العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
ليس بي سفاهة أو ضلالة حتى اتطاول
على أبو الأنبياء وإنما كنت استعرض رحلة اعمال سيدنا إبراهيم عليه السلام للعقل في استكشاف الحقيقة قبل أن يبعث وهذا ليكون درسا لكل من يدعي أنه لم تصله رسالة ولا رسل حتى يؤمن بالله. وأن ما أوردته لم يكن اختلاقا مني وإنما أورده إبن اسحق وإن خالفه إبن كثير في هذا. وأن عدم علم المرئ بشيئ لا ينفي وجوده وإنما يعكس قصور معرفته واطلاعه وما يهون من ذلك التواضع وذكر: (( وما اوتيتم من العلم إلا قليلا)). ولا اتجرا لتفسير القرآن وانما اتدبر بعض اياته واقارنها بأخرى. وقد أمرنا بذلك ولم يقتصر التفكر على العلماء. وإن استصعب علينا شيئ سألنا أهل الذكر وليس المتصيدين للأخطاء والمستهزئين الذين نشك في تجرد دوافعهم عن اهداف سامية وإن قالت ألسنتهم: أريد الإصلاح. فكان لا بد من رد وان طال الزمن بسبب غياب. ليس عيبا أن يغفل الإنسان عن شيئ لم يؤتى علمه، فقد قال الله تعالى لخير الخلق وخير الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام (( (*وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء*من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم*( 52 )*صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور*( 53 ) )* وكذلك في سورة الضحى إن الله يمن على عبده الطاهر عن عبادة غير الله، بالهدى وغيره حين قال له: ((الَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى)) – قال المُفسّر عبد الله بن أحمد*النسفي*(المتوفى: 710هـ) في تفسيره مدارك التنزيل وحقائق التأويل: ﴿*وَوَجَدَكَ ضَالاًّ*﴾ أي غير عالم ولا واقف على معالم النبوة وأحكام الشريعة وما طريقة السمع*﴿فَهَدَىٰ*﴾ فعرفك الشرائع والقرآن. إن الإنسان بطبعه خطاء إلا من عصمه الله فابونا آدم الذي تعلم الأسماء كلها وسجدت له الملائكة وسكن الجنة وخلقه الله بيديه نسي أمر الله وعصى لما اغواه عدوه الشيطان. نعم انه عصا أمر حبيبه وتبع غواية وضلالة عدوه الذي حذره الله منه! ثم عاد تائبا نادما راضيا بقضاء الله وقدره. إذن الرسل بشر وقبل أن يبعثوا معرضون لاشياء كثيرة وخاصة أنهم يتمتعون بالبحث عن الحق والاطمئنان حتى بعد الإيمان بل وتكليم الله لبعضهم من أولى العزم كموسى عليه السلام الذي رد على تسائل ربه (( أولم تؤمن)) قائلا: (( بل ليطمئن قلبي)) هذا بعد طلبه: (( أرني أنظر إليك)). إن حبنا لاحبابنا يجب أن لا يجعلنا نحيد عن رؤية الحقيقة وتجاهل تفاسير علماء لهم مكانتهم أيضا. ........ راجي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |