24-12-18, 04:19 AM
|
|
غيمة بيضاء عابرة تسير وينهمر منها قطرات المطر
|
|
|
|
رد: ضياااع..
تجاهلتُ صوت طرقات أخي على الباب وهو يُطالِبني بأن أسمح له بالدخول.. تجاهلتُها وأنا أرمقه نائماً على سريره في غُرفتنا.
التوقيع
|
خُـلِقَـتْ أكتافُ الرّجالِ لحملِ البنادقِ ،،
فإمّا عظماءُ فوقَ الأرضِ أو عظاماً في جوفِها..
،،،
أُعلّلُ النّفسَ بالآمالِ أرقبها مآآأضيقَ العيشُ لولآ فسحةَ الأملِ
،،،
لا تخبروني عمن يكرهني أو يتكلّمُ عنّي،،
أتركوني أحب الجميع ،،
وأظنّ أنّ الجميع يحبني..
|
|