لغيابي حضور .. عند محبينك
ولحضوري غياب .. عند اعدائك
طبيعي كل شخص له حضور عنده من الصنفين
مقاومةُ الأمر اسوأ من الخوضُ فيه
تستهلك أكثر طاقة واكثر وقت ( استنزاف نفسي )
احياناً بوابة الدخول هي النهاية المنتظره
اعرفُ استقامتي إن بكيتُ من امرٍ كان يُضحكني
ما كان يضحكني بالأمس ابكاني اليوم (لا تتهور خذ الأمور بحكمة )
النهاية
ما قاله المتنبي:
هُوَ البَحْرُ غُصْ فيهِ إذا كانَ ساكناً.. على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا
فإنّي رَأيتُ البحرَ يَعثُرُ بالفتى... وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا.