![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() شاعت في الثقافة العربية الذكورية مقولة : يتمنعن وهن راغبات... وأيا يكن مصدرها وقائلها، فأنها عبارة عن كلام إنشائي ليس له علاقة بالتحليل النفسي للمرأة وفيه إهانة لعقلها وإرادتها ..!
لماذا يمتنعن وهن راغبات ؟ لا أستطيع كتم سخريتى حين يغرد صديقي والذي يعتبر نفسه فقيه في النساء بذلك ! يقال ذلك القول أحيانا في معظم مجالس الرجال والشباب ... لكن لو إفترضنا جدلا صدق هذا ( القول ) فلماذا يمتنعن وهن راغبات .. هل التفاوت في الشهوة والرغبة بين الرجل والنساء عيب خلقي ! لا أعتقد .. لماذا نردد في قول دون التفكير لحظة في أبعاده . لماذا لا نتوقف عن ترديد هذا الهراء .. سواء كنا صغار أو كبار .. متعلمين أو جهلة . يتهأ لنا الصواب في هذا ( القول ) ذلك لأننا جعنا من رغبات النساء كبائر .. ومن شهوات الرجال وفحولتهم مفاخر ! وكأن الرجال لا يتمرغون في إسرتهم كل صباح من الشهوة .. وكأن الرجال لا يركضون خلف النساء لأميال طمعا في نظرة .. وكأن الرجال لا يصرفون نصف ما في جيوبهم من أجل قبلة .. إننا في حضرة مجتمع مشوه جدا .. معظم المفاهيم مسمومة .. سطحية .. عقيمة .. لا معنى لها يحمد نتهم جنسا أخر بما يفيض به جنسنا .. ونصغر رذائلنا .. ونؤجج صغائر غيرنا ..! نعم .. إنهن يمتنعن وهن الراغبات .. تبا .. فقد جلعناهن من الحب يشعرن بالخجل .. أفسدنا جمال الفطرة في خلق الله . " بحر الهدوء "
|
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() خصوصاً وأنك حصرت المسألة في ((امر واحد)) (يتمنعن وهن راغبات) أعتقد ان ذلك من (الحياء) ومن المشهور حياء المرأة العربية فحياؤها قد يمنعها رغم رغبتها وهذا لايسيئ للمرأة كما تخيلت بل ان البعض فسر ذلك على انه (قوة عزم ) و (صلابه) فالمرأة تستطيع كبح جماح رغبتها عكس الرجل !!! وازيد ان ذلك من فرط رقتها ولطفها وسموها فلو استشرتها بشراء شيئ لها لن ترحب به مباشرة (رغم انها تريده) وانما تبدي عدم اهتمامها وتتذرع بأنها لاتحتاجه او انه (غالي الثمن) في اشارة لطيفه غايتها التخفيف عليك والحرص على مالك !!! ويسرها كثيراً ان تُخالفها في ذلك ... فهل يُعتبر تمنعها هنا مسبة ونقيصة في حقها ؟!
|
#3
|
||||
|
||||
![]() هلا جراح .. قومنا لا يستخدمون هذه الجملة " يمتنعن وهن الراغبات " بمثل ما تفضلت به جراح . بل خلاف ذلك ... جردت من مضمونها أصبحت هذه الجملة تنفي عن المرأة صفات تمتعها بالقيم الأخلاقية كالكرامة واحترام الذات والاخلاص ، وتصور كل أمرأة على انها تحمل في داخلها عاهرة ولكنها تتظاهر بالعفة والشرف! التمسك بهذه المقولة التافهة يفيد الرجل نفسيا ويخفف عنه الشعور بالإهانة عندما ترفضه المرأة التي يحاول ان يغزوها ويستخدمها للتسلية الجنسية... فالرجل هنا يستعمل هذه المقولة لتطيب خاطره والتخفيف من شعوره بجرح كبريائه وهزيمة وفشل غزوته بالتعلل بأن رفض المرأة له ليس حقيقيا وانها تضمر في داخلها رغبة الموافقة ولكنها تتمنع بشكل مفتعل ومؤقت وسترضخ في نهاية الأمر نتيجة الإلحاح! أما بشأن صفات الخجل والحياء والتردد واخفاء المشاعر التي قد تبدو على بعض النساء... فهذه الصفات لاتقتصر على المرأة وحدها، وانما هي صفات تشمل جميع البشر رجالا ونساءا بلا استثناء وهي تتعلق بحالة الفرد العقلية والنفسية والمزاجية ومستوى توازنه النفسي ولايمكن تعميمها كأحكام مطلقة، فليس جميع النساء مترددات ويخفين مشاعرهن، وكذلك الرجال، لذا لايصح اطلاق الأحكام الانشائية على الناس. جراح ![]() riiima معجب بهذا.
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() خصوصاً وأنك حصرت المسألة في ((امر واحد)) (يتمنعن وهن راغبات) أعتقد ان ذلك من (الحياء) ومن المشهور حياء المرأة العربية فحياؤها قد يمنعها رغم رغبتها وهذا لايسيئ للمرأة كما تخيلت بل ان البعض فسر ذلك على انه (قوة عزم ) و (صلابه) فالمرأة تستطيع كبح جماح رغبتها عكس الرجل !!! وازيد ان ذلك من فرط رقتها ولطفها وسموها فلو استشرتها بشراء شيئ لها لن ترحب به مباشرة (رغم انها تريده) وانما تبدي عدم اهتمامها وتتذرع بأنها لاتحتاجه او انه (غالي الثمن) في اشارة لطيفه غايتها التخفيف عليك والحرص على مالك !!! ويسرها كثيراً ان تُخالفها في ذلك ... فهل يُعتبر تمنعها هنا مسبة ونقيصة في حقها ؟! ![]() ![]() الأسبآن دآيم يقولونهآ ويقصدون حآجه وحده بس الملاك معجب بهذا.
|
#5
|
||||
|
||||
![]() من كتب سلوكيات المرأة الأفتراضية
هو الرجل حسبما يشاء هو وحسب نظرته الذكورية وقبضته الدكتاتورية ودليل ذلك : لم نرى تصنيف واحد من الرجل تجاه الرجل.
|
#6
|
||||
|
||||
![]() الحياء ياعزيزي هو السبب
ثم ان المقولة تحسب لهن لا عليهن واضف ايضا ايها العزيز ان المراة الحياويه اكثر جاذبية من المراه التى تطلق لرغباتها العنان نعم ان زاد الحياء مشكله ولكن الزمن كفيل بتخفيف جرعته وفي هذه ايضا ميزة اخرى تعددت المزايا والانثى واحده 👌
|
#7
|
||||
|
||||
![]() اتفق مع كلام بنت الجنوب
شعبنا وقت يذكرون العباره يقصدون بها كل شي غير الحياء الي ذكرته جراح افلاطون ![]() ... بنت الجنوب ... و riiima معجبون بهذا.
|
#8
|
||||
|
||||
![]() رقم الحديث: 667
(حديث مرفوع) حَدِيثٌ : " عُقُولُهُنَّ فِي فُرُوجِهِنَّ " ، يَعْنِي النِّسَاءَ ، لا أَصْلَ لَهُ ، وَلَكِنْ حَكَى الْقُرْطُبِيُّ فِي التَّذْكِرَةِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُ قَالَ : أيها الناس لا تطيعوا للنساء أمرا ، ولا تدعوهن يدبرن أمر عسير ، فإنهن إن تركن وما يردن أفسدن الملك ، وعصين المالك ، وجدناهن لا دين لهن في خلواتهن ، ولا ورع لهن عند شهواتهن ، اللذة بهن يسيرة ، والحيرة بهن كثيرة ، فأما صوالحهن فاجرات ، وأما طوالحهن فعاهرات ، وأما المعصومات فهن المعدومات ، فيهن ثلاث خصال من يهود ، يتظلمن وهن ظالمات ، ويحلفن وهن كاذبات ، ويتمنعن وهن راغبات ، فاستعيذوا باللَّه من شرارهن ، وكونوا على حذر من خيارهن ، انتهى . وفي المرفوع : ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ، وما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن ، وهن مائلات مميلات ، وما أحسن قول أبي الخطاب ابن دحية : تحفظوا عباد اللَّه منهن ، وتجنبوا عنهن ، ولا تثقوا بودهن ، ولا وثيق عهدهن ، ففي نقصان عقلهن وودهن ما يغني عن الإطناب فيهن ، واللَّه الموفق
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
؟؟؟؟؟؟؟؟ من الظلم لامك واختك وزوجتك وبنتك ان تنزل هذا الحديث الذي لا اظن انه صحيح لاني بحثت فلم اجد له اصل صوالحهن فاجرات ؟؟!!! الله اكبر riiima معجب بهذا.
|
#10
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() من الظلم لامك واختك وزوجتك وبنتك ان تنزل هذا الحديث الذي لا اظن انه صحيح لاني بحثت فلم اجد له اصل صوالحهن فاجرات ؟؟!!! الله اكبر ![]() ![]() اهلا باختي الملاك لا الله يصلحك ركزي وانا اخوك المرفوع عقولهن في فروجهن وكملي ستجدين ((لا اصل له)) اما الكلام اللي بعده منسوب لعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه ذكره القرطبي واليك التوضيح ((منقول)): السؤال: قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه : أيها الناس ! لا تطيعوا للنساء أمراً ، ولا تأمنوهن على مال ، ولا تدعوهن يدبرن أمر عشير ، فإنهن إن تُرِكن وما يردن أفسدن الملك ، وعصين المالك ، وجدناهن لا دين لهن في خلواتهن ، ولا ورع لهن عند شهواتهن ، اللذة بهن يسيرة ، والحيرة بهن كثيرة ، فأما صوالحهن ففاجرات ، وأما طوالحهن فعاهرات ، وأما المعصومات فهن المعدومات ، فيهن ثلاث خصال من اليهود : يتظلمن وهن ظالمات ، ويحلفن وهن كاذبات ، ويتمنعن وهن راغبات ، فاستعيذوا بالله من شرارهن ، وكونوا على حذر من خيارهن ، والسلام . الجواب : الحمد لله هذا الكلام لا تصح نسبته إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وذلك لدليلين اثنين : الأول : أنه ليس له أصل إسنادي في كتب السنة والآثار ، ولا يعرف له موضع في كتب أهل السنة ، اللهم إلا أن القرطبي نقله بنصه في كتاب " التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة " (ص/818) من طبعة دار المنهاج ، وقال المحقق الدكتور الصادق : بحثت عن هذا الأثر عن علي رضي الله عنه ولم أجده ، وما أظن أن يثبت مثل هذا عنه رضي الله عنه ، لما فيه من المبالغة في التشنيع على النساء على وجه لا يليق " انتهى. وعن الإمام القرطبي نقله السخاوي في " المقاصد الحسنة " (ص/458) والعجلوني في " كشف الخفاء " (2/63) ولم يحكما فيه بشيء. الثاني : فيه مبالغة ظاهرة في التشنيع على جنس النساء ، والتحذير منهن ، ولو كان التحذير مقتصرا على شرار النساء لكان مقبولا ، أما أن يشمل التحذير والتشنيع الصالحات من النساء فهذا أمر مرفوض لا يقبل ، وليس في الشريعة ما يؤيده ، ولا يصدر عن مثل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو العالم بقول الله تعالى : ( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ) النساء/34، وبقوله عز وجل : ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَات ِ وَالْمُؤْمِنِين َ وَالْمُؤْمِنَات ِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّق ِينَ وَالْمُتَصَدِّق َاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) الأحزاب/35. وكل ما ورد من آثار في بعض كتب التاريخ والأدب تحث على ترك طاعة النساء ، ومخالفة أمرهن ، وذم الصالحات فيهن ، وتخوين الطاهرات منهن : فهي آثار مردودة لا تثبت ، وإنما يؤمن بها الرافضة في تراثهم المزور ، فقد عقد الكليني في كتابه " الكافي " (5/518) بابا بعنوان " باب في ترك طاعتهن "، وسرد فيه مجموعة من الآثار التي تشنع على النساء في هذا الشأن ، وأما نحن فنقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ) رواه أبو داود (رقم/236)، فالنساء فيهن العابدات المؤمنات اللاتي شاركن في بناء التاريخ الإسلامي العظيم ، فلا يقبل التعميم الذي يرد في بعض الآثار عن بعض السلف وفيه مبالغة التشنيع على جنس النساء . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |