28-07-11, 07:01 PM
|
|
جئتك انثر الذكرى على حبل ودك فما تريني إلا والهم صاحبي
جئتك أقف على باب خلتها باب هنائي
جئتك اجتث النسيان من أعماق الكيان
ليس هينا على امرئ أن يطئ ذكراك . فهي الغربة
وهي الشقاء
تحياتي لك
التوقيع
|
إنني كالقلم إذا مشيت فأنا أكتب
كذلك هو الحال لو تكلمت أو صمت
لو عملت أو نمت
أو شيء أقوم به فأنا أنقص من حبري
وعندما ينفذ معناه أني
قد كتبت عمري وأني
قد مت ...
فاللهم ردني إليك ردا جميلا
الجزائر وطني جميلها وسيئها منسوب إلي
فعلت خيرا لو دعيت بأخطاء وطني
فذنبه لدي محمود ...
أنا اللبيب الألمعي 19/09/2012
|
|