|
عندما تصافحت اعيننا
عندما تصافحت اعيينا لاول مره على شواطىء بحر الحب الهادر تلك الشواطى الرملية رمالها من لؤلؤ بياضها ناصع كوجوه الحسناوات كنت اراقب غروب الشمس استمتع باشعتها الخادره بعد ان اظنها طول السطوع اودعها...... واتمتم غدا سوف نلتقي لملمت جروحي المنشورة على رمال الشاطىء كانت منثوره هممت بالرحيل..... وقبل ان اغادر غشاني نور هو اشبه بنور الشمس هل هي الشمس عادت على غير موعدها! امتلكتني حيرة عارمه... استجمعت قواي.... وصرفت نظري الى مصدر ذلك النور فتصافحت العيون وتعانقت الشجون سالتها بنظرة حانية ماذا اتى بك الى هنا فاجابتني بنظرات ساحره اتيت لاستقبل القمر |
ياسر عبد الله
كلمات رائعة واحساس مرهف احييك على هذه الخاطرة تسجيل حضور واعجاب تحياتي |
أشكركم أخي ياسر عبدالله على هذه الكلمات العذبة والمشاعر الجميلة
وبانتظار جديدك القادم تقبل فائق احترامي وتقديري |
الاخ سوالف
مرورك اسعدني تحياتي |
؛ غيابُ شمس .. وبزوغ قمـر .. وبينهما .. عاشق العمر القديم .. لا يَرى نوراً سوى فى وجهها .. ولا بحراً سوى عينيها .. لَكـَ الله .. كم سـَ تتعب لَكـَ ودى يا عاشقها ؛ عَذبةُ الأحساس ~ مرورُ في أول المساء ~ |
| الساعة الآن 10:08 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir