا الموضوع الراقي هي نفسها الخاشعة لله..
|
#134
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
العفو,
فكل من شارك في هذا العمل له الفضل بعد الله وفي وجهودكم التي تشكرون عليها
|
#135
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
اذكر جيدا هذا المعرف فقد كانت مشاركاتك
مميزة أختي الكريمة لا زلت استفيد من بعضها خاصة تلك التي ذكرت فيها درر الاعلام مثل الجاحظ وغيره وباسلوب سلس. اشكرك عليها وعلى حضورك مرة أخرى هاهنا. بمثلكم تعمر الصفحات لنرتقي. لا حرمنا فضلكم
|
#136
|
|||
|
|||
هل انت، انت دوما؟ .................... ▫ أكتب رساله أو مقالة أو اي موضوع تريد إرساله لجريدة ما أو مجلة أو جهة مهمة. بعد أن تتم الكتابة راجع ما كتبت. ستجد أخطاء أو بعض الجمل التي لم تعجبك، بل قد تستبدل فقرات كاملة بأخرى جديدة أو حتى قد لا يعجبك ما كتبت فتقطع أو تمزق الورقة وتبدأ تكتب غيرها. ▫ ثم ماذا بعد؟ عد الى ما كتبت آنفا بعد يومين او ثلاثة، فقد تجد شيئين: اما أن تعدل وتصحح مرة أخرى أو ستسال نفسك إن كنت انت فعلا من كتب تلك الفقرات الجميلة. 🍃 عادة، نمرر ما كتبناه الى شخص آخر يصحح لنا اخطائنا أو يعطينا رأيه فيه، لأن ذلك الشخص يختلف عنا في نواحي كثيرة، أما أن نفعل مثل هذا مع أنفسنا كما في التجربة الأولى فهذا يجبرنا على طرح عدة تساؤلات منها: هل نحن، نحن دوما؟ أو بتعبير آخر: هل شخصيتنا هي نفسها دوما ام تتغير على الدوام؟ والا ما كان اختلف رأينا في آخر المطاف عن اوله وبشكل يكاد يكون كليا في بعض الاحايين! ☘ نعلم أن معظم أجزاء جسمنا تتبدل خلاياه وتتجدد كل فترة، فالجسم الذي عرفناه قبل عدة سنوات ليس هو نفسه، بل هو جسم آخر وان احتفظ بنفس الشكل أو شبيها له. بل وحتى الشكل غالبا ما يتغير بشكل ملحوظ من قبل الآخرين الذين غابوا عنا أو غبنا عنهم فترة من الزمن لما انتفى عنهم عامل الالفة والتعود التدريجي للتغيرات. 🍂 فنحن يمكن أن نلاحظ احيانا تغير اشكالنا لكن يصعب علينا أن نستشعر تغير ملامحها المعهودة، لذلك نلجأ إلى المرآة لتعكس لنا صورتنا. واحيانا لا تعجبنا حتى تلك الصورة رغم صدقيتها فنحاول أن نكذب المرآة، إلا أنه في الحقيقة هو إحتجاج على تغير صورتنا عن النمط الذي عهدناها أو ارتضيناه لأنفسنا أن تكون ولم نلحظه لفترة ربما بسبب انشغالاتنا أو لاي سبب آخر. بغض النظر عن ما هي عليه في الواقع. 🌿 وهناك ايضا من قد يعجب منا بصورته في المرآة ويتسائل: اهكذا أنا؟ وبعضنا يبحث في صورته عن الجانب الذي أثنى عليه الناس، قد يراه بعينيهم لكن احيانا سرعان ما يتبدد ذلك لأنه ربما كان مجرد مجاملة عابرة من المعلقين. وهذا يكثر في عالم المراه صديقة المرآة. لكن الصورة الفكرية لاصدق تعبيرا من الصورة الشكلية. فهل انت، انت دوماً؟ ربما لا يكون ضروريا انتظار الاجابة التي تسبقها الحيرة، لأن الواقع كفيل باظهاره فقط أولي الإنتباه لبعض الأمور البسيطة التي تتعلم منها بل ومن نفسك. ............... راجي
|
#137
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
الاختلافات في الأمثال 🍃 〰 🍁 〰 🍃 🌀 طبيعي أن تبدوا بعض الأمثال هكذا، فيها من التناقض لمعاني بعضها البعض، او بلغة القرآن الراقية "الاختلاف". لأنها اي تلك الأمثال قد وجدت من رحم تجارب الإنسان الذي جبل على ان يخطئ ويصيب، ولانها وليدة ظروف وبيئات او ثقافات متنوعه فضلا عن أنها ليست من عند الله في كتابه المنزل: ((أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرً )) دوماً نجد المتناقضات عند المخلوقات ان كان هذا في تصرفاتها أو في اقوالها، لا فرق، الملك والمملوك سيان في ذلك. (Even "king" Homer some times nods) وربما السبب الأساسي في ذلك هو النسيان الذي هي السمة المشتركة عند البشر خاصة. ((وما كان ربك نسيا)) 🔅 المثل الذي سبق أن خضنا في معانيه من قبل لا يفتأ يرافقنا هذه المرة أيضا لكن على شكل المقارنة المتناظرة: (لا تعطي طعامك من كان متخما (شبعا)....) ربما يقوله هذا مضيف إذا امتعض من شخص قدم إليه طعاما ليأكله فتقاعس عن ذلك. لكن إذا ما أراد كرم المضيف إلا أن يطيعه الضيف العزيز قال له معنى المثل العجمي الذي نورد معانيه: والمعنى الحرفي له: هناك مكان دوما لطعام الاحباب في المعدة حتى لو كانت ممتلئة. اما المعنى بالمغزى: (طعام محبيك تأكله حتى لو كنت مُشْبَعََا بمثله) ويقابله المثل الشامي القائل: الأكل على اد المحبة. اي: من سجايا الكرم إذا حللت ضيفا على الأحبة أن تتناول الطعام عندهم حتى لو كنت على شبع وأكثر من طاقتك لترسل رسالة تقدير للمضيف حتى لو سبب لك ذلك ضيق أو تعب. 🌿 ومتناقضات أخرى في أمثال أُخرى: He that makes himself a sheep , shall be eaten by the wolf. من جعل نفسھ نعجة أكلتھ الذئاب. أو: من لم يتذئب، اكلته الذئاب. ونقيض ذلك: كن كالعود زاده الإحراق طيبا أو مع شيئ من الاعتدال: لا تكن لينا فتُعصَر, ولا تكن قاسيا فتُكسَر. اي لا تكن حملا فتُأكل ولا ذئبا فتاكل غيرك. على الاقل في هذا المثل الأخير اعتدال بين اللين والقسوة، بينما المثل الأول نجد فيه شيئاً من التطرف اللفظي أو بالأحرى التشدد في التعبير اي التحريض على التذئب، وكذلك المثل التاني فيما يتعلق كن كالعود (مبالغة في اللين ولا نقول تطرف).... علما ان كثير من أبيات الشعر صارت أمثالا يتناقلها الناس. ➖➖➖➖➖ راجي .................................. 🌐 عالم 🔰 الأمثال 🌐
|
#138
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
نحو بناء شخصية المستقبل ➖〰➖〰➖〰 🕋 الم تُؤمَر كمسلم أنه: عندما ترى نفسك مستطيعا لأداء فريضة الحج أن تبادر إلى ذلك سبيلا؟ وان استطعت الباءة ان تبادر الى الزواج ومسؤولياته غير كليلا؟ واذا رايت نفسك مستطيعا للامر بالمعروف والنهي عن المنكر أن تبادر إلى ذلك مع كل ما فيه من ارتدادات؟ (فليس هناك جني لعسل البراري الجيد دون تحمل لسعات النحل, وقطف لافضل الورود دون تحمل اشواكها) واذا ما رايت نفسك مؤهلا لتولي مسؤولية ما, او لتغيير أمر ما يضيق به الناس ان تفعل ذلك؟ وإلا وبشكل عام لو كانوا بعض الاباء في بعض البلاد جلسوا يبكون "كالإماء" على منع بناتهم المحجبات من دخول الجامعات وغيرها من مراكز، لارسلوا اليوم الآباء المستطيعون فقط ببناتهم الى الخارج لإكمال تعليمهن العالي كما كان يفعل البعض من قبل مع بعض بناته. ولو جلس الرجل الحكيم "مانديلا" راضيا بحال شعبه المزري تحت حكم التمييز العنصري لما وصل الى الحكم وغير اشياء كثيره عبر مدرسته النضالية تلك. ولو جلس العصامي "مهاتير" يتفرج على تشرزم شعبه تحت ضائقة الفقر والتخلف لما أصبحت بلاده "ماليزيا" أحد النمور الآسيوية في الاقتصاد والتقدم. 🕯 كقائد يرنو لبناء صرح نهضة مجتمعه، اسطقطب ما شئت ومن شئت من كفاءات تحتاجها لترفع من شخصية وشأن مجتمعك، لكن ايضا لا تغفل أبدا عن السهر لحراسة ما شيدته من صرح عبر جهد وعمر ومال وربما دماء .... 🔸 واخيرا بل دوما ثق بالله لا تخف ردود الفعل السلبية اذا كنت تسلك الطريق المستقيم فلكل ناجح أعداء يرفعونه من حيث ارادوا إسقاطه، إن الخوف هو بداية الانهزام النفسي الذي يكبل القدرات والكفاءات، ولا يجب أن تخشى الفشل بل اجعله قواعد بل جسرا للعبور إلى شاطئ النجاح إذا ما وقف امامك يسد طريق المسيرة، ولا تتردد أبدا أن تقول انك تستطيع القيام بشيء ينفع الناس اذا ما كنت فعلا تستطيع ذلك، فقصة سيدنا يوسف عليه السلام لم ترد في القرآن وفي أحسن القصص عبثا بل لكي تتعلم منها البشرية: ((وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ۖ فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ, قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌُ)) صدق الله العظيم .................... راجي ................................ 🕯 وقفة 🌱 تربوية 🕯
|
#139
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
سعار الهوى ▫ ➖〰➖〰➖ ▪ كثيرا ما نسمع أو نقرأ عن التحذيرات والنصائح التي تقول ان الزوجة التي لا يهتم بها زوجها تبحث الاهتمام عند غيره من الكلام الجميل وغيره. مع احترامنا لمن يقول هذا إلا أن مثل هذه الأقوال أو النصائح أصبحت تعطي الرخص والاعذار ولو بطريقة غير مباشرة للنفوس الضعيفة التي تستعبدها هواها. وإلا وكما قالت هند زوجة ابي سفيان لما سمعت عن الأشياء التي يأمر الإسلام بها ومنها أن تحفظ نفسها، فقالت متسائلة باستغراب: أو تزني الحرة؟ رغم أنها في طور انتقالها من ثقافة الجاهلية إلى ثقافة الإسلام إلا أنها كانت ترى انهم حتى في الجاهليه أن هذا الفعل الشائن لا يمكن أن تفعله من تملك زمام أمورها وحريتها، أما الأَمة بعكس الحرة، فهي مكرهة لا تملك نفسها تعودت على الإذلال والإكراه. ▫ إذن الحرية لا تعني الانطلاق خلف هوى النفس وإشباع رغباتها: اكلما اشتهيت اشتريت؟! كما قال عمر الفاروق لِمن رأى من اشترى لحما اشتهاها. فكان نصيبه منه التقريع والتأديب. ▫ ولما امر الاسلام بالعفاف في الرغبات نصح ايضا البديل اي من استطاع منكم الباءة فاليتزوج. ولمن لم يستطع نصحه بالصوم واشغال النفس بأمور مفيدة فالنفس كما هو معلوم إن لم تشغلها بالطاعات شغلتك بالمعاصي. لكن ماذا ننتظر ممن يقضي معظم يومه نائما أو جالسا يلتهم ما لذ وطاب واطعمة ذات السعرات الحرارية العالية ثم يتفرج على "المفسديون" عفوا التلفزيون الذي تعتمد مواده غالبا على إثارة الغرائز والشهوات؟ فضلا عن نافذة العصر النت التي لا تخلو إعلاناتها كذلك من تلك المواد. وان من كان ضحية تلك الآفات العصرية فلا يمكن أن يقيم بيتا عماده المودة والرحمة، لأن اذا فتح الإنسان باب غرائزه اسكنته اسفل السافلين حتى لو كانت تلك الرغبات الوهمية شجرة الخلد أو مُلك لا يبلى. فالغرائز يجب كبح جماحها قبل محاولة اشباعها فإذا ثارت اعمت العقل وقل الإهتمام بالحلال والحرام. فترويد النفس مقدم على تلبية رغباتها. هكذا يعلمنا الصيام والزهد حتى عند الاغتناء والاقتصاد في وضوء الماء ولو كنا بجانب نهر. ▫ كان من الطبيعي أن يسافر الرجل لتجارة او الجندية (تجنيد) أو لأسباب أخرى ويغيب عن زوجته شهورا وكثيرا ما يعود غير سليم من رحلته بسبب صعوبة الأسفار وخطورة الطريق أو المعارك. لم نسمع آنئذ عمن يبرر لها بالحرمان للتضحية بالعفاف. من المهم ايضا ان نشير الى ان المراة بشكل عام لم يكن لها فراغ من الوقت، كانت مشغولة بأداء واجباتها المنزلية وتربية اولادها والاهتمام بابويها، وان ما تأكله كان طعاما متوازنا يقيم البدن ولا يهدمه أو يسعر هواه وغرائزه. فضلا عن أخلاق الحرائر الذي يتمثل في العفاف المُكبِل للرزائل. ▫ قد يقول قائل أن عمر الفاروق رضي الله عنه حدد غياب الجند عن بيته ببضعة أشهر. هذا صحيح لا غبار عليه لكن ان ما يجب التنويه له أيضا أنه ليس كل الجند يعودون إلى منازلهم وليس كلهم أيضا يكتب لهم العودة سالمين تماما، فهل يعطي هذا مبررا للزوجة أن تضجر أو تفجر؟ ▫ إن الذي ذهب ليضحي من أجل عائلته ومجتمعه كان يقابله أيضا زوجات يحفظن أنفسهن وبيوتهن لا يضيعن اوقاتهن في النوم وفي متابعة المسلسلات المكسيكية والتركية وغيرها من التي تشرعن الخيانة وتجعل النفوس غير السوية لا تستقبحه بل وتستمرئه كشيئا عاديا في المجتمع. ........................ راجي
|
#140
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
فهرست المقالات والمآلات 1) من اجل ذاكرتنا ذكرياتنا 2) ارهاصات كونيه 3) اعاده التربيه 4) كن عالما ولو للحظات. 5) حكاية الانتركتيك 6) قد نعتقد...ولكن 7) لا تنسى نفسك 8) تداخل العوالم والعوامل 9) زمن التمايز وجماله 10) خيارنا والانتخابات 11) أمه مرحومه ولكن 12) العدو الخفي .................................. 13) السيد "سؤال" واليد "جواب" 14) القانون والاقوياء 15) الاخلاص والنصح 16) اكوان معقوله وغير معقوله 17) اعمال العقل في التفكر والاستدلال 18) سلاح التخفي لمخلوق متقفي 19) النصح الجميل 20) اجرئ الخلق على الله 21) سألني سائل 22) مواقف 23) محطات تربويه 24) هل انت ناجح او ناجحه 25) عفوا ايها الرئيس قلقكم من انتشار الاسلام ام الإرهاب؟! 26) عندما تسود الامعة مجتمعاتنا 27) اداره السعاده 28) حسن الكلام وخطاب الاعلام قل ولا تقل 29) دور قوة المنطق في حياتنا 30) قرأت لك (1) 31) الدنيا اجمل بتنوعها و بشخصياتنا القويه. 32) الهروب الى حيث الرحمه 33) رفقا بحياء القوارير 34) رحله الربيع فوق هضاب "الفايكينج" 35) هل انت, انت دوما؟ 36) الاختلاف في الامثال 37) نحوه بناء شخصيه المستقبل 38) سعار الهوى ويستمر نثر المداد باذن الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 0 والزوار 18) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |