01-11-07, 04:24 AM
|
|
الإنترنت والدعوة .. فرص ذهبية مهدرة
- 9% فقط من مواقع الإنترنت إسلامية و62% علمانية!
- ميزات الإنترنت تحتم على المسلمين حسن توظيفه لخدمة دعوتهم، ولا حجة لهم في التقصير.
- سيطرة الفجار على شبكة الإنترنت ينبغي ألا تغل يد الأبرار عن الاستفادة منه.
- بث رسائل دعوة على الشبكة لغير المسلمين وسيلة فعالة لضمهم إلى الإسلام.
- يشكل التراجع الفكري والتخلف الثقافي جزءًا من الواقع الإسلامي الراهن بأبعاده السياسية والثقافية، وهذا التخلف هو النافذة التي ولج منها خصومنا.
- وقد وفرت التكنولوجيا الحديثة وسيلة اتصال جديدة لا تقل في إمكاناتها ووظائفها عن الصحافة والإذاعة والتلفاز، وهي شبكة الإنترنت، وهي قليلة التكاليف إلى حد كبير مقارنة بالوسائل الأخرى، وإلى جانب هذا تكاد تكون الوسيلة الأنسب للداعية والأفضل بين غيرها من الوسائل لتبليغ رسالة الإسلام لغير المسلمين.
- 650 موقعا
في البداية تشير دراسة حديثة إلى أن المنظمات غير الإسلامية هي صاحبة اليد العليا في توظيف الإنترنت; حيث تمثل نسبة 62% من المواقع، وبعدها في الترتيب تجيء المنظمات اليهودية، بينما تساوى المسلمون مع الهندوس؛ حيث لم تزد حصة كل منهما على 9% فقط من المواقع.
ويقدر الخبراء عدد المواقع الإسلامية والعربية، ذات الثقل، على الإنترنت بـ 650 موقعا، وقد بدأ ظهور هذه المواقع منذ عام 1993، وكانت المواقع الإسلامية الأولى باللغة الإنجليزية، ثم بدأ ظهور مواقع بلغات أخرى وبأحجام مختلفة، ولكن معظمها كان محدود التأثير، ويحتوي على معلومات سطحية، والكثير منها غير صحيح.
|