العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بماذا تنصحوني ؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بقدر الإمكان الشديد سأحاول الإختصار في عرض مشكلتى و هي :
أنا عمرى 46 سنة تقريباً متزوج و عندى 3 بنات و ولدين البنت الكبيرة في بداية المرحلة الثانوية أعمل في مهنة مرموقة سعيد إلى حد ما في حياتى الزوجية و لأسباب معينة دون الخوض فيها منعاً للإطالة فكرت منذ سنتين في التعدد و عرضت الفكرة على زوجتى أن أتزوج أرملة أو مطلقة حتى و لو تعول طفل أو طفلة فطبعاً كانت ترفض و تقول لى ممكن تساعد في تزويج الشباب و كفالة الأيتام و تأخذ الثواب و إن كنت أفعل ذلك فعلاً . المهم إستخرت الله كثيراً في التعدد و بحثت عن زوجة ثانية بمواصفات معينة و في نهاية البحث عرضت على من سيدة فاضلة أحسبها على خير و تعطى دروس دينية بالمسجد أخت مطلقة تعيش مع أبيها المريض و لديها أربعة أبناء يعيشون مع أبيهم الإبن الأكبر في نهاية المرحلة الثانوية . في بداية الأمر لم أجد إرتياحاً قلبياً و لكن مع إلحاح البعض بالجلوس مع هذه الأخت و التفكير في الأمر و الإستخارة و فعلا جلست معها عدة جلسات و تناقشنا في أسباب التعدد و أسباب طلاقها و تركها لأربع أبناء في مراحل متعددة و كان سبب الإنفصال شدة قسوة الزوج و الضرب المبرح لدرجة كسر فكها في أحد المرات و في النهاية وجدت إرتياحاً غير عادى مع كل إستخارة و وجدت تقارب في المفاهيم و الطباع و بالفعل تقدمت لاهلها لطلب الزواج و رفض أخوها و خالها خوفاً من تاثير الزوجة و الأولاد و الوالدة حيث أننى أخبرتهم بأن أخى سوف يكون معى في الإتفاقات العائلية و اننى سأخبر زوجتى و الوالدين بعد الزواج مباشرةَ و ذلك لأن علاقة والديا بزوجتى طيبة جداً فلن يوافقوا على الزواج و لو علموا بالزواج قبل علم زوجتى سيحدث ذلك شرخاً في العلاقة بين زوجتى و والديا . المهم أستخرت الله أن يكون الاتفاق مع والدها و فعلا وافق الوالد على الزواج و تم الزواج في خلال شهرين و أخبرت زوجتى و الأولاد بالزواج و قامت زوجتى بإبلاغ أمى بطريقة مفاجأة فغضبت أمى منى غضباً شديدا . بدأت أعرف أولادى على زوجتى الثانية و نشأت علاقة وطيدة بين إبنتى الكبيرة و زوجتى الثانية لدرجة أنها أصبحت قريبة جدا منها أكثر من أمها و كانت تؤنس وحدتها أثناء غيابى. معذرة على الإطالة فالمشكلة لم تبدأ بعد بالنسبة لى : حيث بكثرة جلوس إبنتى مع زوجتى الثانية و كثرة حديثها عن أولادها و خصوصا إبنها الكبير فعلقت إبنتى بإبنها و كانت تعشمها بأنها زوجة إبنها وأنها سوف تنجب منه الأولاد والبنات و هكذا و كانت المحادثات التليفونية كثيرة بين إبنتى و زوجتى . فالمهم ذات يوم وضعت تليفونى المحمول الخاص بى على وضع التسجيل بجانب زوجتى لتسجيل هذه المحادثات و التعرف عليها و تركته و خرجت و عدت بعد 3 ساعات و عند سماع التسجيل وجدت المحتوى الذى أشرت إليه من قبل ثم المفاجأة الكبرى التي لم أتوقعها و لا أتحملها حيث وجدت زوجتى تتحدث مع رجل كان سيتزوجها من قبلى و لم يوافق على الزواج لا أهله ولا أهلها و كان محتوى الحديث عن ذكريات الماضى و كلام به حب و غرام و فيها الاتفاق على ميعاد للمقابلة مع بعض في مكان ما ثم الخروج مع بعضهما للتنزه و للأمانه في نقل الأحداث بعد الإنتهاء من المكالمة تحدثت إلى صديقة لها تعلم بالأمر و قالت زوجتى لها أنها تعترف أنها تفعل شيىء خطأ و أنها تريد أن تحافظ على بيتها و زوجها و طلبت من صديقتها الدعوة لها بالهداية . لا أستطيع أن أوصف مدى الزهول و المفاجأة الغير متوقعة مما سمعت في البداية و كنت أنوى أن أستمر في مراقبتها و عدم مواجهتها و لكن عند سماعى في التسجيل بالإتفاق على مقابلتها لهذا الرجل تذكرت الحديث " انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا قَالَ تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ " و هي كانت سوف تظلم نفسها و زوجها فأردت أن أوقفها حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه. وحدثت المواجهة و أقسمت أنها لم تكن تنوى الذهاب و ان أستمع إلى حديثها مع صديقتها و أن ذلك كان ذلة شيطان نتيجة جلوسها وحيدة كثيرا و هكذا و أن أسامحها و أنها سوف تجلس في البيت و لن تخرج إلا للضرورة القصوى لكى أطمئن و أبلغتها اتى سوف أطلقها و أبلغت أخيها لكى يكون عنده علم و يحتوى أخته بعد الطلاق و للأسف وجدت من أخيها رد هادئ جدا و أنه مشغول بأعماله و يرجى التأجيل يومين للإنتهاء من الأعمال و أستغربت من ذلك أنها لحمه و دمه و لإصرارى على الطلاق قامت زوجتى بتناول شريط أقراص مسكن للألام للإنتحار و نقلتها للمستشفى و تم عمل الإسعافات الأولية لها و بعدها زاد إصرارى على الطلاق لأنها لا تخاف الله فكيف سوف تعمل حساب لى و لكن للأسف عند إبلاغى لأهلها و أختها و أخيها بانها بالمستشفى لم أجد أحد يسأل عنها و برود في التعامل . و عندما سألتنى إبنتى عن زوجتى و عن غيابها فأخبرتها بأنها لا تعرفها مرة أخرى فبكت و لكى أقنعها أخبرتها بما فعلت في حقى لكى تنساها و أعترف أن ذلك خطأ فادح منى . المهم لم أجد أخ أو أخت يسأل عنها و أبيها لو علم بما فعلت أو حتى الطلاق فقد يحدث له مكروه هذا بالإضافة أننى أستشرت بعض المشايخ في الأمر ووجدت من قال لى طلقها و البعض قال لى سامحها " فمن عفا و أصلح فأجره على الله " و أمسك عليها و إن أستقاموا فأستقيموا لهم و بالفعل قررت ان أسامحها و أبقيها على ذمتى و لكن المشكلة لم تنتهى بعد حيث علمت زوجتى الأولى بالأمر بطريقة ما و عندما علمت أننى سوف أبقيها على ذمتى إنهارت و أحضرت لى شيوخاً الذين أفادوها أن تصبر و تحتسب و أن الإمساك عليها أولى و أصلح . و للأسف أبلغت زوجتى الأمر لأمى مع أنها وعدتنى انها لن تخبر أحدا بهذا الأمر و المشكلة الأخرى أن إبنتى الكبرى تطورت العلاقة بينها و بين إبن زوجتى الثانية من خلال الفيس و الواتس لدرجة الكلام في الحب و الغرام و الحمد لله نجحت بإنهاء هذه العلاقة عن طريق الزوجة الثانية و شدة الحزم على إبنتى و أبلغتها أنها سبب كبير في حدوث ذلك . المهم بعد علم أمى بكل هذه المشاكل قالت لى أن هذا الزواج حدث منه العديد من المفاسد و لابد من إنهاء هذا الزواج و إلا لن أرضى عنك أبداً و أنا في حيرة حيث أننى أبقيها على ذمتى لستر أخت مسلمة لا لحب أو شهوة و هذا ما يشكل عبأ و حمل كبير على و أثر ذلك على صحتى العامة من نقصان في الوزن و غير ذلك . و للعلم حاولت كثيراً مع أمى كى تجلس معها و تتعرف عليها و لكن رفضت ذلك بكل شدة و أصرت على موقفها و هددتنى أن تحكى كل ما سبق لجميع أفراد العائلة لكى تضغط على و أصبحت الحياه مليئة بالهموم و لا أستطيع أن أدافع عن زوجتى الثانية أمام أمى أو العائلة لوجود شواهد ضدها المحادثة التليفونية و موضوع إبنتى مع إبنها . هذا بالإضافة أن زوجتى الثانية بدأت تطلب حقها في زيادة الوقت عندها لأنها بمفردها في المنزل و كثير من الأحيان أنشغل بالعمل أو مع الأولاد . فماذا أفعل بالله عليكم أطلقها و أرضى أمى و أكون مع زوجتى و أولادى و بناتى و مع العلم أننى لم أنسى المحادثة التليفونية حتى الآن و من وقت لآخر تؤرقنى هذه المكالمة و تصيبنى بغيرة كبيرة و أشعر أننى لا أطيقها . و جزاكم الله خيرا على الإجابة و معذرة على الإطالة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |