26-02-24, 01:22 PM
|
|
المناهي اللفظية
ربنا افتكره فيه نسبة النسيان إلى الله، تعالى الله عن ذلك.
﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾
أدام الله أيامك
من الإعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام منافٍ لقوله تعالى: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ﴾
الله يسأل عن حالك
لا تجوز لأن معناها أن الله يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل وهذا أمر عظيم.
لم تسمح لي الظروف أو لم يسمح لي الوقت
إذا كان القصد أنه لم يحصل له وقت يتمكن فيه من المقصود فلا بأس لكن إذا كان المقصود أن للوقت تأثيرًا فلا يجوز.
حرام عليك تفعل كذا لأمر عابر : لأن التحريم يحتاج إلى دليل شرعي .
|