20-03-24, 04:26 PM
|
|
رد: لاشأنَ لي بأحد لي فضائي ، وجناحاي
لكلٍ منّا شفرته، ونغمته الخاصة ... .. تلك التي تحفظ توازنه وتصنع حياته ، وربما مضىظ° أكثر العمر-أو كله- دون العثور عليها،لكن قد يمنحنا القدر رحلة أو لحظة نكتشف فيها هذه النغمة ، أو ربما انساناً يُلهمنا تلك الشفرة فيُحسن سماع إيقاعنا ويفهمنا أكثر منّا، لنشعر حينها بأننا نولد من جديد
|