10-01-12, 08:24 AM
|
|
مشرفة منتدى عالم المرأة & منتدى الصور
|
|
|
|
إذا اردت علاج مشكلة ما , فأنشغلي عنها بالهواية أو القراءة او العمل فإن الشغل هنا يحل محل القلق, ولنفترض أن المشكلة هي مرض (طفل) فهنا يقوم( الأب والأم)بكل ما يجب من علاج بدقة , ثم يصرف وقته لما يشغله وينفعه. وعليكم وانتم في المشكلة الحاضرة تذكر مامر به من ماضيه من مشكلات عويصة . وخاصة تلك المشكلات التي هي أخطر من مشكلته الأن , وكيف وفقه الله إلى حلها والتي لم تعد ذكراها تثير فيه إلا الإبتسام والثقة بالنفس,إن الإنسان إذا تذكر ذلك يحس أن مشكلته اليوم مثل غيرها ستمر وتحل _بإذن الله وتصبح في خبر كان. وليلتمس الإنسان الجوانب الإيجابية في مشكلته ولابن الجوزي هنا كلام نافع يقول فيه ( من نزلت به بلية فليتصورها أكثر مما هي عليه تهن. ولينظر سرعة زوالها لإنه لولا كرب الشدة ما رجيت ساعات الراحة.)) ((للدكتور عائض القرني))
التوقيع
|
أنظر للحياة بأمل
|
|